بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى الأعزاء ....
هذا المقال سوف يكون له اثر الصدمة على البعض ... والحيرة على البعض .. والتعجب والتأمل على البعض ....
سوف تختلف الاراء شأن اى موضوع مطروح لأى نقاش ...
سوف تتباين الاراء ...
تحت اسم او مسمى واحد ... (( إقنعنى بوجهة نظرك ))
وهذه البدايه التى بدأت بها موضوعى هى خير بدايه سوف تثبت صحة هذا الموضوع .. مما سوف يتضح لكم من خلال الكلمات التى ارجوا ان تقراوها كاااااااااااااااااااااامله وبتأنى وتدبر ...
بسم الله الرحمن الرحيم ...
على مدار عمر البشريه كان هناك شقين متقابلين يحكمان هذه الحياه ..
شق الخير ....... وشق الشر ...
او بمعنى أكثر وضوحا ...
طريق عباده الله وطاعته ... وطريق معصيته وعباده ما دونه سبحانه
ولقوة صدق طريق الله وصحته .. كان لابد ان يكون منافسه دائما على نفس القدر من القوة فى الاقناع والجذب ....
... واسمحوا لى ان اكمل الموضوع باللغة العاميه السهلة حتى يكون قريبا من الجميع ....
معنى الكلام اللى فات ده يا جماعه ان الدنيا من اول ما ظهرت فيها الحياه لااااااااااازم يكون فيها رمز للشر ورمز للخير ....
وطبعا رمز الخير على مدار الحياه كلها هو عباده الله سبحانه وتعالى ...
انما رمز الشر .. او عبادة ما دون الله بيتغير ....
عارفين ليه يا جماعه .؟؟؟؟
لان الله هو الحق ...
هو فعلا الحق ...
وكل ما دونه من رموز تظن فى نفسها انها ندا لله تعالى هى الباطل ...
الحق ... دائما لا يتغير لأنه الحق ...
والباطل دائما يتغير....
وتعالو نعمل تجربه جميله جدا جدا جدا ..
تعالوا نسأل التاريخ كام سؤال .....
لو سألنا التاريخ .... من كان رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا موسى عليه السلام ...
كان فرعون .... (( بنى ادم يعنى ))
كان مين يا تاريخ هو رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا لوط ؟؟؟
كانت الغرائز هى اللى بتدفع الناس لترك عباده الله ..... (( مش بنى ادم المرادى ))
طيب يا تاريخ ايام سيدنا ابراهيم كان مين رمز الشر وعباده ما دون الله ؟؟
الأصنـــــــــــــــــام .... (( مش غرائز المرادى ))
[blink]ده معناه ايه يا جماعه ..[/blink]
معناه ان الرمز الى بيدعوا لترك عباده الله بيتغير ...
بيتغير على حسب مستوى تقدم العقل ...
[blink]اه ...[/blink]
يعنى فى العصر القديم ايام سيدنا ابراهيم كان العقل ممكن يصدق ان الصنم اله ..
وده مكنش عته او هبل .... وانما كان عجز فى العقل .....
او بمعنى اوضح ....
كان الصنم هو اكثر الطرق التى وجد الشيطان انها مقنعه لعقل الانسان وقتها .....
فرعون موسى ... كان اكثر شئ وجد الشيطان فيه قدرة على اقناع عقول البشر بعبوديته ...
وده ثابت على مدار الزمان واحداث كل الخليقة ...
كل زمان ليه معبوداته دون الله تعالى ...
والمعبودات دى بتختلف ...
كل ما عقل الانسان يتطور .. كلما تطورت هذه المعبودات كى تسيطر على عقله وتبعده عن عبوديه الله ..
فى ناس كتير جدا فاكرين ان الاصنام بس هى اللى اتعبدت فى الارض .....
[blink]لا [/blink]..
عبدت النار والعجل والبقر والشمس .. والبشر ايضا ...
وزى ما بيقولو .. ((كل وقت وله ادان ))
علشان كده دائما يكون الايمان من ايه ؟؟؟؟
القلب
هو الذى لا يؤمن بموضوع الاقتناع والمنطق ...
هو الذى يعرف الاحساس .. والمشاعر ...
لا يعرف الحساب وفن الكلام ...
بل يعرف الاشياء التى يعجز العقل عن معرفتها .....
وهذا من قدرة الله تعالى ...
لم يجعل العقل وحده هو المتحكم فى الانسان ....
بل خلق العقل ليتعامل به الانسان مع الدنيا ..
ام القلب فليتعامل به الانسان مع الله تعالى ....
نعم يا اخوانى هذه هى الحقيقة ...
وهى ناقوس الخطر فى ذات الوقت ....
دليل صحة كلامى هو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
[frame="7 80"](( ان الله لا ينظر الى ملابسكم ولا الى ........................... ,, ولكن الله ينظر الى قلوبكم ))[/frame]
ويتجلى واضحا فى قول الله تعالى ..
[frame="7 80"](( ان فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب .. او القى السمع وهو شهيد ))[/frame]
طيب ..
هنا نقف ثانيه ....
ونربط اللى كتبتو فى الجزء الاول من موضوعى بخصوص رموز عبادة ما دون الله مع الجزء الثانى من الموضوع وهو القلب والعقل .. ودور كل منهما ...
لاااااااااااااااااااااازم نسأل نفسنا سؤال .....
[blink]ما هو رمز الشر وعباده ما دون الله فى عصرنا هذا ومع تقدم عقولنا بهذا الشكل ؟؟؟[/blink]
عمرك سألت نفسك السؤال ده ؟؟
عمرك فكرت فيها ؟؟
كانت الفتنه ايام الرسول هى عباده الاصنام ... وايام سيدنا موسى هو فرعون ..
ما هى فتنه عصرنا هذا ؟؟
ما هى أصنام القرن الواحد والعشرين ؟؟؟
نهدى شويه ... ونرجع لموضوع القلب والعقل ...
فى عصرنا الحالى ... اصبح كل شئ (( كما تعلمنا من الغرب )) هو المنطق والاختراع والتقدم التكنولوجى ...
العقل هو المسيطر ...
كى تكون انت على صواب (( اقنعنى )) بوجهة نظرك ...
او بمعنى اوضح ... واكثر دقه ..
اقنع (( عقلى )) بوجهة نظرك ......
فان اقنعت (( عقلى )) بوجهة نظرك .............. فأنت صواب .. وانت على الحق ...
وان لم تقنع عقلى ........... فانت مخطئ وعلى باطل ...
ليه ؟؟
لانى مقتنعتش ؟؟؟
او ..
(( عقلى لم يقبل الأمر ))
نعم ... قد خلق الله العقل لكى يتعامل به الانسان فى امور الدنيا .. ((وهى امور سطحيه تافهه ))
وخلق القلب ليتعامل به الانسان مع امور الاخرة (( وهى اهم الامور ... وهى الحق ... ))
[frame="5 80"]فما الحال ان اصبح عقلك هو سيد كل الامور ...
وذلك الجزء الذى لا يمكن لعقلك ان يستوعبه لذلك خلق الله لك قلبا ...
كيف سوف تتصرف فيه ؟؟؟
فالعقل يعجز عن الاقتناع به وتصوره ....؟؟؟؟
والقلب لا يعمل ؟؟؟
اذن فان هذا الجزء لن يجد داخلك من يستوعبه او يفهمه ....[/frame]
فيبدأ فى الانهيار ....
[blink]والنسياااااااااااااااااااااان ....[/blink]
[blink]فالعقل هو السيد ...[/blink]
وهو من يحكم فى كل امور الحياه المتقدمه السريعه فى ظل التطور الرهيب ...
والعقل هو السبيل الوحيد للحياه ...
(( شغل عقلك يا بيه .. علشان تعرف تاكل عيش ))
العقل ...
اما القلب .......
فهو يلعب دور ...
وعفوا لاستخدام هذه الكلمة التى تهين قدر القلب ...
(( الرومانسيه ))
و
(( الحب ))
و .....
(( الطيب فى الزمان ده يا قلبى مالوش مكان ))
وعذرا على الاستشهاد باغنيه ولكنى اريد منها كلماتها وحسب ...
القلب اخذ دور الجزء الضعيف الرومانسى الحزين ....
والعقل اخذ دور النجاح والتقدم والرقى والتكنولوجيا ...
او بمعنى اكثر وضوحا ... او قسوة ...
القلب اخذ دور التابع المهمش ...
والعقل يلعب دور المتبوع وياخذ عرش السيادة ...
اذن ....
فامور الاخرة والله وهو الحق ...... هى الامور المهمشة التابعه
وامور الدنيا هى المتبوعة والسيده والاولى والاهم ...
.....
.....
......
........
.........
ويدق ناقوس الخطر ........
ويتسيد العقل .....
والمنطق ...
والكلام ...
[blink]على القلب .....[/blink]
[frame="1 80"](( الا ان فى الجسد لمضغة اذا صلحت صلح سائر الجسد واذا فسدت فسد سائر الجسد .. الا وهى ...
القلب .... )) .. صدق رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ..[/frame]
يا حبيبى يا رسول الله ...
وكانك توجه الينا هذا النداء منذ اكثر من الفى عام من الزمان ...
الا وهى القلب ....
[blink]فـــــــــــــــــــــــــــــقــف أيهـــــــــــــــــــا العــــقــــــــــــــــل عنــــــــــــــد منتهـــــــــــــــــــــــــاك[/blink]
....
والان اسال كل الساده الاعضاء الذين قرأوا مقالى هذا سؤالا هااااااااااااااااااااااما جدااااااااااااا
ولن يكتمل موضوعى دون ان اسال هذا السؤال .........
هل انت (( مقتنع )) بما جاء فى هذا الموضوع ؟؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انتهى الموضوع ..
اخوانى الأعزاء ....
هذا المقال سوف يكون له اثر الصدمة على البعض ... والحيرة على البعض .. والتعجب والتأمل على البعض ....
سوف تختلف الاراء شأن اى موضوع مطروح لأى نقاش ...
سوف تتباين الاراء ...
تحت اسم او مسمى واحد ... (( إقنعنى بوجهة نظرك ))
وهذه البدايه التى بدأت بها موضوعى هى خير بدايه سوف تثبت صحة هذا الموضوع .. مما سوف يتضح لكم من خلال الكلمات التى ارجوا ان تقراوها كاااااااااااااااااااااامله وبتأنى وتدبر ...
بسم الله الرحمن الرحيم ...
على مدار عمر البشريه كان هناك شقين متقابلين يحكمان هذه الحياه ..
شق الخير ....... وشق الشر ...
او بمعنى أكثر وضوحا ...
طريق عباده الله وطاعته ... وطريق معصيته وعباده ما دونه سبحانه
ولقوة صدق طريق الله وصحته .. كان لابد ان يكون منافسه دائما على نفس القدر من القوة فى الاقناع والجذب ....
... واسمحوا لى ان اكمل الموضوع باللغة العاميه السهلة حتى يكون قريبا من الجميع ....
معنى الكلام اللى فات ده يا جماعه ان الدنيا من اول ما ظهرت فيها الحياه لااااااااااازم يكون فيها رمز للشر ورمز للخير ....
وطبعا رمز الخير على مدار الحياه كلها هو عباده الله سبحانه وتعالى ...
انما رمز الشر .. او عبادة ما دون الله بيتغير ....
عارفين ليه يا جماعه .؟؟؟؟
لان الله هو الحق ...
هو فعلا الحق ...
وكل ما دونه من رموز تظن فى نفسها انها ندا لله تعالى هى الباطل ...
الحق ... دائما لا يتغير لأنه الحق ...
والباطل دائما يتغير....
وتعالو نعمل تجربه جميله جدا جدا جدا ..
تعالوا نسأل التاريخ كام سؤال .....
لو سألنا التاريخ .... من كان رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا موسى عليه السلام ...
كان فرعون .... (( بنى ادم يعنى ))
كان مين يا تاريخ هو رمز الشر وعباده ما دون الله ايام سيدنا لوط ؟؟؟
كانت الغرائز هى اللى بتدفع الناس لترك عباده الله ..... (( مش بنى ادم المرادى ))
طيب يا تاريخ ايام سيدنا ابراهيم كان مين رمز الشر وعباده ما دون الله ؟؟
الأصنـــــــــــــــــام .... (( مش غرائز المرادى ))
[blink]ده معناه ايه يا جماعه ..[/blink]
معناه ان الرمز الى بيدعوا لترك عباده الله بيتغير ...
بيتغير على حسب مستوى تقدم العقل ...
[blink]اه ...[/blink]
يعنى فى العصر القديم ايام سيدنا ابراهيم كان العقل ممكن يصدق ان الصنم اله ..
وده مكنش عته او هبل .... وانما كان عجز فى العقل .....
او بمعنى اوضح ....
كان الصنم هو اكثر الطرق التى وجد الشيطان انها مقنعه لعقل الانسان وقتها .....
فرعون موسى ... كان اكثر شئ وجد الشيطان فيه قدرة على اقناع عقول البشر بعبوديته ...
وده ثابت على مدار الزمان واحداث كل الخليقة ...
كل زمان ليه معبوداته دون الله تعالى ...
والمعبودات دى بتختلف ...
كل ما عقل الانسان يتطور .. كلما تطورت هذه المعبودات كى تسيطر على عقله وتبعده عن عبوديه الله ..
فى ناس كتير جدا فاكرين ان الاصنام بس هى اللى اتعبدت فى الارض .....
[blink]لا [/blink]..
عبدت النار والعجل والبقر والشمس .. والبشر ايضا ...
وزى ما بيقولو .. ((كل وقت وله ادان ))
علشان كده دائما يكون الايمان من ايه ؟؟؟؟
القلب
هو الذى لا يؤمن بموضوع الاقتناع والمنطق ...
هو الذى يعرف الاحساس .. والمشاعر ...
لا يعرف الحساب وفن الكلام ...
بل يعرف الاشياء التى يعجز العقل عن معرفتها .....
وهذا من قدرة الله تعالى ...
لم يجعل العقل وحده هو المتحكم فى الانسان ....
بل خلق العقل ليتعامل به الانسان مع الدنيا ..
ام القلب فليتعامل به الانسان مع الله تعالى ....
نعم يا اخوانى هذه هى الحقيقة ...
وهى ناقوس الخطر فى ذات الوقت ....
دليل صحة كلامى هو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
[frame="7 80"](( ان الله لا ينظر الى ملابسكم ولا الى ........................... ,, ولكن الله ينظر الى قلوبكم ))[/frame]
ويتجلى واضحا فى قول الله تعالى ..
[frame="7 80"](( ان فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب .. او القى السمع وهو شهيد ))[/frame]
طيب ..
هنا نقف ثانيه ....
ونربط اللى كتبتو فى الجزء الاول من موضوعى بخصوص رموز عبادة ما دون الله مع الجزء الثانى من الموضوع وهو القلب والعقل .. ودور كل منهما ...
لاااااااااااااااااااااازم نسأل نفسنا سؤال .....
[blink]ما هو رمز الشر وعباده ما دون الله فى عصرنا هذا ومع تقدم عقولنا بهذا الشكل ؟؟؟[/blink]
عمرك سألت نفسك السؤال ده ؟؟
عمرك فكرت فيها ؟؟
كانت الفتنه ايام الرسول هى عباده الاصنام ... وايام سيدنا موسى هو فرعون ..
ما هى فتنه عصرنا هذا ؟؟
ما هى أصنام القرن الواحد والعشرين ؟؟؟
نهدى شويه ... ونرجع لموضوع القلب والعقل ...
فى عصرنا الحالى ... اصبح كل شئ (( كما تعلمنا من الغرب )) هو المنطق والاختراع والتقدم التكنولوجى ...
العقل هو المسيطر ...
كى تكون انت على صواب (( اقنعنى )) بوجهة نظرك ...
او بمعنى اوضح ... واكثر دقه ..
اقنع (( عقلى )) بوجهة نظرك ......
فان اقنعت (( عقلى )) بوجهة نظرك .............. فأنت صواب .. وانت على الحق ...
وان لم تقنع عقلى ........... فانت مخطئ وعلى باطل ...
ليه ؟؟
لانى مقتنعتش ؟؟؟
او ..
(( عقلى لم يقبل الأمر ))
نعم ... قد خلق الله العقل لكى يتعامل به الانسان فى امور الدنيا .. ((وهى امور سطحيه تافهه ))
وخلق القلب ليتعامل به الانسان مع امور الاخرة (( وهى اهم الامور ... وهى الحق ... ))
[frame="5 80"]فما الحال ان اصبح عقلك هو سيد كل الامور ...
وذلك الجزء الذى لا يمكن لعقلك ان يستوعبه لذلك خلق الله لك قلبا ...
كيف سوف تتصرف فيه ؟؟؟
فالعقل يعجز عن الاقتناع به وتصوره ....؟؟؟؟
والقلب لا يعمل ؟؟؟
اذن فان هذا الجزء لن يجد داخلك من يستوعبه او يفهمه ....[/frame]
فيبدأ فى الانهيار ....
[blink]والنسياااااااااااااااااااااان ....[/blink]
[blink]فالعقل هو السيد ...[/blink]
وهو من يحكم فى كل امور الحياه المتقدمه السريعه فى ظل التطور الرهيب ...
والعقل هو السبيل الوحيد للحياه ...
(( شغل عقلك يا بيه .. علشان تعرف تاكل عيش ))
العقل ...
اما القلب .......
فهو يلعب دور ...
وعفوا لاستخدام هذه الكلمة التى تهين قدر القلب ...
(( الرومانسيه ))
و
(( الحب ))
و .....
(( الطيب فى الزمان ده يا قلبى مالوش مكان ))
وعذرا على الاستشهاد باغنيه ولكنى اريد منها كلماتها وحسب ...
القلب اخذ دور الجزء الضعيف الرومانسى الحزين ....
والعقل اخذ دور النجاح والتقدم والرقى والتكنولوجيا ...
او بمعنى اكثر وضوحا ... او قسوة ...
القلب اخذ دور التابع المهمش ...
والعقل يلعب دور المتبوع وياخذ عرش السيادة ...
اذن ....
فامور الاخرة والله وهو الحق ...... هى الامور المهمشة التابعه
وامور الدنيا هى المتبوعة والسيده والاولى والاهم ...
.....
.....
......
........
.........
ويدق ناقوس الخطر ........
ويتسيد العقل .....
والمنطق ...
والكلام ...
[blink]على القلب .....[/blink]
[frame="1 80"](( الا ان فى الجسد لمضغة اذا صلحت صلح سائر الجسد واذا فسدت فسد سائر الجسد .. الا وهى ...
القلب .... )) .. صدق رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ..[/frame]
يا حبيبى يا رسول الله ...
وكانك توجه الينا هذا النداء منذ اكثر من الفى عام من الزمان ...
الا وهى القلب ....
[blink]فـــــــــــــــــــــــــــــقــف أيهـــــــــــــــــــا العــــقــــــــــــــــل عنــــــــــــــد منتهـــــــــــــــــــــــــاك[/blink]
....
والان اسال كل الساده الاعضاء الذين قرأوا مقالى هذا سؤالا هااااااااااااااااااااااما جدااااااااااااا
ولن يكتمل موضوعى دون ان اسال هذا السؤال .........
هل انت (( مقتنع )) بما جاء فى هذا الموضوع ؟؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انتهى الموضوع ..
تعليق