إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

    ما شاء الله ... تبارك الرحمن
    عدد اكثر من رائع
    بارك الله فى كل من شاركت فيه
    جزاكن الله خيرا
    ونفع الله بكن
    تقبل الله منكن صالح الأعمال




    تعليق


    • #32
      رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

      :a7:


      جزاكن الله خيرا اخواتى الكريمات

      تعليق


      • #33
        رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

        جزاكم الله خير

        تعليق


        • #34
          رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»


          ننتظر المزيد

          تعليق


          • #35
            رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

            ما شاء الله ولا قوة الا بالله
            بارك الله فيكم و
            نور قلوبكم بنور الايمان
            انكن حقا لالىء ثمينه غاليه بوركتم وسلمت يداكم على هذا العمل العظيم
            وادام الله عليكم توفيقه ان شاء الله



            [الله الموفق]

            تعليق


            • #36
              رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

              عدد رائع جزاكن الله خيرا وشكر الله سعيكن
              لى سؤال اخواتى هل لى ان انشره فى منتديات شبابيه مختلطه أم فى المنتديات النسائية فقط
              وجزاكن الله خيرا

              تعليق


              • #37
                رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                المشاركة الأصلية بواسطة مجلةاخوات الطريق الى الله مشاهدة المشاركة
                الأخت/ umhossam













                في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -بمعنى كبير السن- تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ..
                هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه ، له من العمر سبعة أعوام ..








                اعتاد الطفل أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم





                في يوم ما، نسي أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !
                أصيب بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق







                فقال له العم إبراهيم :” لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك” ..



                ..



                مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـ ، ذلك الولد اليهودي ..
                كان إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته ..

                مرت السنوات وهذا هو حال مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !


                وبعد سبعة عشر عاماً أصبح شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ..
                توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه بعد وفاته كهدية منه لـ ، الشاب اليهودي !



                علم بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !








                في يوم ما حصلت مشكلة لـ فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !
                فتح صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ



                صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !
                وبعد أن شرح مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ !







                فقال له التونسي : هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !



                فقال التونسي : أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
                فقال : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله








                أسلم جاد واختار له اسماً هو “جاد الله القرآني” وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم


                تعلم القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني ..
                في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية :
                "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ"
                فتنبه ( الله) وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها


                ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !



                ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر ..
                توفي في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ..
                كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة ..





                أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..
                أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! وإن هذا لهو الدين الصحيح ..
                أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..




                يقول ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل “يا كافر” أو “يا يهودي” ، ولم يقل له حتى “أسلِم” .. !
                تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية !
                شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !


                سأله الشيخ صفوت حجازي عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !



                ————
                *: هذه القصة ذكرها الشيخ صفوت حجازي في ندوة على قناة النجاح


                تعليق


                • #38
                  رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                  جزاكن الله خيرا اخواتي .اكثر من رائع.كيف لمن ارادت المساهمة بموضوع ان تعمل.وهل لنا الحق كاعضاء جدد المساهمة ام لا. ارجوا الرد مع التفصيل ان كان ممكن لاعرف طريقة المشاركة .

                  هنا موقع:
                  ........................

                  تعليق


                  • #39
                    رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                    المشاركة الأصلية بواسطة العاءدة لمولاها مشاهدة المشاركة
                    جزاكن الله خيرا اخواتي .اكثر من رائع.كيف لمن ارادت المساهمة بموضوع ان تعمل.وهل لنا الحق كاعضاء جدد المساهمة ام لا. ارجوا الرد مع التفصيل ان كان ممكن لاعرف طريقة المشاركة .
                    وجزاك ربي مثله وزيادة أخيتي الفاضلة

                    يزيدنا شرفا أن تكوني ممن يجهزن لمواضيع المجلة التي تخرج من القسم الخاص للأخوات
                    وحتى تشاركي فيها عليك طلب الإنضمام للقسم الخاص
                    وإن شاء الله تشاركي أخياتك في العدد القادم
                    بارك الرحمن فيك
                    ~ كلمات من ذهب ~
                    [FLV]http://www.archive.org/download/kalemat.flv/kalemat.flv[/FLV]


                    تعليق


                    • #40
                      رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                      المشاركة الأصلية بواسطة مجلةاخوات الطريق الى الله مشاهدة المشاركة
                      الأخت/ راجية رضى الرحمن









                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

                      من منا الآن لا يعلم شيئا عن موقع وكليكس؟؟

                      هذا الموقع الذي أصبح رمزا للفضائح السياسية في هذا العالم

                      أنك في يوم من الأيام وسمعت في نشرة الأخبار
                      أن أسمك على هذا الموقع
                      وبجواره صورة لك وأنت تفعل الذنب الفلاني ؟
                      ليراه ملايين الناس

                      ترى ماذا سيكون شعورك؟؟
                      ماذا سيكون أحساسك حينما تظهر خفاياك وأسرارك أمام الناس؟؟


                      إن كان هذا في الدنيا وفي موقع من صنع البشر
                      حتى وإن جاء بأسرار وخفايا محال أن يأتي بها كلها.



                      فمابالنا بيوم


                      ما بالنا بيوم يكشف فيه ما في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها!!!
                      كتاب فيه أمور وأشياء لم تخطر ببالنا يوم قط ولم نكن نعدها ذنبا أصلا !
                      ربما نظرة ربما كلمة ربما غمزة عين لم نلقي لها بالا ولكنها كتبت وسجلت في هذا الكتاب .



                      ياترى كيف سيكون حالي أمامكِ يا أمي وأمامك يا أبي
                      وأمامك ياصاحبي وياخلي ؟؟؟
                      كيف سيكون حالي أمام رؤس الأشهاد ؟؟؟

                      صحيح كنت معكِ يا أمي ولكن إذا دخلتي لتنامي أتيت أنا على جهازي لأدخل لهذا الموقع الفاضح ولأضحك وأتسامر مع صديقتي عبر الشات !!!

                      صحيح كنت معك يا صاحبي في المسجد وكنت أنصح الناس معك عبر هذا الموقع الدعوي ولكني كنت أبعد الناس بهذا النصح عن نفسي !!!



                      قال رسول الله



                      (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها )


                      صحيح ابن ماجة


                      يا الله ما أعظم نعمك علينا


                      وما أجمل سترك لنا








                      حقا فلو كان للذنوب رائحة لقذرنا الناس

                      لو كان للذنوب رائحة لم يطقنا أحد ولو كان أقرب البشر








                      يوم تبعث من قبرك على ما مت عليه


                      ( يبعث المرء على ما مات عليه )

                      الراوي: - المحدث: ابن الملقن - المصدر: الإعلام - الصفحة أو الرقم: 4/453
                      خلاصة حكم المحدث: ثابت




                      فهذا يخرج من قبره بعد آلاف السنين زادت عن

                      هذا العدد أو قصرت

                      يُبعث وهو ماسك في يده زجاجة خمر ليراه الناس جميع

                      وهذا يخرج وفي فمه السيجارة

                      وثالث يخرج من قبره كالمجنون لأنه كان يتعامل بالربا
                      {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ}


                      [من عاش على شيء مات عليه ومن مات على شيء بعث عليه]

                      فسأل نفسك من الآن ما الذي يشغلك ؟

                      وما الذي تعيش لأجله ؟

                      ما الذي يميزك عن غيرك من ملاين البشر؟

                      على أي شيء تريد أن تموت عليه حتى لا تفضح يوم القيامة ؟!!!





                      وأنت سائر في أرض المحشر





                      تحمل ذنوبك على ظهرك أمام الخلق جميعا
                      {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }


                      بل وقد يراك الناس وأنت تحمل أوزار غيرك ممن أضللتهم
                      {لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }


                      فخف على نفسك كثيرا

                      حتى لاتكون من هؤلاء الذين يضلون الناس فتحمل ذنوبك وذنوبهم.








                      مشهد الحساب وتقرير الأعمال



                      واااااااااسوءتااااااااااه وإن عفوت



                      عبارة قالها أحد السلف في يوم عرفة يوم غفران الذنوب

                      الكل منشغل بالدعاء وهو صامت ثم صرخ وقال واسوءتاه وإن عفوت

                      ياترى أين سأخفي وجهي من ربي ومن نبيي


                      الذي قال ( لا تسودوا وجهي )

                      (أتدرون أي يوم هذا وأي شهر هذا وأي بلد هذا قالوا هذا بلد حرام وشهر حرام ويوم حرام قال ألا وإن أموالكم ودماءكم عليكم حرام كحرمة شهركم هذا في بلدكم هذا في يومكم هذا ألا وإني فرطكم على الحوض وأكاثر بكم الأمم فلا تسودوا وجهي ألا وإني مستنقذ أناسا ومستنقذ مني أناس فأقول يا رب أصحابي فيقول إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك )
                      الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2499

                      خلاصة حكم المحدث: صحيح




                      أين المفر ممن اغتبتهم وتكلمت عنهم ؟؟



                      أين المفر ممن أولئك الذين أكلت أموالهم وظلمتهم ؟؟



                      في الدنيا كنت أبعد عنهم وأتجنبهم لكن والآن في



                      يوم




                      أخبئ وجهي أين عنهم؟؟



                      وقد يكون منهم أقرب قريب وهو لا يعلم أني سرقته وأخذت ماله وهو لا يعلم أني كنت آكل في لحمه واغتبه ...






                      { الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }



                      يوم أن تنطق عليك جوارحك وتتحدث بما فعلته من معاصي

                      فتنطق العين لتخبر عن الأفلام الساقطة والمواقع الإباحية التي شاهدتها

                      وأنت لا تعلم أن هناك من هو مطلع عليك وهناك ملائكة شهود عليك.

                      وتنطق الأيدي عن الرشوة التي قبضتها

                      وتنطق الرجل عن المكان الذي ذهبت إليه لتفعل الفاحشة

                      حتى جلدك يشهد عليك
                      {وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }


                      فبالله عليك أخبرني كيف تعصي الله جل وعلا

                      وكل هؤلاء شهود عليك

                      إذا ماقال لي ربي أما استحييت تعصيني

                      وتخفي الذنب من خلقي وبالعصيان تأتيني






                      وأنت أيها الطائع الملتزم

                      لا تغتر بمدح الناس لك وثناؤهم عليك

                      [فهم لا يمدوحنك إنما يمدحون ستر الله لك يمدحون هذا الحجاب الذي ستر الله به عوراتك عنهم ]


                      فالناس يرون ظاهرك والله يرى باطنك






                      أن تهتك ستر الله لك

                      حتى وإن عصيت واقترفت من الذنوب كبيرها

                      استر نفسك ولا تجاهر بذنبك

                      واستر غيرك فمن ستر عورة أخيه ستره الله يوم القيامة

                      واستشعر نعمة ستر الله لك وتعبد لله باسمه الستير

                      ردده دوما مع أذكار الصباح والمساء

                      ( اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي )

                      (لم يكن رسول الله)



                      يدع هؤلاء الدعوات حين يمسي وحين يصبح اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بك أن أغتال من تحتي ) صحيح ابن ماجة





                      {كل محبة لغير الله فهي عذاب على صاحبها وحسرة عليه إلا محبته ومحبة ما يدعو لمحبته ويعين على طاعته ومرضاته فهذه التي تبقى في القلب يوم تبلى السرائر }

                      فمفتاح الأمر في النجاة يوم تبلى السرائر هو محبة الله

                      والوصول لها وتصديق الأقوال والأعمال لهذه المحبة
                      .


                      .



                      .

                      اللهم استرنا في فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليكِ

                      تم الإستعانة في الكتابة بشريط الشيخ هاني حلمي/ اسمك على وكيليكس




                      هل يحق لى أن أنشرها فى منتدى اّخر أرجو الإفادة

                      تعليق


                      • #41
                        رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                        المشاركة الأصلية بواسطة ماجده احمد مشاهدة المشاركة
                        هل يحق لى أن أنشرها فى منتدى اّخر أرجو الإفادة
                        بارك الله فيك أخية
                        يحق لك ذلك إن شاء الله
                        ونرجوا منك نشر المجلة كاملة
                        فالدال على الخير كفاعله
                        تقبل الله منك
                        ~ كلمات من ذهب ~
                        [FLV]http://www.archive.org/download/kalemat.flv/kalemat.flv[/FLV]


                        تعليق


                        • #42
                          رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                          جزاكم الله عني
                          وعن المسلمين خير الجزاء ولكن سامحوني فانا مازت في اول الطريق وليس عني مواضيع لكي اطرحها

                          اللهم ارحمني بالقران واجعله لي اماما ونورا وهدي ورحمه
                          اللهم ذكرني منه ما نسيت وعلمني منه ما جهلت وارزقني تلاوته آناء الليل واطراف النهار واجعله لي حجه يارب العالمين
                          http://saaid.net/twage3/083.gif

                          تعليق


                          • #43
                            رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                            المشاركة الأصلية بواسطة ام اميره مشاهدة المشاركة
                            جزاكم الله عني
                            وعن المسلمين خير الجزاء ولكن سامحوني فانا مازت في اول الطريق وليس عني مواضيع لكي اطرحها
                            وجزاك الله خيرا أخيتي
                            ومرحبا بك يسر الله لك كل طريق للخير
                            تشاركينا في العمال القادمة إن شاء الله
                            ونرحب بمشاركاتك أخياتك ضمن روضة الأخوات
                            ~ كلمات من ذهب ~
                            [FLV]http://www.archive.org/download/kalemat.flv/kalemat.flv[/FLV]


                            تعليق


                            • #44
                              رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                              بارك الله فيكم اخواتى

                              تعليق


                              • #45
                                رد: «-.¸¸,.-~* اللآليء الســاطعات العدد 12 من مجلة أخوات الطريق إلى الله*~-.,¸¸.-»

                                جزاكم الله خير الجزاه
                                مجله رائعة جزيت خيراً

                                تعليق

                                يعمل...
                                X