السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الرقى فى درجات الجنة يكون بقدر الايمان فى القلب.
ان مضاعفة الحسنات مائة بدلاً من عشرة وسبعمائة بدلاً بدلاَ من مائة ومضاعفة الاجور اضعافاَ كثيرة يكون بقدر ايمان العبد.
ان منازل العباد عن الله عزوجل بمقدار الايمان فى قلوبهم.
ان صبر العبد على البلاء وثباته فى الشدائد هو اثر الايمان فى قلبه.
ان الرجلين يقفان فى الصف الواحد،القدم فى القدم والكتف فى الكتف وبينهما من التفاوت فى الدرجات ما بين السماء والارض لتفاوت الايمان فى قلبيهما.
ان امرأتين جارتين،طعامهما واحد ومعيشتهما واحدة وبينهما من التفاوت كما بين المشرق والمغرب،لتفاوت الايمان فى قلبيهما.
ان العبد يعيش ضيق الرزق لكنه صالح البال قرير العين مرتاح النفس راضى القلب يعيداً؛لأنه ينعم بلذة الايمان.
صاحب الايمان لا يملك احد ان يشقيه كما لا يملك احد ان يسعده؛ لأن الايمان مصدر سعادته،وإيمانه فى قلبه،وقلبه بين يدى ربه لا سلطان عليه إلا الله.
إنه الإيمان بلسم الحياة ومصدر السكينة وعين الطمأنينة.
وإذا كان الامر كذلك،كان حرى بكل مؤمنة ان تسعى إلى زيادة ايمانها فتاتيها،والاعمال التى ينقص بهذا الايمان ويضعف فلا تقربها.
ولا شك ان الناس يتفاوتون فى اعمالهم،ويقدر تفاوت اعمال القلب واللسان والجوارح بين الناس يتفاوتون فى الايمان وفى درجات الجنان وفى نعيمها كذلك حتى يتفاوتون فى الايمان وفى درجات الجنان وفى نعيمها كذلك حتى يتفاوتوا فى المطعومات والمشروبات،والملبوسات والحسن والجمال،ويتفاوتون فى قربهم من الله تبارك وتعالى،تفاوتاً لا يعلمه إلا الله.[معارج القبول (335/2).
ونكمل بإذن الله فى المرة القادمة وجزاكم الله خيرا
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.]
ان الرقى فى درجات الجنة يكون بقدر الايمان فى القلب.
ان مضاعفة الحسنات مائة بدلاً من عشرة وسبعمائة بدلاً بدلاَ من مائة ومضاعفة الاجور اضعافاَ كثيرة يكون بقدر ايمان العبد.
ان منازل العباد عن الله عزوجل بمقدار الايمان فى قلوبهم.
ان صبر العبد على البلاء وثباته فى الشدائد هو اثر الايمان فى قلبه.
ان الرجلين يقفان فى الصف الواحد،القدم فى القدم والكتف فى الكتف وبينهما من التفاوت فى الدرجات ما بين السماء والارض لتفاوت الايمان فى قلبيهما.
ان امرأتين جارتين،طعامهما واحد ومعيشتهما واحدة وبينهما من التفاوت كما بين المشرق والمغرب،لتفاوت الايمان فى قلبيهما.
ان العبد يعيش ضيق الرزق لكنه صالح البال قرير العين مرتاح النفس راضى القلب يعيداً؛لأنه ينعم بلذة الايمان.
صاحب الايمان لا يملك احد ان يشقيه كما لا يملك احد ان يسعده؛ لأن الايمان مصدر سعادته،وإيمانه فى قلبه،وقلبه بين يدى ربه لا سلطان عليه إلا الله.
إنه الإيمان بلسم الحياة ومصدر السكينة وعين الطمأنينة.
وإذا كان الامر كذلك،كان حرى بكل مؤمنة ان تسعى إلى زيادة ايمانها فتاتيها،والاعمال التى ينقص بهذا الايمان ويضعف فلا تقربها.
ولا شك ان الناس يتفاوتون فى اعمالهم،ويقدر تفاوت اعمال القلب واللسان والجوارح بين الناس يتفاوتون فى الايمان وفى درجات الجنان وفى نعيمها كذلك حتى يتفاوتون فى الايمان وفى درجات الجنان وفى نعيمها كذلك حتى يتفاوتوا فى المطعومات والمشروبات،والملبوسات والحسن والجمال،ويتفاوتون فى قربهم من الله تبارك وتعالى،تفاوتاً لا يعلمه إلا الله.[معارج القبول (335/2).
ونكمل بإذن الله فى المرة القادمة وجزاكم الله خيرا
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.]
تعليق