هيا بنا نؤمن ساعـة
أعلم ان الكل مشغول الآن بما يحدث فى بلادنا العربية
ولكن أسألكم بالله ما هو حال قلوبكم مع الله
هل تذكرون الجنة .. النار .. الموت.. يوم القيامة
هل رؤيتكم كل يوم للشهداء
لا تذكركم
لا تذكركم
بأنكم فى يوم ستموتون ..
أم أصبح الأمــر يمر علينا ولا نتعظ ولا نأخذ عبرة
اسمحى لى أن أهمس فى أذنكِ
وأقول لكِ انكِ
ستمــــــــــوتين
نعم ستموتين
وأنا سأموت
وأنت أيضاً أخى ستموت
بل اسمحى لى ان أُعلى الصوت وودت لو يسمعنى الجميع
ستمــــــوتـــــون
ستمــــــوتـــــون
واللهِ حتماً سنلقى هذا المصير
ونقف بين يدى الله ونحاسب على الكبيرة والصغيرة
اذا ما قال لى ربى اما استحييت تعصينى
وتخفى الذنب عن خلقى وبالعصيان تأتينى
أخواتى ماهو حال قلوبكم مع الله
لقد ضيعنا وفرطنا ونسينا أن نتفقد هذا القلب
الذى أصبح مريضا
بل الخوف أن يكون قد
مــــــــــات
وتكفن هل له من نجـاة
لقد ضيعنا وفرطنا ونسينا أن نتفقد هذا القلب
الذى أصبح مريضا
بل الخوف أن يكون قد
مــــــــــات
وتكفن هل له من نجـاة
نعم أجيبكِ وكلى ثقة فى كرم الكريم
طالما يوجد فينا نفس يخرج فهناك فرصة
يقول الله جل جلاله
ما رأيكِ عزيزتى
أن نبتعد قليلاً عن الدنيا ونعيش الأخرة
أن نبتعد قليلاً عن الدنيا ونعيش الأخرة
نتذكر ....
تعالي نطوف بالعالم الآخر
الذى حكى عنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
الذى حكى عنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
تعالي نبتعد قليلاً عن الأخبار والمشاكل والضجيج و... و....و....
انها الدنيامليئة بالمكدرات
فهلا نسيناها قليلاً
فهلا نسيناها قليلاً
هيا بنانستعد بتوبة نصوح ترضي الرحمن، وتجلب الغفران،
يرجع العبد بعدها صافي النفس، طاهر القلب، مطهرًا من كل صغيرة وكبيرة.
يرجع العبد بعدها صافي النفس، طاهر القلب، مطهرًا من كل صغيرة وكبيرة.
فهل يا ترى نتوب قبل:
{ أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الزمر: 56-58].
هيا أختى معى سآخذكِ الى هنـــــاك
لعل القلب يستيقظ من غفلته
تخيلى معى
....
يوم القيامة هل خطر على بالك
ماذا سيكون حالكِ هنـــاك
[يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتُ وَبَرَزُوا للهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ][إبراهيم: 48].[إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ][الانشقاق: 1]. [إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ * وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ][الانفطار: 1، 2]
انها فرصتكِ هنـــاكـ
عندما تدنو الشمس من الرؤوس بمقدار ميل
ففى صحيح مسلم من حديث المقداد أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : (( تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم مقدار ميل )) قال الراوى : فواللـه ماأدرى مايعنى بالميل : أمسافة الأرض ، أو الميل الذى تكحل به العين ؟! قال : (( فيكون الناس على قدر أعمالهم فى العرق فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم من يكون إلى ركبتيه ومنهم من يكون إلى حقويه ومنهم من يلجمه العرق إلجاماً ))وأشارالنبى صلى الله عليه وسلم بيده إلى فيه رواه مسلم
ففى صحيح مسلم من حديث المقداد أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : (( تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم مقدار ميل )) قال الراوى : فواللـه ماأدرى مايعنى بالميل : أمسافة الأرض ، أو الميل الذى تكحل به العين ؟! قال : (( فيكون الناس على قدر أعمالهم فى العرق فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم من يكون إلى ركبتيه ومنهم من يكون إلى حقويه ومنهم من يلجمه العرق إلجاماً ))وأشارالنبى صلى الله عليه وسلم بيده إلى فيه رواه مسلم
هل تصورت هذا المشهد ؟ حرارة تذيب الحديد والحجارة فوق الرؤوس ولك أن تتصور البشرية
يغرق الناس فى عرقهم على قدر أعمالهم
يقف الناس ينتظرون الحساب
يااالله
انه اليوم الذى يغضب الملك فيه غضباً لن يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله
كلُ خائف مزهول بل يرتعد من الخوف تخيلى حالك هناك
هل لكِ فرصة للنجاة من هذه الأهوال العظيمة تنظرين يمنه ويسرى هل من ينقذنى
انظرى إلى حالي وحالك، وأمي وأمك وكذا الزوج والأصحاب، يقول سبحانه وتعالى: [فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ][عبس: 33].
يوم عظيم، يوم شره كبير، أفر من أمي وتفر من أمك إي واللهِ ، إي والذي نفسي بيده وأبنائي كذلك والذي نفسي محمد بيده، والذي لا إله غيره ولا رب لنا سواه، ولا معبود بحق إلا هو لنفر من بعضنا
>>اسمعى لكلام ربك
[فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ][عبس: 33-37]
.........................
يومئذ يوم القيامة
[لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ][عبس: 37-39]،
اللهم اجعلنا منهم ومعهم يا رب العالمين
[وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أَوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ][عبس: 40-42]
اللهم لا تجعلنا منهم ولا معهم يا رب العالمين.
>>اسمعى لكلام ربك
[فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ][عبس: 33-37]
.........................
يومئذ يوم القيامة
[لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ][عبس: 37-39]،
اللهم اجعلنا منهم ومعهم يا رب العالمين
[وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أَوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ][عبس: 40-42]
اللهم لا تجعلنا منهم ولا معهم يا رب العالمين.
وهل هناك من نجاة
نعم حبيبتى
لا تقلقى
هل نسيتى اننا ما زلنا فى الدنيا
لا تقلقى
هل نسيتى اننا ما زلنا فى الدنيا
انها فرصتك هنـــــاك
أسمعكِ تقولين الآن
هيا ما هى الفرصة؟؟
اسرعى>>
فى هذا الموقف ينادى الحق جل جلاله على أناس ليظلهم بظله يوم لاظل إلا ظله
ياترى من هؤلاء السعداء ؟!
فى صحيـح البخـارى ومسـلم من حديـث أبى هريرة : قال المصطفى صلى الله عليه وسلم : (( سبعة يظلهم اللـه فى ظله يوم لاظل إلا ظله إمام عادل ، وشاب نشأ فى عبادة اللـه ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا فى اللـه اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصبٍ وجمال فقال : إنى أخاف اللـه ، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه ، ورجل ذكر اللـه خالياً ففاضت عيناه )) رواه البخارى
أختى فى اللـه : إذا نشأتى فى عبادة اللـه ، وانصرفتى عن معصية اللـه وإن زلت قدمك فى معصيته تبتى إلى اللـه جل وعلا ، أظلك اللـه بظله يوم لا ظل إلا ظله .
.. أيتها الأخت العزيزة التى أسرفت على نفسها أرجو من اللـه عز وجل أن لا تتأخر ى لحظة عن التوبة وطاعة اللـه لأن الطاعة عِز ، الطاعة شرف .. فلا عز فى الدنيا والآخرة إلا بطاعة اللـه .
ولماذا خص الله الشباب ؟!!
لأن الشاب تجرى دماء الشهوة فى عروقه ، لأنه - لا سيما فى سن المراهقة وسن الفتوة - تعصف الشهوة بكيانه عصفاً ، ولكن بخوفه من اللـه ومراقبته لله يعصم نفسه ويحارب شهواته ويحارب نفسه الأمارة بالسوء .
لذا كافأ اللـه هذا الشاب الطائع ، التقى ، النقى ، الطاهر الذى نشأ منذ نعومة أظافره يعبد اللـه ، ويطيع اللـه ويحفظ حقوق اللـه ويمتثل أوامره ويجتنب نواهيه ويقيم حدوده ، فيظله تحت ظل عرشه يوم لاظل إلا ظله .
||||||فرصة ذهبية ||||||
(( ورجلان تحابا فى اللـه اجتمعا عليه وتفرقا عليه )) .
إنه الحب فى اللـه (( إن من أحب لله ، وأبغض لله ، وأعطى لله ، ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان )) رواه أبو داود وأن رابطة الحب فى اللـه هى أغلى رابطة .. ألا وإن (( أوثق عرى الإيمان ، الحب فى اللـه والبغض فى اللـه )) يقول اللـه سبحانه وتعالى فى الحديث القدسى وهو فى الصحيحين : (( أين المتحابون بجلالى ؟ اليوم أظلهم فى ظلى يوم لاظل إلا ظلى )). رواه مسلم
استبشرى يا من أحببتى فى الله من أجل الله
فى جلال الله لكِ فرصة للنجاة فى ظل عرش الرحمن
خلت بنفسها ، وقامت من الليل ، وجلست تصلى أو تذكر اللـه سبحانه وتعالى فلما امتلأ قلبها بهيبة اللـه وبعظمة اللـه ، فاضت عيناها بالدموع
خوفاً منه وهيبة له سبحانه .
قال رسول اللـه صلى الله عليه وسلم :
(( عينان لاتمسهما النار عين بكت من خشية اللـه ، وعين باتت تحرس فى سبيل اللـه )) رواه الترمـذى
ابشرى يا صاحبة العين الباكية من خشية الله يا صاحبة القلب الرقيق التقى النقى الوجل
ابشرى بظل عرش الرحمن
أى حاكم عادل عاش ليقيم العدل فى الأرض ، سعدت به رعيته ، وسعد هو برعيته ، وكان يتقى اللـه فى هذه الأمانة ، يعلم يقيناً أن الحكم والمنصب أمانة سيسأل عنها بين يدى اللـه كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لأبى ذر : (( إن الولاية أمانة وإنها يوم القيامة حسرة وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذى عليه فيها )) . ترى ما جزاء هذا الحاكم؟! أن يظله اللـه يوم لا ظل إلا ظله .
أسأل الله أن يرزقنا الحاكم الصالح وجميع بلاد المسلمين
معنى ذلك أن قلبه فى المسجد ، فإذا صَلَّى الفرض ، وخرج إلى الدنيا يسعى على رزقه من الحلال ، أو عاد إلى بيته وأولاده يخرج من المسجد ، وقلبه مشتاق أن يرجع إلى المسجد مرة أخرى فهو متعلق بالمسجد يهوى الجلوس فى بيت اللـه بل يتمنى أن لو ييسر اللـه له الوقت ليقضى جُله فى بيت اللـه جل وعلا .
يامن تقضى وقتك أمام المسلسلات والمباريات والأفلام !!
لماذا لاتحرص على أن تقضى هذا الوقت فى بيت اللـه جل وعلا ؟!
لماذا لاتحرص على أن تقضى هذا الوقت فى بيت اللـه جل وعلا ؟!
فإذا تعلق قلبك به
أظلك اللـه فى عرشه يوم لاظل إلاَّ ظله .
ورجل تصدق، بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه
أي لا يعلم بها إلا الله عز وجل فالصدقة فضلها كبير وأجرها عظيم ومضاعف ومكفرة للسيئات ,
ذُكر أن علي بن الحسين رحمه الله , كان يخرج في آخر الليل فيأخذ من الدقيق ومن السمن ومن الزبيب على ظهره ويمر على فقراء المدينة ويعطيهم في ظلام الليل بحيث لا يراه إلا الله .فلما مات وجاء الناس يغسلونه وجدوا أثر خيوط الحبال على كتفه .فسألوا أهله ماله ؟ قالوا هذا من كثرة ما كان يحمل من الدقيق ومن التمر والزبيب ويوزع على فقراء المدينة كلهم
فهذا من الذين أخفوا صدقاتهم بحيث لا يراهم إلا الله عز وجل
أخـتى فى الله تصدقى ولا تخشى من ذى العرش اقلالاً تصدقى ولو باليسير
واجعلى صدقتكِ هذه مخفية لا تعرف شمالك ما انفقت يمينك
لتكونى من السعداء وتستظلى بظل عرش الرحمن
انتبهى لا تفوتى هذه الفرصة
أظلك اللـه فى عرشه يوم لاظل إلاَّ ظله .
ورجل تصدق، بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه
أي لا يعلم بها إلا الله عز وجل فالصدقة فضلها كبير وأجرها عظيم ومضاعف ومكفرة للسيئات ,
ذُكر أن علي بن الحسين رحمه الله , كان يخرج في آخر الليل فيأخذ من الدقيق ومن السمن ومن الزبيب على ظهره ويمر على فقراء المدينة ويعطيهم في ظلام الليل بحيث لا يراه إلا الله .فلما مات وجاء الناس يغسلونه وجدوا أثر خيوط الحبال على كتفه .فسألوا أهله ماله ؟ قالوا هذا من كثرة ما كان يحمل من الدقيق ومن التمر والزبيب ويوزع على فقراء المدينة كلهم
فهذا من الذين أخفوا صدقاتهم بحيث لا يراهم إلا الله عز وجل
أخـتى فى الله تصدقى ولا تخشى من ذى العرش اقلالاً تصدقى ولو باليسير
واجعلى صدقتكِ هذه مخفية لا تعرف شمالك ما انفقت يمينك
لتكونى من السعداء وتستظلى بظل عرش الرحمن
انتبهى لا تفوتى هذه الفرصة
(( ورجل دعته امرأة ( أى للزنا ) ذات منصب وجمال أو امرأة دعاها رجل الى "الزنا" ذا منصب وجمال فقالت : إنى أخاف اللـه )) :
تذكرى اللـه جل وعلا وراقبيه وأعرضى عن هذه الكبيرة خوفاً من اللـه جل وعلا
لتكون فرصتك عظيمة اأن تفوزى برضى الملك وأن تستظلى فى ظل عرش الرحمن
هيا حبيبتى انها الفرصة التى لا تُضيع
فرصة للنجاة احجزى مكانك تحت ظل عرش الرحمن
وتذكرى دائماً اننا ذاهبون الى الله عاجلاً أو آجلاً
اقرأى واسمعى بقلبك
كلكم يبكى على نفســـــــــــه
أدعوكم لسماع هذه السلسة حقاً أكثر من راائعة
سلسلة الدار الآخرة
أسألكم بالله الدعـــاء لأختكم المقصرة ان يردنى الله اليه رداً جميلاً
هيا حبيبتى انها الفرصة التى لا تُضيع
فرصة للنجاة احجزى مكانك تحت ظل عرش الرحمن
وتذكرى دائماً اننا ذاهبون الى الله عاجلاً أو آجلاً
اقرأى واسمعى بقلبك
:: قبورنا تبنا ونحن ماتبنا ::
:: ياليتنا تبنا من قبل ماتبنا ::
:: فكم يرانا الله فى سرنا نعصاه ::
:: ونحن عند الناس نفيض بالأخلاص ::
:: قف قلبي وأسأل الى متى نغفل ::
:: مابالنا نعلم و لكننا لانعمل ::
http://www.youtube.com/watch?v=ELBs1...eature=relatedكلكم يبكى على نفســـــــــــه
أدعوكم لسماع هذه السلسة حقاً أكثر من راائعة
سلسلة الدار الآخرة
أسألكم بالله الدعـــاء لأختكم المقصرة ان يردنى الله اليه رداً جميلاً
تعليق