بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
إخوتي في الله
والذي نفسي بيده وحشتـــــــوني جدا جدا
وقلنا نرجع نحاول نشحن قلوبنا بشحنات إيمانية على الطريق
إنت معايا ؟
طبعا بإذن الله -- وإوعى تقول لأ
فأنا أحبك في الله
إخوة الإيمان - أحبتي في الله
أيوة تاني وتالت ............
فالعبد من حين استقرت قدمه في هذه الدنيا, فهو مسافر فيها إلى ربه، ومدة سفره هي عمره الذي كُتب له إلى أجله.
فالعمر هو مدة سفر الإنسان في هذه الدار، ثم قد جعلت الأيام والليالي مراحل سفره، فكل يوم وليلة مرحلة من المراحل، فلا يزال يطويها مرحلة بعد مرحلة حتى ينتهي السفر.
متابع ؟؟؟
ثم الناس في قطع هذه المراحل قسمان:
فقسم قطعوها مسافرين فيها إلى دار الشقاء، فكلما قطعوا منها مرحلة, قربوا من تلك الدار, وبعدوا عن ربهم وعن دار كرامته، فقطعوا تلك المراحل بمساخط الله ومعاداة رسله وأوليائه ودينه, والسعي في إطفاء نوره, وإبطال دعوته, وإقامة دعوة غيره, وحاديهم في السفر إبليس اللعين، وأزِّ الشياطين.
يقول ربي وأحق القول قول ربي: أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا ٱلشَّيَـٰطِينَ عَلَى ٱلْكَـٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزّاً [مريم:83]، أي تزعجهم إلى المعاصي والكفر إزعاجًا وتسوقهم سوقًا.
والقسم الثاني: قطعوا تلك المراحل سائرين فيها إلى الله وإلى دار السلام، وهم ثلاثة أقسام:
ظالم لنفسه، ومقتصد، وسابق بالخيرات بإذن الله.
وهؤلاء كلهم مستعدون للسير موقنون بالرجعى إلى الله، ولكنهم متفاوتون في التزود للسير وتعبئة الزاد واختياره، وفي نفس السير وسرعته وبطئه.
يتبع بإذن الله ...............
أما بعد:
إخوتي في الله
والذي نفسي بيده وحشتـــــــوني جدا جدا
وقلنا نرجع نحاول نشحن قلوبنا بشحنات إيمانية على الطريق
إنت معايا ؟
طبعا بإذن الله -- وإوعى تقول لأ
فأنا أحبك في الله
إخوة الإيمان - أحبتي في الله
تاني
أيوة تاني وتالت ............
فالعبد من حين استقرت قدمه في هذه الدنيا, فهو مسافر فيها إلى ربه، ومدة سفره هي عمره الذي كُتب له إلى أجله.
فالعمر هو مدة سفر الإنسان في هذه الدار، ثم قد جعلت الأيام والليالي مراحل سفره، فكل يوم وليلة مرحلة من المراحل، فلا يزال يطويها مرحلة بعد مرحلة حتى ينتهي السفر.
متابع ؟؟؟
ثم الناس في قطع هذه المراحل قسمان:
فقسم قطعوها مسافرين فيها إلى دار الشقاء، فكلما قطعوا منها مرحلة, قربوا من تلك الدار, وبعدوا عن ربهم وعن دار كرامته، فقطعوا تلك المراحل بمساخط الله ومعاداة رسله وأوليائه ودينه, والسعي في إطفاء نوره, وإبطال دعوته, وإقامة دعوة غيره, وحاديهم في السفر إبليس اللعين، وأزِّ الشياطين.
يقول ربي وأحق القول قول ربي: أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا ٱلشَّيَـٰطِينَ عَلَى ٱلْكَـٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزّاً [مريم:83]، أي تزعجهم إلى المعاصي والكفر إزعاجًا وتسوقهم سوقًا.
والقسم الثاني: قطعوا تلك المراحل سائرين فيها إلى الله وإلى دار السلام، وهم ثلاثة أقسام:
ظالم لنفسه، ومقتصد، وسابق بالخيرات بإذن الله.
وهؤلاء كلهم مستعدون للسير موقنون بالرجعى إلى الله، ولكنهم متفاوتون في التزود للسير وتعبئة الزاد واختياره، وفي نفس السير وسرعته وبطئه.
فجهًز قلبك معي للشحن
وما تخافشي دا ببلاش مش بفلوس
فإنتهز الفرصة
لعل فرصة تذهب فلا تعود
وما تخافشي دا ببلاش مش بفلوس
فإنتهز الفرصة
لعل فرصة تذهب فلا تعود
يتبع بإذن الله ...............
تعليق