أبن المحظوظه
المشهد الأول :
الوقت : بعد غروب الشمس بدقائق
المكان : علي أحد المقاهي في مدينة الأسكندريه
الحركة : سيارات تمر في كل إتجاه و الجارسون ( صبي القهوجي ) ينادي( أيييييييييييوووااا جاااااااااااي ) وهناك رجلين يجلسان في المقهي يتناولات الشاي ويتناولان أخبار الناس
بدلاً من الكيك وأثناء ( تقطيعهم في فروة الناس ) جلسة النميمة
المطوله .. تمر سياره كورولا بجوارهم وينظر كل منهما إلي الاخر و ( يشهق) كان قائد السيارة صديق لهم فتح الله عليه من فضله وكان هذا الحوار بينهم :
يا ابن المحظوظه دي كورولا
وموديل العام وعلي الزيرو
الله يرحم زمن ألأولا ( القوله )
دلوقتي عاوج لنا مناخيرو
وأتجوز بنت المتريش
بيقوله جميله وم الاخر
أهو حظوا يا عم بيتروش
وحالتنا بتصعب ع الكافر
بيقولو كمان عنده أراضي
ولو رُحت تقابله هاتستني
علشان مشغول وماهوش فاضي
أهو حظه يا عم بيتهنى
أمال مالنا ياعم ف نيله
ودا عَمّال ف الدنيا يكوش
حالتنا غراقنه ف طينه
وهو ف ملايينه بيحوش
أهو حظ يا عم وبيأتي
وبيعمل م الأعمي ساعاتي
أهو كان جربوع وأنا بدفع له
وأهي تشهد عزومات الحاتي
المكان : علي بُعد أمتار من المقهي وفي نفس الشارع
الحركة : سياره كورولا جديده ( نوفي ) أو كانت جديده قبل ( ما تتنش عين وترشق ) وتصطدم بإحدى أعمدة الكهرباء .. صوت صراخ وتجمهر الناس وإستدعاء للأسعاف وطبعاً مش هاتيجي غير بعد المصاب ( ما يتكل ويفلسع ) يتوفاه الله وكان هذا الحوار بين إثنان من المتجمهرين
أُلطف بينا يارب إرحمنا
وأصرف عنا كل الشر
إحنا يا عم أحسن من غيرنا
نحمد ربنا قوي ع الفقر
شوفت الناس لما بيديها
ربنا وبيفرجها عليها
يعصو ربنا شُرب وسُكر
وأي معاصي بيغرقوا فيها
ودا لو فايق ولا مصحصح
مش متعاطي ولا مونون
كان عدي م السكه الصح
مش جوا عامود جي بيركن
أيوا يا عم تلاقي القاعده
كل ما فيها مزاج ف مزاج
دول يا حبيبي عالم فاقده
موتهم هو أحلي علاج
سيبك ربنا يحرق فيهم
ويخلصنا من أمثالهم
الله يحوش عننا بلاويهم
ويصلح حالنا وحال اولادهم
المشهد الثالث :
الوقت : بعد مرور ساعتين من الحادث
المكان : مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : حالة من التوتر والفوضي تعم المكان وتدخل زوجه المصاب وهي تصرخ ( وتولول ) بصوت تهتز له جدران المستشفي وكان منها الأتي
هو فين .. فين أخادوه
لازم أشوفه روحوا هاتوه
عاوزه اطمن قلبي عليه
خدوا عمري يا عالم عالجوه
أشمعني تحصاله الحادثه
وليه تختاره هو يارب
اللي حصالي مصيبه وكارثه
حاجه تنشف دم القلب
ليه تختاره ما تختار غيره
م اللي أفتروا ف الارض وعاشوا
كنت فاديته بواحد غيره
طب حتي علشان أولادوا
المشهد الرابع
الوقت : بعد نصف ساعه من وصول الزوجه
المكان : مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي غرفة المصاب
( أبن المحظوظه )
الحركة: ( أبن المحظوظه ) مغمي عليه أثر إرتجاج بسيط في ( الأمخخي ) المخ ودخول أم المصاب وحماته ( أظن الارتجاج أرحم من دخلة الحموات )
وكان هذا الحوار بين الحموات الفاتنات
يا أختي يا عيني علي اللي نابه
شاب ولسه ف عز شبابه
أنا قولت له والله ميت مره
يتبخر من عين أصحابه
ويجيب جعران ولا خميسه
ويدبح عجل علي العربيه
ويجيب عين عفريت للرقوه
من عين أولاد المؤذيه
هي العين والنظره قويه
نعمل زار يمكن جِنيه
لابسه الواد ماهو اصله حليوه
والعين جامده عليه يا عينيه
المشهد الخامس
الوقت : عند منتصف الليل تقريباً
المكان : الاستقبال في مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : موظف الاستقبال قاعد ( بيشخرررررررر) ولا هامه
اي حاجه وممرضات المستشفي في حالة من ( الانتخه ) الاسترخاء التام ومن الباب يدخل نسيب ( أبن المحظوظه ) ويجد عاملتين من عاملات النظافه تتحدثان ويسألهم عن حادث سياره وتخبره أحداهما أنه في قسم الحوادث وأتجه فوراً للقسم وهو يفكر في كيفية نقله لمستشفي ( نفض جيوبي وانقذ مريضي ) الخاص وبعد أن تحرك إنتبه لحديث العاملتين بعد مغادرته بلحظات
وإليكم الحواااااااار الدائر بينهن
مين دا ياختي شكله نضيف
شكل العيان ده مبسوط
كل شويا بيجيله ضيف
وبيدينا بأشيش مظبوط
يا أختي أسكتي بلا نيله و واكسه
دا فلاتي وبتاع نسوان
ودا بيقولوا سبب الحادثه
إنه كان سايق سكران
يا أختي شوفي الناس بالذمة
دي مراته أميره وأموره
راجل ولا فيه ريحة الذمة
والغلبانه جانبه مأهوره
أه دا حالتها والله تصعب
وتقطع يا حبيبتي القلب
بس خلاص ما هي مهما هاتعمل
مش راح تعدل ديل الكلب
المشهد السادس
الوقت : عند منتصف الليل تقريباً
المكان : غرفة ( إبن المحظوظه ) في مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : نسيب ( أبن المحظوظه ) ( شايط ) متعصب جداً من
الكلام اللي سمعه ولا همه الراجل المصاب طريح الفراش ودخل زي شهر أمشير ( بزعبيبه ) بعواصفه وقال الاتي :
لسه المخفي دا هوا عايش
مش كان غار ف مصيبه ريحنا
وقال بتقولو عليا أنا طايش
والاستاذ دا بيستكردنا
الحادثه علشان البيه
كان سكران جوا العربيه
شوفوا كان طالع من كباريه
ولا دماغه كانت ملهيه
أختي لازم تيجي معايا
مش هاتعيش مع واحد زيه
وهاتطلق وكدا كفايا
وعلشان إبنه ما يطلع زيه
ملخص
بداية الحكايه
كانت حسد وغل
ونهايه الحكايه
لسان عاوزله حل
حسد علي رزق واسع
بيخلي العمر ضايع
وكلام من ناس ما تضرى
شَريف بيقولوا صايع
السخط علي القدر
ورفض أمر الله
المؤمن من صبر
ورضا بأمر الله
وجهل بأمر دينا
بيطلق البخور
والسحر اللي شاغلنا
من أفظع الامور
الجري بالنميمه
وكلام مالوش أساس
من نفوس لئيمة
تنهش أعراض الناس
قرار ف وقت عصبي
بيخرب البيوت
لسان بالسم محشي
ولا يعرف السكوت
رسولنا ياما حذر
من حصاد اللسان
دا بيكب ف جهنم
كل اللي ما خاف وصان
ختام
رَجُلا أَبْيَضَ حَسَنَ الْجِسْمِ وَالْجِلْدِ فَنَظَرَ إِلَيْهِ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ أَخُو بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ وَهُوَ يَغْتَسِلُ فَقَالَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ وَلا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ فَلُبِطَ سَهْلٌ، فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لَكَ فِي سَهْلٍ وَاللَّهِ مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَمَا يُفِيقُ. قَالَ: هَلْ تَتَّهِمُونَ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالُوا: نَظَرَ إِلَيْهِ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ. فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامِرًا فَتَغَيَّظَ عَلَيْهِ وَقَالَ : عَلامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ هَلا إِذَا رَأَيْتَ مَا يُعْجِبُكَ بَرَّكْتَ.ثُمَّ قَالَ لَهُ: اغْتَسِلْ لَهُ، فَغَسَلَ: وَجْهَهُ، وَيَدَيْهِ، وَمِرْفَقَيْهِ، وَرُكْبَتَيْهِ ،وَأَطْرَافَ رِجْلَيْهِ ،وَدَاخِلَةَ إِزَارِهِ ، فِي قَدَحٍ ثُمَّ صُبَّ ذَلِكَ الْمَاءُ عَلَيْهِ يَصُبُّهُ رَجُلٌ عَلَى رَأْسِهِ وَظَهْرِهِ مِنْ خَلْفِهِ يُكْفِئُ الْقَدَحَ وَرَاءهُ
فَفَعَلَ بِهِ ذَلِكَ فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ النَّاسِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ )
رواه الإمام أحمد ( 15550 ) وقال الهيثمي : رجال أحمد
رجال الصحيح ، المجمع 5/107. ومالك ( 1811 )
والنسائي وابن حبان وصححه الألباني في المشكاة ( 4562 ).
مر بقبرين فقال :"إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير : أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله " (رواه البخاري ومسلم)
قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " ألا أخبركم بشراركم ؟ قالوا :
بلى ، قال : المشاؤون بالنميمة ، المفرقون بين الأحبة ،الباغون للبراء العنت " (رواه أحمد) .
وفي الصحيحين عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب .
المشهد الأول :
الوقت : بعد غروب الشمس بدقائق
المكان : علي أحد المقاهي في مدينة الأسكندريه
الحركة : سيارات تمر في كل إتجاه و الجارسون ( صبي القهوجي ) ينادي( أيييييييييييوووااا جاااااااااااي ) وهناك رجلين يجلسان في المقهي يتناولات الشاي ويتناولان أخبار الناس
بدلاً من الكيك وأثناء ( تقطيعهم في فروة الناس ) جلسة النميمة
المطوله .. تمر سياره كورولا بجوارهم وينظر كل منهما إلي الاخر و ( يشهق) كان قائد السيارة صديق لهم فتح الله عليه من فضله وكان هذا الحوار بينهم :
يا ابن المحظوظه دي كورولا
وموديل العام وعلي الزيرو
الله يرحم زمن ألأولا ( القوله )
دلوقتي عاوج لنا مناخيرو
وأتجوز بنت المتريش
بيقوله جميله وم الاخر
أهو حظوا يا عم بيتروش
وحالتنا بتصعب ع الكافر
بيقولو كمان عنده أراضي
ولو رُحت تقابله هاتستني
علشان مشغول وماهوش فاضي
أهو حظه يا عم بيتهنى
أمال مالنا ياعم ف نيله
ودا عَمّال ف الدنيا يكوش
حالتنا غراقنه ف طينه
وهو ف ملايينه بيحوش
أهو حظ يا عم وبيأتي
وبيعمل م الأعمي ساعاتي
أهو كان جربوع وأنا بدفع له
وأهي تشهد عزومات الحاتي
المشهد الثاني :
الوقت : أثناء الحوار الدائر بين جليسي المقهي المكان : علي بُعد أمتار من المقهي وفي نفس الشارع
الحركة : سياره كورولا جديده ( نوفي ) أو كانت جديده قبل ( ما تتنش عين وترشق ) وتصطدم بإحدى أعمدة الكهرباء .. صوت صراخ وتجمهر الناس وإستدعاء للأسعاف وطبعاً مش هاتيجي غير بعد المصاب ( ما يتكل ويفلسع ) يتوفاه الله وكان هذا الحوار بين إثنان من المتجمهرين
أُلطف بينا يارب إرحمنا
وأصرف عنا كل الشر
إحنا يا عم أحسن من غيرنا
نحمد ربنا قوي ع الفقر
شوفت الناس لما بيديها
ربنا وبيفرجها عليها
يعصو ربنا شُرب وسُكر
وأي معاصي بيغرقوا فيها
ودا لو فايق ولا مصحصح
مش متعاطي ولا مونون
كان عدي م السكه الصح
مش جوا عامود جي بيركن
أيوا يا عم تلاقي القاعده
كل ما فيها مزاج ف مزاج
دول يا حبيبي عالم فاقده
موتهم هو أحلي علاج
سيبك ربنا يحرق فيهم
ويخلصنا من أمثالهم
الله يحوش عننا بلاويهم
ويصلح حالنا وحال اولادهم
المشهد الثالث :
الوقت : بعد مرور ساعتين من الحادث
المكان : مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : حالة من التوتر والفوضي تعم المكان وتدخل زوجه المصاب وهي تصرخ ( وتولول ) بصوت تهتز له جدران المستشفي وكان منها الأتي
هو فين .. فين أخادوه
لازم أشوفه روحوا هاتوه
عاوزه اطمن قلبي عليه
خدوا عمري يا عالم عالجوه
أشمعني تحصاله الحادثه
وليه تختاره هو يارب
اللي حصالي مصيبه وكارثه
حاجه تنشف دم القلب
ليه تختاره ما تختار غيره
م اللي أفتروا ف الارض وعاشوا
كنت فاديته بواحد غيره
طب حتي علشان أولادوا
المشهد الرابع
الوقت : بعد نصف ساعه من وصول الزوجه
المكان : مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي غرفة المصاب
( أبن المحظوظه )
الحركة: ( أبن المحظوظه ) مغمي عليه أثر إرتجاج بسيط في ( الأمخخي ) المخ ودخول أم المصاب وحماته ( أظن الارتجاج أرحم من دخلة الحموات )
وكان هذا الحوار بين الحموات الفاتنات
يا أختي يا عيني علي اللي نابه
شاب ولسه ف عز شبابه
أنا قولت له والله ميت مره
يتبخر من عين أصحابه
ويجيب جعران ولا خميسه
ويدبح عجل علي العربيه
ويجيب عين عفريت للرقوه
من عين أولاد المؤذيه
هي العين والنظره قويه
نعمل زار يمكن جِنيه
لابسه الواد ماهو اصله حليوه
والعين جامده عليه يا عينيه
المشهد الخامس
الوقت : عند منتصف الليل تقريباً
المكان : الاستقبال في مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : موظف الاستقبال قاعد ( بيشخرررررررر) ولا هامه
اي حاجه وممرضات المستشفي في حالة من ( الانتخه ) الاسترخاء التام ومن الباب يدخل نسيب ( أبن المحظوظه ) ويجد عاملتين من عاملات النظافه تتحدثان ويسألهم عن حادث سياره وتخبره أحداهما أنه في قسم الحوادث وأتجه فوراً للقسم وهو يفكر في كيفية نقله لمستشفي ( نفض جيوبي وانقذ مريضي ) الخاص وبعد أن تحرك إنتبه لحديث العاملتين بعد مغادرته بلحظات
وإليكم الحواااااااار الدائر بينهن
مين دا ياختي شكله نضيف
شكل العيان ده مبسوط
كل شويا بيجيله ضيف
وبيدينا بأشيش مظبوط
يا أختي أسكتي بلا نيله و واكسه
دا فلاتي وبتاع نسوان
ودا بيقولوا سبب الحادثه
إنه كان سايق سكران
يا أختي شوفي الناس بالذمة
دي مراته أميره وأموره
راجل ولا فيه ريحة الذمة
والغلبانه جانبه مأهوره
أه دا حالتها والله تصعب
وتقطع يا حبيبتي القلب
بس خلاص ما هي مهما هاتعمل
مش راح تعدل ديل الكلب
المشهد السادس
الوقت : عند منتصف الليل تقريباً
المكان : غرفة ( إبن المحظوظه ) في مستشفي ( البقاء لله ) الحكومي
الحركة : نسيب ( أبن المحظوظه ) ( شايط ) متعصب جداً من
الكلام اللي سمعه ولا همه الراجل المصاب طريح الفراش ودخل زي شهر أمشير ( بزعبيبه ) بعواصفه وقال الاتي :
لسه المخفي دا هوا عايش
مش كان غار ف مصيبه ريحنا
وقال بتقولو عليا أنا طايش
والاستاذ دا بيستكردنا
الحادثه علشان البيه
كان سكران جوا العربيه
شوفوا كان طالع من كباريه
ولا دماغه كانت ملهيه
أختي لازم تيجي معايا
مش هاتعيش مع واحد زيه
وهاتطلق وكدا كفايا
وعلشان إبنه ما يطلع زيه
ملخص
بداية الحكايه
كانت حسد وغل
ونهايه الحكايه
لسان عاوزله حل
حسد علي رزق واسع
بيخلي العمر ضايع
وكلام من ناس ما تضرى
شَريف بيقولوا صايع
السخط علي القدر
ورفض أمر الله
المؤمن من صبر
ورضا بأمر الله
وجهل بأمر دينا
بيطلق البخور
والسحر اللي شاغلنا
من أفظع الامور
الجري بالنميمه
وكلام مالوش أساس
من نفوس لئيمة
تنهش أعراض الناس
قرار ف وقت عصبي
بيخرب البيوت
لسان بالسم محشي
ولا يعرف السكوت
رسولنا ياما حذر
من حصاد اللسان
دا بيكب ف جهنم
كل اللي ما خاف وصان
ختام
عن الحسد :
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ وَسَارُوا مَعَهُ نَحْوَ مَكَّةَ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِشِعْبِ الْخَزَّارِ مِنَ الْجُحْفَةِ اغْتَسَلَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ، وَكَانَ رَجُلا أَبْيَضَ حَسَنَ الْجِسْمِ وَالْجِلْدِ فَنَظَرَ إِلَيْهِ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ أَخُو بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ وَهُوَ يَغْتَسِلُ فَقَالَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ وَلا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ فَلُبِطَ سَهْلٌ، فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لَكَ فِي سَهْلٍ وَاللَّهِ مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَمَا يُفِيقُ. قَالَ: هَلْ تَتَّهِمُونَ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالُوا: نَظَرَ إِلَيْهِ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ. فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامِرًا فَتَغَيَّظَ عَلَيْهِ وَقَالَ : عَلامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ هَلا إِذَا رَأَيْتَ مَا يُعْجِبُكَ بَرَّكْتَ.ثُمَّ قَالَ لَهُ: اغْتَسِلْ لَهُ، فَغَسَلَ: وَجْهَهُ، وَيَدَيْهِ، وَمِرْفَقَيْهِ، وَرُكْبَتَيْهِ ،وَأَطْرَافَ رِجْلَيْهِ ،وَدَاخِلَةَ إِزَارِهِ ، فِي قَدَحٍ ثُمَّ صُبَّ ذَلِكَ الْمَاءُ عَلَيْهِ يَصُبُّهُ رَجُلٌ عَلَى رَأْسِهِ وَظَهْرِهِ مِنْ خَلْفِهِ يُكْفِئُ الْقَدَحَ وَرَاءهُ
فَفَعَلَ بِهِ ذَلِكَ فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ النَّاسِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ )
رواه الإمام أحمد ( 15550 ) وقال الهيثمي : رجال أحمد
رجال الصحيح ، المجمع 5/107. ومالك ( 1811 )
والنسائي وابن حبان وصححه الألباني في المشكاة ( 4562 ).
السخط علي أمر الله
عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن استطعت أن تعمل الرضا مع اليقين فافعل، فإن لم تستطع فإن في الصبر على ما تكره النفس خيراً كثيراً. عن النميمة
وعن حذيفة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " لا يدخل الجنة نمام " .وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بقبرين فقال :"إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير : أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله " (رواه البخاري ومسلم)
قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " ألا أخبركم بشراركم ؟ قالوا :
بلى ، قال : المشاؤون بالنميمة ، المفرقون بين الأحبة ،الباغون للبراء العنت " (رواه أحمد) .
عن اللسان :
خرج البزار من حديث أبي يسر: أن رجلا قال يا رسول الله دلني على عمل يدخلني الجنة ، قال أمسك هذا وأشار إلى لسانه ، فأعادها عليه وقال ثكلتك أمك هل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم : وقال إسناد حسن . وفي الصحيحين عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب .
مفردات كلمات العاميه المصريه :
( يشهق) : صوت يصدر عند الدهشه
ألأولا ( القوله ) : إناء من الفخار كان يستخدم في حفظ
الماء وجعله بارد ولازال يستخدم في بعض القري الريفيه
مناخيرو : أنفه
المتريش : رجل فاحش الثراء
بيتروش : متنعم في هذه الحياه وفي خيراتها
نيله : تصف حاله سيئه ملئيه بالمتاعب
يكوش : يجمع
بيحوش : يدخر
جربوع : متسول
الحاتي : مطاعم متخصصه في تقديم وجبات اللحوم
ما تتنش عين : تعبير عن الحسد
ترشق : تصطدم بسرعه أشبه برشق السهام
مصحصح : مركز وفي حاله طبيعية
مونون : متعاطي مخدرات
القاعده : يقصد بها سهره او حفله
يحوش عننا : يصرف عنا
بلاويهم : شرورهم ومصائبهم
نابه : أصابه
جعران : حشره من عهد قدماء المصريين تستخدم لجلب الحظ
خميسه: كف يد خمس أصابع بلون أزرق لمنع الحسد
عين عفريت : نوع من المواد التي يستخدمها المشعوذون في إطلاق البخور
زار : حفلات يقيمها المشعوذون ويقصد بها إخراج الجان من الانسان
واكسه : ( مش عارفه j ) هي كلمة تستخدم للتعبير عن سؤ الحال للمتحدث عنه
المخفي : تقال علي الشخص المكروه جداً هذه لتمني موته
غار : بمعني يذهب بس ( بسب )
بيستكردنا : يعاملهم علي أنهم أغبياء
( يشهق) : صوت يصدر عند الدهشه
ألأولا ( القوله ) : إناء من الفخار كان يستخدم في حفظ
الماء وجعله بارد ولازال يستخدم في بعض القري الريفيه
مناخيرو : أنفه
المتريش : رجل فاحش الثراء
بيتروش : متنعم في هذه الحياه وفي خيراتها
نيله : تصف حاله سيئه ملئيه بالمتاعب
يكوش : يجمع
بيحوش : يدخر
جربوع : متسول
الحاتي : مطاعم متخصصه في تقديم وجبات اللحوم
ما تتنش عين : تعبير عن الحسد
ترشق : تصطدم بسرعه أشبه برشق السهام
مصحصح : مركز وفي حاله طبيعية
مونون : متعاطي مخدرات
القاعده : يقصد بها سهره او حفله
يحوش عننا : يصرف عنا
بلاويهم : شرورهم ومصائبهم
نابه : أصابه
جعران : حشره من عهد قدماء المصريين تستخدم لجلب الحظ
خميسه: كف يد خمس أصابع بلون أزرق لمنع الحسد
عين عفريت : نوع من المواد التي يستخدمها المشعوذون في إطلاق البخور
زار : حفلات يقيمها المشعوذون ويقصد بها إخراج الجان من الانسان
واكسه : ( مش عارفه j ) هي كلمة تستخدم للتعبير عن سؤ الحال للمتحدث عنه
المخفي : تقال علي الشخص المكروه جداً هذه لتمني موته
غار : بمعني يذهب بس ( بسب )
بيستكردنا : يعاملهم علي أنهم أغبياء
حاولت جمع أدله علي كل موقف بالموضوع ولم أتمكن فقط أحضرت الادله علي المجمل
تعليق