مجموعة المشمرات في الخير تقدم لكم هذا الموضوع
الكثير منا له حاجه
الكثير منا في ضائقه
الكثير منا مهموم
وقد ضاقت عليه الارض بما رحبت
الى كل من ضاقت به الوسيعه
الى كل من في قلبه حاجه اقول :
الكثير منا مهموم
وقد ضاقت عليه الارض بما رحبت
الى كل من ضاقت به الوسيعه
الى كل من في قلبه حاجه اقول :
(( وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ ))
نعم توكل عليه حق التوكل
ومعنى التوكل هو:
الاعتماد المطلق على الله تعالى في جميع الأمور من جلب المنافع و دفع المضار .
نعم توكل عليه حق التوكل
ومعنى التوكل هو:
الاعتماد المطلق على الله تعالى في جميع الأمور من جلب المنافع و دفع المضار .
من لنا غيره يكشف الضر
من لنا غيره يجبر الكسر
من لنا غير خالقنا
ورازقنا
وكافينا عن خلقه
من لنا غيره يجبر الكسر
من لنا غير خالقنا
ورازقنا
وكافينا عن خلقه
--[][]--
ركعتين في جوف الليل
وخلوه مع الله
وبكاء وتذلل بين يديه
وثقه بان الله لن يضيع عبداً لجأ اليه وناداه
وخلوه مع الله
وبكاء وتذلل بين يديه
وثقه بان الله لن يضيع عبداً لجأ اليه وناداه
التوكل فريضه قلبيه , وعباده لا تنبغي إلا لله خالصه ,
وهي أفضلُ العبادات أعلى مقامات التوحيد,
وقد جعل الله التوكل شرطًا وعلامه للإيمان ,
فقال عز وجل:{ وَعَلَى الله فَتَوَكَّلُوا إن كُنتُم مُّؤمِنِينَ }
[ المائده:23] ,
فبالتوكل يتحقق الإيمان في القلب ,قال عز وجل :
{ وَعَلَى الله فَليَتوَكَّلِ المُؤمِنُونَ }
.لنعلم جميعا أن الله قضى أن لا يُنال ما عنده إلا بطاعتــــه ، ومن كان لله كما يريد كان الله له فوق ما يريد ، ومَن أقبل عليه تَلَقَّـــــاه من بعيـــد ، ومن استعـــــــان بحوله وقوته ألان له الحديد ، ومن ترك لأجــله أعطــــاه فوق المزيد ، ومن خضـع لأمره جعله مع كل بَـرٍّ رشيـــد
وهي أفضلُ العبادات أعلى مقامات التوحيد,
وقد جعل الله التوكل شرطًا وعلامه للإيمان ,
فقال عز وجل:{ وَعَلَى الله فَتَوَكَّلُوا إن كُنتُم مُّؤمِنِينَ }
[ المائده:23] ,
فبالتوكل يتحقق الإيمان في القلب ,قال عز وجل :
{ وَعَلَى الله فَليَتوَكَّلِ المُؤمِنُونَ }
.لنعلم جميعا أن الله قضى أن لا يُنال ما عنده إلا بطاعتــــه ، ومن كان لله كما يريد كان الله له فوق ما يريد ، ومَن أقبل عليه تَلَقَّـــــاه من بعيـــد ، ومن استعـــــــان بحوله وقوته ألان له الحديد ، ومن ترك لأجــله أعطــــاه فوق المزيد ، ومن خضـع لأمره جعله مع كل بَـرٍّ رشيـــد
بث السكينه في النفس والشعور بالقوه
والتوكل على الله هو زاد روحي للتغلب على الخوف ,
وهو الذي يعطي المؤمن بسمة أمل أمام احلك الساعات
"
حكي أن حاتما الأصم كان رجلا كثير العيال، وكان له أولاد ذكور وإناث، ولم يكن يملك حبة واحدة، وكان قدمه التوكل. فجلس ذات ليلة مع أصحابه يتحدث معهم فتعرضوا لذكر الحج، فداخل الشوق قلبه، ثم دخل على أولاده فجلس معهم يحدثهم، ثم قال لهم: لو أذنتم لأبيكم أن يذهب إلى بيت ربه في هذا العام حاجا، ويدعو لكم، ماذا عليكم لو فعلتم؟ فقالت زوجته وأولاده: أنت على هذه الحالة لا تملك شيئا، ونحن على ما ترى من الفاقة، فكيف تريد ذلك ونحن بهذه الحالة؟ وكان له ابنة صغيرة فقالت: ماذا عليكم لو أذنتم له، ولا يهمكم ذلك، دعوه يذهب حيث شاء فإنه مناول الرزق، وليس برازق، فذكرتهم ذلك. فقالوا: صدقت والله هذه الصغيرة يا أبانا، انطلق حيث أحببت. فقام من وقته وساعته واحرم بالحج، وخرج مسافرا وأصبح أهل بيته يدخل عليهم جيرانهم يوبخونهم، كيف أذنوا له بالحج، وتأسف على فراقه أصحابه وجيرانه، فجعل أولاده يلومون تلك الصغيرة، ويقولون: لو سكت ما تكلمنا. فرفعت الصغيرة طرفها إلى السماء وقالت: إلهي وسيدي ومولاي عودت القوم بفضلك، وأنك لا تضيعهم، فلا تخيبهم ولا تخجلني معهم. فبينما هم على هذه الحالة إذ خرج أمير البلدة متصيدا فانقطع عن عسكره وأصحابه، فحصل له عطش شديد فاجتاز بيت الرجل الصالح حاتم الأصم فاستسقى منهم ماء، وقرع الباب فقالوا: من أنت؟ قال: الأمير ببابكم يستسقيكم. فرفعت زوجة حاتم رأسها إلى السماء وقالت: الهي وسيدي سبحانك، البارحة بتنا جياعا، واليوم يقف الأمير على بابنا يستسقينا، ثم أنها أخذت كوزا (وعاء صغير للشرب) جديدا وملأته ماء، وقالت للمتناول منها: اعذرونا، فأخذ الأمير الكوز وشرب منه فاستطاب الشرب من ذلك الماء فقال: هذه الدار لأمير، فقال: لا والله، بل لعبد من عباد الله الصالحين عرف بحاتم الأصم. فقال الأمير: لقد سمعت به. فقال الوزير: يا سيدي لقد سمعت أنه البارحة احرم بالحج وسافر ولم يخلف لعياله شيئا، وأخبرت أنهم البارحة باتوا جياعا. فقال الأمير: ونحن أيضا قد ثقلنا
عليهم اليوم، وليس من المروءة أن يثقل مثلنا على مثلهم. ثم حلّ الأمير منطقته
من وسطه ورمى بها في الدار، ثم قال لأصحابه: من أحبني فليلقِ منطقته، فحل جميع أصحابه مناطقهم ورموا بها إليهم ثم انصرفوا. فقال الوزير السلام عليكم أهل البيت لآتينكم الساعة بثمن هذه المناطق، فلما نزل الأمير رجع إليهم الوزير، ودفع إليهم ثمن المناطق مالا جزيلا، واستردها منهم. فلما رأت الصبية الصغيرة ذلك بكت بكاء شديدا فقالوا لها: ما هذا البكاء إنما يجب أن تفرحي، فإن الله وسع علينا. فقالت: يا أم، والله إنما بكائي كيف بتنا البارحة جياعا، فنظر
إلينا مخلوق نظرة واحدة، فأغنانا بعد فقرنا، فالكريم الخالق إذا نظر إلينا لا
يكلنا إلى احد طرفة عين، اللهم انظر إلى أبينا ودبره بأحسن تدبير. هذا ما كان
من أمرهم. وأما ما كان من أمر حاتم أبيهم فإنه لما خرج محرما، ولحق بالقوم توجع أمير الركب، فطلبوا له طبيبا فلم يجدوا، فقال: هل من عبد صالح؟ فدلّ على حاتم، فلما دخل عليه وكلمه دعا له فعوفي الأمير من وقته، فأمر له بما يركب، وما يأكل، وما يشرب. فنام تلك الليلة مفكرا في أمر عياله، فقيل له في منامه: يا حاتم من أصلح معاملته أصلحنا معاملتنا معه، ثم أخبر بما كان من أمر عياله، فأكثر الثناء على الله تعالى، فلما قضى حجه ورجع تلقاه أولاده فعانق الصبية الصغيرة وبكى ثم قال: صغار قوم كبار قوم آخرين وإن الله لا ينظر إلى أكبركم ولكن ينظر إلى أعرفكم به فعليكم بمعرفته والاتكال عليه، فإنه من توكل على الله فهو حسبه......
يقول تعالى: وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ
فالتوكل معناه: صدق اعتماد القلب على الله عزوجل في استجلاب المصالح ودفع المضار، من أمور الدنيا والآخرة كلها، وأن يَكِلَ العبد أموره كلها إلى الله جل وعلا، وأن يحقق إيمانَه بأنه لا يعطي ولا يمنع، ولا يضر ولا ينفع.. سواه جل وعلا والتوكل منهج الرسل جميعاً إليه يلجأون وبه يلوذون فالقرآن يحكى أنهم كانوا دائماً يقولون كما قال الله عز وجل حكاية عنهم: "وَمَا لَنَا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ " والمسلمون بعد غزوة أحد حين هددوا بتجمع الأعداء وقيل لهم: إن المشركين قد اجتمعوا للقضاء عليكم.. لم يبالوا بذلك معتمدين على الله ومفوضين الأمر له. فصرف الله عنهم العدو وسجل لهم هذا الموقف القوى الرائع فقال-جل وعلا- عنهم: يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ* الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِلّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتَّقَواْ أَجْرٌ عَظِيمٌ*الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ *فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ " (آل عمران)
للتوكل على الله تعالى قواعد يقوم عليها : يقول محمد بن أبي عمران : سمعت حاتم الأصم وقد سأله رجل : على ما بنيت أمرك هذا في التوكل على الله ؟
قال : على خصال أربع:
علمت أن رزقي لا يأكله غيري فاطمأنت به نفسي
وعلمت أن عملي لا يعمله غيري فأنا مشغول به
وعلمت أن الموت يأتيني بغته فأنا أبادره
وعلمت أنّي لا أخلو من عين الله حيث كنت فأنا مستح منه
قال الله تعالى: " وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا: هَذَا مَا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ، وَصَدَقَ الله وَرَسُولُهُ، وَمَا زَادَهُمْ إلاَّ إيْماناً وَتَسْلِيماً " الأحزاب: 22،
وقال تعالى: " الَّذينَ قَالَ لَهُم النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيْمَاناً وَقَالُوا: حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيل. فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ، وَاللهُ ذو فَضْلٍ عَظِيمٍ " آل عمران: 173، 174،
إلهي من لي غيرك إنشاد ياسر أبو عمار
وقال تعالى: " الَّذينَ قَالَ لَهُم النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيْمَاناً وَقَالُوا: حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيل. فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ، وَاللهُ ذو فَضْلٍ عَظِيمٍ " آل عمران: 173، 174،
إلهي من لي غيرك إنشاد ياسر أبو عمار
عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهيط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحدٌ إذ رفع لي سوادٌ عظيمٌ فظننت أنهم أمتي، فقيل لي: هذا موسى وقومه ولكن انظر إلى الأفق، فنظرت فإذا سوادٌ عظيمٌ، فقيل لي: انظر إلى الأفق الآخر، فإذا سوادٌ عظيمٌ، فقيل لي: هذه أمتك، ومعهم سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذابٍ ثم نهض فدخل منزله، فخاض الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حسابٍ ولا عذابٍ، فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام، فلم يشركوا بالله شيئاً - وذكروا أشياء - فخرج عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما الذي تخوضون فيه ؟ فأخبروه فقال: هم الذين لا يرقون، ولا يسترقون ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون فقام عكاشة بن محصنٍ فقال: ادع الله أن يجعلني منهم، فقال: أنت منهم ثم قام رجلٌ آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم، فقال: سبقك بها عكاشة متفقٌ عليه.
دخل أحد الصحابة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فى غير وقت الصلاة فوجد غلاماً لم يبلغ العاشرة من عمره قائماً يصلى بخشوع ...
فانتظر حتى
انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه وسلم عليه ،
وقال له يا بنى ،ابن
من أنت ؟
فطأطأ الغلام رأسه وانحدرت دمعة على خده ثم رفع
رأسه وقال : يا عم ، إنى يتيم الأب والأم .
فرق له الصحابى وقال له :
يا بنى ، أترضى أن تكون ابناً لى ؟
فقال
الغلام : هل إذا جعت تطعمنى ؟
قال : نعم .
فقال الغلام : هل
إذا عريت تكسونى ؟
قال : نعم
فقال الغلام : هل إذا مرضت
تشفينى ؟
قال : نعم
فقال الغلام : هل إذا مت تحيينى ؟
قال
الصحابى : ليس إلى ذلك سبيل يا بنى
قال الغلام : فدعنى يا عم للذى
خلقنى فهو يهدينِ
والذى يطعمنى ويسقينِ ،
وإذا مرضت فهو
يشفينِ ،
وقال له يا بنى ،ابن
من أنت ؟
فطأطأ الغلام رأسه وانحدرت دمعة على خده ثم رفع
رأسه وقال : يا عم ، إنى يتيم الأب والأم .
فرق له الصحابى وقال له :
يا بنى ، أترضى أن تكون ابناً لى ؟
فقال
الغلام : هل إذا جعت تطعمنى ؟
قال : نعم .
فقال الغلام : هل
إذا عريت تكسونى ؟
قال : نعم
فقال الغلام : هل إذا مرضت
تشفينى ؟
قال : نعم
فقال الغلام : هل إذا مت تحيينى ؟
قال
الصحابى : ليس إلى ذلك سبيل يا بنى
قال الغلام : فدعنى يا عم للذى
خلقنى فهو يهدينِ
والذى يطعمنى ويسقينِ ،
وإذا مرضت فهو
يشفينِ ،
والذى يميتنى ثم ،يحيين ،
والذى أطمع أن يغفر لى
خطيئتى يوم الدين
فسكت الصحابى ومضى لحاله
وقال
فسكت الصحابى ومضى لحاله
وقال
: آمنت بالله ... من توكل على الله... كفــــــــــــــــــــــــــاه
"ومن
يتوكل على الله فهو حسبه،،"
"وعلى الله فليتوكل المؤمنون"
"ومن
يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب
عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما أيضاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: اللهم لك أسلمت وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم أعوذ بعزتك؛ لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا تموت، والجن والإنس يموتون متفقٌ عليه.
درجات التوكل( من كلام ابن القيم في مدارج السالكين):
1 - الأولى: معرفة الرب وصفاته من قدرته وكفايته وقيوميته وانتهاء الأمور إلى علمه وصدورها عن مشيئته وقدرته واليقين بكفاية وكيله وأنَّ غيره لايقوم مقامه في ذلك.
1 - الأولى: معرفة الرب وصفاته من قدرته وكفايته وقيوميته وانتهاء الأمور إلى علمه وصدورها عن مشيئته وقدرته واليقين بكفاية وكيله وأنَّ غيره لايقوم مقامه في ذلك.
2 - الثانية : إثبات الأسباب ورعايتها والأخذ بها.
3 - الثالثة: رسوخ القلب في مقام التوحيد.
4 - الرابعة: اعتماد القلب على الله واستناده إليه وسكونه إليه بحيث لا يبقى فيه اضطراب من تشويش الأسباب ولا سكون إليها ، وطمأنينته بالله والثقة بتدبيره.
5 - الخامسة: حسن الظن بالله عز وجل.
6 - السادسة : استسلام القلب لله وانجذاب دواعيه كلها إليه وقطع منازعته.
7 - السابعة : التفويض: هو إلقاء العبدِ أمورَه كلها إلى الله ، وإنزالها به طلباً واختياراً ، لا كرهاً واضطراراً. والتفويض هو روح التوكل ولبّه وحقيقته.
8 - الثامنة: الرضا
4 - الرابعة: اعتماد القلب على الله واستناده إليه وسكونه إليه بحيث لا يبقى فيه اضطراب من تشويش الأسباب ولا سكون إليها ، وطمأنينته بالله والثقة بتدبيره.
5 - الخامسة: حسن الظن بالله عز وجل.
6 - السادسة : استسلام القلب لله وانجذاب دواعيه كلها إليه وقطع منازعته.
7 - السابعة : التفويض: هو إلقاء العبدِ أمورَه كلها إلى الله ، وإنزالها به طلباً واختياراً ، لا كرهاً واضطراراً. والتفويض هو روح التوكل ولبّه وحقيقته.
8 - الثامنة: الرضا
حان موعد الهدايا
للشيخ حسان عن التوكل
التوكل على الله للشيخ العوضي
صدق التوكل على الله للشيخ عبد المحسن الأحمد
للشيخ حسان عن التوكل
التوكل على الله للشيخ العوضي
صدق التوكل على الله للشيخ عبد المحسن الأحمد
تعليق