عاوزه تكوني
أحب العباد إلي الله
نفسك بجد تحسي أن ربنا حبك
عاوزه تعرفي حبيبك
ياااااااااااااااااااه تخيلي بقي لو رضي عنك
عارفه
لو رضي عنك هيكون مصيرك أيه ؟؟؟
النبي صليَ الله عليه وسلم يجيبك
إذا أحبَّ اللهُ العبدَ نادى جبريلَ: إن اللهَ يحبُّ فلانًا فأحبِبْه، فيُحِبُّه جبريلُ، فينادي جبريلُ في أهلِ السماءِ: إن اللهَ يحبُ فلانًا فأحبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السماءِ، ثم يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ. الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3209
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لأ ومش كده بس أستني
قال صلي الله عليه وسلم
إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خيرًا [ عَسَّلَهُ ] قيلَ ومَا [ عَسَّلَهُ ] قال يفتحُ له عمَلًا صالِحًا قبلَ موتِه ثمَّ يَقْبِضُهُ علَيْهِ
كمان حسن الخاتمه هتضمنيها
قوله تعالى في الحديث القدسي:
((فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها)
رواه البخاري
طيب وما الحيله
وما الطريق لأن أكون أحب العباد إلي الله
شعارنا اليوم :كن أحب عباد الله إلى الله .
فقد روى الطبراني في الكبير وصححه الألباني أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقًا "
فواجبنا العملي :
(1) كثرة الدعاء بهذا الدعاء النبوي :
" ....فاغفِرلي ذُنوبي جميعًا، إنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلا أنت، واهدِني لأحسنِ الأخلاقِ، لا يهدي لأحسنِها إلا أنت،واصرِفْ عني سيِّئَها، لا يصرِفُ عني سيِّئَها إلا أنت.... "
الراوي: علي بن أبي طالبالمحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3422
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
(2) جمع بعضهم علامات حسن الخلق في أمور :
راجع نفسك فيها ، وتقرب إلى الله ببعضها
فمن ذلك :
***أ) كثرة الحياء ... ( تذكر وقفة الحياء***
واستحِ من الله ، واستحِ من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستحِ من فعل المنكرات . فجدد توبتك .
[ أعمال تدل على ذلك : عدم رفع الصوت ، الالتزام بالحجاب الشرعي - الالتزام بحدود الشرع في تعامل الرجال مع النساء - عفة اللسان وقلة الكلام - ...الخ]
(ب) قلة الأذى : فلا تؤذ أحدًا بلسانك
روى الإمام أحمد وصححه الألباني عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
((قال رجل يا رسول الله إن فلانة يذكر من كثرة صلاتها وصدقتها وصيامها غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها
قال : هي في النار )).
قال : يا رسول الله فإن فلانة يذكر من قلة صيامها وصلاتها وأنها تتصدق بالأثوار من الأقط ولا تؤذي جيرانها .
قال : هي في الجنة .
احفظ لسانك ، وكن هاشًا باشًا ، مبتسمًا في أوج الناس ، ولا تتحمل غلا ولاحقدًا لأحد ، جاهد نفسك في معاملة من يسيء لك معاملة
(ادْفَعْ بِاَلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَك وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ } المؤمنون
(3) تقرب بالحبيبتين إلى الله :سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ، قليها كثيرا ، وردديها ، وكرريها .
اللهم يا ولي الإسلام وأهله ، مسكنا بالإسلام حتى نلقاك عليه
ارفع يديك حتى لا تكون منافقًا .
قال تعالى : " الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ " [ التوبة : 67 ]
قال الإمام الماوردي :
)وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ}( فيه أربعة أقاويل:(
أحدها:يقبضونها عن الإنفاق في سبيل الله تعالى , قاله الحسن ومجاهد.
والثاني:يقبضونها عن كل خير , قاله قتادة.
والثالث:يقبضونها عن الجهاد مع النبي صلى الله عليه وسلم , قاله بعض المتأخرين.
والرابع:يقبضون أيديهم عن رفعها في الدعاء إلى الله .
ارفع يديك واسأل سؤال المتذللين وأنت موقن بالإجابة وأنت مستشعر لمقام العبودية والانطراح بين يدي ربك ، وستحل كل مشكلاتك في الحياة
تعليق