عَنْ علقمة بن رمثة البلوي قَالَ
: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ عَبْدِ الله .....بِمِنىً...، فَلَقِيَهُ عُثْمَانُ، فَقَامَ مَعَهُ يُحَدِّثُهُ. فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمٰن أَلا نُزُوِّجُكَ جَارِيَةٌ شَابَّةً، لَعَلَّهَا تُذَكِّرُكَ بَعْضَ مَا مَضَىٰ مِنْ زَمَانِكَ. قَالَ فَقَالَ عَبْدُ الله: لَئِنْ قُلْتَ ذَاكَ، لَقَدْ قَالَ لَنَا رَسُولُ الله : «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم .
الزواج...................
الزواج هو نعمة أنعمها الله علينا ..............وهو السد المنيع من الفساد والإنحراف.
وهو المودة والرحمة.
وهو السعادة والألفة.
وهو الستر والعفاف للرجل والمرأة.
وهو ضد الرذيلة والفوضوية والجنسية الحيوانية.
وهو ضد انهيار الأسرة والأخلاق.
وهو لإقامة مجتمع نظيف طاهر.
وهو إنجاب ذرية صالحة يعمرون لا يهدمون.
فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: والله اني أكره نفسي على الجماع لعل الله أن يخرج مني نسمة صالحه.
لكل هذا أمر الإسلام بالزواج وحافظ على الأسرة من الفوضوية ومن المؤتمرات النسائية لتحرير المرأة التي تحركها الماسونية العالمية. كما صرح كبير من كبراء الماسونية.
يجب علينا أن نكسب المرأة فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام وتبدد جيش المنتصرين بالدين.
وكما صرح أحد المجرمين المستعمرين قائلا "وكأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع فأغرقوها في حب المادة والشهوات ".
فبهذه المخططات الإجرامية من صهيونية وماسونية وصليبية وشيوعية.
انتشرت الرذيلة وفساد المجتمع المسلم عن طريق المحرمات كالخمور والجنس والشهوات المحرمة والجري خلف المعسكر الغربي أو الشرقي الشيوعي حتى أغرقنا في مستنقعات الإنحلال والرذيلة والإباحية، وهدفهم الأول والأخير هو إسقاط المرأة في الوحل.
ويرى الكثيرون منهم أن الزواج قيد للمرأة وإذلال لها ورجوعها إلى عصر الحريم.
وبهذا المنطق الشيطاني تتحول المرأة والمجتمع إلى الإباحية الجنسية والفجور.
والإسلام حافظ على كيان المرأة والرجل من الانحلال ففتح باب الزواج وهو المتعة الحقيقية.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة" .
وصدق الله تعالى في كتابه الكريم:
(( هو الذي خلقكم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها ليسكن اليها )) .سورة الأعراف آية 188
وهذا نص يصنع أسس الحياة الزوجية والرحمة.
وكما قال تعالى:
(( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون )) سورة الروم آية 41
وعن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "النكاح من سنتي، فمن لم يعمل بسنتي فليس مني، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ومن كان ذا طول فلينكح ومن لم يجد فعليه بالصيام، فإن الصوم له وجاء".
"مع العلم وهذ استطراد مهم أن في هذا الزمن وأسميه( زمن العجائب)،كثرت المسميات لهذا الأسم (الزواج) وأصبحت هناك مسميات ماأنزل الله بها من سلطان والغريب أنه يتم إدراجها تحت مضلة (الزواج على سنة الله ورسوله) وهذا اخي المسلم .........كذب!!!
مافيه من ضيع الحقوق الزوجين والتساهل بالاحكام الشرعيه الواجبه بينها .وأقولها بصراحه إنما تم هذا الذي تدعونوه (زواج)!!!!!.............بقصد المتعه.
اليس كذلك، وهذا ماحرمه الله ورسوله،مهما كانت هناك من مسميات أو تحايل .فاعلم أخي المسلم أختي المسلمة،
أنك تتعامل مع علام الغيوب وجبار السموات والارض،فلا تكن ممن قال الله فيهم:
(يخادعون الله وهو خادعهم).إنما هي من البدع الحدثه،فهل كان ذلك في عهد الصحابه رضوان الله عليهم،والسلف الصالح من بعدهم.لالا والله ماكان.واقول ختاماً:
كل يوم يعبد فيه الله بلا بدعة فهو عيد"
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ عَبْدِ الله .....بِمِنىً...، فَلَقِيَهُ عُثْمَانُ، فَقَامَ مَعَهُ يُحَدِّثُهُ. فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمٰن أَلا نُزُوِّجُكَ جَارِيَةٌ شَابَّةً، لَعَلَّهَا تُذَكِّرُكَ بَعْضَ مَا مَضَىٰ مِنْ زَمَانِكَ. قَالَ فَقَالَ عَبْدُ الله: لَئِنْ قُلْتَ ذَاكَ، لَقَدْ قَالَ لَنَا رَسُولُ الله : «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم .
الزواج...................
الزواج هو نعمة أنعمها الله علينا ..............وهو السد المنيع من الفساد والإنحراف.
وهو المودة والرحمة.
وهو السعادة والألفة.
وهو الستر والعفاف للرجل والمرأة.
وهو ضد الرذيلة والفوضوية والجنسية الحيوانية.
وهو ضد انهيار الأسرة والأخلاق.
وهو لإقامة مجتمع نظيف طاهر.
وهو إنجاب ذرية صالحة يعمرون لا يهدمون.
فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: والله اني أكره نفسي على الجماع لعل الله أن يخرج مني نسمة صالحه.
لكل هذا أمر الإسلام بالزواج وحافظ على الأسرة من الفوضوية ومن المؤتمرات النسائية لتحرير المرأة التي تحركها الماسونية العالمية. كما صرح كبير من كبراء الماسونية.
يجب علينا أن نكسب المرأة فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام وتبدد جيش المنتصرين بالدين.
وكما صرح أحد المجرمين المستعمرين قائلا "وكأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع فأغرقوها في حب المادة والشهوات ".
فبهذه المخططات الإجرامية من صهيونية وماسونية وصليبية وشيوعية.
انتشرت الرذيلة وفساد المجتمع المسلم عن طريق المحرمات كالخمور والجنس والشهوات المحرمة والجري خلف المعسكر الغربي أو الشرقي الشيوعي حتى أغرقنا في مستنقعات الإنحلال والرذيلة والإباحية، وهدفهم الأول والأخير هو إسقاط المرأة في الوحل.
ويرى الكثيرون منهم أن الزواج قيد للمرأة وإذلال لها ورجوعها إلى عصر الحريم.
وبهذا المنطق الشيطاني تتحول المرأة والمجتمع إلى الإباحية الجنسية والفجور.
والإسلام حافظ على كيان المرأة والرجل من الانحلال ففتح باب الزواج وهو المتعة الحقيقية.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة" .
وصدق الله تعالى في كتابه الكريم:
(( هو الذي خلقكم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها ليسكن اليها )) .سورة الأعراف آية 188
وهذا نص يصنع أسس الحياة الزوجية والرحمة.
وكما قال تعالى:
(( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون )) سورة الروم آية 41
وعن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "النكاح من سنتي، فمن لم يعمل بسنتي فليس مني، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ومن كان ذا طول فلينكح ومن لم يجد فعليه بالصيام، فإن الصوم له وجاء".
"مع العلم وهذ استطراد مهم أن في هذا الزمن وأسميه( زمن العجائب)،كثرت المسميات لهذا الأسم (الزواج) وأصبحت هناك مسميات ماأنزل الله بها من سلطان والغريب أنه يتم إدراجها تحت مضلة (الزواج على سنة الله ورسوله) وهذا اخي المسلم .........كذب!!!
مافيه من ضيع الحقوق الزوجين والتساهل بالاحكام الشرعيه الواجبه بينها .وأقولها بصراحه إنما تم هذا الذي تدعونوه (زواج)!!!!!.............بقصد المتعه.
اليس كذلك، وهذا ماحرمه الله ورسوله،مهما كانت هناك من مسميات أو تحايل .فاعلم أخي المسلم أختي المسلمة،
أنك تتعامل مع علام الغيوب وجبار السموات والارض،فلا تكن ممن قال الله فيهم:
(يخادعون الله وهو خادعهم).إنما هي من البدع الحدثه،فهل كان ذلك في عهد الصحابه رضوان الله عليهم،والسلف الصالح من بعدهم.لالا والله ماكان.واقول ختاماً:
كل يوم يعبد فيه الله بلا بدعة فهو عيد"
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
تعليق