رد: رمَضان مُنْطَلَق وليس مُناسبَة مَحْدودة......(متجددة)
سئل ابن مسعود رضي الله عنه:
كيف كنتم تستقبلون رمضان؟
قال:
ما كان أحد منا يجرؤ على إستقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم.
(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
الله سبحانه وتعالى يدعوك لتعفو وتصفح عن من أساء إليه والجائزة:
أن يغفر الله تعالى لك..
مغبونٌ من يرفض هذه الدعوة!!!
يا رب اعفُ عمن أساء إلينا أو ظلمنا فإنا نرجو عفوك وغفرانك في يوم يجعل الولدان شيبا...
إذا دعوت الله أن يبلغ لك رمضان فاسأله أن يبارك لك فيه
فليس الشأن بلوغ رمضان وإنما فيما أستعملك فيه
- عبدالرحمن السعدي
سئل ابن مسعود رضي الله عنه:
كيف كنتم تستقبلون رمضان؟
قال:
ما كان أحد منا يجرؤ على إستقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم.
(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
الله سبحانه وتعالى يدعوك لتعفو وتصفح عن من أساء إليه والجائزة:
أن يغفر الله تعالى لك..
مغبونٌ من يرفض هذه الدعوة!!!
يا رب اعفُ عمن أساء إلينا أو ظلمنا فإنا نرجو عفوك وغفرانك في يوم يجعل الولدان شيبا...
إذا دعوت الله أن يبلغ لك رمضان فاسأله أن يبارك لك فيه
فليس الشأن بلوغ رمضان وإنما فيما أستعملك فيه
- عبدالرحمن السعدي
رمضان دورة مكثفة يمكن أن تنتهي بالعتق من النار،
بل تنتهي بمغفرة كل الذنوب والآثام،
بل تنتهي برضوان الله تعالى،
على أن يكون صياماً حقيقياً لا عادة من عوائدنا
راتب النابلسى
قال الله عز وجلّ في سورة الزمر
(وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ )
وختمها بالحث على التقوى تماما كما ختمت آية فرضية الصيام بالحث على التقوى وكأني بالصيام والصدق يقترنان لتحقيق مقصد التقوى الذي عليه مدار القبول
(إنما يتقبل الله من المتّقين)
وبيّن لنا آثار الصدق وجائزته
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (الزمر))
فمن صدق في صيامه حقا كان رمضان إلى رمضان كفارة له من الذنوب وكان فرصة العام لاكتساب الأجور العظيمة
وقال الله تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ( التوبة))
دعوة إلهية ربانية للتقوى وللانضمام لقوافل الصادقين وسنُسأل عن صدقنا يوم القيامة
(ليسأل الصادقين عن صدقهم)
فلنحرص على الصدق في النية وفي العبادة وفي العمل حتى يُرى أثره في حياتنا حتى بعد انتهاء مواسم الطاعات، فالصدق منجاة في الدنيا ومنجاة في الآخرة.
سمر الأرناؤوط
بل تنتهي بمغفرة كل الذنوب والآثام،
بل تنتهي برضوان الله تعالى،
على أن يكون صياماً حقيقياً لا عادة من عوائدنا
راتب النابلسى
قال الله عز وجلّ في سورة الزمر
(وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ )
وختمها بالحث على التقوى تماما كما ختمت آية فرضية الصيام بالحث على التقوى وكأني بالصيام والصدق يقترنان لتحقيق مقصد التقوى الذي عليه مدار القبول
(إنما يتقبل الله من المتّقين)
وبيّن لنا آثار الصدق وجائزته
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (الزمر))
فمن صدق في صيامه حقا كان رمضان إلى رمضان كفارة له من الذنوب وكان فرصة العام لاكتساب الأجور العظيمة
وقال الله تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ( التوبة))
دعوة إلهية ربانية للتقوى وللانضمام لقوافل الصادقين وسنُسأل عن صدقنا يوم القيامة
(ليسأل الصادقين عن صدقهم)
فلنحرص على الصدق في النية وفي العبادة وفي العمل حتى يُرى أثره في حياتنا حتى بعد انتهاء مواسم الطاعات، فالصدق منجاة في الدنيا ومنجاة في الآخرة.
سمر الأرناؤوط
تعليق