دوس ومتخافش .. ربنا معاك.
كلمات ساحرة ، غريبة جدا ، قدرها بكل جنود الأرض وقوة الدول العظمى ، لا يقدر أحد أن يقف أمامها ولو معه بمليء الأرض جنودا ، صاحبها غريب بين وطنه وأهله ، يتفرد بفعله وأخلاقه وتفكيره ، يأخذ الناس على يديه ليوقفوه عن أفعاله ويثبطوه عن المضي فيها وهو لا يلتفت إليهم ويشفق عليهم ويمضي في طريقه الذي سلكه ...
( إنها الكلمات التي يقولها صاحب حق ينشره .. ألا وهي ... اللهم اكفني شر عبادك الظالمين )...
ـ قال تعالى : (أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36)).
ـ وفي حديث الغلام والراهب والساحر والملك .. أي حديث قصة أصحاب الأخدود ... ( ثم جيء بالغلام فقيل له : ارجع عن دينك فأبى فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال: اذهبوا به إلى جبل كذا وكذا فاصعدوا به الجبل فإذا بلغتم ذروته فإن رجع عن دينه وإلا فاطرحوه فذهبوا به فصعدوا به الجبل فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت ، فرجف بهم الجبل فسقطوا وجاء يمشي إلى الملك ، فقال له الملك : ما فعل أصحابك ؟قال: كفانيهم الله ، فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال : اذهبوا به فاحملوه في قرقور فتوسطوا به البحر فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه فذهبوا به ، فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت فانكفأت بهم السفينة فغرقوا وجاء يمشي إلى الملك فقال له الملك: ما فعل أصحابك قال كفانيهم الله ).
كلمات ساحرة ، غريبة جدا ، قدرها بكل جنود الأرض وقوة الدول العظمى ، لا يقدر أحد أن يقف أمامها ولو معه بمليء الأرض جنودا ، صاحبها غريب بين وطنه وأهله ، يتفرد بفعله وأخلاقه وتفكيره ، يأخذ الناس على يديه ليوقفوه عن أفعاله ويثبطوه عن المضي فيها وهو لا يلتفت إليهم ويشفق عليهم ويمضي في طريقه الذي سلكه ...
( إنها الكلمات التي يقولها صاحب حق ينشره .. ألا وهي ... اللهم اكفني شر عبادك الظالمين )...
ـ قال تعالى : (أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36)).
ـ وفي حديث الغلام والراهب والساحر والملك .. أي حديث قصة أصحاب الأخدود ... ( ثم جيء بالغلام فقيل له : ارجع عن دينك فأبى فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال: اذهبوا به إلى جبل كذا وكذا فاصعدوا به الجبل فإذا بلغتم ذروته فإن رجع عن دينه وإلا فاطرحوه فذهبوا به فصعدوا به الجبل فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت ، فرجف بهم الجبل فسقطوا وجاء يمشي إلى الملك ، فقال له الملك : ما فعل أصحابك ؟قال: كفانيهم الله ، فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال : اذهبوا به فاحملوه في قرقور فتوسطوا به البحر فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه فذهبوا به ، فقال: اللهم اكفنيهم بما شئت فانكفأت بهم السفينة فغرقوا وجاء يمشي إلى الملك فقال له الملك: ما فعل أصحابك قال كفانيهم الله ).
تعليق