Tweet
<<هل هـ/ــو موجــــ/ــــــود بيـــــــ/ـــــــننا الآن؟؟؟>>
الســــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
,,
حياكم الله أخواتى الفاضلات طبتم وطاب ممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا,,
منذ زمن كنت أراه بيننا دائما وفى وجوه النساء!!
ولكنى الآن إفتقدته,,
فلا عدت أجده الآن إلا القليل وفى قصص سلفنا الصالح!!
إلا من رحم ربى
ولكــــــنى أتسائل لماذا لا نجده الآن
؟؟!
فأجيب عليكى وأخاطب نفسى وإياكى أخيتى الحبيبه التى
لم أراها من قبل ولم أعرفها إلا من خلال هذه الشاشه العنكبوتيه ,,فكل ما جمعنى بكى أخيتى هو الحب فى الله فقط ,,
وأنا الآن لا أدرى من أى باب سوف أخاطبك
وأقوال لكى ما فى قلبى لآنى والله قلبى موجوع على ما أجده الآن من حال نسائنا الذى منعنا هذه الصفه التى ربما لا نجده إلا قليل
لآنه كثر عندنا
عدم التستر والحجاب
فى نسائنا الآن إلا من رحم ربى، والخروج إلى الأسواق متطيبات متجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة،
لا يبالين بنظر الرجال إليهن، بل ربما يفتخرن بذلك،
ومنهن من تغطي وجهها في الشارع وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عند صاحب المعرض ومازحته بالكلام
وخضعت له بالقول؛ لتطمع الذي في قلبه مرض._والله المستعان_
وايضا سماع الآغانى ومشاهدة التلفاز فى ما هو قبيح والله المستعان
فهذه هى الآمور التى بعدتنا عن ما هو بالنسبه للمرأه حيــــاه!!
فهل تأملتى معى أخيتى ما هو؟؟؟
الشىء الذى فقدته المرأه بدون أى سابق إنذار
فالله در من قال
فلا والله ما فى العيش خير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحياء
كل من فى هذه الدنيا يريدك لنفسه *** إلا الدين يريدك لله
فهل فهمتى أخيتى عن ماذا أتحدث !!!
قال رسول الله صل الله عليه وسلم (( الإيمان بضع وستون شعبة ، والحياءشعبة من الإيمان )). الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 9
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
,,,
أختاه تأملى معى
فإن الحياء خصلة حميدة، تكف صاحبها عما لا يليق. وقد قال النبي صل الله عليه وسلم: ((الحياء لا يأتي إلا بخير فقال بشير بن كعب : مكتوب في الحكمة : إن من الحياءإن من الحياء سكينة وقارا ،)) الراوي: عمران بن حصين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 985
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وأخبر أنه شعبة من شعب الإيمان. فعن أبي هريرة رضى الله عنه أنه قال:(( الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة . فأفضلها قول لا إله إلا الله . وأدناها إماطة الأذى عن الطريق . والحياء شعبة من الإيمان)) الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 35
خلاصة حكم المحدث: صحيح
مر رسول الله صل الله عليه وسلم برجل من الأنصار وهو يعظ أخاه من الحياء فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم (( دعه فإن الحياء من الإيمان)) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح 9/123
. دلت هذه الأحاديث على أن الحياء خلق فاضل. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ( والحياء من الحياة ومنه يقال: الحيا للمطر، على حسب حياة القلب يكون فيه قوة خلق الحياء - وقلة الحياء من موت القلب والروح، فكلما كان القلب أحبى كان الحياء أتم - فحقيقة الحياء أنه خُلق يبعث على ترك القبائح، ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق، والحياء يكون بين العبد وبين ربه عز وجل فيستحي العبد من ربه أن يراه على معصيته ومخالفته، ويكون بين العبد وبين الناس,
. فالحياء الذي بين العبد وربه قد بيّنه صل الله عليه وسلم في الحديث الذي جاء في سنن الترمذي مرفوعاً أن النبي صل الله عليه وسلم قال: ((استحيوا من الله حق الحياء )) قالوا: إنا نستحي يا رسول الله. قال: (( ليس ذلكم. ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى. ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء )) فقد بيّن صل الله عليه وسلم في هذا الحديث علامات الحياء من الله عز وجل أنها تكون بحفظ الجوارح عن معاصي الله، وبتذكر الموت، وتقصير الأمل في الدنيا، وعدم الانشغال عن الآخرة بملاذ الشهوات والانسياق وراء الدنيا. وقد جاء في الحديث الآخر أن (( من استحيا من الله استحيا الله تعإلى منه )),,
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم ((أشد حياء من العذراء في خدرها ))رواه البخاري
وحياء الرب من عبده حياء كرم وبر وجود وجلال، فإنه تبارك وتعإلى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفراً ويستحي أن يعذب ذا شيبة شابت في الإسلام.
وأما الحياء الذي بين العبد وبين الناس. فهو الذي يكف العبد عن فعل ما لا يليق به، فيكره أن يطلع الناس منه على عيب ومذمة فيكفه الحياء عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق. فالذي يستحي من الله يجتنب ما نهاه عنه في كل حالاته، في حال حضوره مع الناس وفي حال غيبته عنهم.
وهذا حياء العبودية والخوف والخشية من الله عز وجل وهو الحياء المكتسب من معرفة الله، ومعرفة عظمته، وقربه من عباده، واطلاعه عليهم، وعلمه بخائنة الأعين وما تخفي الصدور. وهذا الحياء من أعلى خصال الإيمان، بل هو من أعلى درجات الإحسان. كما في الحديث: (( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))
ومن حياء المسلم أن يغض بصره عن الحرام، وعن كل منظر مؤذٍ، مما يقتضي غض البصر، ومن الحياء أن تلتزم الفتاة المسلمة في ملابسها بالحجاب، فلا تظهر من جسدها ما حرَّم الله، وهي تجعل الحياء عنوانًا لها وسلوكًا يدلُّ على طهرها وعفتها، ودائمًا تقول:
زِينَتِي دَوْمــًا حـيـــائـي واحْـتِشَـامِـي رَأسُ مـَـالِي
وحياء المؤمن يجعله لا يعرف الكلام الفاحش، ولا التصرفات البذيئة، ولا الغلظة ولا الجفاء، إذ إن هذه من صفات أهل النار، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار)) الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3392
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فضل الحياء:
الحياء له منزلة عظيمة عند الله -سبحانه-، فهو يدعو الإنسان إلى فعل الخير، ويصرفه عن الشر، ومن هنا كان الحياء كله خيرًا وبركة ونفعًا لصاحبه كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (الحياء لا يأتي إلا بخير) متفق عليه، وقال: (الحياء كله خير) رواه مسلم
فليجعل المسلم الحياء خلقًا لازمًا له على الدوام، حتى يفوز برضا ربه سبحانه
ولله در من قال
حـياؤك فـاحفـظـــه عَلَيْك وإنمـا
يَدُلُّ على فِعْلِ الكـريــمِ حيــاؤُهُ
وقال :
إذا لـم تَخْــشَ عاقبـة اللَّـيـالي
ولـم تَسْتَحْي فـاصنـعْ مـا تـشــاءُ
فـلا واللـه مـا فـي الْعَيْشِ خيــرٌ
ولا الدنيا إذا ذهـــب الحيـــــاءُ
إسمعى أخيتى وأنصتى لحبيبك صل الله عليه وسلم (( إن الله عز وجل إذا أراد أنيهلك عبدا نزع منه الحياء فإذا نزع منه الحياء لم تلفه إلا مقيتا فإذا لم تلفه إلا مقيتا ممقتا نزعت منه الأمانة فإذا نزعت منه الأمانة لم تلفه إلا خائنا مخونا فإذا لم تلفه إلا خائنا مخونا نزعت منه الرحمة فإذا نزعت منه الرحمة لم تلفه إلا رجيما ملعنا فإذا لم تلفه إلا رجيما ملعنا نزعت منه ربقة الإسلام)) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
3/351
,,,,
الحياء ملاك الخير وإكسير لنفس متعطشة للايمان ,,,
تأملى حياءك أخيتى,, وكونى صريحه وواجهى نفسك فهل أنتى على الوجه الذى يريدك الله عليه ؟؟!
أسأل الله أن يجمعنى بكم فى ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله
وصل الله وسلم على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم
سبحانك اللهم وبحمد ك أستغفرك وأتوب إليك
,,
حياكم الله أخواتى الفاضلات طبتم وطاب ممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا,,
منذ زمن كنت أراه بيننا دائما وفى وجوه النساء!!
ولكنى الآن إفتقدته,,
فلا عدت أجده الآن إلا القليل وفى قصص سلفنا الصالح!!
إلا من رحم ربى
ولكــــــنى أتسائل لماذا لا نجده الآن
؟؟!
فأجيب عليكى وأخاطب نفسى وإياكى أخيتى الحبيبه التى
لم أراها من قبل ولم أعرفها إلا من خلال هذه الشاشه العنكبوتيه ,,فكل ما جمعنى بكى أخيتى هو الحب فى الله فقط ,,
وأنا الآن لا أدرى من أى باب سوف أخاطبك
وأقوال لكى ما فى قلبى لآنى والله قلبى موجوع على ما أجده الآن من حال نسائنا الذى منعنا هذه الصفه التى ربما لا نجده إلا قليل
لآنه كثر عندنا
عدم التستر والحجاب
فى نسائنا الآن إلا من رحم ربى، والخروج إلى الأسواق متطيبات متجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة،
لا يبالين بنظر الرجال إليهن، بل ربما يفتخرن بذلك،
ومنهن من تغطي وجهها في الشارع وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عند صاحب المعرض ومازحته بالكلام
وخضعت له بالقول؛ لتطمع الذي في قلبه مرض._والله المستعان_
وايضا سماع الآغانى ومشاهدة التلفاز فى ما هو قبيح والله المستعان
فهذه هى الآمور التى بعدتنا عن ما هو بالنسبه للمرأه حيــــاه!!
فهل تأملتى معى أخيتى ما هو؟؟؟
الشىء الذى فقدته المرأه بدون أى سابق إنذار
فالله در من قال
فلا والله ما فى العيش خير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحياء
كل من فى هذه الدنيا يريدك لنفسه *** إلا الدين يريدك لله
فهل فهمتى أخيتى عن ماذا أتحدث !!!
قال رسول الله صل الله عليه وسلم (( الإيمان بضع وستون شعبة ، والحياءشعبة من الإيمان )). الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 9
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
,,,
أختاه تأملى معى
فإن الحياء خصلة حميدة، تكف صاحبها عما لا يليق. وقد قال النبي صل الله عليه وسلم: ((الحياء لا يأتي إلا بخير فقال بشير بن كعب : مكتوب في الحكمة : إن من الحياءإن من الحياء سكينة وقارا ،)) الراوي: عمران بن حصين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 985
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وأخبر أنه شعبة من شعب الإيمان. فعن أبي هريرة رضى الله عنه أنه قال:(( الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة . فأفضلها قول لا إله إلا الله . وأدناها إماطة الأذى عن الطريق . والحياء شعبة من الإيمان)) الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 35
خلاصة حكم المحدث: صحيح
مر رسول الله صل الله عليه وسلم برجل من الأنصار وهو يعظ أخاه من الحياء فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم (( دعه فإن الحياء من الإيمان)) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح 9/123
. دلت هذه الأحاديث على أن الحياء خلق فاضل. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ( والحياء من الحياة ومنه يقال: الحيا للمطر، على حسب حياة القلب يكون فيه قوة خلق الحياء - وقلة الحياء من موت القلب والروح، فكلما كان القلب أحبى كان الحياء أتم - فحقيقة الحياء أنه خُلق يبعث على ترك القبائح، ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق، والحياء يكون بين العبد وبين ربه عز وجل فيستحي العبد من ربه أن يراه على معصيته ومخالفته، ويكون بين العبد وبين الناس,
. فالحياء الذي بين العبد وربه قد بيّنه صل الله عليه وسلم في الحديث الذي جاء في سنن الترمذي مرفوعاً أن النبي صل الله عليه وسلم قال: ((استحيوا من الله حق الحياء )) قالوا: إنا نستحي يا رسول الله. قال: (( ليس ذلكم. ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى. ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء )) فقد بيّن صل الله عليه وسلم في هذا الحديث علامات الحياء من الله عز وجل أنها تكون بحفظ الجوارح عن معاصي الله، وبتذكر الموت، وتقصير الأمل في الدنيا، وعدم الانشغال عن الآخرة بملاذ الشهوات والانسياق وراء الدنيا. وقد جاء في الحديث الآخر أن (( من استحيا من الله استحيا الله تعإلى منه )),,
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم ((أشد حياء من العذراء في خدرها ))رواه البخاري
وحياء الرب من عبده حياء كرم وبر وجود وجلال، فإنه تبارك وتعإلى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفراً ويستحي أن يعذب ذا شيبة شابت في الإسلام.
وأما الحياء الذي بين العبد وبين الناس. فهو الذي يكف العبد عن فعل ما لا يليق به، فيكره أن يطلع الناس منه على عيب ومذمة فيكفه الحياء عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق. فالذي يستحي من الله يجتنب ما نهاه عنه في كل حالاته، في حال حضوره مع الناس وفي حال غيبته عنهم.
وهذا حياء العبودية والخوف والخشية من الله عز وجل وهو الحياء المكتسب من معرفة الله، ومعرفة عظمته، وقربه من عباده، واطلاعه عليهم، وعلمه بخائنة الأعين وما تخفي الصدور. وهذا الحياء من أعلى خصال الإيمان، بل هو من أعلى درجات الإحسان. كما في الحديث: (( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))
ومن حياء المسلم أن يغض بصره عن الحرام، وعن كل منظر مؤذٍ، مما يقتضي غض البصر، ومن الحياء أن تلتزم الفتاة المسلمة في ملابسها بالحجاب، فلا تظهر من جسدها ما حرَّم الله، وهي تجعل الحياء عنوانًا لها وسلوكًا يدلُّ على طهرها وعفتها، ودائمًا تقول:
زِينَتِي دَوْمــًا حـيـــائـي واحْـتِشَـامِـي رَأسُ مـَـالِي
وحياء المؤمن يجعله لا يعرف الكلام الفاحش، ولا التصرفات البذيئة، ولا الغلظة ولا الجفاء، إذ إن هذه من صفات أهل النار، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار)) الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3392
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فضل الحياء:
الحياء له منزلة عظيمة عند الله -سبحانه-، فهو يدعو الإنسان إلى فعل الخير، ويصرفه عن الشر، ومن هنا كان الحياء كله خيرًا وبركة ونفعًا لصاحبه كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (الحياء لا يأتي إلا بخير) متفق عليه، وقال: (الحياء كله خير) رواه مسلم
فليجعل المسلم الحياء خلقًا لازمًا له على الدوام، حتى يفوز برضا ربه سبحانه
ولله در من قال
حـياؤك فـاحفـظـــه عَلَيْك وإنمـا
يَدُلُّ على فِعْلِ الكـريــمِ حيــاؤُهُ
وقال :
إذا لـم تَخْــشَ عاقبـة اللَّـيـالي
ولـم تَسْتَحْي فـاصنـعْ مـا تـشــاءُ
فـلا واللـه مـا فـي الْعَيْشِ خيــرٌ
ولا الدنيا إذا ذهـــب الحيـــــاءُ
إسمعى أخيتى وأنصتى لحبيبك صل الله عليه وسلم (( إن الله عز وجل إذا أراد أنيهلك عبدا نزع منه الحياء فإذا نزع منه الحياء لم تلفه إلا مقيتا فإذا لم تلفه إلا مقيتا ممقتا نزعت منه الأمانة فإذا نزعت منه الأمانة لم تلفه إلا خائنا مخونا فإذا لم تلفه إلا خائنا مخونا نزعت منه الرحمة فإذا نزعت منه الرحمة لم تلفه إلا رجيما ملعنا فإذا لم تلفه إلا رجيما ملعنا نزعت منه ربقة الإسلام)) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
3/351
,,,,
الحياء ملاك الخير وإكسير لنفس متعطشة للايمان ,,,
تأملى حياءك أخيتى,, وكونى صريحه وواجهى نفسك فهل أنتى على الوجه الذى يريدك الله عليه ؟؟!
أسأل الله أن يجمعنى بكم فى ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله
وصل الله وسلم على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم
سبحانك اللهم وبحمد ك أستغفرك وأتوب إليك
تعليق