عن زيد بن أسلم قال / دخلت على أبى دجانه وهو مريض وكان وجهه يتهلل .
فقيل: ما لوجهك يتهلل ؟ فقال : ما من عملى شىء أوثق من اثنتين : أما أحدهما فكنت لا أتكلم فيما لايعنينى ، وأما الأخرى : فكان قلبى للمسلمين سليما "
{ الجامع لابن وهب 352/1 والطبقات الكبرى لابن سعد 557/3}
فقيل: ما لوجهك يتهلل ؟ فقال : ما من عملى شىء أوثق من اثنتين : أما أحدهما فكنت لا أتكلم فيما لايعنينى ، وأما الأخرى : فكان قلبى للمسلمين سليما "
{ الجامع لابن وهب 352/1 والطبقات الكبرى لابن سعد 557/3}
تعليق