إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::*:: تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين ::*:: اعداد ---> فريق معا للجنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::*:: تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين ::*:: اعداد ---> فريق معا للجنة



    اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله
    واليك يرجع الأمر كله علانيته وسره
    لبيك وسعديك والخير كله بين يديك
    ثم أما بعد
    والذى فلق الحبه وبرأ النسمة انى احبكم فى الله
    احبابى يا من لله تعبدون
    واليه فى الاسحار تضرعون
    ولرضاه طالبون
    حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
    نلتقى اليوم
    كما تعودنا دائما وابدا
    مع ملف كامل يتعلق بحدث وامر من الامور البدعية التى يلهث وراءها
    شباب وفتيات المسلمين قبل غيرهم من اهل الباطل والكفر
    وللاسف الشديد بات هذا اليوم
    يوما تاريخيا فى مصرنا الغالية وفى معظم البلاد الاسلامية
    واسأل الله ان يخلصنا من هذا الفيرس الخطير
    الذى بات ينهش فى عضد الأمة
    ملف اليوم أحبابى يحمل عنوان اخترته له الا وهو

    تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين

    احبابى الكرام يا من منّ الله عليكم بنطق الشهادتين
    يا من منّ الله عليكم باتباع الرحمة المهداة والنعمة المسداة
    محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه
    الآن وكما تعلمون نرى الشوارع قد تزينت
    واصطبغت باللون الاحمر وبات كل من على وجه البسيطة
    الا من رحم ربى
    يترتدى الملابس الحمراء ويشترى الهدايا التى اتشحت بهذا اللون كذلك
    احتفاء واحتفالا بما سماه اعداء الاسلام
    بيوم الفالنتين
    وفى هذا الملف ان شاء الله
    نتحدث معكم عن هذا اليوم بدءا بالحديث عمن ابتدعه
    من قديم الزمان ولنعلم جميعا حكم الشرع فى هذا اليوم





    والان ابدأ معكم ضربة البدء
    وتقدمة قصيرة عن هذا اليوم فأقول بحول الله وقوته

    يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا، وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي، ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى.
    جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى "لوبركيليا" في 15 شباط من كل عام، وفيه عادات وطقوس وثنية، حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة، كي تحمي مراعيهم من الذئاب، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع، حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 شباط في روما في القرن الثالث الميلادي.
    وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس فالنتاين تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن فالنتاين رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 شباط عام 270 ميلادي ليلة 15 شباط عيد لوبركيليا، ومن يومها أطلق عليه لقب" قديس".
    وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 شباط اسمه عيد القديس فالنتاين إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور كيوبيد الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!

    وبعد ان عرَّفنا بالقديس فلنتاين
    وبدعته الشهيرة
    والتى شاء الله جل وعلا ان يكون من اهل الاسلام شباب وفتيات
    يستكملون مسيرة هذا القس - عليه لعنة الله -
    ويحتفلون بيوم رحيله
    نعرض عليكم الملفات والصوتيات التالية
    علّها تكون كافية لتبصرة المسلمين بهذا اليوم




    أولا : الفتاوى

    فتوى : حكم الاحتفال بعيد الحب من موقع الإسلام سؤال وجواب

    فتوى : اللجنة الدائمة في عيد الحب

    فتوى : الاحتفال بعيد الحب للشيخ ابن عثيمين رحمه الله

    فتوى : حكم الاحتفال بعيد الحب مشابهة بالكفار للشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي




    ثانيا: المقالات و المطويات والأوراق الدعوية


    مقال : فبراير عيد الحب "فالنتاين"... ما مسؤوليتك؟!

    مقال : احذروا عيد الحب.. الفالنتاين ؟!!

    مقال : 10 همسات حول عيد الحب

    مقال : لسنا بحاجه الى عيد الحب

    مقال : لماذا تحرمون عيد الحب؟

    مطوية : عيد الحب !!

    ورقة : عيد الحب (فالنتاين) !!





    ثالثا : المقاطع الصوتية

    عيد الحب !! للشيخ : أبو إسحاق الحويني



    رابعا: التصميمات الدعوية























    واخيرا اقول لكم
    الا تؤمنون بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    قد بلّغ رسالة ربه جل وعلا
    ألا تؤمنون بأنه لا ينطق عن الهوى
    ألا تؤمنون بأنه وحى يوحى
    ارى السنتكم تتحرك بالاجابة وتقول بأعلى صوت لديكم
    نؤمن ورب الكعبه
    وانا احسبكم على خير والله حسيبكم
    واختم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم وآية من كتاب الله العزيز

    أما الحديث فنقرأ سويا السطور القادمه
    حدثنا موسى بن إسماعيل ثنا حماد بن حميد عن أنس قال :
    " قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال :
    ماهذا اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما فى الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما يوم الأضحى ويوم الفطر " صححه الألبانى

    أما الأية فهى قول الله تبارك وتعالى
    {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً}المائدة3

    الشاهد احبابى من الآية والحديث
    ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبلغنا بأن هناك عيد يسمى
    عيد الحب - كما يزعم البعض -

    واسال الله جل وعلا ان تكون رسالتنا قد وصلت الى قلوبكم
    فالله يشهد انها نابعة من قلوب تحبكم فى الله
    وتخاف عليكم عذاب يوم عظيم


    اعداد
    فريق معا للجنة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو السائب المصرى; الساعة 14-02-2010, 02:41 AM.

  • #2
    رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق " معا للجنة "






    .:: الفتاوى ::.

    >> فتوى : حكم الاحتفال بعيد الحب من موقع الإسلام سؤال وجواب <<

    >> فتوى : اللجنة الدائمة في عيد الحب <<

    >> فتوى : الاحتفال بعيد الحب للشيخ ابن عثيمين رحمه الله <<

    >> فتوى : حكم الاحتفال بعيد الحب مشابهة بالكفار للشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي <<




    .:: المقالات المطويات والأوراق الدعوية ::.

    مقال : فبراير عيد الحب "فالنتاين"... ما مسؤوليتك؟!

    مقال : احذروا عيد الحب.. الفالنتاين ؟!!

    مقال : لماذا تحرمون عيد الحب؟

    مطوية : عيد الحب !!

    ورقة : عيد الحب (فالنتاين) !!




    .:: المقاطع الصوتية ::.

    >> عيد الحب !! للشيخ : أبو إسحاق الحويني <<

    >> عيد الحب !! للشيخ : نبيل بن علي العوضي <<

    >> أخطار عيد الحب !! للشيخ : محمد المنجد <<

    >> عيد الحب وحقيقة فالنتين !! للشيخ : محمود عبد الحميد <<

    >> عيد الحب .. القصة والحقيقة !! للشيخ : خالد بن عبد الرحمن الشايع <<




    .:: التصميمات الدعوية ::.

















    وتجدون المزيد من التصاميم هنا








    تعليق


    • #3
      رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

      جزاك الله خيرا اخى الحبيب
      فى انتظار باقى الاحباب
      (^_^)

      تعليق


      • #4
        رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

        ماشاء الله عليك يا حبيب رائع بس انا مش ها شارك هنا انا ها شارك فى فريقى ^_^
        { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
        سورة الرعد الآية 17

        تعليق


        • #5
          رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

          المشاركة الأصلية بواسطة m_s_a مشاهدة المشاركة
          ماشاء الله عليك يا حبيب رائع بس انا مش ها شارك هنا انا ها شارك فى فريقى ^_^

          حيا الله الحبيب الغالى
          اهلا بك ياحبيب
          هنا وهناك واحد
          (^_^)

          تعليق


          • #6
            رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

            عيد الحب "فالنتاين"



            إن العيد مناسبة سعيدة ترفرف معها القلوب في حدائق البهجة والسرور، فهو رمز الفرح والحبور ويحلو فيه ما لا يحلو في غيرهمن بسط النفس وترويح البدن، والنفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة، ورعاية لهذا الميل النفسي فقد جاءت شريعة الإسلام بمشروعية عيدي الفطر والأضحى؛ عيدين مشروعين في العام، وشرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس، كما شرع للناس عيدا أسبوعيا وذلك يوم الجمعة، وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية.




            وإذا التفتنا إلى ما عند الأمم الأخرى من الأعياد؛ فسنجد أن عندهم من الأعياد الشيء الكثير، فلكل مناسبة قومية عيد، ولكل فصل من فصول العام عيد، وللأم عيد وللعمال عيد وللزراعات عيد وهكذا، حتى يوشك ألا يوجد شهر إلا وفيه عيد خاص، وكل ذلك من ابتداعاتهم ووضعهم، قال الله تعالى: {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ} [الحديد: 27]، ولهذا فإن مواعيدها تغيرت على مر السنين بحسب الأهواء السياسية والاجتماعية، ويقترن بها من الطقوس والعادات وأنواع اللهو ما يطول سرده، كما تذكر ذلك عنهم بالتفصيل الكتب المتخصصة.



            ومن غرائب الأعياد في العالم اليوم أعياد الوثنيين أهل الكتاب من اليهود والنصارى والتي تنسب إلى آلهتهم وأحبارهم ورهبانهم، كعيد القديس (برثلوميو)، وعيد القديس (ميكائيل) وعيد القديس (اندراوس) وعيد القديس (فالنتاين) وهكذا، ويصاحب أعيادهم هذه مظاهر عديدة كتزيين البيوت، وإيقاد الشموع، والذهاب للكنيسة، وصناعة الحلوى الخاصة، والأغاني المخصصة للعيد بترانيم محددة، وصناعة الأكاليل المضاءة، وغير ذلك.



            ثم صار من عادات الأمم الأخرى من غير المسلمين إن يقيموا عيداً سنوياً لكل شخص يتوافق مع يوم مولده، بحيث يدعى الأصدقاء ويصنع الطعام الخاص وتضاء شموع بعدد سني الشخص المحتفل به، بآخر ما هنالك، وقد قلدهم بعض المسلمين في هذا الابتداع!!.



            وبعد ما تقدمت الإشارة إليه من تلك الأعياد لدى الأمم، فمن نافلة القول أن يتأكد المسلم أن أكمل الهدي وأفضل الشرع هو ما جاء به خاتم الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قال الله سبحانه: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3]، كما إن جميع ما لدى الأمم الأخرى من تلك الأعياد بدعة وضلالة، فوق ما عندهم من الكفر بالله، قال الله تعالى: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران: 85].



            ولأهمية هذه المسألة وضرورة العناية بها ـ أعني ما تسرب إلى المسلمين من أعياد الكفار ومناسباتهم التي ينسبونها لدينهم ـ فقد كانت عناية الشرع بهذا الأمر بليغة ومؤكدة، فإن الله وصف عباده المؤمنين بمجانبة الكفار في أعيادهم وذلك قوله سبحانه: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ} [الفرقان: 72]؛ فالمراد بالزور ـ الذي لا يشهده عباد الله المؤمنون ـ في هذه الآية هو: أعياد الكفار. ثم إن الله شرع لعباده المؤمنين من الأعياد ما يستغنون به عن تقليد غيرهم، فقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: «قد أبدلكم الله تعالى بهما خيرا منهما: يوم الفطر والأضحى».



            قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله ـ : "واستنبط منه كراهة الفرح في أعياد المشركين والتشبه بهم".



            ولا يجوز للمسلمين البتة التشبه بغيرهم من أهل الملل الأخرى بالاحتفال أو المشاركة أو التهنئة في أعيادهم والتي منها على سبيل المثال لا الحصر: عيد رأس السنة، عيد الكريسماس، عيد النيروز، عيد الحب، عيد الأم، عيد الميلاد، عيد الزواج.... الخ. لقوله صلى الله عليه وسلم: «من تشبه بقوم فهو منهم» [أخرجه أبو داود وصححه الألباني].



            وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن فئات ٍمن أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم، وذلك في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا يا رسول الله: اليهود والنصارى، قال: فمن؟!» [رواه البخاري].



            وفي حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك» [رواه الترمذي وحسنه الألباني].



            وقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر في الأزمنة الأخيرة في كثير من البلاد الإسلامية إذ اتبع كثير من المسلمين أعداء الله تعالى في كثير من عاداتهم وسلوكياتهم وقلدوهم في بعض شعائرهم، واحتفلوا بأعيادهم.




            ولنا أن نتوقف هاهنا مع عيد أخذه بعض المسلمين عن الكفار وقلدوهم فيه: ألا وهو ما يسمى (عيد الحب)، هكذا يسميه بعض المسلمين والكفار، وأما اسمه الأصلي فهو يوم أو عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE'S DAY) وقد حدده النصارى في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير من العام الإفرنجي، لعقيدة محددة عندهم ليس هذا محل سردها.



            وعيد الحب هذا انتشر في البلاد الإسلامية وعلا صيته بين أواسط الشباب عامة والمراهقين منهم خاصة ذكوراً وإناثاً، واقترن بشهر (فبراير) كلازمة من لوازمه، فهو عيد يدعو ظاهراً إلى المحبة والتواد والإخاء، وباطناً يدعو إلى الرذيلة والانسلاخ من الفضيلة، وإخراج الفتاة من عفتها وطهارتها وحيائها، إلى مستنقع من المعاصي والبعد عن الله سبحانه وتعالى، والتخلي عن مبادئ الإسلام الفاضلة، ويشجع على اختلاط الفتيان بالفتيات بل يدعو إلى أبعد من ذلك - إلى الشذوذ بين الجنسين وعندها تكون الكارثة ـ ومعلوم من دين الإسلام أن الله سبحانه وتعالى قد جعل لأمة محمد صلى الله عليه وسلم عيدين اثنين لا ثالث لهما هما عيد الأضحى وعيد الفطر.



            وما كان لنا أن نقف أو نلتفت لهذا العيد فهو من جملة عشرات الأعياد عندهم، ولكن لوجود من تأثر به من المسلمين والمسلمات كما سبق؛ فقد وجب أن يعرف إخواننا وأخواتنا ممن يحاول المشاركة فيه بقيامهم ببعض الطقوس الخاصة به، وهم لا يدرون أن هذا العيد وهو ما يسمى (عيد الحب) عيد ديني له ارتباط وثيق بعقيدة النصارى، وهم ـ أعني النصارى ـ متخبطون في نسبته هل هو من إرثهم، أو من إرث الرومان الذين كان لهم من الآلهة ما يشتهون، فجعلوا للحب إلاهاً على طريقتهم في الاعتداد بآلهة أخرى، كما لهم من الآلهة المزعومة للنور وللظلماء وللنبات وللأمطار وللبحار وللأنهار وهكذا.



            قصة عيد الحب وأصله:




            يعتبر عيد الحب (فالنتاين) من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا، وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي. ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى.




            جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى (لوبركيليا) في 15 فبراير من كل عام، وفيه عادات وطقوس وثنية؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة، كي تحمي مراعيهم من الذئاب، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.



            وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا) ، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".



            وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!، وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.



            هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.



            لماذا الحديث عن هذا العيد؟!



            لعل قائلاً يقول: إنكم بذلك تروجون لهذا اليوم الذي ربما لم يكن يعرفه الكثير؟!



            ولكن نقول لأخينا إن المتأمل في أحوال كثير من الشباب في هذا اليوم وكذلك الحركة التجارية والتهاني المتبادلة في هذا اليوم ليدرك مدى انتشار هذا الوباء وتلك العادة الجاهلية والبدعة المذمومة في بلاد الإسلام انتشار النار في الهشيم، وهي دعوة وراءها ما وراءها من أهداف أهل الشهوات وإشاعة الفحشاء والانحلال بين أبناء المسلمين تحت اسم الحب ونحوه.



            وكم من مشكلات وقعت أثناء هذا العيد المنكر واسألوا رجال الشرطة، وهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ورجال بوليس الآداب في بعض الدول العربية.



            لماذا لا نحتفل بهذا العيد؟!



            كثير ممن يحتفلون بهذا العيد من المسلمين لا يؤمنون بالأساطير والخرافات المنسوجة حوله سواء ما كان منها عند الرومان أو ما كان عند النصارى، وأكثر من يحتفلون به من المسلمين لا يعلمون عن هذه الأساطير شيئا، وإنما دفعهم إلى هذا الاحتفال تقليد لغيرهم أو شهوات ينالونها من جراء ذلك.




            وقد يقول بعض من يحتفل به من المسلمين: إن الإسلام دعا إلى المحبة والسلام، وعيد الحب مناسبة لنشر المحبة بين المسلمين فما المانع من الاحتفال به؟!



            ثم قد يقول قائل: أنتم هكذا تحرمون الحب، ونحن في هذا اليوم إنما نعبر عن مشاعرنا وعواطفنا وما المحذور في ذلك؟!



            وللإجابة نقول:



            أولاً: أن الأعياد في الإسلام عبادات تقرب إلى الله تعالى وهي من الشعائر الدينية العظيمة، وليس في الإسلام ما يطلق عليه عيد إلا عيد الجمعة وعيد الفطر وعيد الأضحى. والعبادات توقيفية، فليس لأحد من الناس أن يضع عيداً لم يشرعه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم. وبناءا عليه فان الاحتفال بعيد الحب أو بغيره من الأعياد المحدثة يعتبر ابتداعا في الدين وزيادة في الشريعة، واستدراكا على الشارع سبحانه وتعالى.



            ثانياً: أن الاحتفال بعيد الحب فيه تشبه بالرومان الوثنيين ثم بالنصارى الكتابيين فيما قلدوا فيه الرومان وليس هو من دينهم. وإذا كان يمنع من التشبه بالنصارى فيما هو من دينهم حقيقة إذا لم يكن من ديننا فكيف بما أحدثوه في دينهم وقلدوا فيه عباد الأوثان!!



            وعموم التشبه بالكفار - وثنيين كانوا أم كتابيين - محرم سواء كان التشبه بهم في عقائدهم وعباداتهم -وهو أشد خطرا- أم فيما اختصوا به من عباداتهم وأخلاقهم وسلوكياتهم، وقد تضافرت نصوص الكتاب والسنة وأقوال أهل العلم على التحذير من ذلك أشد التحذير.



            ثالثاً: من الخطأ الخلط بين ظاهر مسمى اليوم وحقيقة ما يريدون من ورائه؛ فالحب المقصود في هذا اليوم هو العشق والهيام واتخاذ الأخدان والمعروف عنه أنه يوم الإباحية والجنس عندهم بلا قيود أو حدود . . . وهؤلاء لا يتحدثون عن الحب الطاهر بين الرجل وزوجته والمرأة وزوجها. ثم إن التعبير عن المشاعر والعواطف لا يسَوِّغ للمسلم إحداث يوم يعظمه ويخصه من تلقاء نفسه بذلك، ويسميه عيداً أو يجعله كالعيد ـ إذ الأعياد من خصائص الأديان ـ فكيف وهو من أعياد الكفار؟!



            رابعاً: لا يوجد دين يحث أبناءه على التحابب والمودة والتآلف كدين الإسلام، وهذا في كل وقت وحين لا في يوم بعينه بل حث على إظهار العاطفة والحب في كل وقت كما قال عليه الصلاة والسلام: «إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه» [أبو داود 5124، والترمذي 2392، وهو صحيح]، وقال: «لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» [رواه مسلم].



            بل إن المسلم تمتد عاطفته لتشمل حتى الجمادات فهذا جبل أحد يقول عنه عليه الصلاة والسلام : «هذا أُحد، جبل يحبنا ونحبه» [البخاري 2889، ومسلم 1365].



            ثم إن الحب في الإسلام أعم وأشمل وأسمى من قصره على صورة واحدة وهي الحب بين الرجل والمرأة، بل هناك مجالات أشمل وأرحب وأسمى؟؛ فهناك حب الله تعالى وحب رسوله عليه السلام وصحابته وحب أهل الخير والصلاح وحب الدين ونصرته، وحب الشهادة في سبيل الله وهناك محاب كثيرة؛ فمن الخطأ والخطر إذن قصر هذا المعنى الواسع على هذا النوع من الحب.



            خامساً: أن المحبة المقصودة في هذا العيد منذ أن أحياه النصارى هي محبة العشق والغرام خارج إطار الزوجية.



            ونتيجتها:انتشار الزنى والفواحش، ولذلك حاربه رجال الدين النصراني في وقت من الأوقات وأبطلوه ثم أعيد مرة أخرى.



            وأكثر شباب المسلمين يحتفلون به لأجل الشهوات التي يحققها وليس اعتقادا بخرافات الرومان والنصارى فيه، ولكن ذلك لا ينفي عنهم صفة التشبه بالكفار في شيء من دينهم. وهذا فيه من الخطر على عقيدة المسلم ما فيه، وقد يوصل صاحبه إلي الكفر إذا توافرت شروطه وانتفت موانعه.



            ولا يجوز لمسلم أن يبني علاقات غرامية مع امرأة لا تحل له، وذلك بوابة الزنا الذي هو كبيرة من كبائر الذنوب.



            فمن احتفل بعيد الحب من شباب المسلمين، وكان قصده تحصيل بعض الشهوات أو إقامة علاقات مع امرأة لا تحل له، فقد قصد كبيرة من كبائر الذنوب، واتخذ وسيلة في الوصول إليها ما يعتبره العلماء كفرا وهو التشبه بالكفار في شعيرة من شعائرهم.



            مظاهر وشعائر في عيد الحب!!



            أن من الشعائر البشعة لهذا العيد عند الرومان ذبح كلب وعنزة ودهن شابين بدم الكلب والعنزة ثم غسل الدم باللبن… الخ؛ فهذا مما تنفر منه الفطر السوية ولا تقبله العقول الصحيحة. فكيف يحتفل من رزقه الله تعالى فطرة سوية، وأعطاه عقلا صحيحا، وهداه لدين حق بعيدٍ كانت تمارس فيه هذه الممارسات البشعة؟!




            من المظاهر والأمور التي يتعاطاها الكفار في الاحتفال بالعيد المذكور "عيد الحب" تأثرهم في لباسهم وما يتهادونه في ذلك اليوم من بطاقات، وبطاقات زهور، وورود باللون الأحمر الذي يرمز عندهم إلى مسلك منحرف محدد له صلته بالفحش، وهكذا الشأن في الحلوى والكعك وما يوضع عليها من مواد غذائية كل ذلك باللون الأحمر، ومن المظاهر الاحتفالية لديهم الكتابة على البطاقات بعبارات الغرام والهيام بين الشباب والفتيات، وكذا شراء تمثال أو دمية حمراء تمثل حيوان (الدب) وقد رسم عليه ما يمثل القلب، وكلمات الحب، ثم يباع بأسعار باهظة ليقدم كهدية ترمز للحب!!.



            ولأن تلك المظاهر التي تنتشر بخصوص عيد الحب يكون انتشارها بالدرجة الأولى في المدارس وبعض الكليات فقد تحدثت إحدى المعلمات عن هذه الظاهرة قائلة: لعل من مظاهر الاحتفال بهذا العيد مما لاحظته أنا شخصيا بين طالباتنا منها:



            1 ـ كل طالبة تتفق مع من (تحب) من صديقاتها بربط شريطة حمراء اللون في معصم اليد اليسرى.



            2 ـ لبس أي لباس أحمر اللون (بلوزة، بكلة شعر، حذاء.. الخ) وقد كان ذلك في غاية الوضوح العام الماضي لدرجة أننا ندخل الفصول فنجد أغلب الطالبات قد ارتدينه وكأنه زي رسمي.



            3 ـ البالونات الحمراء والمكتوب عليه (I Love you) وعادة يخرجنها آخر اليوم الدراسي وفي الساحة بعيدا عن أعين المعلمات.



            4 ـ نقش الأسماء والقلوب على اليدين والحروف الأولى من الأسماء.



            5 ـ انتشار الورود الحمراء بشكل كبير في هذا اليوم.



            الدواء المقترح لداء "عيد الحب":



            توافق الدواء مع طبيعة الداء يعمل على القضاء على وباء البدع، مع التأكيد على أن علاج هذا الوباء يستلزم نوعين من العلاجات:



            أولهما: العلاج الوقائي:



            والذي يهتم بتدبر الطرق الوقائية من نخر البدعة ويتم ذلك عن طريق تدعيم العقيدة الصحيحة في النفوس وتعظيم أمر الله والإذعان لحكم الشرع والوقوف عند حدوده، وهذا العلاج الوقائي يعد من أنجح الوسائل لقطع دابر البدعة بكافة صنوفها حيث تعرض البدع المحدثة على المسلمات العقدية في القلوب فترفضها بوازع إيماني قوي، ومن هذا العلاج البسيط نستخلص قاعدة هامة وهي: أن وجود العقيدة الصحيحة يتناسب عكسيا مع وجود البدع فكلما عمر القلب بعقيدة سليمة تقلصت فرص الإذعان للبدع، وكلما ميعت العقيدة في القلوب كان ذلك مدعاة لانتشار البدع وتمكنها.



            ثانيهما : العلاج الاستئصالي:



            ويبدأ هذا العلاج مع وجود تلك البدعة إذ تعد كوباء سرطاني لا علاج له إلا بالاستئصال بعد استنفاد كل أنواع العلاجات وسبل السيطرة على انتشار تلك البدع تعتمد على:



            1 - قيام وسائل الإعلام بدورها الفعال في توضيح ما يخدش العقيدة من محدثات البدع.



            2 - مراقبة الأسر لأبنائها وبناتها ورفض أية محاولة ولو عن - حسن نية - في الاحتفال بأعياد لم تشرع كأعياد الميلاد والأم والسنة والحب, الخ، من الأعياد البدعية التي أضافها الإنسان لما شرعه الله له من الأعياد الثلاث: الفطر، الأضحى، الجمعة.



            3 - لا بد من البيان لعامة الناس أن مجرد الاعتقاد بأن أي عيد لم يشرعه الله لا يؤثر على سلامة العقيدة هو الخطأ البين وهو خدش لصفائها فكيف بمن احتفل معهم وتساهل في نشر أعيادهم ومارس طقوسهم.. الخ، وإن سلامة النية لا تغني عن الوقوع في ذنب الابتداع.



            4 - الواقعية في عرض وشرح المناهج الدراسية وربطها بما فيه الطالب والطالبة ففي كل عصر بدعة ولكل جيل كبوة والثابتات الراسخات من الإيمانيات لا تتغير ولا تتبدل.



            5 - تدعيم الأمن العقدي يجب أن يكون الهدف الأسمى لمناهجنا وسياساتنا الإعلامية ويكون ذلك عن طريق نشر الثقافة الإسلامية وتقوية الصمود الذاتي في نفوس النشء وبحيث تكون قادرة على مجابهة محاولات التذويب أو الاختزال في صفحات التاريخ.



            6 - دعم ما تقوم به الحسبة من توعية لمن يحاول نشر هذه البدعة في مجتمعنا المحافظ وتدعيم إجراءات الحسبة في مصادرة أدوات الاحتفال بأمثال ذلك العيد فإن في ذلك ردعا لضعاف النفوس الذين يستسهلون نشر هذه البدع مقابل مكاسبهم المادية.




            منقول




            اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ

            وصلي اللهم وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي أله وأصحابة وأتباعة بإحسان الي يوم الدين


            والحمد لله رب العالمين.













            هديه رااااائعه...









            كأنك تقراء المصحف وهو بين يديك جزى الله من صمم هذا العمل خيرا ومن نشرة بين المسلمين



            افتح الرابط التالي






























            احبكم في الله
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو السائب المصرى; الساعة 11-02-2010, 03:34 AM. سبب آخر: رابط مشفر
            اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
            ............
            فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

            تعليق


            • #7
              رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

              حياك الله وبياك اخى الحبيب
              مقال رائع
              يلا الهمه يا شباب
              قدامكنا ليوم الجمعه الجاية
              وبعدين هنزل الموضوع الختامى
              واخد رأيكم فيه
              احبكم فى الله
              (^_^)

              تعليق


              • #8
                رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

                بارك الله فيك واثابك الجنة

                يا شباب الإسلام ...... يا فتيات الإسلام

                أدعوكم إلى الحب، الحب الدائم، حب ليس له يوم، بل حب كل يوم، أدعوكم إلى حب الله الواحد الأحد الرحمن الرحيم الفرد الصمد، فهو أسمى حب، لا تقابلوا نعمه بالمعاصي وجميله بالنكران، وتحتفلوا بعيد إله باطل، أدعوكم لحب رسوله وإتباع سنته، لا تشاركوا من سبوه أعيادهم، أدعوكم لحب المسلمين، ومشاركتهم في أحزانهم وهم يصرخون ويتألمون ويقتلون على يد من تحتفلون بأعيادهم، أدعوكم إلى حب الإسلام، وحمل هم الدين ونصرته والشريعة ورفعتها، أدعوكم إلى حب الأهل، إنها دعوة مني للحب والسعادة، أدعوكم أن نكون جميعا قلبا واحدا، يدا واحده، نتقاسم الأفراح، إذا اشتكى منا أحد يجد الجميع جواره، يشاطره أحزانه، قولوا لأمريكا وأوربا:
                يا من دنستم معنى الحب،

                لا لعيد الحب
                لا لعيد الحب
                كن أنت الشخص الذي عندما يراه الناس يقولون : " ما زالت الدنيا بخير "
                عذراً لتقصيرى؟؟

                بهدوووووووووووء

                تعليق


                • #9
                  رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

                  جزاك الله خيرا اخى
                  مسلم & وافتخر





                  تعليق


                  • #10
                    رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

                    وهذه حلقة للشيخ محمود المصرى بعنوان عيد الحب
                    مرفوعه باسم هذا المنتدى الرائع على اكثر من سرفر بحجم 4 ميجا rmvb
                    للتحميل ادخل على السرفر وانتظر حتى ينتهى التحميل وانزل تحت واختار سرفرك المفضل
                    هذا رابط سرفر الرفع على اكثر من سرفر



                    وان شاء الله هذا المنتدى يرتقى ويكون بالمقدمة
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو السائب المصرى; الساعة 14-02-2010, 02:44 AM. سبب آخر: رابط مخالف
                    اتمنى الرجوع

                    تعليق


                    • #11
                      رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

                      جزاك الله عنا كل خير ادعوا لنا بالهداية
                      لا اله الا اللهhttp://لا اله الا اللهhttp://way2allah.com

                      تعليق


                      • #12
                        رد: المشروع الرابع ::*:: عيد الحب ::*:: ورشة عمل فريق &quot; معا للجنة &quot;

                        اللهم ارزقك الهداية وارزقنا

                        وابعد عنا الفواحش والذنوب وعن الامة الاسلامية يا رب العالمين
                        اتمنى الرجوع

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ::*:: تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين ::*:: اعداد ---&gt; فريق معا للجنة

                          جزاكم الله خيرا تم الانتهاء من الموضوع

                          تعليق


                          • #14
                            رد: ::*:: تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين ::*:: اعداد ---&gt; فريق معا للجنة

                            جزاك الله خيرا اخى ابو السائب المصري
                            على هذا الموضوع الرائع





                            تعليق


                            • #15
                              رد: ::*:: تبليغ المسلمين بحكم يوم الفالنتين ::*:: اعداد ---&gt; فريق معا للجنة

                              جزاكم الله خيراً
                              وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم
                              إن لله عبــادا فـــطــــــنا *** طلقوا الدنيا وخافـوا الفتــنا
                              نظــروا فيهـا فلما علموا *** أنـها ليـست لــحي وطنـــــا
                              جــعلوها لجــة واتخــذوا *** صالح الأعمـال فيها سـفــنا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X