إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لمن يرد الإقتناع .... (( دعوة للاذكياء.. والواثقين فى عقولهم ... انتبهو ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لمن يرد الإقتناع .... (( دعوة للاذكياء.. والواثقين فى عقولهم ... انتبهو ))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اخوانى الأعزاء ....

    هذا المقال سوف يكون له اثر الصدمة على البعض ... والحيرة على البعض .. والتعجب والتأمل على البعض ....
    سوف تختلف الاراء شأن اى موضوع مطروح لأى نقاش ...
    سوف تتباين الاراء ...
    تحت اسم او مسمى واحد ... (( إقنعنى بوجهة نظرك ))
    وهذه البدايه التى بدأت بها موضوعى هى خير بدايه سوف تثبت صحة هذا الموضوع .. مما سوف يتضح لكم من خلال الكلمات التى ارجوا ان تقراوها كاااااااااااااااااااااامله وبتأنى وتدبر ...

    بسم الله الرحمن الرحيم ...
    على مدار عمر البشريه كان هناك شقين متقابلين يحكمان هذه الحياه ..
    شق الخير ....... وشق الشر ...

    او بمعنى أكثر وضوحا ...
    طريق عباده الله وطاعته ... وطريق معصيته وعباده ما دونه سبحانه

    ولقوة صدق طريق الله وصحته .. كان لابد ان يكون منافسه دائما على نفس القدر من القوة فى الاقناع والجذب ....
    ... واسمحوا لى ان اكمل الموضوع باللغة العاميه السهلة حتى يكون قريبا من الجميع ....

    معنى الكلام اللى فات ده يا جماعه ان الدنيا من اول ما ظهرت فيها الحياه لااااااااااازم يكون فيها رمز للشر ورمز للخير ....

    وطبعا رمز الخير على مدار الحياه كلها هو عباده الله سبحانه وتعالى ...
    انما رمز الشر .. او عبادة ما دون الله بيتغير ....

    عارفين ليه يا جماعه .؟؟؟؟
    لان الله هو الحق ...
    هو فعلا الحق ...
    وكل ما دونه من رموز تظن فى نفسها انها ندا لله تعالى هى الباطل ...
    الحق ... دائما لا يتغير لأنه الحق ...
    والباطل دائما يتغير....

    وتعالو نعمل تجربه جميله جدا جدا جدا ..
    تعالوا نسأل التاريخ كام سؤال .....
    لو سألنا التاريخ .... من كان رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا موسى عليه السلام ...
    كان فرعون .... (( بنى ادم يعنى ))
    كان مين يا تاريخ هو رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا لوط ؟؟؟
    كانت الغرائز هى اللى بتدفع الناس لترك عباده الله ..... (( مش بنى ادم المرادى ))
    طيب يا تاريخ ايام سيدنا ابراهيم كان مين رمز الشر وعباده ما دون الله ؟؟
    الأصنـــــــــــــــــام .... (( مش غرائز المرادى ))
    [blink]ده معناه ايه يا جماعه ..[/blink]

    معناه ان الرمز الى بيدعوا لترك عباده الله بيتغير ...
    بيتغير على حسب مستوى تقدم العقل ...
    [blink]اه ...[/blink]
    يعنى فى العصر القديم ايام سيدنا ابراهيم كان العقل ممكن يصدق ان الصنم اله ..
    وده مكنش عته او هبل .... وانما كان عجز فى العقل .....

    او بمعنى اوضح ....
    كان الصنم هو اكثر الطرق التى وجد الشيطان انها مقنعه لعقل الانسان وقتها .....
    فرعون موسى ... كان اكثر شئ وجد الشيطان فيه قدرة على اقناع عقول البشر بعبوديته ...

    وده ثابت على مدار الزمان واحداث كل الخليقة ...

    كل زمان ليه معبوداته دون الله تعالى ...
    والمعبودات دى بتختلف ...
    كل ما عقل الانسان يتطور .. كلما تطورت هذه المعبودات كى تسيطر على عقله وتبعده عن عبوديه الله ..

    فى ناس كتير جدا فاكرين ان الاصنام بس هى اللى اتعبدت فى الارض .....

    [blink]لا [/blink]..
    عبدت النار والعجل والبقر والشمس .. والبشر ايضا ...
    وزى ما بيقولو .. ((كل وقت وله ادان ))

    علشان كده دائما يكون الايمان من ايه ؟؟؟؟


    القلب

    هو الذى لا يؤمن بموضوع الاقتناع والمنطق ...
    هو الذى يعرف الاحساس .. والمشاعر ...
    لا يعرف الحساب وفن الكلام ...
    بل يعرف الاشياء التى يعجز العقل عن معرفتها .....

    وهذا من قدرة الله تعالى ...
    لم يجعل العقل وحده هو المتحكم فى الانسان ....
    بل خلق العقل ليتعامل به الانسان مع الدنيا ..
    ام القلب فليتعامل به الانسان مع الله تعالى ....
    نعم يا اخوانى هذه هى الحقيقة ...
    وهى ناقوس الخطر فى ذات الوقت ....

    دليل صحة كلامى هو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
    [frame="7 80"](( ان الله لا ينظر الى ملابسكم ولا الى ........................... ,, ولكن الله ينظر الى قلوبكم ))[/frame]

    ويتجلى واضحا فى قول الله تعالى ..
    [frame="7 80"](( ان فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب .. او القى السمع وهو شهيد ))[/frame]

    طيب ..
    هنا نقف ثانيه ....
    ونربط اللى كتبتو فى الجزء الاول من موضوعى بخصوص رموز عبادة ما دون الله مع الجزء الثانى من الموضوع وهو القلب والعقل .. ودور كل منهما ...

    لاااااااااااااااااااااازم نسأل نفسنا سؤال .....
    [blink]ما هو رمز الشر وعباده ما دون الله فى عصرنا هذا ومع تقدم عقولنا بهذا الشكل ؟؟؟[/blink]

    عمرك سألت نفسك السؤال ده ؟؟

    عمرك فكرت فيها ؟؟

    كانت الفتنه ايام الرسول هى عباده الاصنام ... وايام سيدنا موسى هو فرعون ..
    ما هى فتنه عصرنا هذا ؟؟
    ما هى أصنام القرن الواحد والعشرين ؟؟؟


























    نهدى شويه ... ونرجع لموضوع القلب والعقل ...
    فى عصرنا الحالى ... اصبح كل شئ (( كما تعلمنا من الغرب )) هو المنطق والاختراع والتقدم التكنولوجى ...
    العقل هو المسيطر ...
    كى تكون انت على صواب (( اقنعنى )) بوجهة نظرك ...
    او بمعنى اوضح ... واكثر دقه ..
    اقنع (( عقلى )) بوجهة نظرك ......

    فان اقنعت (( عقلى )) بوجهة نظرك .............. فأنت صواب .. وانت على الحق ...

    وان لم تقنع عقلى ........... فانت مخطئ وعلى باطل ...
    ليه ؟؟
    لانى مقتنعتش ؟؟؟
    او ..
    (( عقلى لم يقبل الأمر ))

    نعم ... قد خلق الله العقل لكى يتعامل به الانسان فى امور الدنيا .. ((وهى امور سطحيه تافهه ))
    وخلق القلب ليتعامل به الانسان مع امور الاخرة (( وهى اهم الامور ... وهى الحق ... ))


    [frame="5 80"]فما الحال ان اصبح عقلك هو سيد كل الامور ...
    وذلك الجزء الذى لا يمكن لعقلك ان يستوعبه لذلك خلق الله لك قلبا ...
    كيف سوف تتصرف فيه ؟؟؟
    فالعقل يعجز عن الاقتناع به وتصوره ....؟؟؟؟
    والقلب لا يعمل ؟؟؟
    اذن فان هذا الجزء لن يجد داخلك من يستوعبه او يفهمه ....[/frame]

    فيبدأ فى الانهيار ....

    [blink]والنسياااااااااااااااااااااان ....[/blink]

    [blink]فالعقل هو السيد ...[/blink]

    وهو من يحكم فى كل امور الحياه المتقدمه السريعه فى ظل التطور الرهيب ...
    والعقل هو السبيل الوحيد للحياه ...
    (( شغل عقلك يا بيه .. علشان تعرف تاكل عيش ))

    العقل ...
    اما القلب .......
    فهو يلعب دور ...
    وعفوا لاستخدام هذه الكلمة التى تهين قدر القلب ...
    (( الرومانسيه ))
    و
    (( الحب ))

    و .....
    (( الطيب فى الزمان ده يا قلبى مالوش مكان ))
    وعذرا على الاستشهاد باغنيه ولكنى اريد منها كلماتها وحسب ...

    القلب اخذ دور الجزء الضعيف الرومانسى الحزين ....
    والعقل اخذ دور النجاح والتقدم والرقى والتكنولوجيا ...
    او بمعنى اكثر وضوحا ... او قسوة ...
    القلب اخذ دور التابع المهمش ...
    والعقل يلعب دور المتبوع وياخذ عرش السيادة ...


    اذن ....

    فامور الاخرة والله وهو الحق ...... هى الامور المهمشة التابعه
    وامور الدنيا هى المتبوعة والسيده والاولى والاهم ...

    .....

    .....

    ......

    ........

    .........


    ويدق ناقوس الخطر ........

    ويتسيد العقل .....
    والمنطق ...
    والكلام ...
    [blink]على القلب .....[/blink]

    [frame="1 80"](( الا ان فى الجسد لمضغة اذا صلحت صلح سائر الجسد واذا فسدت فسد سائر الجسد .. الا وهى ...
    القلب .... )) .. صدق رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ..[/frame]


    يا حبيبى يا رسول الله ...
    وكانك توجه الينا هذا النداء منذ اكثر من الفى عام من الزمان ...

    الا وهى القلب ....

    [blink]فـــــــــــــــــــــــــــــقــف أيهـــــــــــــــــــا العــــقــــــــــــــــل عنــــــــــــــد منتهـــــــــــــــــــــــــاك[/blink]

    ....
    والان اسال كل الساده الاعضاء الذين قرأوا مقالى هذا سؤالا هااااااااااااااااااااااما جدااااااااااااا
    ولن يكتمل موضوعى دون ان اسال هذا السؤال .........



    هل انت (( مقتنع )) بما جاء فى هذا الموضوع ؟؟؟؟


    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    انتهى الموضوع ..

  • #2
    روعة تميز إبداع ... أقل ما يقال عن أسلوب الطرح الماتع

    الشرع ما جاء ليوقف العقل عن التفكير ولكن وضع له حدود حتى لايجمح العقل فى التفكير في أشياء لن يتمكن عقله البشري من استيعابها

    جزاك الله خيرا يا دكتور ودوما ننتظر منك الجديد بأسلوبك المتميز
    سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
    الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم



      اخى ابو يحيي ,,,, اخجلتم تواضعنا اخى الحبيب .....


      بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير على المرور الكريم

      تعليق


      • #4


        حياكم الله أخى الحبيب "د/نور"......

        *أولاً::أسعدنا جداااا إنضمام حضرتك إلى أسرة المنتدى الكريم ....ونورت المنتدى بالفعل ....

        *ثانياً::جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع وهذا الطرح الطيب المبارك وجعله الله فى ميزان حسناتك .....

        *ثالثاً::بالنسبة لتعليقى على الموضوع ::الحقيقة أن التعليق يحتاج إلى سلسلة كاملة ولكن طبعاً لا يسمح المقام بذلك فاسمحى بالتعليق المختصر إن شاء الله ....

        *1_دور العقل فى الإيمان :::

        _إن قضية الدين والإيمان بالله هى ""حقيقة مطلقة"" وليست قضية "نسبية" كما يريد الغرب أن يصورها ....

        وعندما نرى مراحل الإيمان بالله ودور العقل فى ذلك نقول :::

        **مرحلة التعقل :::

        _وهى إدراك العقل وجزمه بوجود خالق لذلك الكون البديع المنظم بدقة تفوق الخيال وذلك توافقاً مع المسلمة العقلية ((ومعنى أنها مسلمة أنها لا تحتاج لدليل)) التى تقول ""أن لكل صنعة لا بد من صانع ""....ومن ثم يُجزم هذا العقل بحتمية وجود هذا الخالق العظيم لهذا الكون .....وهذه هى المرحلة الأولى من مراحل الإيمان...


        **مرحلة التصور :::

        _وهى محاولة إدراك وإجابة هذه الأسئلة التى تلح أى أى إنسان خلقه الله وهى ::

        _من أين؟؟؟؟ ....أى من هذا الخالق الذى خلقنى وخلق كل هذا الكون.....

        _إلى أين ؟؟؟......أى ؟؟إلى أين سينتهى مصير هذا الكون بعد فنائه وموت البشرية الذى يحدث فى كل لحظة؟؟

        _ولما؟؟؟......أى ::لماذا خلق هذا الخالق العظيم هذا الكون ؟؟؟...وما مركز الإنسان فى هذا الكون؟؟؟ ....وماذا يريد الخالق منه.....

        _وهنا يحاول العقل البشرى البحث فى ذلك ؟؟؟.....ولكنه بحثٌ ناقص لأن من البديهى أننا لا نقدر الإجابة عن هذه الأسئلة إلا إذا أجابنا عنها مالك هذا الكون وخالقه ....

        _وهنا يأتى دور العقل مرة أخرى فى الإيمان بالرسل ::: حيث أنه إذا ثبت لنا بالدليل العقلى أن المعجزات التى جاء بها رجل يدعى أنه رسول من عند الله ، لا يمكن أن يجريها على يديه إلا خالق هذا الكون ....فى هذه الحالة سلمنا له أنفسنا ونحن نحترم عقولنا تماماً .....

        _نأتى لنقطة هامة :::

        *أن مشكلة الغرب أنهم خلطوا بين ""التعقل " ..و"التصور"".....وظنوا أن العقل يمكنه الإستقلال عن الوحى وهم بذلك واهمون ....لأن العقل الذى يدعون أنه السيد لا يستطيع فى "عالم المادة" سوى الإستفادة من خصائص الأشياء وفقط لكن "كنه" الأشياء لا يعرف عنه شيئاً....ومن ثم فهم واهمون فى تصورهم ....

        *كما أن ظاهرة الإلحاد أن ظهرت فى القرن الماضى كان لها أسباب كثيرة وهى ""الكنيسة" التى وقفت حجر عثرة فى طريق العقل .....وفى نفس الوقت كان الحقد الصليبى على الإسلام قد زرع فى نفوس الغربيين "كراهية الإسلام" وأهله .....فمن ثم عندما أفاق الغرب من غفلته ظنوا أن الدين كله مثل "النصرانية" ودفعهم كراهيتهم الموروثة للإسلام للنفور منه .....فلم يبقى لهم سوى القول ""الكفرى" وأن ""الدين أفيون الشعوب " كما قال "ماركس".....

        إذن فالعجيب ليس كفر الغرب بالنصرانية ولكن العجيب إعتناقهم لها ....

        **نأتى لنقطة أخرى وهى ::

        _تفسير إعتناق الإنسان لهذه الوثنيات على مدار التاريخ :::

        *بداية:: أختلف مع حضرتك فيما تفضلت به من إختلاف الأصنام مع تقدم الإنسان...فما رأيك فى الأصنام التى تعبد فى أنحاء العالم لدرجة أنهم يعبدون كل شىء وأى شىء من حجارة وحيوانات بل يعبدون فروج النساء ومذاكير الرجال!!!!

        *أعتقد أن التفسير ينطوى على ما يلى ::::

        1_رغبة الإنسان فى تحقيق الفطرة الدينية :::التى تتمثل فى الرغبة فى التدين بدين ما فحسب ...وهنا يصبح التدين بأى دين _مهما كانت الوثنيات الفكرية الواردة فيه_ يكفى لتحقيق هذه الفطرة ولو بشكل جزئى...ثم يأتى دور التبريرات كضرورة تحتمها استمرارية الإيمان والإعتقاد فى هذه الخرافات.....

        2_تحقيق الإدراك الفطرى بوجود الإله الخالق ، ويتمثل هذا الإدراك فى ضرورة شغل حيز الإله فى داخل النفس البشرية وقد يتم شغل هذا الحيز ....إما "بالإله الحقيقى"" ....أو بأى ""وثن أخر""......

        فإذا تم شغل هذا الحيز بأى ((وثن)) ....فإن جميع الإنفعالات الحقيقية والفطرية بوجود الإله((الحقيقى)) تتحقق..
        فتنسب _بدون وعى_ عن طريق الخطأ إلى الوثن الذى شغل هذا الحيز الإلهى فى داخل النفس البشرية...

        أى أن ما يحدث هو ((إحلال )) الإله الحق بهذا الوثن الذى يُعبد من دونه .....


        _أعتذر لهذه الإطالة التى عبرت بها فى _إختصار شديد جداا_ عن وجهة نظرى .....

        وجزاكم الله خيراً أخى الحبيب ....

        تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
        ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
        لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
        فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
        سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
        _______________________________
        ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
        __________________________________
        نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
        أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          طبعا انا راجل غلبان ومعرفش أكلم الكلام الكبير ده ولكن انا كان لي كام تعليق كده
          1- إجابة السؤال الي ساله أخونا د نور على الصنم الذي يعبد من دون الله ان أظنه ليس العقل ولكن أظنه الماده ولا اعني بالماده طبعا المال ولكن الذي المادي المحسوس والذي للاسف انا أظنه من اهم الاشياء التي نتربي عليها منذ نعومة اظافرنا والتي تظل كامنه بداخلنا حتى بعد التزامنا وتظهر وتتجلى في اقصى صورها في شكل التدين السطحي الظاهري الباهت اي ان الاخ يلتزم عقليا لا قلبيا ثم عقليا كما فصل اخونا الدكتور غيث ويظهر ايصا في شكل استعجال النتائج التي نتج عنها في الصحوة الاسلاميه في 50 عام الفائته الكثير من التخبط الفكري قبل العملي
          ومنها ايضا رؤيتنا لنموذج الاخ الذي يعفي لحيته ويقصر ثيابه ويتورع عن اكل اللحم المستورد لشبه في الحرام وياكل لحم كل من يجد من اخوانه بالغيبه
          ومنها ايضا الاخ الذي يطلب العلم ويضرب امه ويقرا كل يوم ما شاء الله من القران ولم يتوقف لمرة واحده امام اية واحدة من الايات التي تحض على بر الوالدين
          ولكن لا عجب في ذلك لان المشكلة ان هذا الاخ من كثرة ما اصبح ينظر في النتائج وفقط الشيء المحسوس وبس واصبحت شغله الشاغل وبدا في جني بعض النتائج التي هي من وجه نظر الناس وهو الاهم نتائج عظيمه لعلها عند الله حقيره تحول الى المشكلة الكبرى والمرحلة التي اظنها تنذر عن خطر عظيم وهو ان يبدا ان يعبد نفسه يعبد هواه ولكن هذه المرة عن طريق الدين ليس هوي الشهوات ولكن اهوائه من الدين وتلك المصيبة العظيمة الطامة الكبرى
          تلك كانت رؤية بسيطة لهذا الموضوع الذي طالما شغلني كثيرا ولكن لنا رجعة ان شاء الله واعتذر لفرط جهلي ولكن شيء في قلبي اردت ان اخرجه اثاره اخونا د نور جزاه الله خيرا بهذا المقال الرائع
          علاقتنا علاقة اخوة فى الله ولله
          الفطرية "بعثة التجديد المقبلة "

          تعليق


          • #6
            رد: لمن يرد الإقتناع .... (( دعوة للاذكياء.. والواثقين فى عقولهم ... انتبهو ))

            جزاك الله خيرا
            موضوع جميل جدا وبالنسبة
            لمقتنع اه طبعا مقتنعة
            من أجمل ما سمعت

            تعليق


            • #7
              رد: لمن يرد الإقتناع .... (( دعوة للاذكياء.. والواثقين فى عقولهم ... انتبهو ))

              جزاك الله خيرا

              تعليق

              يعمل...
              X