لماذا كفرنا بالديمقراطية??
كفرنا بها
لأن الأكثرية لا تعني الصواب دائما لأن الديمقراطية تجعل من الإسلام مجرد خيار إنتخابي على قدم المساواة مع الشيوعية واليبيرالية والقومية لأنه لا ينبغي إستفتاء أهواء الناس في أمر قد حسمه الله في القرآن لأن الشورى هي نظامنا البديل لأن صندوق الإنتخابات يصوت فيه الجميع من الجاهل إلى المثقف إلى الكافر إلى الخائن إلى المؤمن إلى العميل إلى الموجه بالإعلام إلى المشترى بالمال إلى المصوت على أساس قبلي أو جهوي أو عائلي ثم تتساوى أصواتهم جميعا بحيث يصبح صوت المؤمن كصوت الكافر وصوت المثقف كصوت الجاهل وصوت المخلص كصوت الخائن فيضيع الحق وسط المناكفات الحزبية والعصبيات السياسية ويصبح الناس عبادا لأهوائهم كل حزب بما لديهم فرحون فيختفي الصواب بين ضوضاء الغوغاء وضجيج المتكالبين على السلطة لأن سلامة المنهج أفضل من منهج السلامة لأن كلمة التوحيد قبل توحيد الكلمة لأن الوسطية لا تعني الوقوف في الوسط بين الحق والباطل لأن شعوبنا يقودها الإعلام الحاقد العميل لأجندات الأعداء لأن الجهل يحارب في صف الباطل دائما لأن سب الدين حرية تعبير لأن الكذب في الجرائد حرية صحافة لأن الإباحية الفكرية حرية تفكير لأن الولاء على أساس المواطنة وليس على أساس العقيدة لأن نشر الإلحاد والكفر حرية معتقد لأن الخيانة تصبح وجهة نظر لأننا بدخولنا اللعبة الديمقراطية نشرعن الباطل ونمنحه المصداقية لأننا نفقد تميزنا عنهم بدخولنا لمعترك دمقرطة الحكم لأن التحاكم لأهواء العامة تحاكم للطاغوت لأن المثلية الجنسية تصبح إختيارات شخصية لأن الحرية المطلقة مفسدة مطلقة لأن العدل بين الجنسين لا يعني المساواة لأن التشريع حق حصري لله لأن التشريع مع الله شرك لأن التدرج في الفروع وليس في الأصول لأن فقه الواقع لا يعني الإنبطاح للواقع لأن مقاصد الشريعة لا تناقض الشريعة لأن الشورى في المصالح المرسلة ولا شورى في النصوص الثابتة لأن التمكين بعد الإستضعاف يبدء من القاعدة بالدعوة ولا يبدء من هرم السلطة لأن الوصول للحكم قبل تهيئة الشعوب يعني أننا سنظطر لتمييع الإسلام لإرضاء الأقليات لأن الغرب سيفرض عليك الجزية تدفعها تنازلات من ثوابت دينيك لأن التجربة أثبتت فشل الديمقراطية في الجزائر وقريبا في مصر وتونس ولأنه سيقال عند فشل الإسلاميين هاقد جربنا الإسلام وفشل و لأن الحرب تدار في العقول لا في ميادين المظاهرات ولأن النجاح الحقيقي هو إقناع الناس بمبادئك وليس جلوسك على كرسي الحكم .
كفرنا بها
لأن الأكثرية لا تعني الصواب دائما لأن الديمقراطية تجعل من الإسلام مجرد خيار إنتخابي على قدم المساواة مع الشيوعية واليبيرالية والقومية لأنه لا ينبغي إستفتاء أهواء الناس في أمر قد حسمه الله في القرآن لأن الشورى هي نظامنا البديل لأن صندوق الإنتخابات يصوت فيه الجميع من الجاهل إلى المثقف إلى الكافر إلى الخائن إلى المؤمن إلى العميل إلى الموجه بالإعلام إلى المشترى بالمال إلى المصوت على أساس قبلي أو جهوي أو عائلي ثم تتساوى أصواتهم جميعا بحيث يصبح صوت المؤمن كصوت الكافر وصوت المثقف كصوت الجاهل وصوت المخلص كصوت الخائن فيضيع الحق وسط المناكفات الحزبية والعصبيات السياسية ويصبح الناس عبادا لأهوائهم كل حزب بما لديهم فرحون فيختفي الصواب بين ضوضاء الغوغاء وضجيج المتكالبين على السلطة لأن سلامة المنهج أفضل من منهج السلامة لأن كلمة التوحيد قبل توحيد الكلمة لأن الوسطية لا تعني الوقوف في الوسط بين الحق والباطل لأن شعوبنا يقودها الإعلام الحاقد العميل لأجندات الأعداء لأن الجهل يحارب في صف الباطل دائما لأن سب الدين حرية تعبير لأن الكذب في الجرائد حرية صحافة لأن الإباحية الفكرية حرية تفكير لأن الولاء على أساس المواطنة وليس على أساس العقيدة لأن نشر الإلحاد والكفر حرية معتقد لأن الخيانة تصبح وجهة نظر لأننا بدخولنا اللعبة الديمقراطية نشرعن الباطل ونمنحه المصداقية لأننا نفقد تميزنا عنهم بدخولنا لمعترك دمقرطة الحكم لأن التحاكم لأهواء العامة تحاكم للطاغوت لأن المثلية الجنسية تصبح إختيارات شخصية لأن الحرية المطلقة مفسدة مطلقة لأن العدل بين الجنسين لا يعني المساواة لأن التشريع حق حصري لله لأن التشريع مع الله شرك لأن التدرج في الفروع وليس في الأصول لأن فقه الواقع لا يعني الإنبطاح للواقع لأن مقاصد الشريعة لا تناقض الشريعة لأن الشورى في المصالح المرسلة ولا شورى في النصوص الثابتة لأن التمكين بعد الإستضعاف يبدء من القاعدة بالدعوة ولا يبدء من هرم السلطة لأن الوصول للحكم قبل تهيئة الشعوب يعني أننا سنظطر لتمييع الإسلام لإرضاء الأقليات لأن الغرب سيفرض عليك الجزية تدفعها تنازلات من ثوابت دينيك لأن التجربة أثبتت فشل الديمقراطية في الجزائر وقريبا في مصر وتونس ولأنه سيقال عند فشل الإسلاميين هاقد جربنا الإسلام وفشل و لأن الحرب تدار في العقول لا في ميادين المظاهرات ولأن النجاح الحقيقي هو إقناع الناس بمبادئك وليس جلوسك على كرسي الحكم .
تعليق