لماذا يقبلون اليوم على السياسة .... عالمهم وغير عالمهم ؟
1 ـ لأنها ظاهرة ، ولها فتنة الشهرة والتصدر الإعلامي .
2 ـ لأن الناس اليوم ـ إلا من رحم الله ـ أصبحوا إمّعة ، انساقوا وراء السياسة فتكلموا فيها ...
3 ـ لأن الانفلات الأخلاقي اليوم زاد ولم يعد أحدنا يقَدّر أهل العلم إلا ممن رحم الله ، وصار كل له اجتهاده وصفحته على الفيسبوك والتويتر .. فأصبح كل له كلمته ورؤيته ..وكان بالأمس يسأل شيخه وأهل العلم ...
4 ـ لأن أهل العلم والحل والعقد لم يظهروا بعد ، أو لم يتحدوا بعد ، أو لم يعود دورهم بعد ، وإن شئت فقل لم تنضج فكرة عودة دور العلماء في المجتمع وتسلمهم دور القيادة والريادة .. فإذا قال فلان وفلان وفلان قولا اليوم (من أهل العلم) سارع عوام الناس في نقضه ونقده واتهامه وربما الإساءة إليه ...
5 ـ لأن الإعلام للأسف يحركنا ويقودنا حسب أهوائه وزخرفه وزينته ولا منتبه لذلك ولا مدرك لخطورة ذلك ..
اليوم موضوع كذا في القنوات ينشر وتجلب القنوات الإسلاميين للحوار ويقبلوا ... وغدا كذلك ...
6 ـ لأن الشباب والعوام من أهل الإسلام رأوا الأحزاب الإسلامية قد كثرت ، والكل يقول : هلمّ إليّ فأنا عندي رؤية ليست عند غيري ..وللأسف وجدنا التراجع في أشياء كثيرة وتصريحات كثيرة كانوا قبل الثورة لو سئلوا فيها لأفتوا بالحسم ، ولكن وسط الاستضافة الإعلامية والمتحدث الرسمي باسم الحزب وجدنا المماطلة والتميع والسكوت واللف والدوران .
1 ـ لأنها ظاهرة ، ولها فتنة الشهرة والتصدر الإعلامي .
2 ـ لأن الناس اليوم ـ إلا من رحم الله ـ أصبحوا إمّعة ، انساقوا وراء السياسة فتكلموا فيها ...
3 ـ لأن الانفلات الأخلاقي اليوم زاد ولم يعد أحدنا يقَدّر أهل العلم إلا ممن رحم الله ، وصار كل له اجتهاده وصفحته على الفيسبوك والتويتر .. فأصبح كل له كلمته ورؤيته ..وكان بالأمس يسأل شيخه وأهل العلم ...
4 ـ لأن أهل العلم والحل والعقد لم يظهروا بعد ، أو لم يتحدوا بعد ، أو لم يعود دورهم بعد ، وإن شئت فقل لم تنضج فكرة عودة دور العلماء في المجتمع وتسلمهم دور القيادة والريادة .. فإذا قال فلان وفلان وفلان قولا اليوم (من أهل العلم) سارع عوام الناس في نقضه ونقده واتهامه وربما الإساءة إليه ...
5 ـ لأن الإعلام للأسف يحركنا ويقودنا حسب أهوائه وزخرفه وزينته ولا منتبه لذلك ولا مدرك لخطورة ذلك ..
اليوم موضوع كذا في القنوات ينشر وتجلب القنوات الإسلاميين للحوار ويقبلوا ... وغدا كذلك ...
6 ـ لأن الشباب والعوام من أهل الإسلام رأوا الأحزاب الإسلامية قد كثرت ، والكل يقول : هلمّ إليّ فأنا عندي رؤية ليست عند غيري ..وللأسف وجدنا التراجع في أشياء كثيرة وتصريحات كثيرة كانوا قبل الثورة لو سئلوا فيها لأفتوا بالحسم ، ولكن وسط الاستضافة الإعلامية والمتحدث الرسمي باسم الحزب وجدنا المماطلة والتميع والسكوت واللف والدوران .
تعليق