لا أجد داعياً لمقدمات
فحال القلب أصبح مدمياً
________________
قصص إغتصاب حرائر سوريا !!!..
أيــن المعــــــــتصم !!!؟؟؟؟.....
قصص وحوادث مروعة
لحالات الإغتصاب والاعتداء
على الأعراض التي حصلت..
منها ما أستطيع كتابته لكم
ومنها مالا أستطيع..
لمرارته وشدته وعدم إمكانية أي إنسان
أن يتحمله....
من الأشياء التي أستطيع كتابتها...
هو جمع خنازير الأسد للنساء والفتيات
في أماكن معينة
مثل صالة الزراعي بشارع الحولاني
القريب من المؤسسة الاستهلاكية
في حي باباعمرو
والتي كانت صالة افراح سابقا
وتحولت الى ملجأ ايام القصف
لأنها تحت الارض
وتحولت الى معتقل بعد اقتحام الحي
ومكان لاغتصاب الفتيات بعد جمع الفتيات
يبدأ خنازير الأسد بالتناوب على كل فتاة
منهن الواحدة بعد الأخرى....
في إحدى المجموعات
كانت بين النسوة والفتيات
طفلة عمرها 14 عام
أصيبت بحالة انهيار عصبي
واختلاجات عصبية لهول ما تعرضت له
فتركوها بعد أن هتك عرضها
اثنين من أوغاد البعث...
وهناك فتيات تم قتلهن
بعد ان امتنعوا بشدة وانهاروا عصبيا
ولا يعلم أحد أين صارت جثثثهن...
كانت الفتيات والنسوة يكلمنني
وهنَّ يبكين بحرقة
وبعضهن لم تستطع أن تكمل مأساتها...
يـــــاالله...
يـــــاالله...
ماذا حل بأعراضنا...
ماذا حل بنسائنا....
وأنا أشهد الله أنهن أطهر من الطهر..
كنت أنتقل من قصة لقصة
ومن جرح لجرح
وقلبي يبكي دما...
و قصة أخرى :
سيدة سورية:
نحن نحمل في أحشائنا أبناء الاغتصاب
من جنود بشار الاسد
سيدة سورية تدعى سلمي بويلات
اغتصابها ،
وهي تبكي بحرقة :
“شكوناهم إلى الله الواحد الأحد،
الذي لا يظلم عنده أحد،
أدركونا أيها المسلمون،
نحمل في أرحامنا أبناء الزنا والاغتصاب”.
وتقول سلمى : 36
امرأة تم اغتصابهن عند اقتحام الجيش النظامي لهذه البلدتين التان يتعرضا لعملية القصف بالدبابات لها على بعد كيلومترات فقط.
وتشير سلمى
ذات الوجه الشاحب والجسد الهزيل:
”لا أستطيع تصور ذلك أو تذكره…
نحن نحمل في أحشائنا أبناء الزنا”.
وتوضح سلمى :
“أبلغ ثمانية وعشرين سنة
ومتزوجة من الشهيد..
وأنا أم لأربعة أطفال،
ثلاث بنات وولد،
كنا نعيش حياة هادئة في قريتنا…
إلى أن جاء يوم الجمعة الثاني والعشرين
شباط الماضي
عند بداية القصف علينا في الصباح الباكر، أعطينا نصائح عبر مكبر صوت المسجد
بالتزام المنازل في الأقبية
والمخابئ الأرضية لتجنب قذائف القصف،
ومن استطاع الخروج إلى
البرية والجبال فليفعل”.
الشبيحة: يا بشار لا تهتم إحنا رجالك نشرب دم…
وتشير سلمي :
هذه العصابات هاجمت زوجي
وسمعت ابني يبكي و لم أتمالك نفسي
أن أبقى الذي كنت اختبئ فيه
وتركت بناتي في القبو وخرجت مسرعة ،
وأنا أتوسل إليهم وأستحلفهم بكل ما هو غال عندهم أننا مدنيون،
ليس لنا أي ذنب،
وأننا لا نأوي الثوار وجيش التحرير.
وتقول :
رد علي واحداً منهم :
”أنتم تواجدكم على الأرض تهمة بحد ذاتها،
لقد أخطأ من خلقكم معنا أيها الحثالة”.
وتضيف:
“كنت أرى زوجي ممددا على الأرض
وهم فوق جسده يقفزون
وهم يقولون له أين ربكم؟”.
وقالوا لي :
” إذا أردت أن نعفو عنك،
فلا بد أن نفعل بك ما يحلو لنا نحن
الخمسة
أمام مرآى ومسمع من زوجك وولدك،
رفضت هذا وقلت لهم أنا أختكم،
أنا سورية حرة،
أيطيب لكم قلب أن تفعلوا بأختكم هذا؟
ليضربني بعدها شخص على رأسي
بأخمص الرشاش وتسيل دمائي مرددين
أنتم لستم إخواننا،
سمعت إطلاق نار من مسدس
على جسدي زوجي الممدد في الأرض،
لتسيل دماءه،
وبعدها أخذ أحدهم ابني
وأخرج سكينا من سترته ليذبحه،
رجوته
أن يفعل ما يشاء على أن لا يقتل ابني”.
تقول سلمى:
“شقوا ثيابي بوحشية،
تداول على الاعتداء علي
والاغتصاب خمسة من الجنود النظاميين،
وبعد انتهائهم من الفعلة،
قالوا إذا جئنا مرة أخرى إلى هنا
ووجدناك فسيكون مآلك الذبح “.
وهنا تبكي سامى بهستيريا وتقول :
”أيها المسلمون أدركونا ،
ألا تعقلون حالنا؟
هل حقيقة
أنكم تجهلون ما يفعله بشار وجنوده بنا؟
نحن أخواتكم،
سيحاسبكم الله على خذلانكم لنا،
نشكوك إلى الله وحده يا بشار ومن معك،
اللهم خذ حقنا منه”.
يــــارب مــا باليد حيلـه
ررررربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
تعليق