عجبت له لما رأيته قد شغلته وساوس الناس فغلبت ثقته في معية و نصرة الله له طالما ظل قلبه معلق بالله ، و طالما توكل على الله حق التوكل ، و فوض أمره إلى الله بعد أن أدى ما عليه من واجب الدعوة إلى الله.
قال مؤمن آل فرعون : "فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ"
فكان العاقبة نجاة لللمؤمن من مكر الماكرين و هلاكا للظالمين : "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ۖ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ"
فمتى نصل إلى هذا الفهم و هذه الثقة بالله ؟
قال مؤمن آل فرعون : "فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ"
فكان العاقبة نجاة لللمؤمن من مكر الماكرين و هلاكا للظالمين : "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ۖ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ"
فمتى نصل إلى هذا الفهم و هذه الثقة بالله ؟
تعليق