إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ





    إِنَّ الْحَمْدَلِلّهِ، نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْشُرُورِ


    أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ،وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ



    الحمد للّه الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه وترتيبه، وأدب نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم فأحسن تأديبه، وبعد:


    جاء الإسلام والناس في جاهلية وشَرّ فأشاد الإسلام بُنيان الأخلاق الفاضلة ، وأرسى دعائم معالي الأمور ،وحثّ على أشرافِها ..


    وأقصَى الأخلاق السافلة ، ونَحّى سَفاسِف الأمور ، وحذّر مِن دناياها ..
    ونَالت الأخلاق حظّا وافِرا مِن النصوص .. ونال أصحابها أسْنَى المراتب ، وأعلى الدرجات ..



    فأحسن الناس أخلاقا أقْرَبهم مِجْلِسًا مِن نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم ..
    وتكفّل رسول الله صلى الله عليه وسلم بِبَيتٍ في أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ
    وأكمل المؤمنين إيمانا أحْسَنهم خُلُقا ..
    وحُسْن الْخُلُق أثقَل ما يُوضَع في الميزان ..
    وبِحُسْن الْخُلُق يبلغ العبد درجة الصائم القائم ..
    وحُسْن الْخُلُق مع التقوى أكثر ما يُدْخِل الناسَ الجنة ..



    فإن مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين، بها تُنال الدرجات، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ[القلم:4].

    وحُسن الخلق يوجب التحاب والتآلف، وسوء الخلق يُثمر التباغض والتحاسد والتدابر.





    وقد حث النبي صلى

    اللّه عليه وسلم على حسن الخلق، والتمسك به، وجمع بين التقوى وحسن الخلق، فقال عليه الصلاة والسلام: { أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى اللّه وحسن الخلق } [رواه الترمذي والحاكم].

    وحُسن الخُلق: طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى عن الناس، هذا مع ما يلازم المسلم من كلام حسن، ومدارة للغضب، واحتمال الأذى.
    وأوصى النبي صلى اللّه عليه وسلم أبا هريرة بوصية عظيمة فقال: { يا أبا هريرة! عليك بحسن الخلق }. قال أبو هريرة رضي اللّه عنه: وما حسن الخلق يا رسول اللّه؟قال: { تصل مَنْ قطعك، وتعفو عمن ظلمك، وتُعطي من حرمك} [رواه البيهقي].


    ولنتأمل معا الأثر العظيم والثواب الجزيل لهذه المنقبة المحمودة والخصلة الطيبة، فقد قال:







    وعدَّ النبي صلى اللّه عليه وسلم حسن الخلق من كمال الإيمان، فقال عليه الصلاة والسلام:{ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً } [رواه أحمد وأبوداود].


    وعليك بقول رسول
    اللّه صلى اللّه عليه وسلم: { أحب الناس إلى اللّه أنفعهم، وأحب الأعمال إلى اللّه عز وجل، سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً } [رواه الطبراني].

    والمسلم مأمور بالكلمة الهيِّنة الليِّنة لتكون في ميزان حسناته، قال عليه
    الصلاة والسلام: { والكلمة الطيبة صدقة } [متفق عليه].



    بل وحتى التبسم الذي لا يكلف المسلم شيئاً،
    له بذلك أجر: { وتبسمك في وجه أخيك صدقة } [رواه الترمذي ].






    والتوجيهات النبوية في الحث على حسن الخلق واحتمال الأذى كثيرة معروفة،
    وسيرته صلى اللّه عليه وسلم نموذج يُحتذى به في الخلق مع نفسه، ومع زوجاته، ومع جيرانه، ومع ضعفاء المسلمين، ومع جهلتهم، بل وحتى مع الكافر، قال تعالى: وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى[المائدة:8].




    ولكن كثير من الناس يذهب فهمه إلى أن حسن الخلق لا يكون إلا في معاملة الخلق ، دون معاملة الخالق . ولكن هذا الفهم قاصر فإن حسن الخلق كما يكون في معاملة الخلق يكون في معاملة الخالق.


    فموضوع حسن الخلق إذن معاملة الخالق – جل وعلا – ومعاملة الخلق أيضاً


    فما هو حسن الخلق في معاملة الخالق ؟



    حسن الخلق في معاملة الخالق يجمع ثلاث أمور:
    1ـ تلقي أخبار الله تعالى بالتصديق.
    2ـ وتلقي أحكامه بالتنفيذ والتطبيق.
    3ـ وتلقي أقداره بالصبر والرضا.


    فهذه ثلاث أشياء عليها مدار حسن الخلق مع الله ـ عز وجل
    أولا :تلقي أخباره بالتصديق:
    بحيث لا يقع عند الإنسان شك أو تردد في تصديق خبر الله تعالى، لأن خبر الله ـ سبحانه وتعالى ـ صادر عن علم وهو أصدق القائلين كما قال تعالى عن نفسه:( ومن أصدق من الله حديثا) (النساء، الآية:87) .
    ولازم تصديق أخبار الله أن يكون الإنسان واثقاً بها مدافعاً عنها مجاهداً بها، بحيث لا يدخله شك، أو تشكيك في أخبار الله ـ سبحانه وتعالى ـ وأخبار رسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا تخلق بهذا الخلق أمكنه أن يدفع كل شبهة يوردها المغرضون على أخبار رسوله صلى الله عليه وسلم، سواء أكانوا من المسلمين الذين ابتدعوا في دين الله ما ليس منه أم كانوا من غير المسلمين الذين يلقون الشبهة في قلوب المسلمين



    ثانيا : تلقي أحكامه بالتنفيذ والتطبيق:
    إن حسن الخلق في معاملة الله بالنسبة للأحكام أن يتلقاها الإنسان بالقبول والتنفيذ والتطبيق فلا يرد شيئاً من أحكام الله، فإذا ردّ شيئاً من أحكام الله، فهذا سوء خلق مع الله سواء ردها منكراً حكمها، أو ردها مستكبراً عن العمل بها، أو ردها متهاوناً بالعمل بها، فإن ذلك مناف لحسن الخلق مع الله ـ عز وجل ـ.
    ولنضرب لذلك مثلاً، الصوم لا شك أنه شاق على الإنسان؛ لأن الإنسان يترك فيه المألوف من طعام وشراب ونكاح، وهذا أمر شاق، ولكن المؤمن حسن الخلق مع ربه ـ عز وجل ـ يقبل هذا التكليف بانشراح صدر وطمأنينة، وتتسع له نفسه فتجده يصوم الأيام الحارة الطويلة وهو بذلك راضٍ منشرح الصدر؛ لأنه يحسن الخلق مع ربه. أما سيئ الخُلُق مع الله فيقابل مثل هذه العبادة بالضجر والكراهية ولولا أنه يخشى من أمر لا تحمد عقباه لكان لا يلتزم بالصيام.


    أما الأمر الثالث من موضوع حسن الخلق مع الله فهو تلقي أقداره بالصبر والرضا


    حسن الخلق مع الله نحو أقداره أن ترضى بما قدره الله لك، وأن تطمئن إليه، وأن تعلم أن الله سبحانه وتعالى ـ ما قدره لك إلا لحكمة وغاية محمودة يستحق عليها الشكر، وعلى هذا فإن حسن الخلق مع الله نحو أقداره هو أن الإنسان يرضى ويستسلم ويطمئن. ولهذا امتدح الله تعالى الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون. وقال:( وبشر الصابرين). (البقرة، الآية:155) .



    وهناك آداب يلتزم بها المسلم مع الله -سبحانه- ومنها:
    عدم الإشراك بالله: فالمسلم يعبد الله -سبحانه- ولا يشرك به أحدًا، فالله سبحانه هو الخالق المستحق للعبادة بلا شريك، يقول تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا} [النساء: 36].


    إخلاص العبادة لله: فالإخلاص شرط أساسي لقبول الأعمال، والله لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه، بعيدًا عن الرياء، يقول تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا}



    مراقبة الله: فالله -سبحانه- مُطَّلع على جميع خلقه، ولذا يحرص المسلم على طاعة ربه في السر والعلانية، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحسان، فقال: (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك) _[متفق عليه].


    الاستعانة بالله: المسلم يستعين بالله وحده، فيسأله سبحانه ويتوجه إليه بطلب العون والنصرة، فيقول صلى الله عليه وسلم: (إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله) [الترمذي].

    محبة الله: المسلم يحب ربه ولا يعصيه، يقول تعالى: {والذين آمنوا أشد حبًّا لله} [البقرة: 165].


    وهكذا فإن للأدب مع الله صور كثيرة لا نستطيع ان نحصاها عددا ويكون أدب المسلم مع ربه؛ فيشكره على نعمه، ويستحي منه سبحانه، ويصدق في التوبة إليه، ويحسن التوكل عليه، ويرجو رحمته، ويخاف عذابه، ويرضى بقضائه، ويصبر على بلائه، ولا يدعو سواه، ولا يقف لسانه عن ذكر الله، ولا يحلف إلا بالله، ولا يستعين إلا بالله، ودائمًا يراقب ربه، ويخلص له في السر والعلانية.



    وقد كان لسلفنا الصالح نماذج يضرب بها المثل فى حسن الخلق والأدب مع الله
    ذات يوم كان عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- معه بعض أصحابه يسيرون في الصحراء بالقرب من المدينة، فجلسوا يأكلون، فأقبل عليهم شاب صغير يرعى غنمًا، وسلَّم عليهم، فدعاه ابن عمر إلى الطعام، وقال له: هلمَّ يا راعي، هلمَّ فأصب من هذه السفرة.
    فقال الراعي: إني صائم.
    فتعجب ابن عمر، وقال له: أتصوم في مثل هذا اليوم الشديد حره، وأنت في هذه الجبال ترعى هذه الغنم؟‍!
    ثم أراد ابن عمر أن يختبر أمانته وتقواه، فقال له: فهل لك أن تبيعنا شاة من غنمك هذه فنعطيك ثمنها، ونعطيك من لحمها فتفطر عليها؟
    فقال الغلام: إنها ليست لي، إنها غنم سيدي.
    فقال ابن عمر: قل له: أكلها الذئب.
    فغضب الراعي، وابتعد عنه وهو يرفع إصبعه إلى السماء ويقول: فأين الله؟!
    فظل ابن عمر يردد مقولة الراعي: (فأين الله؟!) ويبكي، ولما قدم المدينة بعث إلى مولى الراعي فاشترى منه الغنم والراعي، ثم أعتق الراعي.





    وهكذا يكون المؤمن مراقبًا لله على الدوام، فلا يُقْدم على معصية، ولا يرتكب ذنبًا؛ لأنه يعلم أن الله معه يسمعه ويراه.


    أما حسن الخلق مع المخلوق فقد جمعهم ابن القيم فى :.

    1- الصبر : فهو يحبس النفس عن الاخلاق السيئة ويصابر صاحبه علي الأخلاق الحسنة
    2- العفة : تحمل علي اجتناب الرذائل والقبائح من الاقوال والافعال وتمنع من الفحشاء
    3- الشجاعة : فتحمل علي عزة النفس وايثار معاني الاخلاق والشيم والبذل وكظم الغيظ
    4- العدل : يحمل علي اعتدال الاخلاق والتوسط بين طرفي الإفراط والتفريط

    وقد جُمعت علامات حسن الخلق في صفات عدة، فاعرفها - أخي المسلم - وتمسَّك بها. وهي إجمالاً: أن يكون الإنسان كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام، كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، براً وصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، شفيقاً، لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً، ولا حسوداً، بشاشاً هشاشاً، يحب في اللّه، ويرضى في اللّه، ويغضب في اللّه.
    أصل الأخلاق المذمومة كلها: الكبر والمهانة والدناءة، وأصل الأخلاق المحمودة كلها الخشوع وعلو الهمة. فالفخر والبطر والأشَر والعجب والحسد والبغي والخيلاء، والظلم والقسوة والتجبر، والإعراض وإباء قبول النصيحة والاستئثار، وطلب العلو وحب الجاه والرئاسة، وأن يُحمد بما لم يفعل وأمثال ذلك، كلها ناشئة من الكبر.
    وأما الكذب والخسة والخيانة والرياء والمكر والخديعة والطمع والفزع والجبن والبخل والعجز والكسل والذل لغير اللّه واستبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير ونحو ذلك، فإنها من المهانة والدناءة وصغر النفس.



    فانظر ما تُحبّه من الأخلاق فَتَحلّ به .. وما تكرهه مِن غيرك فاتّقِه ..



    قيل للأحنف بن قيس : ممن تعلمت الْحِلم ؟ قال : مِن نفسي ؛ كنت إذا كَرِهْتُ شيئا مِن غيري لا أفعل مثله بأحَد .



    في النهايه أسأل الله العظيم بأسمائه وصفاته أن يرزقنا حسن الخلق معه سبحانه ومع خلقه وليكون شعارنا بجمال اخلاقي اغير لون حياتي


  • #2
    رد: بجمال اخلاقي اغير لون حياتي

    شكر خااااص




    والداعيات الى الله المشمرات الى الخيرات

    ساكنه طيبه ام عبودى
    يارب رضاك والجنه
    اثار
    شوشوزان
    رسولى قدوتى وحبيي
    سبح بحمد ربك
    من أهل السنة والجماعة
    ايمان محمد عبد القدوس
    ساره 11
    احلام انسانه مسلمه


    ولا ننسى طبعا اخواتنا المراقبات والمشرفات

    زوزو

    لؤلؤ ومرجان

    لؤلؤه بنقابي

    اللؤلؤه المكنونه

    مالي حب سواك يارب
    التعديل الأخير تم بواسطة أسماء9729; الساعة 14-01-2011, 04:14 PM. سبب آخر: بارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      رد: بجمال اخلاقي اغير لون حياتي

      بارك الله فيك أختى أم عبودى
      ما شاء الله موضوع رائع
      وبارك الله فى أخواتى فى مجموعه المشمرات نحو الجنات
      سعدت بانضمامى معكن ربنا يجعله فى ميزان حسناتكن جميعا
      جزاكن ربى خيرا

      تعليق


      • #4
        رد: بجمال اخلاقي اغير لون حياتي

        جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ

        تعليق


        • #5
          رد: بجمال اخلاقي اغير لون حياتي

          جزاكن الله خير الجزاء أخواتى الفاضلات
          وجعل الله ما تقومين به فى ميزان حسناتكن
          أسأل الله العظيم أن يرزقنا حسن الخلق بمنه وكرمه
          بارك الله فيكن


          تعليق


          • #6
            رد: بجمال اخلاقي اغير لون حياتي

            جزاكن الله خيرا
            موضوع رائع وفي غاية الأهمية
            أثابكن الله خيرا عظيما
            ورزقنا واياكن جمال الاخلاق وحسنها
            اللهم انا نسألك ان تجمعنا تحت ظل عرشك
            يوم لا ظل الا ظلك

            تعليق


            • #7
              رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

              جزاكن الله خيرا
              ونسأل الله أن يرزقنا أحاسن الأخلاق وأطيبها
              لا حرمنا الله هذه الجهد الطيب وهكذا مواضيع رقراقة
              من أخيات اجتمعن على الخيرات
              لكنّ فائق الإحترام والتقدير
              ~ كلمات من ذهب ~
              [FLV]http://www.archive.org/download/kalemat.flv/kalemat.flv[/FLV]


              تعليق


              • #8
                رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                بارك الله فيك أختى أم عبودى
                ما شاء الله موضوع رائع
                وبارك الله فى أخواتى فى مجموعه المشمرات نحو الجنات
                سعدت بانضمامى معكن ربنا يجعله فى ميزان حسناتكن جميعا

                ونسأل الله أن يرزقنا أحاسن الأخلاق وأطيبها

                جزاكن ربى خيرا

                تعليق


                • #9
                  رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                  جزاكن الله خيرا
                  ونسأل الله أن يرزقنا أحاسن الأخلاق وأطيبها

                  تعليق


                  • #10
                    رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                    وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
                    ما شاء الله ... تبارك الله
                    موضوع اكثر من رائع
                    جزاكن الله خيرااا كثيرااا اخواتى الفاضلات المشمرات فى الخيرات
                    اسأل الله ان يجعله فى ميزان حسناتكن وان يتقبل منكن
                    جزاكن الله الفردوس الاعلى
                    واسأل الله ان كم جمعنا فى الدنيا على طاعته ان يجمعنا تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله وفى الفردوس الاعلى بإذنه
                    بارك الرحمن فيكن
                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                    الحمد لله حمدا كثيرااا طيبا مباركا فيه كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

                    تعليق


                    • #11
                      رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                      بـــــــــــــــــــــــــــارك الله فيكن ورزقنا وإياكن حسن الخلق موضوع أكثر من رااااائع والله وإنه لمؤثر حقاً وسبحان الله..عرفت أشياء كثيرة كانت الأسئلة حولها تجول بخاطري كثيراً بورِكتن وجزيتن الفردوس الأعلى وشكر خاص لقائدتكن أختنا الكريمة ساكنة طيبة أم عبودي فلقد أظهرت الموضوع بالصورة التي تستحق الشكر والتقدير **بارك الله فيكِ أختي ولا حرمني طيب صحبتكِ**
                      اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين
                      اللهم أرزقني حلاوة حفظ كتابك..
                      اللهم أجعل لا إله إلا الله آخر كلامي..

                      تعليق


                      • #12
                        رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                        جزاااكن الله خيرا كثيرااا
                        ولي عوده لاقرأ تعليقاتكن الرائعه التي اسعدتني

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ


                          ماشاء الله مجهود راااااااائع وموضوع جميل
                          بارك الله فيكن يا مشمرات سعدت جدااااااااااً بانضمامي لكن
                          جعله الله في ميزان حسناتكن

                          تعليق


                          • #14
                            رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                            بارك الله فيكي يأختي وجعله في ميزان حسناتك
                            قال الرسول الكريم (عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم):-
                            "يقول الله تعالى:أناعند ظن عبدي بي,وأنا معه أذا ذكرني,فأن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ,وان ذكرني في ملأ ذكرته في ملأخير منهم,وأن تقرب الي شبرا تقربت اليه ذراعا ,وأن تقرب الي ذراعا تقربت اليه باعا ,وأن أتاني يمشي أتيته هرولة"

                            تعليق


                            • #15
                              رد: ܓ●♥♥ بــجــمــال أخــلاقــي أغــيــر لــون حــيــاتــي●♥♥ܓ

                              جزاكن الله خيرا
                              ونسأل الله أن يرزقنا أحاسن الأخلاق وأطيبها

                              لا حرمنا الله هذه الجهد الطيب
                              يارب اشهدك اني احب كل بنات المنتدى فيك يارب كل واحده نفسها في حاجه اديهالها وفرح قلبها ارزقهم يارب بالازواج الصالحين والذريه الصالحه واجعل ذريتي من الصالحين الداعين الى دينك وكتابك واجعلهم سد حصين لدينك اللهم امين
                              معجزه حصلتيلي في دا الايتام

                              تعليق

                              يعمل...
                              X