السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
والصلاة و السلام على سيد المُرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم أما بعد:
قال تعالى(
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )
حد فينا تأمل فى هذه الأية من قبل!
حد فينا قرأ هذه الأية من قلبه ليس بلسانه!
إحنا كمنتدى إسلامى,عمالين نصرخ بعلو صوتنا علشان الشباب
مش يتفرجوا على أفلام إباحية,ويبتعدوا عن العادة السرية.
ولكن إحنا عمالين ندى أدوية لعلاج أعراض المرض,ليس المرض نفسه.
عاملين زى الدكتور الفاشل ,الى بيعالج أعراض المرض و سايب المرض يتغلل فى المريض.
ولكن منذ ثلاث أيام وهذه الأية الكريمة فى رأسى و فى قلبى و على لسانى
ولا أعلم لماذا أقرأها,ولا أعلم لماذا أثرت فيا هذه الأية,
إلى أن مَن الله عليا بهذه الإجابة؟؟
قال تعال
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
قال الله يجب أن نغض البصر
ولكن أكمل الأية بقوله
ويحفظوا فروجهم
فالأية ماسكة بعضها,يعنى غض بصرك يؤدى ذلك إلى حفظ الفَرج
وبصراحة عملت تجربة عَملية على هذه الأية؟
نزلت الشارع و قعدت أبص على البنات الى فى الشارع
لقيت نفسى الشهوة عندى وصلت لمرحلة الخطر,المهم رجعت البيت شغلت القرآن و ربنا هدانى لأن كان فى نيتى التجربة لا النظر.
ورحت جاى تانى يوم,ماشى فى الشارع عامل زى الألف زى مبمشى بإستمرار
بس أنا زودتها شوية,لدرجة أنى لو شُفت مُتبرجة كُنت بمشى من شارع تانى,
جيت بليل و لا كأن فى حاجة لأ شهوة عليت و لا أى حاجة.
طيب عاوزين نعرف ليه الشباب بيتفرج على أفلام إباحية,يقوم بعمل العادة السرية سواء ذكر أو أنثى؟
تلاقى الشاب من دول ماشى فى الشارع عينه عاملة زى رادار الشرطة
كل بنت ماشة عينه عاملها عليها كمين,
وتلاقى البنت ماشية عمالة تُبص على الولد هكذا نفس الموضوع.
تلاقى الشاب من دول أول ميروح فى البيت,تلاقيه عمال يرفس
فى البيت,يخش على هذه المواقع الخبيثة.
لو جينا بصينا من أول الموضوع,هتلاقى إن أساس الموضوع
هى النظرة
فلو غض الشاب بصره,ما كان فعل كل هذه الذنوب؟
فالى فعلاً عاوز يسيب العادة الخبيثة ديه,ويترك مشاهدة هذه الأفلام الخبيثة
فعليه بترك النظر,
لا تنظر يا أخى
يعصمك الله
اللهم معصمنا من الفتن و المعاصى يا رب
دُمتم فى أمان الله
والصلاة و السلام على سيد المُرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم أما بعد:
قال تعالى(
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )
حد فينا تأمل فى هذه الأية من قبل!
حد فينا قرأ هذه الأية من قلبه ليس بلسانه!
إحنا كمنتدى إسلامى,عمالين نصرخ بعلو صوتنا علشان الشباب
مش يتفرجوا على أفلام إباحية,ويبتعدوا عن العادة السرية.
ولكن إحنا عمالين ندى أدوية لعلاج أعراض المرض,ليس المرض نفسه.
عاملين زى الدكتور الفاشل ,الى بيعالج أعراض المرض و سايب المرض يتغلل فى المريض.
ولكن منذ ثلاث أيام وهذه الأية الكريمة فى رأسى و فى قلبى و على لسانى
ولا أعلم لماذا أقرأها,ولا أعلم لماذا أثرت فيا هذه الأية,
إلى أن مَن الله عليا بهذه الإجابة؟؟
قال تعال
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
قال الله يجب أن نغض البصر
ولكن أكمل الأية بقوله
ويحفظوا فروجهم
فالأية ماسكة بعضها,يعنى غض بصرك يؤدى ذلك إلى حفظ الفَرج
وبصراحة عملت تجربة عَملية على هذه الأية؟
نزلت الشارع و قعدت أبص على البنات الى فى الشارع
لقيت نفسى الشهوة عندى وصلت لمرحلة الخطر,المهم رجعت البيت شغلت القرآن و ربنا هدانى لأن كان فى نيتى التجربة لا النظر.
ورحت جاى تانى يوم,ماشى فى الشارع عامل زى الألف زى مبمشى بإستمرار
بس أنا زودتها شوية,لدرجة أنى لو شُفت مُتبرجة كُنت بمشى من شارع تانى,
جيت بليل و لا كأن فى حاجة لأ شهوة عليت و لا أى حاجة.
طيب عاوزين نعرف ليه الشباب بيتفرج على أفلام إباحية,يقوم بعمل العادة السرية سواء ذكر أو أنثى؟
تلاقى الشاب من دول ماشى فى الشارع عينه عاملة زى رادار الشرطة
كل بنت ماشة عينه عاملها عليها كمين,
وتلاقى البنت ماشية عمالة تُبص على الولد هكذا نفس الموضوع.
تلاقى الشاب من دول أول ميروح فى البيت,تلاقيه عمال يرفس
فى البيت,يخش على هذه المواقع الخبيثة.
لو جينا بصينا من أول الموضوع,هتلاقى إن أساس الموضوع
هى النظرة
فلو غض الشاب بصره,ما كان فعل كل هذه الذنوب؟
فالى فعلاً عاوز يسيب العادة الخبيثة ديه,ويترك مشاهدة هذه الأفلام الخبيثة
فعليه بترك النظر,
لا تنظر يا أخى
يعصمك الله
اللهم معصمنا من الفتن و المعاصى يا رب
دُمتم فى أمان الله
تعليق