إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

    المشاركة الأصلية بواسطة ama_muslimah مشاهدة المشاركة
    هل من شيء نفعله ؟
    حياكِ الله اختى
    نعم اختى ماراح نستغنى عنك كتب الله اجرك
    محتاجين تصاميم خاصه بالموضوع
    لو تقدرى تعمليها جزاكِ الله خيراا

    تعليق


    • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

      ممكن أضع أقوال السلف في تصاميم
      الله المستعان
      وعظ أعرابي ابنه فقال : أي بني إنه من خاف الموت بادر الفوت ، و من لم يكبح نفسه عن الشهوات أسرعت به التبعات ، و الجنة و النار أمامك .

      تعليق


      • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

        المشاركة الأصلية بواسطة ama_muslimah مشاهدة المشاركة
        ممكن أضع أقوال السلف في تصاميم
        الله المستعان
        ممكن أختى لكن لا تكثرى لآننا حانحتاج تصميمات
        اخرى تعبر عن الموضوع بجانب الفواصل وتصميم الخاص بإسم المجموعه
        بس كل يكون بختصار يعنى مش عايزين تصميمات كثيرة
        لآن موضوعنا هذا مشترك مع مجموعة داعيات الموضوع مقسوم بيننا
        اخدنا جزء وهما جزء حايكونوا إن شاء الله مكملين لبعض
        فلا نكثر من التصميمات حتى لا تحذف ويضيع مجهودك
        وفقكِ الله اختى العزيزة

        تعليق


        • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

          تيسيرا علينا جزيتم خيرا
          أخبريني بالفواصل المطلوبة
          وأكتب عليها اسم الموضوع وما هو ؟
          أم اسم المجموعة أم ماذا

          بالاضافة لاسماء المشاركات لتوضع في بطاقة في نهاية الموضوع ؟
          وعظ أعرابي ابنه فقال : أي بني إنه من خاف الموت بادر الفوت ، و من لم يكبح نفسه عن الشهوات أسرعت به التبعات ، و الجنة و النار أمامك .

          تعليق


          • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥


            جزانا الله وإياكِ خيراا
            إسم المجموعه وأسماء المشتركات سيوضع ببطاقه واحدة
            إختصاراً للتصميمات بإذن الله
            أما التصميمات الخاصه باقوال السلف فابعد ان تقوم الاخت بتجميعاها
            ممكن تاخذى منها بعد الآقول على تصميمين او ثلاثه لا اكثر
            والفواصل إن شاء الله راح أبحث عن كلمات اليوم تليق بالموضوع
            واكتبها لكِ حتى تضعيها
            نسأل الله التيسير والعون

            تعليق


            • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥


              هنا تجميع لكل المشاركات
              التى تم الإنتهاء منها
              https://forums.way2allah.com/showpost.phpp=1060955469&postcount=358

              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955472&postcount=359


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955494&postcount=360


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955497&postcount=361


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955499&postcount=362


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955500&postcount=363


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955506&postcount=364


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955509&postcount=366


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955512&postcount=367

              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955532&postcount=368


               
              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955915&postcount=370


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955918&postcount=371


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955920&postcount=372


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955928&postcount=373


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955929&postcount=374


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955932&postcount=375

              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955938&postcount=376


               
              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955941&postcount=377


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955943&postcount=378


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955954&postcount=379


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955960&postcount=380


               
              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955964&postcount=381


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955965&postcount=382


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955968&postcount=383


               
              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955977&postcount=384


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955983&postcount=385


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955989&postcount=386


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955992&postcount=387


              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955995&postcount=388


               
              https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060955998&postcount=389


               
               
               
               
              التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 02-06-2013, 12:23 PM.

              تعليق


              • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                جزاكي الله خيرا اخيتي
                اعانكم الله
                ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                تعليق


                • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                  اختى الغالية Ama Muslima
                  جزاكِ الله خيراا
                  اهم شئ فى التصاميم انه يكون الحجم صغير حتى لا تأخذ مساحة فى الموضوع
                  وحتى الان لم يتم الاتفاق على اسم للموضوع
                  وبالنسبة للتصميم الخاص باسماء المشاركات فمن الممكن ان نتركه للاخر
                  وفقكِ الله واعانك

                  تعليق


                  • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                    السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
                    ------------------------
                    حياكن الله أخواتى الفضليات
                    ماشاء الله اللهم بارك
                    جهد مبارك جعله الله فى ميزان حسناتكن اللهم آمين
                    بالنسبة للعناصر طبعاً طويلة جدااا
                    واحنا المفروض بنجمع ليخرج موضوع واحد شامل
                    المطلوب الآن
                    ~~~~~~~~~~
                    الإختصار يعنى كل أخت بإذن الله حجزت عنصر
                    تقرأ العنصر كويس وتجيب الخلاصة بتاعته.
                    فى سطور قليلة بقدر الإمكان.
                    أسأل الله العظيم أن يبارك فيكن ويتقبل منكن صالح الأعمال
                    الهمة ..اخواتى كما تعودنا منكن
                    بعد اختصار العناصر تتطوع أخت فاضلة منكن بتجميع الموضوع واخراجه فضفضة
                    وفقكـــــــن الله



                    تعليق


                    • رد:   مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه  

                      الله المستعان انا بمتحن الايام دي ومش هقدر الخلص دلوقتي لو تنتظروا ليوم الاربعاء وانا ألخص واظبط الموضوع تمام لو مستعجلين اخت تتطوع وتلخص العناصر بتاعتي معها وتظبط الموضوع جزاكم الله خيرا
                      ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                      فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                      وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                      تعليق


                      • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                        هاجي اعد شوية قبل م اذاكر واعمل شوية عناصر وانا اعده وبعدين اقوم اذاكر
                        ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                        فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                        وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                        تعليق


                        • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                          المشاركة الأصلية بواسطة (أم فارس) مشاهدة المشاركة
                          (رمضان شهر التغيير)
                          ها قد اقبل رمضان
                          يا الله انتظرته طويلا حتى اتغير
                          حتما سأتغير فيه
                          سأختم القران اكثر من مرة
                          سأفعل الخير الكثير
                          سأتغير تغير جذريا
                          سأقوم الليل
                          سأعمل بجد في موسم الطاعة
                          حتى اتغير واتقرب الى الله
                          هذا لسان حال الكثير منا
                          ويأتي رمضان
                          وينتهي رمضان وهو على حاله لم يحدث له اي شئ
                          ولم يفعل شئ مما كان يتمنى ان يفعله
                          اتدرون لماذا
                          لأنه لم يحسن الاستعداد له
                          وتقول لي وهل لي ان استعد وكيف استعد ؟
                          اقول لك نعم حين تشترك في مسابقة ما يعلن عنها قبلها بفترة وفي هذه المدة تستعد للمسابقة لتربح !!
                          هكذا الحال مع رمضان يجب الاستعداد له في رجب وشعبان
                          لان ما تزرعه في رجب وشعبان ستجنيه في رمضان
                          يا جمااااااااااعة الخير
                          رمضان مش عصا سحرية
                          هتدخله وهتلاقي نفسك خرجت منه ملاك
                          ما تزرعه في رجب وشعبان ستحصده في رمضان
                          رمضان مش شهر الزرع والري
                          رمضان شهر الحصاااااااااااااااد
                          ويسأل سائل ويقول ولكن كيف اتغير في رمضان
                          اقول

                          عندما نصدق في تغيير القلب لا القالب..!!
                          نحمدالله وإياكم ان بلغنا هذا الشهر الكريم
                          ونسأله ان يعيننا فيه على صالح الأعمال
                          وان يتقبل منا ومنكم
                          ويجعلني وإياكم فيه من عتقائه من النار

                          رمضان هو نفحة من نفحات الله عز وجل التي أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالتعرض لها واستثمارها، وهوفرصة للتغيير إلى الأفضل.

                          ومجالات التغيير التي يجب أن يعنى بها العبد تنحصر في علاقته بربه، ونفسه، وأهله، والناس من حوله على اختلافهم .


                          وكل مجال من هذه المجالات يحتاج إلى مكاشفة ومصارحة مع النفس، للوقوف على عيوبها ومثالبها، ومن ثم البدء في علاج تلك العيوب والتخلص منها، والاستزادة من خصال الخير.

                          ولا شك أن هذا يحتاج منك إلى صبر ومجاهدة، فلن تتخلص من عيوبك كلها مرة واحدة، ولن تتغير من النقيض إلى النقيض في لمح البصر، أو في خلال أيام معدودة، ولكن أبشر بتأييد الله عز وجل لك: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ).


                          وأنصحك أخي/أختي بالآتي :

                          - اصطحب نيتك الصالحة هذه معك طوال أيام الشهر الكريم، فضعها نصب عينيك دائما، وذكِّر نفسك بها، وحبذا لو كتبت عبارة (سأغير نفسي في رمضان) على لوحة، وعلقتها في مكان ظاهر في البيت أو في العمل، لتتذكرها، وتذكر غيرك بها.

                          - جهز لنفسك خطة تسير عليها خلال شهر رمضان، تراعي فيها التغيير والإصلاح في كل المجالات التي ذكرتها.

                          - في مجال إصلاح العلاقة مع الله عز وجل، انظر لتقصيرك في عبادته سبحانه، واجبر هذا التقصير، فإن كان في الصلاة فعاهد الله عز وجل على أن تحافظ على الصلوات في أوقاتها، وإن كنت مرتكبا لذنب فعاهد ربك على الإقلاع عنه والتوبة النصوح منه، فتحول بذلك من المعصية إلى الطاعة.

                          - وفي مجال الأهل، انظر كيف كنت تعامل والديك وإخوتك وذوي أرحامك وباقي أهلك، فتحول من العقوق إلى البر، ومن القطيعة إلى الصلة، ومن سوء العشرة إلى حسنها.

                          - وفي مجال الناس، راجع علاقاتك مع جيرانك، وزملائك، ومع إخوانك وأصدقائك، فتحول من الإيذاء إلى الإحسان، ومن الحقد إلى التسامح والعفو، ومن الحسد إلى حب الخير للناس.

                          - وفي مجال النفس، احصر عيوبها الدفينة، واسع إلى علاجها، لتتحول من الكبر إلى التواضع، ومن الرياء إلى الإخلاص، ومن الكذب إلى الصدق، ومن النقمة إلى الرضا.

                          وهكذا أخي/أختي الحبيب/ه ..

                          حتى تخرج من هذا الشهر الكريم، وقد منَّ الله عز وجل عليك بفضله، وتحولت نفسك، وتغيرت إلى الأفضل في كل المجالات، وأذكرك بأن هذا يحتاج إلى صبر ومجاهدة .

                          ومن المهم ألا يتوقف، بعد رمضان، حرصك على إصلاح نفسك وتهذيبها وتحسين علاقتها مع الله ومع الناس، بل يجب أن يستمر هذا بعد انقضاء شهر رمضان، فرب رمضان، هو رب شوال، وهو رب المحرم، وهو رب الشهور كلها، وما رمضان إلا محطة وقود يتزود منها العبد لباقي الشهور، فلا تكن من عبَاد رمضان، ولكن كن من عبَاد الله عز وجل، فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان شهر يولي وينقضي، ومن كان يعبد الله فإن الله حي باق لا يموت، وإليه سبحانه المرجع والمصير.


                          ومن أبرز شروط التغيير التي يجب توافرها ليكون تغيراً حقيقياً:

                          أولأً :
                          الرغبة والإرادة الصادقة في التغيير، فعندما تتولد الرغبة الصادقة للتغيير والتي تنبع من النفس، يكون الإنسان مهيئاً عقلياً ونفسياً للتغيير، فإذا التقت الرغبة الصادقة مع الإرادة القوية أمكن إحداث نقلة في سلوك الإنسان وأخلاقياته تنقله من الحالة المعاشة إلى حالة أخرى تختلف بحسب الرغبة والدافع الذي يملكه، كما يقول المولى عز وجل: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )).

                          ثانياً : معرفة طرق التغيير الصحيحة، فعندما يعي الإنسان المسلك الصحيح للتغيير، " بحيث يعلم من أين يبدأ وإلى أين سينتهي "؛ حينئذ ستكون نتيجة التغيير هي بالفعل ما أراد الوصول إليه قولاً وفعلاً، ويحقق الغاية المرجوة من التغيير.

                          ثالثاً :
                          التطبيق السليم لطرق التغيير، فلابد من أن يطبق الإنسان طرق التغيير تطبيقاً سليماً، فلا تغني الرغبة الصادقة، ومعرفة طرق التغيير الصحيحة عن كيفية التطبيق السليم للتغيير، فلابد من الإلمام الجيد بطرق التغيير وكيفية تطبيقها التطبيق السليم، من خلال التدرج فيها، وعدم العجلة في تلمس نتائجها، وهي طرق عديدة ومتنوعة، بسطها العلماء في مؤلفاتهم.

                          فإن كان التغيير صادر من نفس الإنسان، من خلال فهم طرق التغيير الصحيحة والمناسبة، وتم تطبيقها التطبيق السليم؛ كانت نتيجة هذا التغيير هي المرجوة والمتوقعة.

                          هذه أبرز شروط التغيير، والتي لابد لمن أراد البدء بالتغيير أن يحققها ويتأكد من توافرها، لكي يكون تغيراً صحيحاً، مستنفذاً وسعه في تحقيق الأسباب التي تدعوه إلى نجاح هذا التغيير، معتمداً على ربه قبل ذلك مستعيناً به، ومتضرعاً له تعالى في أن يكون هذا التغيير في مرضاته.

                          فلنسرع الخطى، ولنبدأ صفحة جديدة من التغيير الإيجابي الذي نصلح فيه من أنفسنا، ولنستغل الفرص، فرمضان أيام ويمضي، وهو فرصة عظيمة للتغيير، فلابد من اقتناص الفرص قبل فوات الأوان، ابتغاء للأجر والمثوبة، وتحقيقاً للسعادة في الدنيا والآخرة.

                          ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                          فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                          وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                          تعليق


                          • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                            (رمضان شهر التغيير)
                            ها قد اقبل رمضان
                            يا الله انتظرته طويلا حتى اتغير
                            حتما سأتغير فيه
                            سأختم القران اكثر من مرة
                            سأفعل الخير الكثير
                            سأتغير تغير جذريا
                            سأقوم الليل
                            سأعمل بجد في موسم الطاعة
                            حتى اتغير واتقرب الى الله
                            هذا لسان حال الكثير منا
                            ويأتي رمضان
                            وينتهي رمضان وهو على حاله لم يحدث له اي شئ
                            ولم يفعل شئ مما كان يتمنى ان يفعله
                            اتدرون لماذا
                            لأنه لم يحسن الاستعداد له
                            وتقول لي وهل لي ان استعد وكيف استعد ؟
                            اقول لك نعم حين تشترك في مسابقة ما يعلن عنها قبلها بفترة وفي هذه المدة تستعد للمسابقة لتربح !!
                            هكذا الحال مع رمضان يجب الاستعداد له في رجب وشعبان
                            لان ما تزرعه في رجب وشعبان ستجنيه في رمضان

                            يا جمااااااااااعة الخير
                            رمضان مش عصا سحرية
                            هتدخله وهتلاقي نفسك خرجت منه ملاك
                            ما تزرعه في رجب وشعبان ستحصده في رمضان
                            رمضان مش شهر الزرع والري
                            رمضان شهر الحصاااااااااااااااد
                            ويسأل سائل ويقول ولكن كيف اتغير في رمضان
                            اقول

                            عندما نصدق في تغيير القلب لا القالب..!!
                            نحمدالله وإياكم ان بلغنا هذا الشهر الكريم
                            ونسأله ان يعيننا فيه على صالح الأعمال
                            وان يتقبل منا ومنكم
                            ويجعلني وإياكم فيه من عتقائه من النار

                            رمضان هو نفحة من نفحات الله عز وجل التي أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالتعرض لها واستثمارها، وهوفرصة للتغيير إلى الأفضل.

                            ومجالات التغيير التي يجب أن يعنى بها العبد تنحصر في علاقته بربه، ونفسه، وأهله، والناس من حوله على اختلافهم .


                            وكل مجال من هذه المجالات يحتاج إلى مكاشفة ومصارحة مع النفس، للوقوف على عيوبها ومثالبها، ومن ثم البدء في علاج تلك العيوب والتخلص منها، والاستزادة من خصال الخير.

                            ولا شك أن هذا يحتاج منك إلى صبر ومجاهدة، فلن تتخلص من عيوبك كلها مرة واحدة، ولن تتغير من النقيض إلى النقيض في لمح البصر، أو في خلال أيام معدودة، ولكن أبشر بتأييد الله عز وجل لك: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ).


                            وأنصحك أخي/أختي بالآتي :

                            - اصطحب نيتك الصالحة هذه معك طوال أيام الشهر الكريم، فضعها نصب عينيك دائما، وذكِّر نفسك بها، وحبذا لو كتبت عبارة (سأغير نفسي في رمضان) على لوحة، وعلقتها في مكان ظاهر في البيت أو في العمل، لتتذكرها، وتذكر غيرك بها.

                            - جهز لنفسك خطة تسير عليها خلال شهر رمضان، تراعي فيها التغيير والإصلاح في كل المجالات التي ذكرتها.

                            - في مجال إصلاح العلاقة مع الله عز وجل،
                            انظر لتقصيرك في عبادته سبحانه، واجبر هذا التقصير، فإن كان في الصلاة فعاهد الله عز وجل على أن تحافظ على الصلوات في أوقاتها، وإن كنت مرتكبا لذنب فعاهد ربك على الإقلاع عنه والتوبة النصوح منه، فتحول بذلك من المعصية إلى الطاعة.

                            - وفي مجال الأهل، انظر كيف كنت تعامل والديك وإخوتك وذوي أرحامك وباقي أهلك، فتحول من العقوق إلى البر، ومن القطيعة إلى الصلة، ومن سوء العشرة إلى حسنها.

                            - وفي مجال الناس، راجع علاقاتك مع جيرانك، وزملائك، ومع إخوانك وأصدقائك، فتحول من الإيذاء إلى الإحسان، ومن الحقد إلى التسامح والعفو، ومن الحسد إلى حب الخير للناس.

                            - وفي مجال النفس، احصر عيوبها الدفينة، واسع إلى علاجها، لتتحول من الكبر إلى التواضع، ومن الرياء إلى الإخلاص، ومن الكذب إلى الصدق، ومن النقمة إلى الرضا.

                            وهكذا أخي/أختي الحبيب/ه ..

                            حتى تخرج من هذا الشهر الكريم، وقد منَّ الله عز وجل عليك بفضله، وتحولت نفسك، وتغيرت إلى الأفضل في كل المجالات، وأذكرك بأن هذا يحتاج إلى صبر ومجاهدة .

                            ومن المهم ألا يتوقف، بعد رمضان، حرصك على إصلاح نفسك وتهذيبها وتحسين علاقتها مع الله ومع الناس، بل يجب أن يستمر هذا بعد انقضاء شهر رمضان، فرب رمضان، هو رب شوال، وهو رب المحرم، وهو رب الشهور كلها، وما رمضان إلا محطة وقود يتزود منها العبد لباقي الشهور، فلا تكن من عبَاد رمضان، ولكن كن من عبَاد الله عز وجل، فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان شهر يولي وينقضي، ومن كان يعبد الله فإن الله حي باق لا يموت، وإليه سبحانه المرجع والمصير.


                            ومن أبرز شروط التغيير التي يجب توافرها ليكون تغيراً حقيقياً:

                            أولأً : الرغبة والإرادة الصادقة في التغيير، فعندما تتولد الرغبة الصادقة للتغيير والتي تنبع من النفس، يكون الإنسان مهيئاً عقلياً ونفسياً للتغيير، فإذا التقت الرغبة الصادقة مع الإرادة القوية أمكن إحداث نقلة في سلوك الإنسان وأخلاقياته تنقله من الحالة المعاشة إلى حالة أخرى تختلف بحسب الرغبة والدافع الذي يملكه، كما يقول المولى عز وجل: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )).

                            ثانياً : معرفة طرق التغيير الصحيحة، فعندما يعي الإنسان المسلك الصحيح للتغيير، " بحيث يعلم من أين يبدأ وإلى أين سينتهي "؛ حينئذ ستكون نتيجة التغيير هي بالفعل ما أراد الوصول إليه قولاً وفعلاً، ويحقق الغاية المرجوة من التغيير.

                            ثالثاً : التطبيق السليم لطرق التغيير، فلابد من أن يطبق الإنسان طرق التغيير تطبيقاً سليماً، فلا تغني الرغبة الصادقة، ومعرفة طرق التغيير الصحيحة عن كيفية التطبيق السليم للتغيير، فلابد من الإلمام الجيد بطرق التغيير وكيفية تطبيقها التطبيق السليم، من خلال التدرج فيها، وعدم العجلة في تلمس نتائجها، وهي طرق عديدة ومتنوعة، بسطها العلماء في مؤلفاتهم.

                            فإن كان التغيير صادر من نفس الإنسان، من خلال فهم طرق التغيير الصحيحة والمناسبة، وتم تطبيقها التطبيق السليم؛ كانت نتيجة هذا التغيير هي المرجوة والمتوقعة.

                            هذه أبرز شروط التغيير، والتي لابد لمن أراد البدء بالتغيير أن يحققها ويتأكد من توافرها، لكي يكون تغيراً صحيحاً، مستنفذاً وسعه في تحقيق الأسباب التي تدعوه إلى نجاح هذا التغيير، معتمداً على ربه قبل ذلك مستعيناً به، ومتضرعاً له تعالى في أن يكون هذا التغيير في مرضاته.

                            فلنسرع الخطى، ولنبدأ صفحة جديدة من التغيير الإيجابي الذي نصلح فيه من أنفسنا، ولنستغل الفرص، فرمضان أيام ويمضي، وهو فرصة عظيمة للتغيير، فلابد من اقتناص الفرص قبل فوات الأوان، ابتغاء للأجر والمثوبة، وتحقيقاً للسعادة في الدنيا والآخرة.
                            ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                            فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                            وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                            تعليق


                            • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥

                              عنصر الصلاة
                              الصلاة هي عماد الدين
                              أي: هي القاعدة الأساسيّة التي يقوم عليها دينُ المرء المسلم!
                              وذلك للأسباب الآتية: أنّها:

                              1 - تنهى عن الفحشاء والمنكر؛ قال الله تعالى: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} [العنكبوت: 45]
                              .
                              2 - أفضل الأعمال بعد الشهادتين؛ لحديث عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: «سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها قال: قلت: ثم أي؟ قال: بر الوالدين قال: قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله» (متفق عليه).
                              3 - تغسل الخطايا؛ لحديث جابر - رضي
                              الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مثل الصلوات الخمس كمثل نهر غمر على باب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات» (صحيح مسلم).
                              4 - تكفر السيئات؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر» (صحيح مسلم).
                              5 - نور لصاحبها في الدنيا والآخرة؛ لحديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة يوما فقال:
                              «من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور، ولا برهان ولا نجاة، وكان يوم القيامة مع قارون، وفرعون، وهامان، وأبي بن خلف» (مسند الإمام أحمد).
                              وفي حديث أبي مالك الأشعري - رضي الله عنه -: «والصلاة نور» (صحيح مسلم)؛ ولحديث بريدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة» (أبوداود/الألباني).
                              6 - يرفع الله بها الدرجات ويحط الخطايا؛ لحديث ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال له:
                              «عليك بكثرة السجود فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة» (صحيح مسلم).
                              7 - من أعظم أسباب دخول الجنة برفقة النبي صلى الله عليه وسلم؛ لحديث ربيعة بن كعب الأسلمي - رضي الله عنه - قال: «كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي: سل فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة، قال: أو غير ذلك؟ قلت: هو ذاك، قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود» (صحيح مسلم).
                              8 - المشي إليها تكتب به الحسنات وترفع الدرجات وتحط الخطايا؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                              «من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله؛ ليقضي فريضة من فرائض الله، كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة» (صحيح مسلم).
                              وفي الحديث الآخر: «إذا توضأ أحدكم فأحسن الوضوء ثم خرج إلى المسجد لم يرفع قدمه اليمنى إلا كتب الله عز وجل له حسنة، ولم يضع قدمه اليسرى إلا حط الله عز وجل عنه سيئة». (أبوداود).
                              9 - تُعدُّ الضيافةُ في الجنة بها كلما غدا إليها المسلم أو راح لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح» (متفق عليه)
                              والنزل ما يهيأ للضيف عند قدومه.
                              10 - يغفر الله بها الذنوب فيما بينها وبين الصلاة التي تليها: لحديث عثمان - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يتوضأ رجل مسلم فيحسن الوضوء، فيصلي صلاة إلا غفر الله له ما بينه وبين الصلاة التي تليها» (صحيح مسلم).
                              11 - تكفر ما قبلها من الذنوب؛ لحديث عثمان - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها، وخشوعها، وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب، ما لم يأت كبيرة، وذلك الدهر كله» (صحيح مسلم).
                              12 - تصلي الملائكة على صاحبها ما دام في مصلاه، وهو في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في بيته، وصلاته في سوقه بضعا وعشرين درجة. وذلك أن أحدهم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد، لا ينهزه إلا الصلاة لا يريد إلا الصلاة، فلم يخطو خطوة إلا رفع له بها درجة، وحط عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد، فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة تحبسه، والملائكة يصلون على أحدكم ما دام في مجلسه الذي صلى فيه يقولون: اللهم ارحمه، اللهم اغفر له، اللهم تب عليه، ما لم يؤذ فيه، ما لم يحدث فيه» (متفق عليه).
                              13 - انتظارها رباط في سبيل الله؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط» (صحيح مسلم).
                              14 - أجر من خرج إليها كأجر الحاجِّ المحرم لحديث أبي أمامة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم، ومن خرج إلى تسبيح الضُّحى (التَّرغيب والتَّرهيب) لا يُنصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر، وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين»(صحيح الترغيب والترهيب).
                              15 - من سبق بها وهو من أهلها فله مثل أجر من حضرها؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من توضأ فأحسن الوضوء ثم راح فوجد الناس قد صلوا أعطاه الله - عز وجل - مثل أجر من صلاها وحضرها لا ينقص ذلك من أجرهم شيئا» (صحيح سنن أبي داود).
                              16 - إذا تطهر وخرج إليها فهو في صلاة حتى يرجع، ويكتب له ذهابه ورجوعه؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا توضأ أحدكم في بيته ثم أتى المسجد كان في صلاة حتى يرجع فلا يقل: هكذا وشبك بين أصابعه» (صحيح الترغيب والترهيب) وعنه - رضي الله عنه - يرفعه: «من حين يخرج أحدكم من منزله إلى مسجدي فرجل تكتب حسنة ورجل تحط سيئة حتى يرجع» (صحيح الترغيب والترهيب)!




                              الصّلاة عمادُ العبوديّة في رمضان

                              وذلك للأسباب الآتية:
                              أولاً: الصلاة تجمع أنواعاً من العبادة؛ كالقراءة، والركوع، والسجود، والدعاء، والذل، والخضوع، ومناجاة الرب سبحانه وتعالى، والتكبير، والتسبيح، والصَّلاة على النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلم.
                              ثانياً: الصّلاة في رمضان هي العبادة التي تحتلُّ مكانةً بارزة، بين أعمال رمضان وعباداته، حيث يحرص المسلمون على إقامتها في المساجد، كما يحرصون على صلاة القيام فيه.
                              ثالثاً: البُشريات النّبوية الخاصّة بشهر رمضان، وما أُعدّ للصائمين فيه، تعلّقت بالصوم، كما تعلّقت كذلك بالصلاة، وخاصّةً صلاة القيام، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:
                              (مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ) (صحيح البخاري)
                              (مَنْ يَقُمْ لَيْلَةَ القَدْرِ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ) (صحيح البخاري)
                              (مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَزِيدُ فِي رَمَضَانَ وَلاَ فِي غَيْرِهِ عَلَى إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً يُصَلِّي أَرْبَعًا، فَلاَ تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا، فَلاَ تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي ثَلاَثًا)! (صحيح البخاري)
                              (تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي الوِتْرِ، مِنَ العَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ) (صحيح البخاري)
                              (كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ) (صحيح البخاري)
                              [فتوى]
                              السؤال:
                              أيهما أفضل في نهار رمضان قراءة القرآن أم صلاة التطوع؟
                              الجواب:
                              الحمد لله كان من هديه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الإكثارُ من أنواع العبادات، وكان جبريل يدارسه القرآن ليلاً، وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة، وكان أجود الناس، وأجودَ ما يكون في رمضان، وكان يُكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف!
                              هذا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الباب وفي هذا الشهر الكريم!
                              أما المفاضلة بين قراءة القارئ وصلاة المصلي تطوعاً فتختلف باختلاف أحوال الناس وتقدير ذلك راجع إلى الله عز وجل لأنه بكل شيء محيط!
                              (من كتاب الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح للشيخ ابن باز)
                              وقد يكون العمل المعيّن في حقّ شخص، أفضلَ وغيرُه في حقّ شخص آخرَ أفضل، بحسب تقريب العمل لفاعله من الله عزّ وجلّ، فقد يتأثّر بعض الأشخاص بالنوافل ويخشعون فيها، فتقرّبهم إلى الله أكثرَ من أعمالٍ أخرى، فتكون في حقّهم أفضلَ والله أعلم.


                              [فتوى]
                              السؤال:
                              ما حكم الصوم مع ترك الصلاة في رمضان؟
                              الجواب:
                              إن الذي يصوم ولا يصلي، لا ينفعه صيامه ولا يقبل منه، ولا تبرأ به ذمته، بل إنه ليس مطالباً به ما دام لا يصلي، لأنَّ الذي لا يصلي مثل اليهودي والنصراني، فما رأيكم أنَّ يهودياً أو نصرانياً صام وهو على دينه، فهل يقبل منه أم لا؟
                              إذن نقول لهذا الشخص: تب إلى اللَّه بالصلاة، وصم ومن تاب تاب اللَّه عليه!

                              (فتاوى فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين).

                              ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                              فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                              وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                              تعليق


                              • رد: ★☆ ♥ مـجــموعـة لآلئ الـدعـوه ★☆ ♥



                                برنامج المسلم اليومي في شهر رمضان



                                أخي المسلم الكثير منا إذا دخل رمضان تراه يجتهد في العبادة أول الأيام ثم يضعف شيئا فشيء ، وكل ذلك بسب عدم وجود برنامج عملي منسق ، لذلك كان هذا البرنامج المختصر الذي يصلح للجميع قال النبي صلى الله عليه وسلم ( يقول الله تعالى من تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً ومن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً وإن أقبل إلي يمشي أقبلت إليه أهرول ) صحيح .

                                يبدأ اليوم الإسلامي مع أذان الفجر , ولكني سأبدأ بوقت عزيز شريف , عظّمه الله وأعلى مكانته - وهو وقت السحر - هذا الوقت العظيم المبارك , كم يفرط فيه كثير من المسلمين مع أنه وقت العطايا والهبات .

                                تأمل فيما جاء في هذا الوقت من فضائل , وما حاز من خيرات , جاء في الحديث الصحيح , يقول عليه الصلاة والسلام : " إذا مضى نصف الليل أو ثلث الليل نزل الله عز وجل إلى سماء الدنيا فقال : لا أسأل عن عبادي غيري من ذا الذي يستغفرني فأغفر له ، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له ، من ذا الذي يسألني فأعطيه ، حتى ينفجر الصبح " مختصر الصواعق المرسلة , وإسناده صحيح

                                تأمل بالله عليك في هذه الرحمة وفي قوله سبحانه
                                -
                                لا أسأل عن عبادي غيري ...-

                                هذا الوقت العبادة فيه أرفع , والدعاء فيه أسمع , واللذة فيه أمتع , ففي حديث عمرو بن عبسة قال : قلت يا رسول الله ، أي الليل أسمع ؟ قال : جوف الليل الآخر ، فصل ما شئت ، فإن الصلاة مشهودة مكتوبة " سنن أبي داود


                                البرنامج المقترح بعد طلوع الفجر ..
                                • الترديد مع أذان الفجر ثم الدعاء .
                                • أداء سنة الفجر في المنزل ركعتان
                                • الانشغال بالدعاء حتى إقامة الصلاة
                                • أداء صلاة الفجر في المسجد مع الحرص على التبكير إلى الصلاة
                                • الجلوس في المسجد وقول أذكار الصباح وقراءة جزء أو أكثر من القرآن الكريم
                                • صلاة ركعتين بعد طلوع الشمس ( بثلث ساعة تقريباً )

                                البرنامج المقترح بعد الخروج من المسجد
                                • النوم مع احتساب الأجر فيه
                                • الذهاب إلى العمل أو الدراسة مع احتساب الأجر فيه
                                • الانشغال بذكر الله تعالى طول اليوم

                                البرنامج المقترح عند الظهر
                                • الترديد مع أذان الظهر ثم الدعاء
                                • أداء السنة الراتبة قبل الظهر أربع ركعات كل ركعتين لوحدها
                                • أداء صلاة الظهر في المسجد مع الحرص على التبكير إلى الصلاة
                                • أداء السنة الراتبة بعد الظهر ركعتان
                                • القيلولة بوقت يسير مع احتساب الأجر فيه

                                البرنامج المقترح عند العصر
                                • الترديد مع أذان العصر ثم الدعاء
                                • أداء أربع ركعات كل ركعتين لوحدها قبل صلا العصر وهي سنة
                                • أداء صلاة العصر في المسجد مع الحرص على التبكير إلى الصلاة
                                • تلاوة القرآن الكريم قراءة جزء أو أكثر
                                • سماع موعظة في المسجد
                                • قول أذكار المساء
                                • الاهتمام بشئون المنزل والعائلة ومساعدة الوالدين في تجهيز الفطور
                                • تقديم المساعدات والعون في تفطير الصائمين في المسجد
                                • الانشغال بالدعاء قبل الفطور
                                • الوضوء والاستعداد لصلاة المغرب

                                البرنامج المقترح عند الغروب
                                • الإفطار على رطب أو تمر وتراً أو شرب ماء
                                • الترديد مع أذان صلاة المغرب ثم الدعاء
                                • أداء صلاة المغرب في المسجد مع الحرص على التبكير إلى الصلاة
                                • أداء السنة الراتبة لصلاة المغرب ركعتان
                                • الاجتماع مع الأهل حول مائدة الإفطار مع شكر الله على نعمة إتمام صيام هذه اليوم
                                • الاستعداء لصلاة العشاء والتراويح بتجديد الوضوء والتطيب والمرأة تجتنب الطيب

                                بين المغرب والعشاء اجعله لمؤانسة الأهل والأبناء , ادخل عليهم السرور , لاطفهم ومازحهم , ذكرهم أحيانا بفضائل الصوم ومزايا الشهر الكريم , إن استطعت أن تجعل وقتاً - وليكن يسيراً من غير تطويل - لقراءة تفسير بعض الآيات , وسير الصالحين في رمضان فافعل , فإن لهذا أثر عظيم عليهم . البرنامج المقترح عند العشاء
                                • الترديد مع أذان صلاة العشاء ثم الدعاء
                                • أداء صلاة العشاء في المسجد مع الحرص على التبكير إلى الصلاة
                                • أداء السنة الراتبة لصلاة العشاء ركعتان
                                • أداء صلاة التراويح جماعة كاملة في المسجد
                                • تلاوة القرآن الكريم قراءة جزء أو أكثر
                                • بعد الانتهاء من التراويح القيام بأحد الأنشطة التالية ( جلسة عائلية – صلة الرحم – سمر رمضاني هادف – الدعوة عبر الانترنت أو غيره – المذاكرة – حفظ القرآن )

                                أما بعد العشاء فاجعله للصلة والبر والإحسان .

                                صل قرابتك , وزر جيرانك , شارك في أعمال البر , آنس أهلك و اقض حاجتهم , واحتسب في ذلك كله فأنت في شهر تُضاعف فيه الحسنات .


                                • النوم مبكراً وعدم السهر

                                البرنامج المقترح في الثلث الأخير من الليل
                                • الاستيقاظ قبل أذان الفجر بساعة
                                • أداء صلاة التهجد ولو ركعتان مع إطالة الركوع والسجود وتصلى جماعة في المسجد في العشر الأواخر من رمضان
                                • تلاوة القرآن الكريم قراءة جزء أو أكثر
                                • السحور من غير إسراف مع استشعار نية التعبد لله تعالى تأدية السنة
                                • الجلوس للدعاء والاستغفار حتى أذان الفجر

                                أخيراً ..

                                ينبغي علينا أن نغتنم جميع أيام رمضان المبارك قال ابن مسعود رضي الله عنه ( ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه ، نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي ) فيا أخي المسلم إن استطعت أن لا يسبقك أحد إلى الله في شهر رمضان فافعل قال النبي صلى الله عليه وسلم ( رغم أنف رجل دخل عليه شهر رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له ) رواه الترمذي .


                                وهذه جداول للمتابعه الايمانية لنفسك

                                جدول للتنظيم الرمضاني
                                برنامج مقترح لاستغلال شهر رمضان المبارك

                                ليس عذراً لترك الإستقامة.. إنها جنة تستحق الصبر والمجاهدة
                                فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينَ ؟
                                وما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينَ ؟



                                تعليق

                                يعمل...
                                X