إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖



    يبدو أن زمن الفتنه قد حان
    فإننا نعيش فى كابوس ينهش فى أرواحنا
    إننا نعيش في زمن التبس فيه الحق بالباطل وصدق النبي صلى الله عليه وسلم
    إذ يقول لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنه
    رواه ابن ماجة وصححه الألبانى

    إننا نعيش في زمن أطلت فيه الشبهات,وعصفت بالقلوب رياح الشهوات
    ,وانبعثت سيول المغريات
    واستهان الخلق بالثوابت واستخفوا بالمحكمات.
    زمن ضاعت فيه معالم الدين واندثرت آثاره وبدأت الشبهات
    تغشى الإسلام وشعاره فأصبحت الطرق مبهمة والسماء غائمة
    ابتعد الناس عن المصطلحات الشرعية واستبدلوها بالمصطلحات الغربية
    ووجدت الآراء السقيمة وولدت الإجتهادات العقيمة.

    إننا نعيش في زمن ازدادت فيه التساؤلات.
    أين الحق وأين الباطل
    إنه زمن الفتن
    إنَّ الفتنة قد تأتي مظلمة تمامًا بحيث يصبح التعرُّف على الحق فيها أمرًا شاقًا جدًا،
    كمن يسير في الظلام الدامس لا يكاد يرى موضع قدميه..
    وكلما اقترب المسلمون من الساعة زادت الفتنة واشتد ظلامها..
    روى أبو هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "يُقْبَضُ العِلْمُ، وَيَظْهَرُ الجَهْلُ وَالفِتَنُ، وَيَكْثُرُ الهَرْجُ"، قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الهَرْجُ؟ فَقَالَ: "هَكَذَا بِيَدِهِ فَحَرَّفَهَا، كَأَنَّهُ يُرِيدُ القَتْلَ
    رواه البخارى


    نصيحه غاليه : العيش فى زمن الفتن

    http://www.youtube.com/watch?v=KfAhZDnGyQY

    إننا فى زمن تسوده الأوضاع المضطربة
    وتعصف به الأحوال الملتهبة قد عظمت فيه الغربة واشتدت فيه الكربة
    فزماننا هذا حقا هو زمن الفتن
    زمن يصبح الرجل فيه مؤمنا ويمسى كافرا
    ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا والعياذ بالله

    فكم نرى بيينا كم عالم جليل كان بالأمس شيخا يقتدى به والآن وقع فى الضلال
    كان بالأمس ينكر المنكر ويأمر بالمعروف واليوم يبدل كل كلامه ويغيره
    كم نرى بيينا من إنسان ملتزم بدين الله
    فتاه ملتزمه بحجابها وبدينها
    تمسى وتصبح منتكسه والعياذ بالله

    فنحن يا عباد الله فى زمن الفتن روى أبو هريره رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    قَالَ: "بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا".. رواه مسلم
    إنها الفتنه يا عباد الله


    فتن الشهوات وفتن الشبهات
    فتن الأهواء وفتن البدع
    فتنة المال والدنيا
    وفتنه الفرقه والخلاف

    إنه زمن الفتن فإحذروه
    فإن الفتن تترى كالسحب المتراكمه ..
    وتتواتر عمياء صماء مطبقه كقطع الليل المظلم او الأمواج المتلاطمه
    تطيش فيها العقول .. وتموت فيها القلوب ...إلا من عصم الله عز وجل
    فساد يعم أرجاء هذه الدنيا .
    فقد سالت الدماء
    وأصبح الغدر قريب من نفوسنا -إلا من رحم ربى-
    أصبح النفاق شرعا نسير عليه - إلا من رحم ربى -
    ضاعت كلمة العدل بين الناس
    وخرج الرويبضه يتحدثون
    ذنوب تسيطر علينا .
    ترك الناس الواجبات
    وفعلوا المنكرات

    إنتهكوا حرمة المساجد ... أغلقوها وهدموها
    إنتشرت الملابس الفاضحه العاريه
    وأصبح الحجاب غريب يتهمون صاحبته بالجهل
    هُجرت المصاحف ....
    وأصبح الإنسان لديه وقت طوويل ليقلب فى صفحات المواقع الإلكترونيه
    وليس لديه وقت كافِ ليقرأ قليلا فى المصحف

    و أغان صاخبة ماجنة أدمنها البشر
    و تجوال في مواقع إباحية
    نظر إلى محرمات فى مواقع الإنترنت والقنوات الفضائيه والمجلات والهواتف المحموله


    ماهى فتنة أمة محمد ؟

    http://www.youtube.com/watch?v=xqg2oUkN2is

    ضاعت الأخلاق
    إنتشر الربا
    كثرت الرشاوى
    وبيعت البضائع المحرمه مثل الخمور وغيرها
    كثر وقوع الناس فى الفتن حتى أصبح الشخص التقى النقى غريبا بينهم


    فساد .. وفساد .. وفساد
    يعم أرجاء الدنيا
    الحق أصبح باطل والناس تكذبه
    والكذب أصبح حق والناس تصدقه
    المساجد تُغلق ... ينتشر الفسق .. وترى الكاسيات العاريات يسيرون فى الطرقات بكل حريه
    وذات الحجاب .... يتهمونها بالإرهاب
    من تمسك بسنة الحبيب ... أصبح من الناس ليس بقريب
    فهل نحن فى زمن الفتن ؟؟


    حينما تؤثر الدنيا على حساب دينك
    فقد بعت دينك بعرض من الدنيا قليل،
    إذاً: نحن في زمن الفتن
    فتن كقطع الليل المظلم، ظلمات وراء ظلمات، ظلمات الضلالات،
    ظلمات الشبهات، ظلمات المعاصي، ظلمات الانحرافات
    .

    سيطرت الظلمة والمفسدين في البلاد ويطفوا الباطل على السطح ...
    يخجل الحق من الظهور ، ويخوّف الناس بعضهم بعضا من الجرأة والصدع بالحق
    إن أمة الإسلام تعيش اليوم زمناً عصيباً

    إننا نعيش في زمن التبس فيه الحق بالباطل وصدق النبي صلى الله عليه وسلم
    إذ يقول لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنه
    رواه ابن ماجة وصححه الألبانى
    إنه زمن الفتن فإحذروه

    فما أحوجنا فى هذا الزمان المملوء بالفتن والأكدار إلى أن نستبصر بطبائع الفتن
    وكيفية النجاه منها
    من خلال هدى القرآن الكريم والسنه النبويه وكذا هدى الصحابه الكرام
    فإن الفتن تترى كالسحب المتراكمه .. وتتواتر عمياء صماء مطبقه كقطع الليل المظلم او الأمواج المتلاطمه
    تطيش فيها العقول .. وتموت فيها القلوب ...إلا من عصم الله عز وجل

    فهذه تذكره لنا ولكم
    تذكره لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

    التعديل الأخير تم بواسطة راجية الانس بالله ورضاه; الساعة 14-03-2014, 02:30 AM.
    CENTER]

    ♥فداكِ أبي وأمي ومن في الأرض جميعاً يارسول الله

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
    >>>الدال على الخير كفاعله" أُنشر تؤجر"<<<

    [/CENTER]

  • #2
    رد: ســـنـــوات خـــداعـــــــــات

    الحياة الدنيا كلها فتن
    تصيب القلوب
    فمن استطاع أن يقي قلبه منها نجا وثبت على الطريق المستقيم، ونجح في الامتحان،
    ومن أُشْرِبتْ في قلبه سقط وضل الطريق ورسب في الامتحان

    فتن كقطع الليل المظلم

    لا يرى فيها النور والعياذ بالله ، ولا يدري الإنسان أين يذهب ؛ يكون حائراً ، ما يدري أين المخرج ، أسأل الله أن يعيذنا من الفتن

    ومن هدى الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم الذى هو خير الهدى الإستعداد للفتن قبل نزولها بالتسلح بالعلم والبصيرة مع العمل والإجتهاد
    والإستعداد ليوم الميعاد
    عسى أن ننتبه عن الذنوب وتلين القلوب .. ونستيقظ من الغفله

    والفتن واقعه فى أمة محمد صل الله عليه وسلم كونا وقدرا
    فلابد أن يقع ما أخبرنا به الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم
    ومن ثّم فلابد من التبصر بها
    والإستعداد لها والحذر منها

    بل يجب مضاعفة الحذر منها فى عصرنا هذا
    لأننا صرنا أقرب إلى أشراط الساعه
    عن المقداد بن الأسود رضى الله عنه قال رسول الله صل الله عليه وسلم " إن السعيد لمن جُنب الفتن , ولمن أبتُلى فصبر"
    رواه ابو داوود وصححه الألبانى
    وعن أمير المؤمنين معاويه رضى الله عنه قال سمعت رسول الله يقول " لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنه "
    صحيح بن ماجه


    والفتن تُذهب بعقول الرجال
    عن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه قال" أخاف عليكم فتناً كأنها كالدخان يموت فيها قلب الرجل كمل يموت بدنه "
    وعن حذيفه بن اليمان رضى الله عنه قال رسول الله صل الله عليه وسلم" تكون فتنه تعرج فيها عقول الرجال حتى ما تكاد ترى رجلا عاقلا "

    سبيل النجاه من الفتن
    http://www.youtube.com/watch?v=lYGwdoSivlk

    يارب سلم
    فيا عباد الله الأمر ليس بالهين
    فلن يسلم من الفتن إلا
    من إعتصم بكتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم




    وقد قال -صلى الله عليه وسلم-:
    (بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم. يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً . أو يمسي مؤمناً ويصبح كافراً . يبيع دينه بعرض من الدنيا)

    لقد أخبرَ النبيّ بظهورِ الفتنِ في الدّين والدّنيا؛
    وهذا من أشراط الساعه التى بدأت تتضح فى هذا الزمان وأصبح المرء محاطا بأنواع الفتن
    فإن تنجو منها تنجو من ذي عظيمة *** وإلا فإنـي لا أخـالك ناجيـا
    وكما قيل: لا تسأل عمن هلك كيف هلك، ولكن سل من نجا كيف نجا.
    وذلك لكثرة الهالكين والساقطين في الفتن.

    ولخطورة الفتن فقد كان عليه الصلاة والسلام -وهو أفضل هذه الأمة، وأخشاها لله وأقواها إيماناً- يكثر من سؤال الله الثبات على دينه،
    كما قالت عائشة -رضي الله عنها-: كان رسول الله يكثر من قول:
    (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)

    ومن يأمن الضياع، ومن يأمن ألا يسقط في الفتن ويخوض في غمارها بعد رسول الله - صلى عليه وسلم -؟!

    فيا عباد الله
    إن السعيد لمن جنب الفتن

    إن السعيد لمن جنب الفتن

    فما أحوجنا أن نستبصر بطبائع الفتن وكيفية النجاه منها
    عباد الله: إن الخروج من الفتن يتطلب أسباباً جادة يجب على المسلم أن يسلكها حتى ينجو بدينه،
    فلابد أن نتجبنب الفتن حتى نكون من السعداء
    ولكن كيف لنا ذلك؟؟
    فإقرأوا معي جيداا

    الهروب من الفتن وعدم الولوج فيها بأن لا يتعرض المسلم لها

    فلابد للمسلم أن يبتعد عن الفتن وعن الأسباب الموصله إليها ولا يغتر بنفسه ويقول انه قادر على أن يحصن نفسه

    لا يأمن الفتنة ولا يتواجد فى المكان الذى به فتنة
    فإذا رأيت فتنة مال أو نساء أو غيرها من الفتن فابتعد، وإياك ومواطن الفتن والريب، حتى لا يصيبك منها شيء،
    وقد علمنا سلفنا هذا المنهج فكانوا يخافون منها،
    فهذا ابن أبي مليكة يقول: " أدركت ثلاثين من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كلهم يخشى النفاق على نفسه"
    وهذا أبو هريرة - رضي الله عنه - يقول:"تكون فتنة لا ينجي منها إلا دعاء كدعاء الغرق"
    أي الذي بلغ منه الخوف والوجل كخوف الذي أوشك على الغرق.
    فهذه الفتن هي الفتن التي لا يظهر وجهها، ولا يعلم طريق الحق فيها، بل هي ملتبسة،
    فهذه يجتنبها المؤمن، ويبتعد عنها بأي ملجأ.
    ويؤيد هذا ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في الفتن والقعود عنها حيث قال: (إنها ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم خير من الماشي، والماشي خير من الساعي، من يستشرف لها تستشرفه، فمن استطاع أن يعوذ بملجأ أو معاذ فليفعل)

    التمسك بكتاب الله وبسنة رسوله عليه الصلاة والسلام

    الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-
    والمقصود أن الفتن فتن الشهوات والشبهات والقتال وفتن البدع وكل أنواع الفتن - لا تخلص منها ولا النجاة منها إلا بالتفقه في كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ومعرفة منهج سلف الأمة من الصحابة - رضي الله عنهم -
    ومن سلك سبيلهم من أئمة الإسلام ودعاة الهدى .

    يجب علينا معرفة سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسيرة صحابته
    وكيف واجهوا الفتن وتعاملوا معها، فعليك بطريقتهم ومنهجهم وسلوكهم، ففيه النجاة
    {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}
    (90)

    إعلاء راية الدعوة إلى الله فإنها وظيفة الأنبياء والمرسلين والإنشغال بالعمل الصالح

    أيضاً من الطرق التي يخرج بها من الفتن العبادة في وقت الفتن
    فإذا كثرت الفتن يقبل الإنسان على العبادة
    جاء في صحيح مسلم عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (العبادة في الهرج - وفي رواية - في الفتنة كهجرة إلي)

    يعني بذلك أن لها ميزة وفضلا وأجرا عظيما في أوقات الفتن.
    يقول الحافظ ابن رجب - رحمه الله - معلقاً على هذا الحديث
    "وسبب ذلك أن الناس في زمن الفتن يتبعون أهواءهم، ولا يرجعون إلى دين، فيكون حالهم شبيهاً بحال الجاهلية فإذا انفرد من بينهم من يتمسك بدينه، ويعبد ربه، ويتبع مراضيه، ويجتنب مساخطه كان بمنزلة من هاجر من بين أهل الجاهلية إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مؤمناً به، متبعاً لأوامره مجتنباً لنواهيه "
    ففى مواطن الفتن والنوازل ينشغل كثير من الناس بتتبع الأخبار ويولعون بذلك ومن ثمّ يغلب على أحاديث المجالس " سمعت ورأيت و أتوقع وغيرها "
    فينشغل الناس بالأخبار
    مما يصرف همهم عن النوافل المستحبه
    وربما فرطوا فى الواجبات
    وقصروا فى حقوق الأهل والأولاد .. كل هذا بسبب السهر فى قيل وقال ومتابعه القنوات والمواقع الإلكترونيه لمتابعه الأخبار
    وهذا كله إنحراف عن هدى محمد صل الله عليه وسلم


    ونبينا الكريم - صلى الله عليه وسلم - كان إذا حزبه أمر هرع وفزع إلى الصلاة.
    فكان هديه صل الله عليه وسلم فى وقت الفتن بالمسارعه بالأعمال الصالحة
    " بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم "
    فالأفضل أن ينشغل المرء بالعمل الصالح والدعوه إلى الله والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر

    إن العامل بدين الله الذي يبلغه وينشره الذي يأمر الناس بالمعروف وينهاهم عن المنكر هو من أبعدهم عن الوقوع في الفتن، الذي ينصح للمسلمين ويدلهم على كل خير هو أكثر الناس بعداً عن الوقوع في الخلل والزلل، وأكثر الناس توفيقاً وهداية وسداداً،
    يقول الله - جل وعلا -: "
    وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا *وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا *
    وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا "
    الدعاءوالتعوذ بالله تعالى من الفتن

    وعند الفتن تطيش العقول .. وتحتار النفوس فلا تدرى ماذا تفعل
    وفى هذا الموقف يغفل الكثير من الناس عن سلاح عظيم كان عدة الأنبياء والصالحين على مر الزمان ألا وهو الدعاء
    قال تعالى فى سورة الأنعام "
    وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ "
    جاء في صحيح مسلم عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (تعوذوا بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن).
    وعلمنا - صلى الله عليه وسلم - أن نتعوذ في دبر كل صلاة من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال.
    فمن أعظم أسباب النجاه منها الإعتصام بالله تعالى والإستغاثه به ودعاؤه
    فإنه جل وعلا القائل فى الحديث القدسى " يا عبادى كلكم ضال إلا من هديته فإستهدونى أهدكم "
    وعن أبى سلمه بن عبد الرحمن بن عوف قال سألت أم المؤمنين عائشه رضى الله عنها بأى شئ كان نبى الله يفتتح صلاته إذا قام من الليل ؟
    قالت " كان إذا قام من اليلل أفتتح صلاته " اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهاده أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون أهدنى لما أختُلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدى من تشاء إلى صراط مستقيم
    وصح عن النبى صل الله عليه وسلم التعوذ بالله من كثير من الفتن
    مثل قوله " وأعوذ بك من فتنه الدنيا"
    وقوله " وأعوذ بك من فتنة الغنى "
    وقوله صل الله عليه وسلم " وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات ومن شر فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة القبر "


    العلم
    والعلم الذي نقصده ونعنيه هو: العلم الشرعي
    فالعلماء: هم قادة الأمة الذين يقودونها إلى بر الأمان، الذين يعلمون ما أنزل الله في كتابه وما جاء عن رسوله؛ فيبلغونه للأمة لكي تنجو من الفتن وتسلم في أوقات المحن.

    فمِن أعظم ما يرد به المسلم الفتنة في دينه عنه العلم الشرعي ، ولذا كان الجاهل عرضة للفتنة في دينه ، فانظر من يطوف حول القبور ، ومن يعتقد النفع والضر بالأموات ، فإنك إن تأملت حالهم رأيتهم من الجهلاء ، ومن كان منهم على علم فهو ممن باع دينه ليأكل به عرَضاً من الدنيا زائل .

    تربية النفس على الإيمان بالله واليوم الآخر

    فبالإيمان بالله: يحصل تعظيمه وتعظيم أمره ومراقبته في السر والعلن،
    بالإيمان بالله يغرس في القلوب محبته ومرضاته وتقديمها على كل المحاب،
    بالإيمان بالله يتعرف على الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى فيظهر أثرها على السلوك والأخلاق ويظهر قوة الإيمان بها وقت الفتن والشدائد .
    والإيمان باليوم الآخر واليقين الجازم بما أعد الله في ذلك اليوم للمحسنين وما أعد للمسيئين تحصل العصمة بإذن الله من المغريات والشهوات التي هي ظل زائل
    ولا يعرف حقيقة الدنيا إلا من عرف حقيقة الآخرة وما أعد الله للمؤمنين،
    يقول جل وعلا:
    ( فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى)

    ويحصل اليقين بكثرة قراءة كتاب الله بتدبر وتمعن.
    وجاء في الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: (إن هذه الأمة جعلت عافيتها في أولها، وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها؛ فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأتيه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذين يحب أن يأتوه إليه)

    النجاه من الفتن

    http://www.youtube.com/watch?v=rtReOnyfzbs
    التعديل الأخير تم بواسطة راجية الانس بالله ورضاه; الساعة 14-03-2014, 02:32 AM.
    CENTER]

    ♥فداكِ أبي وأمي ومن في الأرض جميعاً يارسول الله

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
    >>>الدال على الخير كفاعله" أُنشر تؤجر"<<<

    [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      رد: ســـنـــوات خـــداعـــــــــات

      فتن فتن فتن .. فتن فى كل مكان !


      فتن فى الدين ..
      فتن فى الدنيا
      فتن في كسب المال، فتن في إنفاقه،
      فتن في البيع والشراء، هناك فتن في غش المسلمين، ،
      فتن في وسط البيت ،
      هناك فتن في الطريق، هناك فتن في مطالعة الكتب، هناك فتن في الشاشة، هناك فتن في المذياع، هناك فتن في كل أحوال الإنسان
      ((فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ... ))

      وهن القلوب الضعيفه والفتن
      http://www.youtube.com/watch?v=8iflw2cL7ls

      فكيف يُحصِّن المرء نفسه من الفتنة في دينه ؟
      إن واقعنا اليوم ، لهو واقعٌ موحش ، تتلاطمُ فيه ظلماتُ الفتن ، كتلاطُمِ موجِ بحرٍ لُجِّي ، يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ، ظلماتٌ بعضها فوق بعض ،
      وإن غواسقَ هذه الفتن قد أحاطت بنا من كلِ جانب ، وأخذت بأفئدتنا كلَّ مأخذ ،
      إنها لفتنٌ عمياء ، صماءٌ بكماء تدع الحليمَ حيرانا ، واللبيبَ مذهولا
      وصدق المعصوم صلى الله عليه وسلم يوم قال

      " يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع به شعف الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن " [ رواه البخاري
      فكيف نحصن أنفسنا من الفتن
      الفتنة أمر قدري لا بدّ واقع .
      الساعي في الفتن هالك والقاعد فيها خير من القائم والقائم خير من الماشي
      الفتنة عمياء مظلمة كقطع الليل المظلم، والعامّي مشتق من العمى،
      فإذا التقيا كانت ظلمات بعضها فوق بعض، ولا يبصر في الفتن إلاّ عالم،
      وخطر المتعالمين فيها أكبر منه في أيام الأمن إذ هم يفسدون ويظنون أنهم يصلحون

      وتيرة الفتن تصاعدية يرقّق بعضها بعضا كلّما رأى المؤمن إحداها قال هذه مهلكتي، فإذا جاءت التي تليها
      قال : هذه هذه .
      عدم القيام في الفتن والاعتزال لا ينافي السعي والقيام لإطفائها،
      والذين اعتزلوا من الصحابة كانوا أكبر الناس سعيا في إطفاء نارها

      الفتن والهرج والقتل الواقع في هذه الأمّة المرحومة ليس شرا محضا، ففيه من المكفّرات لذنوبها والرفع لدرجات علمائها الصابرين والدّفع لما هو أعظم من البلاء وميز الخبيث من الطّيب خير كثير.
      مجموع الأحاديث دالّ على أن القلّة القليلة الّتي لا يتبعها الدهماء وعوامّ النّاس في الفتن هم الّذين على الحقّ والصراط المستقيم، والغرباء لا يكونون قطّ هم الأكثرين، وهم الأكثر صبرا على الأذى، الّذين تقع عليهم نبال طرفي الصراع في الفتنة

      في الفتن الصّمت عبادة رفيعة القدر والأمر بالمعروف بالمعروف والنّهي عن المنكر بلا منكر آكد وأوجب، والعبادة في الهرج عال أجرها لمن سلم واجتبي واصطفاه الله لنفسه
      فكم من روضة أمست وزهرها يانع عميم
      أصبحت وزهرها يابس هشيــــم

      فبينما ترى الرجل من أهل الخير والصلاح ومن أرباب التقى والفلاح قلبه بطاعة ربه مشرق سليم إذا به انقلب على وجهه فترك الطاعة وتقاعس عن الهدى.. والعكس صحيح
      فكيف يُحصِّن المرء نفسه من الفتنة في دينه ؟

      ووسائل الثبات أولها: تحقيق العقيدة باعتقاد أركان الإيمان الستة مع أدلتها ورسوخها في القلب،وثانيها: إخلاص العبادة لله تعالى والإقبال بالقلب عليه وعدم الالتفات إلى غيره بتعظيم أو احترام،
      وثالثها: البُعد عن المُحرمات

      أنت حينما تبتعد عن أسباب الفتنة تنجو منها، أما إذا دخلت في أسبابها في الأعم الأغلب تقع فيها.


      أولاً الشعور بالفقر إلى تثبيت الله تعالى -
      وذلك أنه ليس بنا غنى عن تثبيته طرفة عين فإن لم يثبتنا الله وإلا زالت سماء إيماننا وأرضُه عن مكانها وقد قال مخاطباً خير خلقه :
      ((وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً"))


      الإقبال على كتاب الله تلاوة وتعلماً وعملاً وتدبراً
      فإن الله - سبحانه و تعالى - أخبر بأنه أنزل هذا الكتاب المجيد تثبيتاً للمؤمنين وهداية لهم وبشرى قال الله تعالى -:
      ((قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدىً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ"))
      فكتاب الله هو الحبل المتين والصراط المستقيم والضياء المبين لمن تمسك به وعمل.

      ومن أسباب الثبات على الصالحات عدم الأمن من مكر الله
      جمعت شيئين أمناً واتباع هوى *** هذا وإحداهما في المرء تهلكه
      فالحذر الحذر من الأمن والركون إلى النفس

      ومن أهم أسباب الثبات على الهدى والحق سؤال الله التثبيت
      فإن الله هو الذي يثبتك ويهديك -: فألحوا على الله - تعالى - بالسؤال أن يربط على قلوبكم ويثبتكم على دينكم فالقلوب ضعيفة
      والشبهات خطافة والشيطان قاعد لك بالمرصاد
      ولك فيمن تقدمك من المؤمنين أسوة حسنة فإن من دعائهم: ((رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ))
      إن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يصرفها كيف شاء
      ((اللهم مقلبَ القلوب، ثبت قلبي على دينك))

      الصبر على الطاعات والصبر عن المعاصي

      الرجوعُ إلى أهل الحق والتقى من العلماء والدعاة




      .الابتعاد عن بيئة الفساد الديني والخلقي ،
      فيبتعد عن السكنى في ديار الكفر ،
      وينأى بنفسه عن مخالطة الفسَّاق ، ومن ابتعد عن وسائل الفساد حفظَ دينه من الضياع بإذن الله ،
      وتوشك بيئات الكفر ومخالطة أهلها أن تؤثر في الساكن بينهم من المسلمين ،
      وقد رأينا وسمعنا ما يفطِّر القلب ممن انتكس على عقبيه ، وباع دينه بمتاع من الدنيا زائل ، وكان ذلك بسبب انبهاره ببيئة الكفر وأهلها ، وموت قلبه في السكنى بينهم ، أو بمخالطتهم
      .

      ومما يشبه ما سبق : الابتعاد عن الدخول في معترك الخلافات بين المسلمين ، وخاصة إذا أدَّى الاختلاف بينهم إلى التقاطع والتدابر والعراك .
      قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
      ومن استقرأ أحوال الفتن التي تجري بين المسلمين : تبيَّن له أنه ما دخل فيها أحدٌ فحمد عاقبة دخوله ؛ لما يحصل له من الضرر في دينه ودنياه ، ولهذا كانت مِن باب المنهي عنه ، والإمساك عنها من المأمور به الذي قال الله فيه ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم )
      .
      " منهاج السنَّة النبوية " ( 4 / 410 ) .


      البُعد عن الرفقة السيئة .

      عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلْ ) .
      رواه أبو داود ( 4833 ) والترمذي ( 2378 ) وحسَّنه .

      العـــــــلاج
      وكيف بمن وقع فى الفتن ؟؟؟
      ما هو علاجه
      من وقع في شيء من فتن الدِّين :
      1. فليبادر إلى الخروج منها ، والانفكاك عنها بالكلية ، بالتوبة النصوح إلى الله تعالى ، والندم على ما فرط في جنب الله ، والعزم على ألا يعود إليها أبداً .
      2. وليغيِّر بيئته إلى بيئة طاهرة نظيفة .
      3. وليدعُ ربَّه تعالى – بصدق وإخلاص - أن يخلِّصه منها .
      4. وليعقب بعدها بأعمال صالحة ، وليستكثر منها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً .
      قال تعالى : ( وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ * وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ )
      سورة هود/114-115

      5. ينبغي على المرء أن يكون على بينة من أمره ،
      بصيراً بعيبه ، عارفا من أين أُتي ،
      وكيف تمكن الشيطان منه ؛
      فإن كانت فتنته في شهوة الفرج فليسع جاهداً إلى تحصين نفسه بالنكاح ؛
      فإن عجز فليستكثر من الصوم ؛ فإنه له وجاء ، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم .

      قال النووي رحمه الله : " والمراد هنا أن الصوم يقطع الشهوة ، ويقطع شر المني ، كما يفعله الوجاء " .
      وإن كانت الفتنة بغير ذلك من الشهوات أو الشبهات ، فليبادر بعلاجها بنقيضها ، وفيما سبق من أسباب العصمة من الفتن ما ينبه على ذلك كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم.


      علاج فتنة القلب
      http://www.youtube.com/watch?v=IgyejOoDpSU
      التعديل الأخير تم بواسطة راجية الانس بالله ورضاه; الساعة 14-03-2014, 02:34 AM.
      CENTER]

      ♥فداكِ أبي وأمي ومن في الأرض جميعاً يارسول الله

      ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
      >>>الدال على الخير كفاعله" أُنشر تؤجر"<<<

      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        ---------------------
        أسأل الله أن يجنبنا واياكن الفتن ماظهر منها ومابطـن

        جزاكـن الله خيراا أخواتى الفضليات
        بارك الله فيكن وجعله هذا الموضوع المبارك فى ميزان حسنات كل من شارك فيه
        =======================

        التعديل الأخير تم بواسطة راجية الانس بالله ورضاه; الساعة 06-10-2014, 03:10 PM.


        تعليق


        • #5
          رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

          وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
          ----------------------

          جزاكـن الله خيراا أخواتى الفضليات وبارك فى جهوكن جميعا
          أسأل الله أن يجنبنا واياكن الفتن ماظهر منها ومابطـن

          بارك الله فيكن وجعله هذا الموضوع المبارك فى ميزان حسنات كل من شارك فيه

          "أنت وليي في الدنيا والآخرة "
          إذا صحَّ مِنـكَ الوِدُّ فالكُلُّ هَيّـنٌ
          وكُـلُّ الذي فـوقَ التُّرابِ تُرابُ

          تعليق


          • #6
            رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            أسأل الله أن يجنبنا واياكن الفتن ماظهر منها ومابطـن

            جزاكـن الله خيراا أخواتى الفضليات
            بارك الله فيكن وجعله هذا الموضوع المبارك فى ميزان حسنات كل من شارك فيه

            تعليق


            • #7
              رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖



              تعليق


              • #8
                رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                تعليق


                • #9
                  رد: ســـنـــوات خـــداعـــــــــات

                  جزاكم الله خير الجزاء
                  على كلماتكم الطيبة
                  أسأل الله أن يقيكم بها شر الفتن
                  ما ظهر منها وما بطن

                  هذة أمتّي هذا حآلها وإن قعدت أنا فمن يقوم هذي بلادي وليس لي غيرها فإن لم أجاهد أنا فمن يذود هذا عرضي ...... ذاك ديني وأعاهدالله على النضآل فأعنّا يا الله وتقبّل منّا وانصرنا بمعيّتك

                  تعليق


                  • #10
                    رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                    جزاكى ربى خيرا ونفع الله بكم
                    فعلا والله اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم امين امين امين

                    يارب ارزقنى السكنى فى مكة والمدينة بالله عليكم ادعولى بظهر الغيب بهذا الدعاء وارزقنى الجنة وكل المسلمين اللهم امين امين امين

                    تعليق


                    • #11
                      رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                      رائع
                      جزاكم الله خيرا
                      يارب اعنا على الفرقة والخلاف والف بين المسلمين



                      تعليق


                      • #12
                        رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                        جزاكم الله خيرا
                        اللهم احفظنا وجنبنا الفتن
                        اللهم لا تشغل قلوبنا الا بك :)

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                          بوركتـم

                          وعظ أعرابي ابنه فقال : أي بني إنه من خاف الموت بادر الفوت ، و من لم يكبح نفسه عن الشهوات أسرعت به التبعات ، و الجنة و النار أمامك .

                          تعليق


                          • #14
                            رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                            المشاركة الأصلية بواسطة ana rem مشاهدة المشاركة
                            جزاكم الله خيرا
                            اللهم احفظنا وجنبنا الفتن
                            اللهم آمين


                            قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                            تعليق


                            • #15
                              رد: ✖●*★.ســـنـــوات خـــداعـــــــــات*★.● ✖

                              اللهم ا رزقنا الثبات وجبنا الفتن وأرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه
                              قال الإمام الشافعي -رحمه الله -:
                              (كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي...وكلما ازددت علما زادني علما بجهلي)

                              تعليق

                              يعمل...
                              X