إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حاجه فعلا تغيظ !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حاجه فعلا تغيظ !

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    اولا : هذا المقال كتبه الدكتور خالد منتصر الذى اعتبره بهدذا المقال بين لنا مدى علمانيته الواضحه فليس غريبا علينا هذا فهو الذى طالب بتدريس الجنس فى المدارس المصريه المسلمه وانا لله وانا اليه راجعون
    واليكم المقال:
    أدعو من الله ومن كل قلبى أن يتم شفاء الداعية الإسلامى الشهير، الملقب بأكبر محدثى الأرض، من مضاعفات مرض السكر، ولكنى بنفس الاخلاص ونفس الحماس أدعو له بالشفاء من مرض أخطر وهو العنصرية الطائفية وكراهية العقائد الأخرى، فقد دارت الأيام واحتاج الشيخ الجليل والداعية الشهير أن يسافر إلى ألمانيا التى كان يطلق عليها ديار الشرك لضبط السكر.
    لم يستخدم الحجامة التى تروج لها قناته بأنها تشفى ٨٠ مرضاً من بينها السكر، ولم يشفه العسل ولم تنفع معه حبة البركة أو بول الناقة، ولكنه عندما أراد أن يعالج نفسه بجد طار إلى ألمانيا حيث أنقذه طبيب ألمانى كافر مارق فاسق من عقيدة أخرى، وتعامل معه مستشفى الكفار بمنتهى الأمانة ويقظة الضمير وقمة المهارة الطبية والعلمية.
    المدهش أن الداعية على موقعه الإلكترونى يشكر الأطباء الألمان المسلمين فقط!، وهذا سلوك عجيب ومريب وغريب، ويهتم أيضاً بإذاعة أخبار الشباب الأوروبى الذين ينطقون بالشهادتين بعد سماع محاضراته فى بروكسل وبون وهولندا، أخبار البكاء والدموع والصراخ أثناء محاضراته، كل هذا مفهوم من منطلق الحرية التى يتمتعون بها فى أوروبا لاعتناق أى دين،
    فهناك نفس العدد أيضاً ينجذب إلى البوذية أو عبادة الهرم أو القمر، هم لديهم هذه الحرية وهذه القدرة على الاختيار، وحريتهم تلك كانت موازية لتقدمهم الرهيب فى العلم الذى سمح لهم باستقبال حالات مرضية مستعصية مثل حالة الداعية، لم يسألوا ما هى ديانتها أو جنسيتها؟!.
    كل خطب الداعية، سواء على الفضائيات الدينية أو على النت، هجوم على المسيحيين واليهود، وتحذير من مخططات النصارى لضرب الإسلام، وعندما دخل أكبر المستشفيات الكافرة فى ألمانيا، ومن داخل السويت الفاخر الذى أقام فيه ليعالجه البروفيسور الألمانى المشرك، لم يجذبه التقدم العلمى هناك، لم يسأل نفسه لماذا وصل التقدم لهذا المستوى من الإبهار، ولماذا وصل الضمير عندهم لهذه الدرجة من الرقى والشفافية والصدق؟!،
    لم يفكر فى أن يستغل أموال مريديه وأتباعه فى إنشاء مستشفيات هنا على هذا المستوى، بل كان الوسواس الذى شغله هو كيف يدخل الأطباء والممرضات الألمان فى دين الإسلام؟!، وفسر لنا تقدمهم بأن الله يسخّرهم لمصلحتنا وخدمتنا!!،
    هل هذا هو الحل؟، هل هذا كل ما يؤرقك؟، لم تسأل نفسك لماذا كان عندنا الرازى وابن سينا وابن النفيس وابن البيطار الذين تعلم منهم الألمان والعالم كله الطب والصيدلة؟!، كان عندنا هؤلاء عندما كانت لدينا حرية فكرية وقدرة فذة على استيعاب الآخر وفهمه وترجمة كتبه ونقل علمه مثلما فعلت بغداد مع أثينا، ولن يكون لدينا نسل من أحفادهم لأن خطابنا أصبح عنصرياً مقيتاً كريهاً مقززاً، يرفضه العالم ويرفضنا معه.
    أدعو الله أن تراجع خطابك الدينى بعد هذه المحنة الربانية والمنحة الألمانية.

    طبعا انتم ترون ما مدى الحقد الدفين لهذا الشخص على شيخنا الفاضل ولهذا اقول حسبنا الله ونعم الوكيل

  • #2
    رد: حاجه فعلا تغيظ !

    هذا الكاتب أعرفه منذ قرابة عام وكل كتاباته ضد الاسلام فأسأل الله له الهداية

    تعليق


    • #3
      رد: حاجه فعلا تغيظ !

      كتب المدعو خالد منتصر مقالا بجريدة المصري اليوم بتاريخ 13 يونيو الحالي بعنوان (ضبط السكر بديار الكفر) ينال فيه من الشيخ أبي إسحاق وقد تناقل هذا المقال عدد من المواقع المختلفة فرأيت لزاماً أن أرد عليه
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
      يأبى الله إلا أن يحترق قلب كل كاره لدينه حريقاً في الدنيا كما في الآخرة "وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً" , فينغص عليهم عيشهم بتغيظهم من أهل الإيمان وتجرعهم مرارة الحسرة حين يرون انعطاف الناس إلى العلماء وتآلف قلوبهم حولهم, فيحترقون بدائهم, وتفضح ألسنتهم ما تكن قلوبهم, ليشهد الله عليهم الدنيا وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
      وقد أظهر الله هذا التغيظ على لسان طبيب الأمراض الجلدية الفاشل المدعو خالد منتصر, فأحرق قلبه أن يرى هذه الجموع الهائلة من المسلمين في أوروبا يلتفون حول الشيخ أبي إسحاق ويسعون إلى مجالسه, يستمعون وينصتون ويتدبرون, كل يحاول أن يفهم, ومن كان كافراً أسلم.
      فأما (شيخنا ابى اسحاق ) , فكما عهدناه, من أحفظ الناس لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم, وأوعاهم لتصانيفها, وأقربهم منها دلاً وسمتاً.
      وأما طبيب الجلود الفاشل فلم يجد للشيخ إلا أن يرميه بدائه. ألا تراه يدعو للشيخ أن يشفيه الله من مرض العنصرية الطائفية وكراهية العقائد الأخرى.
      فأما العنصرية فهي ألصق به, ألا تراه كيف يمج فمه كراهية لكل من دعا إلى الله واستن بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, وأما كراهية العقائد الأخرى, فكيف يرى نفسه مسلماً من لم يحب الإيمان ويكره الكفر؟
      بلى والله, إننا لنشهد الله تعالى وملائكته وجميع خلقه, أننا نحب الإيمان به وحده , ونكره الكفر به سبحانه. أو يكون مسلماً من لم ير هذا؟ غير أن بغض هؤلاء لأهل الإيمان أظهر وأكثر.
      وأما سفر الشيخ إلى ديار الكفر فضرورة. ولعل أطباء الأمراض الجلدية الذين تركوا المهنة منذ سنين لم يصل إلى سمعهم التطور في علاج مرض السكر في الآونة الأخيرة.
      وتغيظ أعداء الله الحجامة. إن قلت لهم هناك علاج في الصين بالإبر قالوا نعم.. علم عظيم, وإن ذكرت الحجامة قالوا أساطير الأولين. والعلم الآن يشهد أنهما من مشكاة واحدة, غير أن الحجامة أقوى بعشر مرات, و استخدامها امتثالاً لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حسبما جاءت به الصحاح من الأحاديث أمثل هديا, وأحسن فعلاً. لكنها ليست لكل شيء
      وأما العسل, فالشيخ أعلم بكتاب الله تعالى من هذا الرجل. قد علمنا أن الله قال (فيه شفاء للناس) ولم يقل (فيه الشفاء للناس).
      وأما الحبة السوداء فهي خلق من خلق الله تعالى, أودع فيها من المواد الطبية ما تعج به الكتب, فإن أحسنت الإفادة منها أصبت ما جاء فيها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (شفاء من كل داء), وإن لم تحسن هذه الإفادة أصابك السام, وفوق كل ذي علم عليم.
      وأما أبوال الإبل, فقد أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعراب ليشربوا منها فشفاهم الله بها من داء في بطونهم. فما لها وما لمرض السكر؟ أما أنا فأشهد أني قد رأيت من شفاهم الله من أدواء عظيمة ولم يكونوا قد جاوزوا شرب أبوال الإبل وألبانها.
      ثم يخلط هذا الرجل الألفاظ حين يقول عن الطبيب الألماني الكافر أنه (مارق فاسق من عقيدة أخرى), ولربما ترون أن تداعي الألفاظ هذا هو من قبيل الترصيع الأدبي. أما نحن فنعلم أنه ليس بعد الكفر ذنب. غير أننا ندرك فيما تبع هذا الوصف من الألفاظ إحساس كاتبهم بأنه إنما يتكلم عن نفسه, وما تداعي الألفاظ هذا إلا كتنفيس مكروب عن همه, وإحساسه بمرارة العزلة. فهو أدرى الناس بمروقه وفسقه وإتباعه لعقائد أخرى.
      ثم يصف هذا الرجل مستشفى الكفار بالأمانة ويقظة الضمير وقمة المهارة الطبية والعلمية.
      ولنا هنا وقفتان:
      الوقفة الأولى: تساؤل بريء... ألم يدفع الشيخ تكاليف علاجه؟ أليس مبدأ هؤلاء الذين يعرفهم القاصي والداني أن من جاءك يدفع … فلست عنه تلهى.
      والوقفة الثانية: لم لا يزال هذا الإحساس بالدونية ملازماً لكل من سار في طريق الغرب وتبع سيرتهم, فلا يرعوي حتى يدخل خلفهم جحر الضب.
      أكثر ما يضعف الإنسان أن يرى نفسه ضعيفاً, ويزداد ذله كلما زاد احتقاراً لنفسه إلى جوار غيره. وهي عادة المستغربين من أبناء هذه الأمة منذ نهايات القرن التاسع عشر إلى الآن ، سبحان الله ولم أرى فى عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام . ولأن هذا الداء معدٍ, فقد انتقل منهم حتى يكاد يفتك بسائر الجسد, لولا حفظ الله لرجال ينفون عن هذه الأمة الخبث, ولا نرى شيخنا أبى إسحاق إلا منهم.
      نعم.. يريد الرجل ألا تذاع أخبار الشباب الأوروبي الذي يسلم, إذ هو يعلم أن زيادة العدد هي مزيد تثبيت, لكنه يسارع فيقول لك لا لا, لا تفرح فهناك نفس العدد أيضاُ ينجذب إلى البوذية أو عبادة الهرم أو القمر. غير أن الأرقام تكذب زعمه.
      هذا الدعي الذي فقد هويته وانجرف خلف من كفر بالله يسير معهم حيث ساروا ويبيت معهم حيث باتوا ويحب ما أحبوا ويكره ما يكرهون – ودين الله وأولياؤه مما يكرهون – يريد من شيخنا ألا يحذر المسلمين من كيد الكافرين ومن خططهم لضرب الإسلام والمسلمين, و يريده أن ينبهر مثله بما يراه من رقي وشفافية وصدق.
      هذه اللفظات الثلاث الأخيرة ذوات مغزى ً عظيم, ولا نجد مجالاً لاستفاضة الحديث فيها لنثبت أي الطرفين أحق بحقها من الآخر. غير أني أجتزئ بمصطلح الشفافية ليعلم القارئ مبدأه ومنتهاه.
      فالشفافية – ولعلها صدمة للكثيرين- نشأت في البلاد الأوروبية لتبرير السرقة. كان هذا مع نشأة المصارف في القرن السابع عشر وما حوله, إذ كان الناس يضعون أموالهم الذهبية عند تجار الذهب في خزائنهم ويأخذون بها صكوكاً تثبت حقهم. فاستغل تجار الذهب أموال الناس وصاروا يدفعون صكوكاً لكل من يطلب منهم قرضاً مقابل ربا دون أن يكون لديهم من الذهب ما يكفي. ثم لما علم الناس بما يفعله تجار الذهب لم يعترضوا بل وافقوا على أن يقوم تجار الذهب بالإقراض من أموالهم بصكوك مقابل ربا لكليهما. وكانت هذه نشأة البنوك والعملات الورقية.
      واستوجب هذا النظام على المصارف أن تنشر ميزانياتها على الملأ ليختاروا المصرف الذي يضعون نقودهم فيه. إذ إن غياب المعلومات في هذا النظام الربوي يؤدي بلا شك إلى خسائر هائلة. من أجل ذلك نشأت الشفافية.
      طبعاً سيقولون عنا: هؤلاء ضد الشفافية.. أما نحن فنقول إننا مع الصدق والصدق كله. إذ إن المؤمن لا يكذب.
      ثم اعتبر هذا الرجل أن انشغال الشيخ بدخول الألمان في الإسلام هو وسواس. وللقارئ الحكم في أيهما أصاب منه الوسواس الخناس حتى لم ير لله تصرفاً في ملكه, يسخر من يشاء لمن يشاء.
      ثم الكذب الصراح..
      هو يقول إن الرازي وابن سينا وابن النفيس وابن البيطار لن يكون لدينا نسل من أحفادهم لأن خطابنا أصبح عنصرياً بغيضاً مقيتاً كريهاً مقززاً يرفضه العالم ويرفضنا معه.
      فأما هذا فلا.. غير أن الذل والهوان ملازمان لمن أقعده الانبهار بمن انتصر عليه. وأما خطاب الإسلام فلم يكن مقززاً أبداً ولن يكون. وإنما الممقوت من مقته الله. نعوذ بالله من المقت.
      اللهم اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا واجعل هذه السطور زاداً لحسن القدوم عليك ورد كيد عدونا في نحره.
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      شبكة طريق السلف



      تعليق


      • #4
        رد: حاجه فعلا تغيظ !

        الله المستعان
        اتعلم ان هذا الكلام الذى كتبه هذا هو ما رفع ضغط الدم عندى والسكر
        اوهل هذ مسلم ؟
        الم يقرا ابدا فى كتاب ديننا ان الدين عند الله الاسلام ؟
        يهاجم ائمه الامه بهذه الطريقه وتقولون او ويقولون انه مشهور
        الله المستعان
        انتم لا تعلمون ما فعلته بى هذه الكلمات
        حقا الكلمه التى قيلت تكلم حتى اراك
        فمن الناس من اذا تكلم سقطت عنه ثيابه ومنهم من اذا تكلم احترمه الجميع ومنهم بانت حقارته وقله ادبه ودينه من كلامه
        رب اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وادبنا بادب الاسلام
        الم يسمع قول حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم انا بعثت لاتمم مكارم الاخلام
        وا انا زعيم لبيت فى اعلى الجنه لمن حسن خلقه
        رب انصر من ينشرون دينك بالحق ودافع عنهم
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]اسرت قريشا مسلما[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] فمضى بلا وجل الى السياف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]سالوه هل يرضيك انك سالما [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ولك النبى فدى من الاتلاف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]فاجاب كلا لا سلمت من الردى [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
        [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ويصاب انف محمد برداف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]

        تعليق


        • #5
          رد: حاجه فعلا تغيظ !

          ابسط ما نقوله كما قلت حسبنا الله ونعم الوكيل فالله يكفينا فى هذا المخلوق الحاقد

          تعليق


          • #6
            رد: حاجه فعلا تغيظ !

            هذا الدعى علمانى محض يكره كل ماله علاقة بالدين حتى لو كان الخطاب نصرانيا فتراه ينافح عن العلمانيه ويقاتل من أجله ففى مقاله بالمصرى اليوم بتاريخ28 6 كان يرد على شنودة لقوله أن الكوليرا عقاب من الله ولم ينس أن يتكلم ويلمز علماء المسلمين حول حادثة تسونامى

            تعليق


            • #7
              رد: حاجه فعلا تغيظ !

              والله هذا المنهزم تظن انه من اعداء المسلمين وانه ليس من المسلمين
              فمثله لا يوخذ بكلامه جاهل يتكلم فى امر عالم
              نسال الله لنا وله الهدايه
              انى احبكم فى الله
              اسالكم الدعاء بالهداية

              تعليق


              • #8
                رد: حاجه فعلا تغيظ !

                لم يفكر فى أن يستغل أموال مريديه وأتباعه فى إنشاء مستشفيات هنا على هذا المستوى، بل كان الوسواس الذى شغله هو كيف يدخل الأطباء والممرضات الألمان فى دين الإسلام؟

                هذا اكتر جزء استغربتة فى هذا المقال ,,, الغريب ان هذا الكلام يدل على مدى حرص شيخنا وهو فى اشد مراحل المرض شفاه الله وعافاة كان حريص على الدعوة

                يعنى هذا الكاتب بدل ما كان يريد يهاجم الشيخ صار يمدح فيه بدون قصد طبعا ,,
                راقب نفسك في الخلوات..
                إنَّ الإيمان لا يظهر ؛ في صلاة ركعتين ، أو صيام نهار ..
                بل يظهر ؛؛ في مجاهدة النفس و الهوى ..



                تعليق

                يعمل...
                X