السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكن أخواتى فى الله ؟
اسأل الله أن يهينا جميعا سواء السبيل
ومعذرة سأدخل فى الموضوع مباشرة لأنى متألمة منه أشد الألم
لماذا نتعامل بغلظة وجفاء مع بعضنا البعض نحن الملتزمات؟
فنحن فى زمان الغربة هذا صرنا نعانى من المجتمع والأهل وكثرة السخرية والاستهزاء
فأصبحنا ننتظر الصحبة الصالحة بفااارغ الصبر
لنأنس معها ويزول عنا الألم ونجد من يذكرنا بالله وينصحنا بصدق وإخلاص
فإذا بنا نجد صحبة قاسية وأخوة خاوية من معانى الأخوة الإيمانية الحقيقية إلا من رحم ربى
وأنا لا أعمم إنما هذه النوعية موجودة وبكثرة
لماذا لا نحتوى بعضنا البعض ولا نتودد لبعضنا البعض؟
لماذا لا نستمع لشكوى المتألمة ونخفف عنها بكلام طيب ؟
أين نحن من عبودية إدخال السرور على قلوب المسلمين
وتفريج الكرب عنهم وإغاثة اللهفان منهم؟
لماذا غاب عن بعضنا المعنى الحقيقى للحب فى الله؟
هل أحبك فى الله صارت مجرد كلمة نقولها دون إدراك لمعناها وواجباتها؟
هل الحب فى الله معناه أن أراكِ حزينة فاسألك عن أورادك وإيمانياتك وأغض الطرف عن سؤالى عن حياتك وأحوالك وسبب حزنك؟
لماذا أصبحنا نتعامل مع بعضنا أحيانا وكأننا آلات لا تشعر ولا ينبغى لها أن تتألم؟
وكأنكِ إذا قلتِ أنكِ حزينة لسبب ما ارتكبتِ جرما وتنهال عليكِ الكلمات القاسية من كل حدب وصوب
ألا أستطيع أن أبين لأختى الحكم الشرعى وثواب الصبر والرضا
مع بعض الكلمات التى تجبر خاطرها وتهون عليها كأن أقول لها أنا أشعر بكِ ، أنا متألمة لحالكِ ، "معلش"
أو أى كلمة تطيب خاطرها وتشعرها بأنها تكلم أخت حقا تحبها وتخاف عليها
بل ينبغى أن يكون هذا حقا إحساسك تجاهها
إذ كيف تدعى محبتها فى الله ولا تتألمى لحالها ولا تشعرى أن قلبك يتمزق ألما لحزنها وهمها ولا تدعي لها بظهر الغيب أن يفرج الله عنها
وأؤكد مرة أخرى أن هذا الكلام لا أقصد به التعميم
وأعلم أن هناك من الأخوات من هى هينة لينة ترحم أخواتها وتعينهن على طاعة الله برفق ورحمة
ولكن منهن أيضا من بها فظاظة وغلظة مما يجعلك كملتزمة تنفرين منها
فمابالنا بغير الملتزمات كيف يقبلن على الإلتزام معها؟
كيف حالكن أخواتى فى الله ؟
اسأل الله أن يهينا جميعا سواء السبيل
ومعذرة سأدخل فى الموضوع مباشرة لأنى متألمة منه أشد الألم
لماذا نتعامل بغلظة وجفاء مع بعضنا البعض نحن الملتزمات؟
فنحن فى زمان الغربة هذا صرنا نعانى من المجتمع والأهل وكثرة السخرية والاستهزاء
فأصبحنا ننتظر الصحبة الصالحة بفااارغ الصبر
لنأنس معها ويزول عنا الألم ونجد من يذكرنا بالله وينصحنا بصدق وإخلاص
فإذا بنا نجد صحبة قاسية وأخوة خاوية من معانى الأخوة الإيمانية الحقيقية إلا من رحم ربى
وأنا لا أعمم إنما هذه النوعية موجودة وبكثرة
لماذا لا نحتوى بعضنا البعض ولا نتودد لبعضنا البعض؟
لماذا لا نستمع لشكوى المتألمة ونخفف عنها بكلام طيب ؟
أين نحن من عبودية إدخال السرور على قلوب المسلمين
وتفريج الكرب عنهم وإغاثة اللهفان منهم؟
لماذا غاب عن بعضنا المعنى الحقيقى للحب فى الله؟
هل أحبك فى الله صارت مجرد كلمة نقولها دون إدراك لمعناها وواجباتها؟
هل الحب فى الله معناه أن أراكِ حزينة فاسألك عن أورادك وإيمانياتك وأغض الطرف عن سؤالى عن حياتك وأحوالك وسبب حزنك؟
لماذا أصبحنا نتعامل مع بعضنا أحيانا وكأننا آلات لا تشعر ولا ينبغى لها أن تتألم؟
وكأنكِ إذا قلتِ أنكِ حزينة لسبب ما ارتكبتِ جرما وتنهال عليكِ الكلمات القاسية من كل حدب وصوب
ألا أستطيع أن أبين لأختى الحكم الشرعى وثواب الصبر والرضا
مع بعض الكلمات التى تجبر خاطرها وتهون عليها كأن أقول لها أنا أشعر بكِ ، أنا متألمة لحالكِ ، "معلش"
أو أى كلمة تطيب خاطرها وتشعرها بأنها تكلم أخت حقا تحبها وتخاف عليها
بل ينبغى أن يكون هذا حقا إحساسك تجاهها
إذ كيف تدعى محبتها فى الله ولا تتألمى لحالها ولا تشعرى أن قلبك يتمزق ألما لحزنها وهمها ولا تدعي لها بظهر الغيب أن يفرج الله عنها
وأؤكد مرة أخرى أن هذا الكلام لا أقصد به التعميم
وأعلم أن هناك من الأخوات من هى هينة لينة ترحم أخواتها وتعينهن على طاعة الله برفق ورحمة
ولكن منهن أيضا من بها فظاظة وغلظة مما يجعلك كملتزمة تنفرين منها
فمابالنا بغير الملتزمات كيف يقبلن على الإلتزام معها؟
هذا موضوع للنقاش
أريد أن أعرف رأيكن وهل ترون أن هذا موجود حقا
أم أنا التى تهول الأمر؟
وكيف نعيد التراحم بيننا مرة أخرى ؟
كيف نكون أذلة على المؤمنين ؟
أريد أن أعرف رأيكن وهل ترون أن هذا موجود حقا
أم أنا التى تهول الأمر؟
وكيف نعيد التراحم بيننا مرة أخرى ؟
كيف نكون أذلة على المؤمنين ؟
وجزاكم الله خيرا
يتبع بإذن الله بعد النقاش معكن
تعليق