بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أنّ محمدًا عبده ورسوله.
من وصايا رسولنا صلّى الله عليه وسلم أنّه قال: "اتّق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلقٍ حسن",
نحن نأخذ شطر من هذا الحديث وهي: "وأتبع السيئة الحسنة تمحها",
فليكن شعارك في الحياة, ليكن منهجك في الحياة وطريقك وديدنك أنّك كلّما تقع في معصيةٍ من المعاصي أو في ذنبٍ من الذنوب أنّك تسارع مباشرةً إلى فعل أنواع من الطاعات وأنواع من العبادات, والله جلّ وعلا يقول في كتابه الكريم: (وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ)
وهذا من رحمة الله جلّ وعلا أنّ الحسنات يُذهبن السيئات.
ولهذا الرسول عليه الصلاة والسلام أعطانا عدّة طرق وعدّة وسائل نتّخذها إذا فعلنا ذنب, لأن بعض الناس..
انظر من حيل الشيطان لهذا الشخص كيف الشيطان يحتال على هذا الشخص لأن الله سبحانه وتعالى يقول: (وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً), خذولاً يعني يخذّله عن الطاعة, يخذّله عن العبادة, يخذّله عن التوبة,
هذه مهام الشيطان, والله سبحانه وتعالى قال: (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً)
فاتّخذوه عدوًّا ما تتخذوه صاحبًا وحبيبًا ومجالسًا ومسامرًا, لا, تتّخذه عدوًّا, الناس عكست القضية يتّخذ الشيطان صاحبًا له دائمًا, ما يردّ للشيطان طلب, سمعنا وأطعنا!, ما يأتيه أمر من الشيطان إلا على طول ينفّذ, وهذا دليل على ضعف شخصية هذا الإنسان أمام
الشيطان, والله سبحانه وتعالى ذكر أن الشيطان ضعيف الشخصية (إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً),
الشيطان كيده ضعيف, لكن بعض الناس إذا فعل معصية خلاص يستمر على هذه المعصية, طيب افعل بعدها طاعات, قال: كيف أفعل طاعات وأنا فعلت الآن معصية؟, طيب أيش المانع؟ فتجد هذا الإنسان يحرم نفسه من طاعات ومن عبادات بسبب أنه وقع في هذه المعصية, وهذا من حيل الشيطان ومن مكائده لهذا الإنسان.
على سبيل المثال؛ النبي صلى الله عليه وسلم وصّانا عندما قال -هذا حديث عن عثمان بن عفان رضي الله عنه- :"من توضّأ نحو وضوئي هذا ثم قام وصلى ركعتين لا يحدّث بهما نفسه غُفر له ما تقدّم من ذنبه", أو "غَفر الله له ما تقدّم من ذنبه",
فجيِّد أن الإنسان مثلاً وقع في معصية في نظر حرام أو تكلم بحرام وقع في كذب وقع في غيبة وقع في أي أمر, على طول يتوضأ الإنسان ويصلي ركعتين, قد تقول أو قد يقول الشيطان ممكن بعد فترة سوف أقع في هذه المعصية؛ نقول: الآن تب إلى الله وما يدريك لعل الموت يأتيك في هذه الأيام التي تبت فيها فتتوب, تلقى الله وأنت تائب, يأتيك الموت بحادث سيارة بسكتة قلبية, ما يدريك! لكن سبحان الله الشيطان يحاول يستنفر كل قواته حتى يصد هذا الإنسان عن الطاعة والعبادة بسبب أنه وقع في معصية,
تجد بعض الناس يحرم نفسه من الصلاة, لماذا لا تصلّي؟ قال لك: يا أخي أنا كيف أصلّي وأنا أزني؟ مثلًا, هذه مشكلة عند كثير من الشباب يقول: كيف أنا أصلي وأنا أزني؟!,
طيب أيهما أفضل؛ مسلم مات يصلي ويزني ومسلم ثاني مات يزني ما يصلّي؟, ما في شك أن عند الله مسلم يصلي ويزني أفضل من إنسان يزني بلا صلاة, بلا صلاة قال بعض العلماء: أنه كافر, يموت كافرًا.
نحن نأخذ شطر من هذا الحديث وهي: "وأتبع السيئة الحسنة تمحها",
فليكن شعارك في الحياة, ليكن منهجك في الحياة وطريقك وديدنك أنّك كلّما تقع في معصيةٍ من المعاصي أو في ذنبٍ من الذنوب أنّك تسارع مباشرةً إلى فعل أنواع من الطاعات وأنواع من العبادات, والله جلّ وعلا يقول في كتابه الكريم: (وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ)
وهذا من رحمة الله جلّ وعلا أنّ الحسنات يُذهبن السيئات.
ولهذا الرسول عليه الصلاة والسلام أعطانا عدّة طرق وعدّة وسائل نتّخذها إذا فعلنا ذنب, لأن بعض الناس..
انظر من حيل الشيطان لهذا الشخص كيف الشيطان يحتال على هذا الشخص لأن الله سبحانه وتعالى يقول: (وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً), خذولاً يعني يخذّله عن الطاعة, يخذّله عن العبادة, يخذّله عن التوبة,
هذه مهام الشيطان, والله سبحانه وتعالى قال: (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً)
فاتّخذوه عدوًّا ما تتخذوه صاحبًا وحبيبًا ومجالسًا ومسامرًا, لا, تتّخذه عدوًّا, الناس عكست القضية يتّخذ الشيطان صاحبًا له دائمًا, ما يردّ للشيطان طلب, سمعنا وأطعنا!, ما يأتيه أمر من الشيطان إلا على طول ينفّذ, وهذا دليل على ضعف شخصية هذا الإنسان أمام
الشيطان, والله سبحانه وتعالى ذكر أن الشيطان ضعيف الشخصية (إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً),
الشيطان كيده ضعيف, لكن بعض الناس إذا فعل معصية خلاص يستمر على هذه المعصية, طيب افعل بعدها طاعات, قال: كيف أفعل طاعات وأنا فعلت الآن معصية؟, طيب أيش المانع؟ فتجد هذا الإنسان يحرم نفسه من طاعات ومن عبادات بسبب أنه وقع في هذه المعصية, وهذا من حيل الشيطان ومن مكائده لهذا الإنسان.
على سبيل المثال؛ النبي صلى الله عليه وسلم وصّانا عندما قال -هذا حديث عن عثمان بن عفان رضي الله عنه- :"من توضّأ نحو وضوئي هذا ثم قام وصلى ركعتين لا يحدّث بهما نفسه غُفر له ما تقدّم من ذنبه", أو "غَفر الله له ما تقدّم من ذنبه",
فجيِّد أن الإنسان مثلاً وقع في معصية في نظر حرام أو تكلم بحرام وقع في كذب وقع في غيبة وقع في أي أمر, على طول يتوضأ الإنسان ويصلي ركعتين, قد تقول أو قد يقول الشيطان ممكن بعد فترة سوف أقع في هذه المعصية؛ نقول: الآن تب إلى الله وما يدريك لعل الموت يأتيك في هذه الأيام التي تبت فيها فتتوب, تلقى الله وأنت تائب, يأتيك الموت بحادث سيارة بسكتة قلبية, ما يدريك! لكن سبحان الله الشيطان يحاول يستنفر كل قواته حتى يصد هذا الإنسان عن الطاعة والعبادة بسبب أنه وقع في معصية,
تجد بعض الناس يحرم نفسه من الصلاة, لماذا لا تصلّي؟ قال لك: يا أخي أنا كيف أصلّي وأنا أزني؟ مثلًا, هذه مشكلة عند كثير من الشباب يقول: كيف أنا أصلي وأنا أزني؟!,
طيب أيهما أفضل؛ مسلم مات يصلي ويزني ومسلم ثاني مات يزني ما يصلّي؟, ما في شك أن عند الله مسلم يصلي ويزني أفضل من إنسان يزني بلا صلاة, بلا صلاة قال بعض العلماء: أنه كافر, يموت كافرًا.
فمن الوسائل والطرق, وهذا من أعظم الوسائل إذا تريد أن تقهر الشيطان وتدمّر الشيطان وتحرق الشيطان فما عليك إلا أن تفعل عدّة طاعات وعدّة عبادات إذا وقعت في المعصية,
على سبيل المثال أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة غُفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر", زبد البحر: الرغوة, ما أحد يستطيع يحصيها إلا الله جلّ وعلا,
تقول (سبحانه الله وبحمده) مائة مرّة إذا فعلت الذنب, تقول بعدها (أستغفر الله) كذلك مائة مرة, تتصدق بما تيسّر ولو بالشيء اليسير,
لماذا؟ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "إن الصدقة تطفئ غضب الرب" سبحانه وتعالى,
كما قلنا تقوم وتصلي ركعتين, تقرأ عدة صفحات من القرآن لأن –تصوّر- كل حرف في كتاب الله سبحانه وتعالى عشر حسنات, كل صفحة في القرآن تصوّروا.. مرّة يعني حسبتها يعني ما يقلّ تقريبًا عن مائتين حرف, كل وجه في القرآن ما يقلّ عن مائتين حرف تقريبًا ما يقلّ, مائتين حرف وفوق, تصوّروا مائتين حرف من عشر حسنات كم المجموع؟ ألفين حسنة, فتفعل عدّة طاعات وعدّة عبادات تقوم بها بعدما تفعل الذنب بإذن الله عندما تُري الله من نفسك,,
على سبيل المثال أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة غُفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر", زبد البحر: الرغوة, ما أحد يستطيع يحصيها إلا الله جلّ وعلا,
تقول (سبحانه الله وبحمده) مائة مرّة إذا فعلت الذنب, تقول بعدها (أستغفر الله) كذلك مائة مرة, تتصدق بما تيسّر ولو بالشيء اليسير,
لماذا؟ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "إن الصدقة تطفئ غضب الرب" سبحانه وتعالى,
كما قلنا تقوم وتصلي ركعتين, تقرأ عدة صفحات من القرآن لأن –تصوّر- كل حرف في كتاب الله سبحانه وتعالى عشر حسنات, كل صفحة في القرآن تصوّروا.. مرّة يعني حسبتها يعني ما يقلّ تقريبًا عن مائتين حرف, كل وجه في القرآن ما يقلّ عن مائتين حرف تقريبًا ما يقلّ, مائتين حرف وفوق, تصوّروا مائتين حرف من عشر حسنات كم المجموع؟ ألفين حسنة, فتفعل عدّة طاعات وعدّة عبادات تقوم بها بعدما تفعل الذنب بإذن الله عندما تُري الله من نفسك,,
بعض الناس يقول: أنا أضعف, طيب أنت ضعيف أمام معصية لماذا لا تكون قويًّا أمام الطاعة؟!,
أيضًا ضعيف أمام الطاعة؟ ما يصلح, هذا من الشيطان يقول لك أنا ضعيف, أنا ما أستطيع, ما أستطيع أن أقاوم نفسي ما عندي الهمّة, ما عندي العزيمة, ما أستطيع أصبر على معصية,
لازم أفعل معصية, نقول: هذا غير صحيح, هذا من الشيطان, طيب لماذا لا تكون قويًّا؟
أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "المؤمن القوي أحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف"؛
إذًا ليكن شعارك في هذه الحياة ومنهجك وطريقك أنّك كلما إذا فعلت ذنبًا أو معصيةً تبادر في أن تفعل عدّة طاعات ليس طاعةً واحدة, لا, عدّة طاعات وعدّة عبادات لعل الله سبحانه وتعالى برحمته وكرمه أن يعفو عنك وأن يغفر لك وأن تجدّد من حياتك, بهذا الطريق بهذا الأسلوب -بإذن الله سبحانه وتعالى- الله سبحانه وتعالى يوفّقك إلى الطاعة, يوفّقك إلى التوبة, إذا رأى الله سبحانه وتعالى منك هذا الأمر,
ولا تقل أنا منافق, غير صحيح؛ كيف أنا أزني أو أسرق أو أشرب الخمر ثم بعد ذلك أذهب إلى المسجد وأصلّي! شوف هذا من الشيطان هذا يقول لك: لا, هذا نفاق كيف الآن تفعل معصية ثم بعد ذلك تفعل طاعة هذا من النفاق, هذا من الشيطان, الشيطان يريد أن يحرمك من الطاعة والعبادة بأي وسيلة بأي طريقة, المهم يبعدك عن الطاعة وعن العبادة,
فاحذر كل الحذر أن تقع في هذه المزالق وهذه الحيل التي هي من الشيطان, واجعل نفسك دائمًا أنّك إذا وجدت من نفسك الضعف والفتور والنقص أنّك تلجأ إلى الله سبحانه وتعالى وهذا من صفات المتّقين عندما قال جلّ وعلا: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ
اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ),
المؤمن ما يصرّ على المعصية, الخير كل الخير أن الإنسان إذا وقع في معصية أو في ذنب يسارع في التوبة إلى الله, والشر كل الشر أن الإنسان إذا وقع في معصية يستمر على هذه المعصية ويجاهر بهذه المعصية ويصرّ عليها,
هذا ليس من صفات المؤمنين أنهم يصرون على المعاصي ويفعلونها بل يتوب إلى الله حتّى لو قُلت بعد ستّة أشهر أو أشهر قليلة: أنا سوف أقع في هذا الذنب, أقول: الآن تب إلى الله وما يدريك لعلّ الله يوفّقك إلى التوبة ويُكرّه في قلبك هذا الذنب وهذه المعصية.
أسأل الله العظيم ربّ العرش الكريم أن يوفّقنا وإياكم لما يحب ويرضى, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
أيضًا ضعيف أمام الطاعة؟ ما يصلح, هذا من الشيطان يقول لك أنا ضعيف, أنا ما أستطيع, ما أستطيع أن أقاوم نفسي ما عندي الهمّة, ما عندي العزيمة, ما أستطيع أصبر على معصية,
لازم أفعل معصية, نقول: هذا غير صحيح, هذا من الشيطان, طيب لماذا لا تكون قويًّا؟
أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "المؤمن القوي أحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف"؛
إذًا ليكن شعارك في هذه الحياة ومنهجك وطريقك أنّك كلما إذا فعلت ذنبًا أو معصيةً تبادر في أن تفعل عدّة طاعات ليس طاعةً واحدة, لا, عدّة طاعات وعدّة عبادات لعل الله سبحانه وتعالى برحمته وكرمه أن يعفو عنك وأن يغفر لك وأن تجدّد من حياتك, بهذا الطريق بهذا الأسلوب -بإذن الله سبحانه وتعالى- الله سبحانه وتعالى يوفّقك إلى الطاعة, يوفّقك إلى التوبة, إذا رأى الله سبحانه وتعالى منك هذا الأمر,
ولا تقل أنا منافق, غير صحيح؛ كيف أنا أزني أو أسرق أو أشرب الخمر ثم بعد ذلك أذهب إلى المسجد وأصلّي! شوف هذا من الشيطان هذا يقول لك: لا, هذا نفاق كيف الآن تفعل معصية ثم بعد ذلك تفعل طاعة هذا من النفاق, هذا من الشيطان, الشيطان يريد أن يحرمك من الطاعة والعبادة بأي وسيلة بأي طريقة, المهم يبعدك عن الطاعة وعن العبادة,
فاحذر كل الحذر أن تقع في هذه المزالق وهذه الحيل التي هي من الشيطان, واجعل نفسك دائمًا أنّك إذا وجدت من نفسك الضعف والفتور والنقص أنّك تلجأ إلى الله سبحانه وتعالى وهذا من صفات المتّقين عندما قال جلّ وعلا: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ
اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ),
المؤمن ما يصرّ على المعصية, الخير كل الخير أن الإنسان إذا وقع في معصية أو في ذنب يسارع في التوبة إلى الله, والشر كل الشر أن الإنسان إذا وقع في معصية يستمر على هذه المعصية ويجاهر بهذه المعصية ويصرّ عليها,
هذا ليس من صفات المؤمنين أنهم يصرون على المعاصي ويفعلونها بل يتوب إلى الله حتّى لو قُلت بعد ستّة أشهر أو أشهر قليلة: أنا سوف أقع في هذا الذنب, أقول: الآن تب إلى الله وما يدريك لعلّ الله يوفّقك إلى التوبة ويُكرّه في قلبك هذا الذنب وهذه المعصية.
أسأل الله العظيم ربّ العرش الكريم أن يوفّقنا وإياكم لما يحب ويرضى, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
تفريغ لمحاضرة الشيخ خالد الحسينان بعنوان إتبع السيئه الحسنه
تعليق