من الأشياء التى غزت أوقات ومجهود واهتمامات الأطفال والمراهقين وفى الفترة الأخيرة الشباب وربما كبار السن الألعاب الإلكترونية ووإن كانت لها بعض المزايا بالنسبة للأطفال حيث يستطيع الطفل أن يقضي فيها جزءًا من وقت فراغه دون خوف أو قلق عليه، فيمارس ألعابًا شيقة كالألعاب الرياضية، وألعاب الذاكرة وتنشيط الفكر، وألعاب التفكير الإبداعي. وقد تكون لها جوانب إيجابية في تنمية مهارات الدقة والمتابعة والتركيز كما يقول المختصون ولكن أيضا ذكرت بعض الآثار السلبية مثل أنها تقتل الذكاء الإجتماعي والذكاء اللغوي و تسبب نزيف الدماغ لشدة التركيز استهلاك خلايا الدماغ قبل أوانها وعندما يكبر يفتقد بعض المهارات في المدينة مركز خاص باسم ضحايا الإلكترونيات : عدد كبير من الأطفال في غيبوبة من الألعاب الإلكترونيةوأيضا أصبح مألوفا ولم يعد من العيب أن نرى هذه الألعاب فى أيدى الشباب الذين هم عمود الأمة الإسلامية وكبار السن سواء كانت فى صالات الفيديو جيم أو على الانترنت
ماهى أسباب انتشارها؟
وهل ننتظر التمكين وأن يصلح الله أحوالنا ونحن فى ايدينا مثل هذه الألعاب ؟
وما هو حل هذه الشكلة؟
وكيف نرد على من يقول هذا أفضل من التسكع فى الطرقات ومشاهدة المواقع الإباحية؟
وما هو البديل الذى يشغل به الأطفال والشباب أوقاتهم عندما يتركون مثل هذه الألعاب ؟
تعليق