أخواتي في الله
بجد الموضوع دا قرأته ولقيته أكتر من رووعة
وقلت أنقله ليكم
حتى نعلم الحق من الباطل
ومن نقتدي به ومن لا نقتدي به
وبسم الله هبدء النقل
بجد الموضوع دا قرأته ولقيته أكتر من رووعة
وقلت أنقله ليكم
حتى نعلم الحق من الباطل
ومن نقتدي به ومن لا نقتدي به
وبسم الله هبدء النقل
نتناول فى هذا الموضوع مجموعة من الرموز فى تاريخنا ومع ذلك فهى لاتستحق أن تكون رموزا أصلا ،، ولا تستحق منا إلا أن نسقطها من أذهاننا كما أسقطها التاريخ ،،
وسنتناول شخصيات أخرى فى هذه الرموز التى تعتبر والله بمثابة ثمرة من ثمار الخيانة ،، يتجلى فيها صورة الإنساس عندما يخون دينه ،، عندما يتبنى المرء أقوالا ونظريات ومبادىء تخالف بل وتتناقض مع دينه وعقيدته ،، فيتحول لنصرتها على دينه ،، بل وربما يجعلها هى دينه فيستغنى بها عن دين رب الأرض والسماوات ،، ولكن هيهات هيهات ،، فأمر المستشرقين وأتباعهم مكشوف مفضوح ، وموقفهم مخذول أمام كل عالم ربانى ،، لكن للأسف يستطيعون بكل سهولة خداع عوام الناس وجهالهم ،، وللأسف أنك تلقى منهم من يروج لشواذ فكره العفن باسم الدين ،، فيسمى نفسه مجددا للدين ، ومفكرا إسلاميا ،،، ويسمى دعوته نهوضا بالأمة ،،
ثم يموت ويفضى إلى ماقدم ،، ولكن يكون قد ترك تلامذة أشربوا فى قلوبهم حبه وحب عفاناته ،، فيروجون لها بدورهم ويكتسبوا لها تلامذة آخرين ،، وتستمر السلسلة ، يموت جاهل وخلفه خبيث ،،
ومما ساعدهم ،، وساعد تلامذتهم : تسطير أسمائهم فى أسطر التاريخ ،، وهذا بالطبع ماكان لشىء سوى أنهم هم القائمون على كتابة التاريخ وتسطيره ،، ولكن الباطل الذى احتمى بالمبطلين أضعف وأوهن كثيرا من الحق الذى حماه رب العالمين ،،
وما كان يخطر ببال من حرف هذه الحقائق وبدلها ،، أن تفضح فيما بعد لاسيما إذا كانت فضيحتها بعد موتهم بزمن بعيد أحيانا وأحيانا قريب ،، فهناك من هذه الرموز من مات منذ زمن بعيد ،، وهناك من مات قريبا وشهنا موته وهلاكه ،، وهناك من هو مازال بيننا يتنفس من هواء الله ويأكل ويشرب من رزقه ومع ذلك يرفع راية العصيان ويحارب دين الله بكل ماأوتى من قوة ،،
نعوذ بالله من الخذلان ،، ومن الكفر بعد الإيمان ،، ومن اللحاق بأهل الذلة والهوان ،،
وسنتناول شخصيات أخرى فى هذه الرموز التى تعتبر والله بمثابة ثمرة من ثمار الخيانة ،، يتجلى فيها صورة الإنساس عندما يخون دينه ،، عندما يتبنى المرء أقوالا ونظريات ومبادىء تخالف بل وتتناقض مع دينه وعقيدته ،، فيتحول لنصرتها على دينه ،، بل وربما يجعلها هى دينه فيستغنى بها عن دين رب الأرض والسماوات ،، ولكن هيهات هيهات ،، فأمر المستشرقين وأتباعهم مكشوف مفضوح ، وموقفهم مخذول أمام كل عالم ربانى ،، لكن للأسف يستطيعون بكل سهولة خداع عوام الناس وجهالهم ،، وللأسف أنك تلقى منهم من يروج لشواذ فكره العفن باسم الدين ،، فيسمى نفسه مجددا للدين ، ومفكرا إسلاميا ،،، ويسمى دعوته نهوضا بالأمة ،،
ثم يموت ويفضى إلى ماقدم ،، ولكن يكون قد ترك تلامذة أشربوا فى قلوبهم حبه وحب عفاناته ،، فيروجون لها بدورهم ويكتسبوا لها تلامذة آخرين ،، وتستمر السلسلة ، يموت جاهل وخلفه خبيث ،،
ومما ساعدهم ،، وساعد تلامذتهم : تسطير أسمائهم فى أسطر التاريخ ،، وهذا بالطبع ماكان لشىء سوى أنهم هم القائمون على كتابة التاريخ وتسطيره ،، ولكن الباطل الذى احتمى بالمبطلين أضعف وأوهن كثيرا من الحق الذى حماه رب العالمين ،،
وما كان يخطر ببال من حرف هذه الحقائق وبدلها ،، أن تفضح فيما بعد لاسيما إذا كانت فضيحتها بعد موتهم بزمن بعيد أحيانا وأحيانا قريب ،، فهناك من هذه الرموز من مات منذ زمن بعيد ،، وهناك من مات قريبا وشهنا موته وهلاكه ،، وهناك من هو مازال بيننا يتنفس من هواء الله ويأكل ويشرب من رزقه ومع ذلك يرفع راية العصيان ويحارب دين الله بكل ماأوتى من قوة ،،
نعوذ بالله من الخذلان ،، ومن الكفر بعد الإيمان ،، ومن اللحاق بأهل الذلة والهوان ،،
تعليق