السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذرونى اخواتى ساتكلم معكن بالعاميه لان قلبى محترق لما يحدث لنا كمسلمين ،،فبعدايام قليله وسنشاهد العجب العجاب
اتدرى لماذا يا اختى
الاحتفال بالكريسماس !!!!!!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
اننا مسلمين
اننا موحدين
فكيف نحتفل ونشارك بالكريسمس مع النصارى ،
هل نسيت اخى/ هل نسيتى اختى
قول حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
فعن أنس رضي الله عنه قال :
(قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال : قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهما يوم الفطر والأضحى).
فالنبي عليه الصلاة والسلام أبطل أعيادهم حتى لا يضاهى بها أعياد المسلمين. وإذا تساهل الولاة والعلماء بذلك عظم العوام أعياد الكفار كتعظيمهم لأعياد المسلمين.
ما الذى حدث لنا يا مسلمون ،،اصبحنا نشاركهم ونهنئهم وناتى بالهدايا ونحتفل وكانه عيد لنا فانى اتساءل
اين عقولنا
°°•.♥.•°°اختى هل انتِ مش مقتنعه ؟؟ °°•.♥.•°°
اذا قلت نعم مش مقتنعه فتعالى معى بهدوء وساقول لكِ لماذا قال العلماء بانه لا يجوز ..
ونحن مقتنعين بانك مسلمه موحده وعندما ترى كلاام العلماء ستقولى
سمعنا واطعنا ،،
فهيا بنا
أولا: أن الإحتفال بهذا اليوم يعد عيدا من الأعياد البدعية المحدثة التي لا أصل لها في الشرع وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحداث في الدين. عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)
أخرجه البخاري ومسلم وفي رواية لمسلم
(من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
فلا يخصص يوم بفرح واحتفال إلا بدليل شرعي
فنرى المسلمون ببتهجون ويفرحون فيه النصارى ولا حول ولا قوة الا بالله ..فهذا سبب من الاسباب ،،هل ما زلت مصممه هناك اسباب اخرى هيا نراها سويا هدانا الله واياكِ
ثانيا: لا يشرع في ديننا الإحتفال بمولد أحد مهما كان سواء كان يتعلق بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأنبياء أو الصديقين والصالحين. فمولد الأنبياء ومماتهم صلوات الله عليهم ليس مناسبة دينية يتقرب بها إلى الله ويظهر فيها الفرح أو الحزن أو غير ذلك من مظاهر الإحتفال.
ثالثا: أن الإحتفال بعيد المسيح فيه نوع من إطرائه والغلو فيه والمبالغة في حبه وهذا ظاهر في شعائر النصارى في هذا اليوم . وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك فقال (لا تُطروني كما أطرت النصارى المسيح ابن مرين، فإنما أنا عبده، فقولوا: عبد الله ورسوله ) رواه البخاري. وقد نهى الشرع عن تقديس الأنبياء والغلو فيهم وعبادتهم دون الله ورفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى. فالرسل بعثهم الله مبشرين ومنذرين يدعون الناس لعبادة الله لا لأجل عبادتهم والغلو فيهم.
رابعا: أن الإحتفال بذلك العيد فيه موالاة للكفار ومشاركة لهم في شعائرهم الباطلة وإشعار لهم أنهم على الحق وسرورهم بالباطل وكل ذلك محرم من كبائر الذنوب. قال تعالى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
وهذا إذا لم يقصد المسلم الرضا بدينهم والإقرار بشعائرهم من التثليث والتعميد و الذبح لغير الله وشد الزنار وغيره أما إن قصد ذلك فهو كافر مرتد عن دين الإسلام باتفاق أهل العلم. والعامي لا يفرق في هذا المقام ولذلك يجب على المسلم اجتناب كنائس ومعابد النصارى في هذا اليوم وغيره.
خامسا: أن الإحتفال بعيدهم فيه تشبه بالنصارى فيما هو من خصائصهم من شعائر الكفر وهذا من أعظم الذنوب التي نهى عنها الشرع وذم فاعلها.
قال النبي صلى الله عليه وسلم (من تشبه بقوم فهو منهم)
رواه أبوداود .
والتشبه بالظاهر يوجب التشبه بالباطن ويوجب أيضا المحبة والمودة بين المتشبه والمتشبه به. ولذلك قطع الشرع الحكيم كل وسيلة توصل المسلم إلى الإعجاب بالكفار والرضا بدينهم واللحاق بعسكرهم.
فلأجل هذا يحرم على المسلم الإحتفال بعيد النصارى وشهوده والمشاركة فيه بوجه من الوجوه وتبادل الهدايا فيه وتهنئتهم بذلك والتجارة فيما يعينهم على فعله والتسويق والدعاية له.
هل ما زلتى غير مش مقتنعه ؟؟؟؟
اجاوب انا واقول لا انتِ نحسبكِ على خير وباذن الله هترفعى معنا شعار لا للكريسماس ..
اسمعى الفلااش هذ ا
http://www.saaid.net/flash/Movienewyear.swf
تابعي معنا
اعذرونى اخواتى ساتكلم معكن بالعاميه لان قلبى محترق لما يحدث لنا كمسلمين ،،فبعدايام قليله وسنشاهد العجب العجاب
اتدرى لماذا يا اختى
الاحتفال بالكريسماس !!!!!!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
اننا مسلمين
اننا موحدين
فكيف نحتفل ونشارك بالكريسمس مع النصارى ،
هل نسيت اخى/ هل نسيتى اختى
قول حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
فعن أنس رضي الله عنه قال :
(قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال : قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهما يوم الفطر والأضحى).
فالنبي عليه الصلاة والسلام أبطل أعيادهم حتى لا يضاهى بها أعياد المسلمين. وإذا تساهل الولاة والعلماء بذلك عظم العوام أعياد الكفار كتعظيمهم لأعياد المسلمين.
ما الذى حدث لنا يا مسلمون ،،اصبحنا نشاركهم ونهنئهم وناتى بالهدايا ونحتفل وكانه عيد لنا فانى اتساءل
اين عقولنا
°°•.♥.•°°اختى هل انتِ مش مقتنعه ؟؟ °°•.♥.•°°
اذا قلت نعم مش مقتنعه فتعالى معى بهدوء وساقول لكِ لماذا قال العلماء بانه لا يجوز ..
ونحن مقتنعين بانك مسلمه موحده وعندما ترى كلاام العلماء ستقولى
سمعنا واطعنا ،،
فهيا بنا
أولا: أن الإحتفال بهذا اليوم يعد عيدا من الأعياد البدعية المحدثة التي لا أصل لها في الشرع وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحداث في الدين. عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)
أخرجه البخاري ومسلم وفي رواية لمسلم
(من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
فلا يخصص يوم بفرح واحتفال إلا بدليل شرعي
فنرى المسلمون ببتهجون ويفرحون فيه النصارى ولا حول ولا قوة الا بالله ..فهذا سبب من الاسباب ،،هل ما زلت مصممه هناك اسباب اخرى هيا نراها سويا هدانا الله واياكِ
ثانيا: لا يشرع في ديننا الإحتفال بمولد أحد مهما كان سواء كان يتعلق بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأنبياء أو الصديقين والصالحين. فمولد الأنبياء ومماتهم صلوات الله عليهم ليس مناسبة دينية يتقرب بها إلى الله ويظهر فيها الفرح أو الحزن أو غير ذلك من مظاهر الإحتفال.
ثالثا: أن الإحتفال بعيد المسيح فيه نوع من إطرائه والغلو فيه والمبالغة في حبه وهذا ظاهر في شعائر النصارى في هذا اليوم . وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك فقال (لا تُطروني كما أطرت النصارى المسيح ابن مرين، فإنما أنا عبده، فقولوا: عبد الله ورسوله ) رواه البخاري. وقد نهى الشرع عن تقديس الأنبياء والغلو فيهم وعبادتهم دون الله ورفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى. فالرسل بعثهم الله مبشرين ومنذرين يدعون الناس لعبادة الله لا لأجل عبادتهم والغلو فيهم.
رابعا: أن الإحتفال بذلك العيد فيه موالاة للكفار ومشاركة لهم في شعائرهم الباطلة وإشعار لهم أنهم على الحق وسرورهم بالباطل وكل ذلك محرم من كبائر الذنوب. قال تعالى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
وهذا إذا لم يقصد المسلم الرضا بدينهم والإقرار بشعائرهم من التثليث والتعميد و الذبح لغير الله وشد الزنار وغيره أما إن قصد ذلك فهو كافر مرتد عن دين الإسلام باتفاق أهل العلم. والعامي لا يفرق في هذا المقام ولذلك يجب على المسلم اجتناب كنائس ومعابد النصارى في هذا اليوم وغيره.
خامسا: أن الإحتفال بعيدهم فيه تشبه بالنصارى فيما هو من خصائصهم من شعائر الكفر وهذا من أعظم الذنوب التي نهى عنها الشرع وذم فاعلها.
قال النبي صلى الله عليه وسلم (من تشبه بقوم فهو منهم)
رواه أبوداود .
والتشبه بالظاهر يوجب التشبه بالباطن ويوجب أيضا المحبة والمودة بين المتشبه والمتشبه به. ولذلك قطع الشرع الحكيم كل وسيلة توصل المسلم إلى الإعجاب بالكفار والرضا بدينهم واللحاق بعسكرهم.
فلأجل هذا يحرم على المسلم الإحتفال بعيد النصارى وشهوده والمشاركة فيه بوجه من الوجوه وتبادل الهدايا فيه وتهنئتهم بذلك والتجارة فيما يعينهم على فعله والتسويق والدعاية له.
هل ما زلتى غير مش مقتنعه ؟؟؟؟
اجاوب انا واقول لا انتِ نحسبكِ على خير وباذن الله هترفعى معنا شعار لا للكريسماس ..
اسمعى الفلااش هذ ا
http://www.saaid.net/flash/Movienewyear.swf
تابعي معنا
تعليق