كَلَّ مَنّا له هَدَفَ مَعِيِنّ وأمالََ يخَطَّطَ لَهَا..
لَكِنّ الُبَّعْض الآخَرَّ يَسِير بَلا هَدَفَ يتَرَكَ الحَيَاة تسَيَّرَ كَمَا هِيَ دَوَّنَ تَخْطِيط لَهَا وعِنْدَمَا نسأله لِمَإِذَْا لَمْ يضع خُطَّة مَعِيِنّة لحَيَّآته يقَوْل أنا مُؤْمِن بالََله وأرَضَّى بِمَا سيقَسَم لي في حَيَآتِيّ هَذَا لَيْسَ بإيمآن بَلَّ فَشِلَ ذَرََّيْع يعَيَّشَه هَذَا الشَخَصَ والٍٍتَخْطِيط شَيْء هأَمَْ فى حَيَاة كَلَّ مَنّا أما العَشْوائِيّة فهِيَ دَلِيل عَلَّى إن هَذَا الإنسآن غَيَّرَ قادََر عَلَّى الَنَْجَأَحَّ أو إنَجَأَزَّ أي شَيْء مُهِمّ في حَيَّآته .... لَنْناقَشَ مَعَاً أهَدَّاف كَلَّ مَنّا ومإِذَْا فَعَلَ كَلَّ مَنّا لتَحْقِيق أهَدَّافه وَكَلَ مَنّا يعطَيّ الآخَرَّ طَرِيقَة عَمِلَه لُبَّنَّاء هَذَا أَلَّهََدَفَ الَّذِي يَسَعى له
راجََياً مَنّكَمَّ مُشَارِكتُنّا الرأي لَيْسَتَفَّيَد الَجََّمِيع مَنّ كل تجَرَّبَة.
لَكِنّ الُبَّعْض الآخَرَّ يَسِير بَلا هَدَفَ يتَرَكَ الحَيَاة تسَيَّرَ كَمَا هِيَ دَوَّنَ تَخْطِيط لَهَا وعِنْدَمَا نسأله لِمَإِذَْا لَمْ يضع خُطَّة مَعِيِنّة لحَيَّآته يقَوْل أنا مُؤْمِن بالََله وأرَضَّى بِمَا سيقَسَم لي في حَيَآتِيّ هَذَا لَيْسَ بإيمآن بَلَّ فَشِلَ ذَرََّيْع يعَيَّشَه هَذَا الشَخَصَ والٍٍتَخْطِيط شَيْء هأَمَْ فى حَيَاة كَلَّ مَنّا أما العَشْوائِيّة فهِيَ دَلِيل عَلَّى إن هَذَا الإنسآن غَيَّرَ قادََر عَلَّى الَنَْجَأَحَّ أو إنَجَأَزَّ أي شَيْء مُهِمّ في حَيَّآته .... لَنْناقَشَ مَعَاً أهَدَّاف كَلَّ مَنّا ومإِذَْا فَعَلَ كَلَّ مَنّا لتَحْقِيق أهَدَّافه وَكَلَ مَنّا يعطَيّ الآخَرَّ طَرِيقَة عَمِلَه لُبَّنَّاء هَذَا أَلَّهََدَفَ الَّذِي يَسَعى له
راجََياً مَنّكَمَّ مُشَارِكتُنّا الرأي لَيْسَتَفَّيَد الَجََّمِيع مَنّ كل تجَرَّبَة.
تعليق