إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة المقالات الرمضانية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: سلسلة المقالات الرمضانية


    (السدس الأول)

    الحمد لله وحده
    والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
    وبعد
    فها هوا لسدس الأول من رمضان قد مر سريعاً
    مضى من الأيام أول خَمسِ
    كأننا صمنا فقط بالأمسِ
    تمر أيام السرور سراعاً
    تمضي على عجلٍ ليالي الأنسِ

    ومع أنه ما بقي أكثر مما مضى من الشهر
    إلا أننا يجب أن نحاسب أنفسنا ونراقب أعمالنا
    فماذا قدمنا في هذه الأيام الخمس؟!
    هل قدمنا من الطاعات كثيرها واجتهدنا
    أم لم نقدم شيءاً وسوفنا
    أم أن حالنا كما قال القائل:
    إنا لنفرح بالأيام نقطعها *** وكل يومٍ يُدَنِّينا من الأجلِ
    ويا ليتنا نعرف قدر الأعمار واغتنامها
    لكننا لا نحس بالشيء إلا بعد فقدانه
    وحين أذٍ نندم ولات حين مندم
    فكيف بنا يوم العرض على الله تعالى إذا سؤلنا عن أعمارنا وأعمالنا
    كيف بنا إذا وضعت موازيننا وؤوتينا صحائفنا
    فأحسنوا واغتنموا هذه الأيام المباركات
    فلعلها لا تعود

    وسأل الفضيل ابن عياض رجلاً عن عمره فقال:
    ستون سنة
    فقال الفضيل:
    منذ ستين سنةً وأنت تسير إلى الله!
    ففزع الرجل وقال له: فما السبيل يا أبا علي؟
    قال الفضيل:
    أحسن في ما بقى يغفر لك ما قد مضى...


    اللهم أيقظنا لتدارك ما فات من بقايا الأعمار
    ووفقنا للتزود من الخير والإستكثار
    التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 26-06-2015, 01:20 AM.
    قال الإمام الألباني رحمه الله:
    الطريق إلى الله طويل
    ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
    وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
    ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


    قال أبو المعالي الجويني:
    أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
    سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
    ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
    وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

    تعليق


    • #17
      رد: سلسلة المقالات الرمضانية

      جـزاكم الله خيرًا و بارك فيكم

      تعليق


      • #18
        رد: سلسلة المقالات الرمضانية


        (احذر من شياطين الإنس)

        الحمد لله رب العالمين
        وصلى الله وسلم على نبينا محمد
        وعلى آله وصحبه أجمعين
        إخواني
        تصفد في هذا الشهر الفضيل شياطين الجن
        ولكن,,,
        هل انتهى بهذا العداء بين شياطين الجن وبني آدم؟!
        الجواب :
        أنه لم تنتهِ هذه العداوة الأبدية التي كانت منذ خلق الله آدم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

        وإن شياطين الجن لهم أولاياء من الإنس يفسدون على الناس دينهم ويلبسون عليهم
        وهم شرٌ من شياطين الجن
        فإن شيطان الجن يفر إذا استعذت بالله منه
        وشيطان الإنس لا يتركك وإن قرأت أمامه القرآن كله!

        وهكذا يتضح اللبس الذي كان عند بعض الناس من تصفيد الشياطين
        والعجيب أن بعض العصات يفعلون المعاصي التي نهى الله عنها صراحاً في كتابه وعلى لسان نبيه
        ويحللونها بدعوى أنهم قد فعلوها والشياطين مصفدة
        فلم توسوس لهم
        فهكذا تكون المعصية حلالاً!!!

        عجباً لقومٍ قلوبهم غلفٌ وآذانهم صمٌ وأعينهم عمي
        فلو علموا أن شيطان الجن وإن ذهب فإنه يترك شيطان الإنس خليفةً له ليضل الناس بغير علم
        بل لعل من قال هذه المقولة شيطانٌ من شياطين الإنس
        وهكذا هم في طغيانهم يعمهون وفي غفلتهم يغرقون وفي نومهم يغطون
        وشيطان الإنس يوقعك في المعصية ويفعلها أمامك لأنك تراه
        والعين بوابة القلب
        فإذا رأيته يعصي وكان قلبك ضعيفاً كان أوقع في نفسك وشرٌ لك من الوسواس الذي ملكك الله سلاحه

        فيا ليت الناس يعلمون حقيقة الأمر
        ويحذرون إرتكاب المعاصي وتضييع الأوقات
        ونسأل الله السلامة والعافية
        التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 26-06-2015, 01:33 AM.
        قال الإمام الألباني رحمه الله:
        الطريق إلى الله طويل
        ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
        وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
        ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


        قال أبو المعالي الجويني:
        أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
        سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
        ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
        وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

        تعليق


        • #19
          رد: سلسلة المقالات الرمضانية

          جزاكم الله خيرا
          يا الله
          علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

          تعليق


          • #20
            رد: سلسلة المقالات الرمضانية


            (المكبلون في رمضان)


            الحمد لله
            والصلاة والسلام على رسول الله
            وبعد
            يؤسفني أن أقول:
            إن فينا مكبلين
            نعم وهم المكبلون الأحرار
            أحرارٌ نظرياً
            لكن في حقيقتهم مكبلون عن طاعة الله
            ويشتد هذا التكبيل في رمضان!
            شهر الخير والإحسان
            والرحمة والغفران
            والعتق من النيران
            تكبيلٌ عن طاعة الله تعالى
            فيسمعون القرآن فلا تفيض عيونهم لأنها مكبلة
            ويسمعون الأذان فلا تخطو أرجلهم لأنها مكبلة
            ويسمعون نداء الفقير والمحتاج فلا تمتد أيديهم لأنها مكبلة
            نعم هم المكبلون في رمضان
            فهم لا يصومون
            وإن صاموا فلا يعتبرون
            ولا يصلون
            وإن صلوا لا يخشعون
            ولا يتصدقون
            وإن تصدقوا لا يجودون
            هذه أحوالهم
            فهل أنت منهم
            وهل أنتِ منهم؟
            هل نتكاسل عن طاعة ربنا ونعتذر
            أم أننا نتعظ بأحوال المكبلين ونعتبر
            يجب علينا مراجعة أنفسنا
            فرمضان لم يبقَ منه إلا أيام
            نعم هي أكثر مما مضى
            لكن:

            قلت في قصيدة:
            يا مدمناً للمعاصي
            متى لربك ترجع
            الشهر يمضي سريعاً
            وللمسوف أسرع
            التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 26-06-2015, 01:34 AM.
            قال الإمام الألباني رحمه الله:
            الطريق إلى الله طويل
            ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
            وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
            ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


            قال أبو المعالي الجويني:
            أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
            سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
            ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
            وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

            تعليق


            • #21
              رد: سلسلة المقالات الرمضانية


              جزاكم الله خيرًا وجعله في ميزان حسناتكم

              "اللهم إني أمتك بنت أمتك بنت عبدك فلا تنساني
              وتولني فيمن توليت"

              "وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ"الشورى:36

              تعليق


              • #22
                رد: سلسلة المقالات الرمضانية

                (المحاسبة والمراقبة)
                الحمد لله وحده
                والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
                أما بعد
                فإني أعتذر عن تأخري في بعض الأيام وما ذلك إلا لعذر
                وسأعوضها بإذن الله


                إخوتي
                إذا غضب الله تعالى على عبده حرمه من المحاسبة
                فيخبط في عمله خبط عشواء
                ويركب في طريقه الظلماء

                وإذا أراد الله بعبده خيراً وفقه لمحاسبة نفسه على الهفوات قبل الفوات
                وعلى الزلات قبل الممات

                وقد كان السلف يحاسبون أنفسهم ويزِنون أعمالهم
                وما كانوا يفرطون ولا يقصرون
                وإنما كثر التقصير في ما بعدهم لتفريطهم في محاسبة أنفسهم
                ولعل في مختصر منهاج القاصدين لابن قدامة رحمه الله ما ينفع الطالب ويكفي الراغب
                ،،،،،،،،،
                وهنا يجب التنبيه على أمرين
                أحدهما أن نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
                وإن لم تحاسبها على الأعمال سقطت في خندق مساوئ الأفعال
                وثانيهما أن ترك الندم ومحاسبة النفس يميت القلب ويجعل الإنسان يتمادى في تحقيق شهواته ورغباته
                فحين يأتيه أجله يندم بعد فوات وقت الندم
                ولا يعرف حقيقة مآله إلا بعد قرب وفاته
                فأنى له أن ينجو
                نعوذ بالله من مرض القلب وميتة السوء
                ،،،،،،،
                وفي محاسبة النفس تهذيبٌ للنفوس
                وقد ألف العلماء في ذلك كتباً جليلةً لعلي أوافيكم بنسخٍ منها في ما بعد بإذن الله
                فمنها المختصر لابن قدامة وقد تقدم
                ومنها مساوئ الأخلاق للخرائطي
                وهو جزءٌ حديثيٌ قيم
                وله مكارم الأخلاق وله الإعتدال أيضاً
                وكلها كتبٌ قيمة
                ذلك مع كتب الزهد والرقائق المعروفة لدى طلبة العلم
                وكل هذه ترقق قلوب المؤمنين
                وقد كنت حينما أقرأ تلك الكتب أقول:
                هذا حال السلف فكيف بحالنا
                والواحد منا لا يساوي شراك نعل أحدهم
                فنسأل الله أن يغفر لنا تقصيرنا وعجزنا
                إنه بكل جميلٍ كفيل
                وهو حسبنا ونعم الوكيل

                التعديل الأخير تم بواسطة كريمه بركات; الساعة 27-06-2015, 07:10 PM. سبب آخر: تعديلات املائيه وحذف جمل مكرره
                قال الإمام الألباني رحمه الله:
                الطريق إلى الله طويل
                ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
                وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
                ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


                قال أبو المعالي الجويني:
                أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
                سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
                ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
                وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

                تعليق


                • #23
                  رد: سلسلة المقالات الرمضانية


                  أعانكم الله
                  جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم

                  يا الله
                  علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                  تعليق


                  • #24
                    رد: سلسلة المقالات الرمضانية


                    (المرأة المسلمة في رمضان)

                    بسم الله
                    والحمد لله
                    والصلاة والسلام على رسول الله
                    وبعد
                    فقد درجت عادة نساء المسلمين على الإهتمام بالطعام والشراب في رمضان
                    فمن كانت منهن مطيعةً لله قصرت
                    ومن كانت مقصرةً زادت تقصيراً
                    وإن المتأمل في حال نساء المسلمين في هذا الزمان يجدهن قد فرطن كثيراً
                    فهن يتنقلن بين شاشات التلفاز ومواقع التواصل
                    وتهجر إحداهن مصحفها وتترك سعادة قلبها
                    وتسير خلف دعاوى المغربين العرب من الليبراليين والعلمانيين قاتلهم الله أجمعين
                    فقد أفسدوا علينا بيوتنا بقنواتهم ومواقعهم
                    فصرنا مثلهم نقلدهم في كل شيء

                    وحرروا المرأة المسلمة أو كادوا من عبادة ربها وخالقها ورازقها
                    فرأينا عجباً وسمعنا عن ما هو أعجب
                    ويا ليت ذلك ينقطع عنا في رمضان
                    بل إن بعض البيوت تزداد ظلمةً فوق ظلمتها حيث برامج تافهة
                    ومسلسلاتٌ وقحة
                    ولا حول ولا قوة إلا بالله
                    وكم من الثواب يضيع على الأخت المسلمة في رمضان
                    حيث لا قرآن ولا تراويح ولا حتى نيةٌ صالحةٌ في إعداد طعام بيتها
                    فهذا حالنا لا يخفى
                    وعلاجه أيضاً لا يخفى
                    علاجه أن تعود المرأة إلى رشدها
                    وأن تقتدي بأمهات المؤمنين
                    ففي سيرتهن العفاف والطهر والنقاء...

                    أختاه دونكِ حاجزٌ وستارُ
                    ولديكِ من صدق اليقين شعارُ
                    لا تستجيبي للدعاوى إنها
                    كذبٌ وفيها للظنون مثارُ
                    إعلام هذا العصر شرٌ ظاهرٌ
                    فعلى يديه تزور الأخبارُ
                    وعلى يديه تشاع كل رذيلةٍ
                    وعلى يديه تحطم الأسوارُ
                    إن البناء وإن تزامق واعتلى
                    ما لم يشيد بالتقى ينهارُ
                    التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 30-06-2015, 06:57 PM.
                    قال الإمام الألباني رحمه الله:
                    الطريق إلى الله طويل
                    ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
                    وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
                    ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


                    قال أبو المعالي الجويني:
                    أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
                    سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
                    ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
                    وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

                    تعليق


                    • #25
                      رد: سلسلة المقالات الرمضانية


                      (لا تقولوا: مضى, ويمضي, وسيمضي.

                      الحمد لله
                      والصلاة والسلام على رسول الله
                      أما بعد
                      فكما عودنا رمضان أنه يمضي كما يمضي البرق
                      وما يزيده سرعةً عدنا لأيامه
                      فنحن نعد الأيام عداً ونحسب أنفسنا في ذلك محقين
                      بل نحن مخطئون
                      نجد الناس يعدون أيامه كأنهم يتمنون مرورها ليعودوا لسابق عهدهم من العصيان والظلم لأنفسهم
                      فيحسِبون كم مضى وكم بقي
                      وما درى هؤلاء أن السلف كانوا يتمنون أن يكون العام كله رمضان
                      فانظر إلى الفرق بين السلف والخلف
                      سلفٌ يتمنون بقاءه
                      وخلفٌ يرجون ذهابه

                      لأن قلوبهم ليست متعلقةً بالله رب العالمين
                      ووالله لو كانت قلوبهم متعلقةً بالله رب العالمين لوفقهم واجتباهم واصطفاهم
                      ولكنه حب الدنيا حين يسيطر على القلوب
                      فيتقاطع الناس من أجلها
                      ويأكل القوي منهم الضعيف
                      وكأنهم كالأنعام تفترس ما هو أضعف منها
                      بل والله تجد الأرحام تنقطع
                      والأعراض تنتهك
                      والأنفس تزهق
                      ذلك كله لأجل عرضٍ من الدنيا زائل
                      ولو علموا حقيقة هذه الدنيا لما تكالبوا عليها
                      روى الإمام مسلمٌ في صحيحه من حديث المستورد ابن شداد رضي الله عنه
                      أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
                      لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء
                      ولمسلمٍ أيضاً من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
                      إن الدنيا حلوةٌ خضرة
                      وإن الله مستخلفكم فيها فناظرٌ كيف تعملون
                      فاتقوا الدنيا واتقوا النساء
                      فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء

                      بل قد يفقد الواحد من الدعاة أخاه من أجل الألقاب والأسماء الزائلة
                      فهذا حالنا لا يخفى
                      فبالله كيف نتلذذ بالعبادة كما كان يتلذذ السلف؟!
                      إذا أردنا التلذذ بالعبادة والتمتع بها
                      فل نطهر قلوبنا من الأضغان والأحقاد
                      والله يتولى السرائر
                      التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 30-06-2015, 06:58 PM.
                      قال الإمام الألباني رحمه الله:
                      الطريق إلى الله طويل
                      ونحن نمضي فيه كالسلحفاء
                      وليست الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق
                      ولكن الغاية أن نموت على الطريق...


                      قال أبو المعالي الجويني:
                      أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ
                      سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
                      ذكاءٌ وحرصٌ وافتقارٌ وغربةٌ
                      وتلقين أستاذٍ وطول زمانِ

                      تعليق


                      • #26
                        رد: سلسلة المقالات الرمضانية

                        جـزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم

                        تعليق

                        يعمل...
                        X