إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

    قول فضيلة الشيخ الحوينى حفظه الله

    هذه رساله لي ولكم أيها السالكون إلى الله..
    معاشر الغرباء...
    إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..
    ......
    ... إذا استباح المسلم ديانة أخيه فاثبت على الحرمة...
    .
    واعلم أن الفتن تذهب بدين الرجل..فكن على الثوابت قابضا وعلى المبدأ راسخا..إياك أن تموج بك الفتن أو تلسعك نار الجمرة فتسأم القبض عليها
    .
    فالله لن يحاسبك لم لم تحلل الموقف الفلاني..وإنما سيحاسبك على عرض طعنته وأخ اغتبته ودين استبحته ..ولا يغرنك كثرة الهالكين المتساقطين..فالناس كالجراد إلى حتفهم يتسابقون ..

  • #2
    رد: إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

    اللهم اجعلنا من الثابتين جزيت الجنة مولانا
    وحفظ الله الشيخ الحويني العزيز على قلوبنا
    اللهمّ صلّ على محمد
    عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
    اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


    تعليق


    • #3
      رد: إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

      جزا الله كل خير

      لشيخنا الحوينى حفظه الله

      تعليق


      • #4
        رد: إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

        اللهم اجعلنا منهم

        تعليق


        • #5
          رد: إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

          بارك الله فيكم ونفع بكم
          اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن

          تعليق


          • #6
            رد: إذا خاض المسلمون في أعراض بعضهم بعضا فلا تكونوا مع الخائضين..

            قال تعالى: (مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (45) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ (47) فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ (48)
            العجيب في هذه الآيات الكريمة أنها جعلت الخوض مع الخائضين قرين ترك الصلاة والزكاة والإيمان باليوم الآخر. فما هو يا ترى هذا الأمر الجلل الذي جُعل في مثل هذه المنزلة المخيفة؟
            المعروف لغة أن الخوض هو المشي في الماء ويفهم من ذلك أن الماشي فيه لايستطيع رؤية الطريق فقد يطأ حجرا أو مخلوقا مفترسا أو غير ذلك، وربما يقذفه تيار الماء إلى حيث لايريد.
            والمعاني التي جاءت في كتب التفسير تفسر الآية بالتكذيب مع المكذبين أو الغواية مع الغاوين أو أن يكون الشخص تابعا لا متبوعا أو أن لايبالي ويكثر من الكلام الذي لاخير فيه

            وجزاك الله عنا خير الجزاء
            وحفظه الله شيخنا الحوينى

            فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً


            تعليق

            يعمل...
            X