بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد:
أيها الناس
افسحوا له
انظروه، ارقبوه
إنه البطل
نعم إنه البطل، الذي لم يلتفت لشهوة، لم يذعن لشبهة
وقف صامداً في وجه أعدائه
أقاموا ضده حرباً ضروساً، ليس حرب الرشاش والمدفع، ولكنها حرب الكلمة والإغراء، في سبيل إضلاله وإغوائه، وسعياً لإخماد شعلة الإيمان في نفسه؛ ليتخلى عن مبادئه وأهدافه.
إنها رسالة خاصة
ممتزجة بالحب والإخاء، مرقومة بآيات الشكر والإعجاب، موشّاة بوقفات تحذير وتذكير وتثبيت
أبعثها إلى ذاك الذي رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً
إلى ذاك الذي لم تجرفه أمواج الفتن، وأعاصير الهوى، فثبت كالطود الشامخ، متمسكاً بحبل الله المتين.
إلى من سعد بالسنة علماً وعملاً ومنهجاً
إلى من رُزق الاستقامة على طريق الخير والنور
إلى من وُفق للهداية، فلم نزل نراه متردداً على بيوت الله وحِلَقِ الذكر والعلم، متمسكاً بالسنة في أقواله وأفعاله، في سمته ومظهره.
إليه ............ثم أما بعد:
أيها الناس
افسحوا له
انظروه، ارقبوه
إنه البطل
نعم إنه البطل، الذي لم يلتفت لشهوة، لم يذعن لشبهة
وقف صامداً في وجه أعدائه
أقاموا ضده حرباً ضروساً، ليس حرب الرشاش والمدفع، ولكنها حرب الكلمة والإغراء، في سبيل إضلاله وإغوائه، وسعياً لإخماد شعلة الإيمان في نفسه؛ ليتخلى عن مبادئه وأهدافه.
إنها رسالة خاصة
ممتزجة بالحب والإخاء، مرقومة بآيات الشكر والإعجاب، موشّاة بوقفات تحذير وتذكير وتثبيت
أبعثها إلى ذاك الذي رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً
إلى ذاك الذي لم تجرفه أمواج الفتن، وأعاصير الهوى، فثبت كالطود الشامخ، متمسكاً بحبل الله المتين.
إلى من سعد بالسنة علماً وعملاً ومنهجاً
إلى من رُزق الاستقامة على طريق الخير والنور
إلى من وُفق للهداية، فلم نزل نراه متردداً على بيوت الله وحِلَقِ الذكر والعلم، متمسكاً بالسنة في أقواله وأفعاله، في سمته ومظهره.
فتابعونا حفظكم الله
تعليق