بسم الله والصلاة علي رسول الله
ومن اهتدي بهديه واتبع وسن بسنته
قرات كتاب قد اهديتو لي اخت عزيزة الي قلبي
بارك الرحمن فيها ورفع قدرها وجعله في ميزان حسناتها
بعنوان 50وصية من وصايا الرسول للنساء
فصراحة احببت ان أءتي لكم بتلك الوصايا
خاصة في هذا العصر الذي انشغل فيه كل واحد من بني الانسان بنفسه وأصبح لايري الا مايريد من متطلبات تخصه هو وحده ولاتخص غيره في شئ
"تقف المراة المسلمة حزينة فانها تجد امامها تيارات عنيفة تريد منها ان تسعي الي الانحلال واتباع سبيل الشيطان
والمراة كما هو معروف ويعلم الكل انها
"صانعة الاجيال"
"وهي التي تبني في بيتها الرجال"
"تخرج لنا الابطال"
ولكن كيف ان تؤدي تلك المهمة ،
وهذا هو حالها الان؟!!
فلا يمكن ان تهيئ المراة المسلمة أسرةقوية الا أذا كانت "مسلمةبحق"
"معتزة بدينها"
"متمسكة بكتاب ربها"
"وسنة نبيها"
وها نحن نضع لبنة في صرح انارة الطريق امام المرأة المسلمة
فقد نبين تلك الوصايا التي أوصي بها نبينا الكريم
واهميتها
وصدقيني اختي
عندما تتمسكين بتلك الوصايا
ستشعرين انه لديك من
الهمة
القدرة
علي ماطلب منك من مهام
والوصية وصيتان أختي:-
الاولي :وصية الأحياء الي الاحياء :وهي عبارة عن
أمر بمعروف
اونهي عن منكر
أوحض علي خير
أوتحذير من شر
الاخري:وصية الاموات عند نزول الموت الي الاحياء وهي عبارة عن
ذكر
دين ينبغي ان يقضي
حق ينبغي أن يؤدي"وهذابعد موتهم
ولكننا !!!
ان شاءالله في موضوعنا نأتي بالنوع الاول من الوصايا
مع رسول الله قد وقف ناصحا للنساء بمايجلب لهن الفوز والسعادة
في الدنيا والاخرة
فأقبلي اختي !!
اقبلي علي ربك بقلب صادق
واستمعي الي وصايا نبيك بعقل واعي
فانك ان سمعت عن شرق اوغرب فلن تجدي
"أصدق ,أكمل أطهر ,أشرف .من كلام النبوة"
واعلمي!!
اان
خير طريق يؤدي بك الي السعادة والسرور في الدنيا
والنجاة والفوز في الاخرة هو طاعة الله ورسوله
كما قال عزوجل
{"وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا"}
(الاحزاب:71
اللهم أنفعنا واياكم
بتلك المووضع
فا
بأذن الله وتوفيقه
أءتي بكم كل يوم بوصية
جديدة
مع ترقيم الوصية
الي ان ينتهي عدد الوصايا التي يحتوي عليها الكتاب
وان شاءلله سأحاول ان ءاتي بتفسير واضحا شاملا وافيا لكل وصية وتوضيحها
الله الموفق
1-الوصية الاولي
التحذير من صغائر الذنوب
عن عائشة
قالت :قال لي رسول الله "ياعائشة اياك ومحقرات الاعمال (وفي لفظ:الذنوب)فأن لها من الله طالبا"
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3440
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أختي المسلمة:
هذه وصية الرسول الي أم المؤمنين عائشة وهي وصية غالية نفيسة انها تحذير من أمر يغفل عنه أكثر الخلق ألا وهو صغائر الذنوب
قال أنس بعد وفاة النبي :"انكم لتغفلون اعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ان كنا لنعدها علي عهد النبي من الموبقات "
قال البخاري يعني بذلك المهلكات
اغمضي عينك اختي أكتمي انفاسك
ثم شاني نفسا عميق
اذا كانت تلك المقالة من أنس في عصر من بقي الصحابة وعصر التابعين ,فكيف لو {اي أنس -رضي الله عنه احوال الناس
اليوم؟
ان المؤمن يحزن ويتحسر لتفريط اهل الاسلام في حقوق الله تعالى ولايستطيع الا ان يقول واحسرتاه ياعباد الله
استمعي اختي
الي ام الدرداء وهي تقول :دخل ابو الدرداء يوما مغضبا قالت مالك ؟ فقال :"والله ما أعرف فيهم شيئا من أمر محمد الا انهم يصلون جميعا "
تري ماذا يقول أبو الدرداء لو راي الناس اليوم؟؟
ان المؤمنة الصادقة في ايمانها لاتنظر الي المصعية التي وقعت فيها وتقول بلا اهتمام انها صغيرة انها بسيطة بل تخشي علي نفسها من عقاب الرحمن وتبكي خوفا من ألم النيران
وتتحسر ان يحرمها ربها من دخول الجنان
وقديما قال الزاهد بلال بن سعد رحمه الله"لاتنظر الي صغر الخطيئة ولكن انظر من عصيت "
ان المؤمنة الصادقة
تخشي علي نفسها ,وتخاف عذاب ربها
ولذا فهي دائما في طاعةالله أوفي قيام بخير من الخيرات
اغمضو عينيكم اخواتي اكتمو انفاسكم
وشانوا نفس عميق
وتأملي تلك القصة
وقديما قال أبو جعفر السائح رحمه الله:
بلغنا عن امراة متعبدة كانت تصلي الضحي مائة ركعة كل يوم وكانت تصلي باليل لا تستريح وكانت تقول لزوجها :
قم ويحك الي متي تنام؟
الي متي انت في غفلة ؟
أقسمت عليك
ان لا تكسب معيشتك الا من حلال
أقسمت عليك
ان لاتدخل النار من اجلي
برأمك
صل رحمك لاتقطعهم فيقطع الله بك
وهكذا كانت المراة المسلمة
"عابدة تقية مساعدة لزوجها علي امور الدنيا والاخرة
أما اليوم
الامن رحم ربي
نري المراة المسلمة لاتهتم بالصغائر بل وتفعل الكبائر
جهارا نهارا
ولاتخشي من غضب الجبار
وكانت البداية انها استصغرت الذنب
ولم تعلم ان العبد كلما استضغر ذنبا عظمه وكبره المولي تبارك وتعالي
ولم تكتف بهذا حتى وقعت فى الكبائر
وكانت البداية صغائر الذنوب . وصدق الشاعر حيث قال :
كل الحوادث مبداها من النظر
ومعظم النارمن مستصغر الشرر
كم نظرة فى قلب صاحبها
فتك السهام بلا قوس و لا وتر
فلابد للمرأة المسلمة من الاقلاع عن الصغائر , هذا فضلا من باب الأولى , البعد عن الكبائر
فعندما تتركين الكبائر !!
, وتعملين على التوبة من الصغائر, بالاستغفار, و الندم عليها , و تعترفين فى داخلك ان المعصية مهما كانت صغيرة فهي حق الله جل جلاله خالق السموات والارض صاحب الفضل في كل شئ بهذا الندم والاعتراف فان الله بواسع مغفرته وسعة رحمته يعفو ويتجاوز كما
قال جل جلاله
{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا }
(النساء :31)
وقال تعالى :
{الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ }
(النجم:32)
وقال الله تبارك وتعالي :
{وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ }
(الشورى :37)
واخيرا
وليس اخيرا بيننا
قبل ان نترك تلك الوصية الغالية
قد تتسأءلين أختي المسلمة؟فتقولين :
أليست الصغائر تغفر كغيرها من انواع المعاصي ؟
لانستطيع أن نقول الا ان الله عظيم المغفرة ،واسع الرحمة ،يغفر لمن يشاء ،
ولكن أالا تعلمين ان تلك الصغائر اذا أجتمعت علي المرء
" أهلكته"
"وأدخلته النار"
"أعاذنا الله منها"
لقد ظن أصحاب النبي كما تظنين ،فأراد النبي ان يبين لهم خطر هذا الامر ،وعظم هذا الحال فقال فيما رواه سهل بن سعد أن رسول الله قال
:إياكم ومحقرات الذنوب ، فإنما مثل محقرات الذنوب ؛ كمثل قوم نزلوا بطن واد ، فجاء ذا بعود ، وجاء ذا بعود ، حتى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم ، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2471
خلاصة حكم المحدث: صحيح
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وان شاء الله
مع وصية جديدة من وصايا الرسول لكي اختي
ومن اهتدي بهديه واتبع وسن بسنته
قرات كتاب قد اهديتو لي اخت عزيزة الي قلبي
بارك الرحمن فيها ورفع قدرها وجعله في ميزان حسناتها
بعنوان 50وصية من وصايا الرسول للنساء
فصراحة احببت ان أءتي لكم بتلك الوصايا
خاصة في هذا العصر الذي انشغل فيه كل واحد من بني الانسان بنفسه وأصبح لايري الا مايريد من متطلبات تخصه هو وحده ولاتخص غيره في شئ
"تقف المراة المسلمة حزينة فانها تجد امامها تيارات عنيفة تريد منها ان تسعي الي الانحلال واتباع سبيل الشيطان
والمراة كما هو معروف ويعلم الكل انها
"صانعة الاجيال"
"وهي التي تبني في بيتها الرجال"
"تخرج لنا الابطال"
ولكن كيف ان تؤدي تلك المهمة ،
وهذا هو حالها الان؟!!
فلا يمكن ان تهيئ المراة المسلمة أسرةقوية الا أذا كانت "مسلمةبحق"
"معتزة بدينها"
"متمسكة بكتاب ربها"
"وسنة نبيها"
وها نحن نضع لبنة في صرح انارة الطريق امام المرأة المسلمة
فقد نبين تلك الوصايا التي أوصي بها نبينا الكريم
واهميتها
وصدقيني اختي
عندما تتمسكين بتلك الوصايا
ستشعرين انه لديك من
الهمة
القدرة
علي ماطلب منك من مهام
والوصية وصيتان أختي:-
الاولي :وصية الأحياء الي الاحياء :وهي عبارة عن
أمر بمعروف
اونهي عن منكر
أوحض علي خير
أوتحذير من شر
الاخري:وصية الاموات عند نزول الموت الي الاحياء وهي عبارة عن
ذكر
دين ينبغي ان يقضي
حق ينبغي أن يؤدي"وهذابعد موتهم
ولكننا !!!
ان شاءالله في موضوعنا نأتي بالنوع الاول من الوصايا
مع رسول الله قد وقف ناصحا للنساء بمايجلب لهن الفوز والسعادة
في الدنيا والاخرة
فأقبلي اختي !!
اقبلي علي ربك بقلب صادق
واستمعي الي وصايا نبيك بعقل واعي
فانك ان سمعت عن شرق اوغرب فلن تجدي
"أصدق ,أكمل أطهر ,أشرف .من كلام النبوة"
واعلمي!!
اان
خير طريق يؤدي بك الي السعادة والسرور في الدنيا
والنجاة والفوز في الاخرة هو طاعة الله ورسوله
كما قال عزوجل
{"وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا"}
(الاحزاب:71
اللهم أنفعنا واياكم
بتلك المووضع
فا
بأذن الله وتوفيقه
أءتي بكم كل يوم بوصية
جديدة
مع ترقيم الوصية
الي ان ينتهي عدد الوصايا التي يحتوي عليها الكتاب
وان شاءلله سأحاول ان ءاتي بتفسير واضحا شاملا وافيا لكل وصية وتوضيحها
الله الموفق
1-الوصية الاولي
التحذير من صغائر الذنوب
عن عائشة
قالت :قال لي رسول الله "ياعائشة اياك ومحقرات الاعمال (وفي لفظ:الذنوب)فأن لها من الله طالبا"
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3440
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أختي المسلمة:
هذه وصية الرسول الي أم المؤمنين عائشة وهي وصية غالية نفيسة انها تحذير من أمر يغفل عنه أكثر الخلق ألا وهو صغائر الذنوب
قال أنس بعد وفاة النبي :"انكم لتغفلون اعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ان كنا لنعدها علي عهد النبي من الموبقات "
قال البخاري يعني بذلك المهلكات
اغمضي عينك اختي أكتمي انفاسك
ثم شاني نفسا عميق
اذا كانت تلك المقالة من أنس في عصر من بقي الصحابة وعصر التابعين ,فكيف لو {اي أنس -رضي الله عنه احوال الناس
اليوم؟
ان المؤمن يحزن ويتحسر لتفريط اهل الاسلام في حقوق الله تعالى ولايستطيع الا ان يقول واحسرتاه ياعباد الله
استمعي اختي
الي ام الدرداء وهي تقول :دخل ابو الدرداء يوما مغضبا قالت مالك ؟ فقال :"والله ما أعرف فيهم شيئا من أمر محمد الا انهم يصلون جميعا "
تري ماذا يقول أبو الدرداء لو راي الناس اليوم؟؟
ان المؤمنة الصادقة في ايمانها لاتنظر الي المصعية التي وقعت فيها وتقول بلا اهتمام انها صغيرة انها بسيطة بل تخشي علي نفسها من عقاب الرحمن وتبكي خوفا من ألم النيران
وتتحسر ان يحرمها ربها من دخول الجنان
وقديما قال الزاهد بلال بن سعد رحمه الله"لاتنظر الي صغر الخطيئة ولكن انظر من عصيت "
ان المؤمنة الصادقة
تخشي علي نفسها ,وتخاف عذاب ربها
ولذا فهي دائما في طاعةالله أوفي قيام بخير من الخيرات
اغمضو عينيكم اخواتي اكتمو انفاسكم
وشانوا نفس عميق
وتأملي تلك القصة
وقديما قال أبو جعفر السائح رحمه الله:
بلغنا عن امراة متعبدة كانت تصلي الضحي مائة ركعة كل يوم وكانت تصلي باليل لا تستريح وكانت تقول لزوجها :
قم ويحك الي متي تنام؟
الي متي انت في غفلة ؟
أقسمت عليك
ان لا تكسب معيشتك الا من حلال
أقسمت عليك
ان لاتدخل النار من اجلي
برأمك
صل رحمك لاتقطعهم فيقطع الله بك
وهكذا كانت المراة المسلمة
"عابدة تقية مساعدة لزوجها علي امور الدنيا والاخرة
أما اليوم
الامن رحم ربي
نري المراة المسلمة لاتهتم بالصغائر بل وتفعل الكبائر
جهارا نهارا
ولاتخشي من غضب الجبار
وكانت البداية انها استصغرت الذنب
ولم تعلم ان العبد كلما استضغر ذنبا عظمه وكبره المولي تبارك وتعالي
ولم تكتف بهذا حتى وقعت فى الكبائر
وكانت البداية صغائر الذنوب . وصدق الشاعر حيث قال :
كل الحوادث مبداها من النظر
ومعظم النارمن مستصغر الشرر
كم نظرة فى قلب صاحبها
فتك السهام بلا قوس و لا وتر
فلابد للمرأة المسلمة من الاقلاع عن الصغائر , هذا فضلا من باب الأولى , البعد عن الكبائر
فعندما تتركين الكبائر !!
, وتعملين على التوبة من الصغائر, بالاستغفار, و الندم عليها , و تعترفين فى داخلك ان المعصية مهما كانت صغيرة فهي حق الله جل جلاله خالق السموات والارض صاحب الفضل في كل شئ بهذا الندم والاعتراف فان الله بواسع مغفرته وسعة رحمته يعفو ويتجاوز كما
قال جل جلاله
{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا }
(النساء :31)
وقال تعالى :
{الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ }
(النجم:32)
وقال الله تبارك وتعالي :
{وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ }
(الشورى :37)
واخيرا
وليس اخيرا بيننا
قبل ان نترك تلك الوصية الغالية
قد تتسأءلين أختي المسلمة؟فتقولين :
أليست الصغائر تغفر كغيرها من انواع المعاصي ؟
لانستطيع أن نقول الا ان الله عظيم المغفرة ،واسع الرحمة ،يغفر لمن يشاء ،
ولكن أالا تعلمين ان تلك الصغائر اذا أجتمعت علي المرء
" أهلكته"
"وأدخلته النار"
"أعاذنا الله منها"
لقد ظن أصحاب النبي كما تظنين ،فأراد النبي ان يبين لهم خطر هذا الامر ،وعظم هذا الحال فقال فيما رواه سهل بن سعد أن رسول الله قال
:إياكم ومحقرات الذنوب ، فإنما مثل محقرات الذنوب ؛ كمثل قوم نزلوا بطن واد ، فجاء ذا بعود ، وجاء ذا بعود ، حتى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم ، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2471
خلاصة حكم المحدث: صحيح
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وان شاء الله
مع وصية جديدة من وصايا الرسول لكي اختي
تعليق