وقال رحمه الله : " وبالجملة فالشرك والدعوة إلى غير الله وإقامة معبودغيره أو مطاع متبوع غير الرسول صلى الله عليه وسلم هو أعظم الفساد في الأرض،ولا صلاح لها ولأهلها إلا أن يكون الله وحده هو المعبود والدعوة له لا لغيره والطاعة والاتباع لرسول الله صلى الله عليه وسلم " . مجموع الفتاوى 15 / 25 .
تعليق