إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [نقاش] من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!





    الجيل ده تعبان

    الجيل ده فاشل ومش هيجيب غير المشاكل والمصايب

    ضايع،

    هامل،

    داشر،

    فاقع ومضيع للوقت!!

    هذا هو حال معظم شبابنا للأسف (إلا من رحم ربي)





    لكن..

    جال في خاطري بالأمس ما يلقى على الشباب من لوم

    هل هذا حق!؟

    أم أن الملام الأول هي الأجيال السابقة التي مهدت وسهلت الطريق ليكون جيلنا الحالي هكذا!

    لا أقول أن الشباب حاليا غير ملامين

    لكن...

    عندما يخرج الطفل الصغير من بيته يتكلم الكلام البذيء داخل البيت وخارجه
    والأب يسمع ولا يتأثر ولا ينصح ولا يرشد!
    وبالعكس من الممكن أن يضحك ويبتسم.. لعله نفسه يتكلم نفس الكلام!

    عندما يتأخر الشاب لساعة متأخرة من الليل ويدخل على البيت ويكون رد الأم أو الأب
    (عايز تتعشى يا ابني)!!!

    لما الشاب يطلع بسيارته يلفلف في الشوارع ويحرق بنزين على الفاضي ويرعب الماشيين في الشارع ويتجاوز السرعة المسموحة ويعاكس البنات
    مش الحق على اللي أعطاه المصاري ولا أعطاه السيارة!؟




    الموضوع مطروح للنقاش..
    حول فكرة معينة
    ألا وهي..

    هل تعتقد أن الجيل الحالي هو المسؤول عن حاله!؟
    أم أن اللوم يقع على الأهالي والسابقين!؟
    أم هم مشتركون؟! ومن يتحمل قسم اللوم الأكبر؟!
    وما واجبنا جميعا لانتشال الشباب من مستنقع الهمالة والخراب

    بانتظار مشاركاتكم

    محبكم

    أحمدوف




  • #2
    رد: من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!

    وعليكم السلام
    الصراحه اخى \ احمد
    حضرتك اثرت قضيه فى غايةالأهمية
    ومن غير لف ولا دوران ومن وجهة نظرى السبب فى ضياع الشباب
    هو انا
    من المفترض انى اتكلم معهم فى ذهابى للمسجد
    ولااغلظ القول لهم
    ولا الح فى مسألة الصلاة
    واقترب منهم واصافح الدانى والقاصى منهم
    واكون لين سهل لهم
    نعم
    هم يحترقون ويريدون من يغيثهم ولكن برحمة ولطف
    لابد ان افتح احضانى لهم
    واطبطب عليهم
    ايوه اطبطب واسايس كمان
    لابد ان يكون فى قلبى رحمة
    ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء




    تعليق


    • #3
      رد: من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!

      المشاركة الأصلية بواسطة (رمضان) مشاهدة المشاركة
      وعليكم السلام
      الصراحه اخى \ احمد
      حضرتك اثرت قضيه فى غايةالأهمية
      ومن غير لف ولا دوران ومن وجهة نظرى السبب فى ضياع الشباب
      هو انا
      من المفترض انى اتكلم معهم فى ذهابى للمسجد
      ولااغلظ القول لهم
      ولا الح فى مسألة الصلاة
      واقترب منهم واصافح الدانى والقاصى منهم
      واكون لين سهل لهم
      نعم
      هم يحترقون ويريدون من يغيثهم ولكن برحمة ولطف
      لابد ان افتح احضانى لهم
      واطبطب عليهم
      ايوه اطبطب واسايس كمان
      لابد ان يكون فى قلبى رحمة
      ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء




      بارك الله فيك أخي

      كلامك جميل جدا جدا

      واللوم يقع أيضا على الشباب الملتزم

      كلنا مقصرين

      وإن شاء الله جاتني فكرة بعد هذا الموضوع بـ (كيفية النهضة بالأمة)

      وربنا يعينا ويستعملنا لا يستبدلنا

      بانتظار رأي باقي الرجالة

      تعليق


      • #4
        رد: من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        حيا الله الشباب
        وجزاك الله خيرا اخى الغالى احمدوف على هذا الطرح الجيد لقضيه فى غاية الاهميه
        حقا من المسئول عن ضياع الشباب
        انها حلقة كامله ومغلقه توجد بها العديد من العوامل مما ساعد فى عدم النهوض بالشباب وعدم حثهم على التقدم والازدهار والتعلم
        وان يكون شاب نافع لنفسه اولا ولدينه ثانيا وللامه باكملها
        فلايجوز احبتى فى الله ان نلقى اللوم على جزء من الحلقة فقط
        ونترك باقى الاسباب او نهمش دوره فى المساعده فى ضياع الشباب فاذا ارت ان تعالج قضيه لابد من عرض جميع العوامل المتسببه فيها ومعرفة مدى تاثير كل عامل على تلك القضيه مما ادى الى الوصول لمرحلة الانهيار

        ان ضياع الشباب قضيه ينحدر تحت منها اكتر من عامل وطريقه فشباب قد ضاع مستقبله فى التعليم واخر ضاع مستقبله فى العمل واخر اهمل دينه واسلامها واتبع خطوات الشيطان واخر يجرى خلف احلام زائف من خلف شاشات غامضه
        ولنبد بالعمود الفقرى للمشكله الا وهو الاسره
        فالاسره هى عمود واساس كل شاب وفتاه ان صلحت الاسرة صلح كل شىء فيما بعد وان فسدت الاسره فسد كل شىء خلفها ان دور الاباء والامهات فى التوعيه والتربيه السليمه لشباب يولد لدينا ناتج من شباب ذو طاقه عاليه وايجابيه فى التفاعل والتعامل فى جميع المجالات ابتداء بدينه وهو اساس عمود الاصلاح عند اى شاب
        فاذا اصلح بينه وبين ربه اصلح فيما بعد فى كل شيىء

        فاذا اهملت الاسرة دوره فى التربيه والتوعيه السليمه لشباب منذ الصغر و تتجاهلهم فى اى مرحلة من مراحل نموه تحت شعار انه اصبح راجل ويعتمد على نفسه وهذا هو مهلك الكثير من الشباب يعتقد الكثير من الاباء والا مهات ان وصول الشاب الى عمر الشباب فهو قد بلغ من العلم والفكر ما قد يهتدى به الى نفسه فيقوم بتركه وحيد يصارع الحياه اما يقاوم وينجح وهذا قليل واما ينحدر ويسقط فى وحل من الرزيلة والفشل وهذا كثير
        لا ايها الاباء ان ابنك مهما بلغ من العمر فهو لا يستغنى عنك ولا عن تعليمك له وتربيته فدائما يحتاج العون والمداد
        ومن هنا كان دور الاسره فى صلاح شاب او فساده

        وننتقل الى دور المجتمع نفسه الذى تجاهل تلك الحقبة من الشباب وقام بتدمير الاحلام وهى فى عز زهوتها من عدم تشجيع لشباب فى اى مجال فقد يكون الشاب متفوق فى مجال علمى او فنيا ويريد من ياخذ بيده ويساعده من اجل النهوض فلا يجد غير
        الا مبالا من المجتمع مما يجعل فى نفس الشباب احباط كبير ويكسر دافع التقدم والعزيمه لديه فيذهب الشباب الى اماكن الترحيب بهم وهى اماكن الضلال والفساد والرزيله
        من ادمان ولهو ولاعب فيخسر نفسه اولا
        ويخسر المجتمع شابا كان قادر على النهوض به فى مجاله المتفوق فيها علمى او سياسيا او اقتصاديا
        ثانيا
        وننتقل الى دور اهل العلم والعلماء
        فالكثير منهم الا من رحم ربى يريد شاب تقى وصالح ويدعوا الى الله لكى يساعده على ارتفاع التقوى والايمان والتقرب الى الله اما الشباب الذى ضاع وغرق فى بحر الشهوات فللاسف يبتعدو عنه تحت شعار هذا شاب فاسد ولا امل فى اصلاحه ويكتفوا له بالدعاء و تناسو واجبهم الدعوى تجاه تلك الشباب وانهم مسئولين عنهم وعن ضياعهم فانتم علماء الامه وواجبكم هو الارتفاع بهمة ونشاطة وتقوى وعزيمة شباب الامه وان الطريق للوصل ليس مفروش بالورود بل به الاشواك وما اصعبها اشواك ولكن لابد من التحدى والتحمل والصبر عليهم من اجل انقاذهم مما هم فيها
        فما احل النجاح من بعد جهد عسير وما احلى الوصول من بعد طريقا طويل وما احلى النجاة من بعد هول الغرق فى البحر العميق
        فكان التجاهل والاكتفاء بالدعاء وعدم الاقتراب من الشباب ومعرفة مدى مشاكلهم والوقوف جنبهم وحثهم على تخطىء الازمات

        ونختتم بدور الشاب نفسه فى ضياع نفسه
        فللاسف الشديد قد امات الشاب فى داخله الاراده والعزيمه وروح التحدى والنصر من اجل اختراق اى صعوبات تواجهه فى الحياه واستسلم لم هو متاح دون ان يفكر فى النهوض بنفسه وان يعمل على ارتفاع معدلاته الايمانيه والعلميه
        ورفع الشباب شعار اهلا باليسير ولا يبتعد عنى العسير
        متناسيا ان طعم النجاح الطبيعيى لا ياتى الا بعد كفاح وتعب
        كما امات فى نفسه اى مجال لتفكير بعقل وحكمه فى مستقبله ومحاولات تحدى الصعوبات وايجاد البديل الجيد لتفادى اى مشاكل
        لكنه سلم نفسه الى شيطانه مما اثكل عليه من الهموم والياس والاحباط الكثير
        فدفع به الى الرزيله وحب كل شى يغضب الله وابعده عن منهج الاسلام وتعليمه ونهج الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
        رفع الشباب شعار لا امل فى الحياه فالطريق مسدود
        لا ياشباب الامه الطريق ليس مسدود بل مفتوح وعلى مصراعيه لمن يريد ان ينهض ويرتفع انما مسدود امام من لاينظر الا تحت قدميه فقط
        نسال الله السلامة للجميع وان يكفينا شر شيطانا
        وان ينصر امة الاسلام والمسلمين وان يعز شباب الاسلام وان يقربهم اليه ويبعد عنهم الشيطان انه ولى ذلك والقادر عليه
        جزاك الله كل خير اخى احمدوف على تلك الطرح الجيد لقضيه من اهم قضايا العصر نسال الله التوفيق للجميع







        تعليق


        • #5
          رد: من المسؤول عن ضياع شباب اليوم!؟ وما الحل؟!

          المشاركة الأصلية بواسطة yusuf shams al-din مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          حيا الله الشباب
          وجزاك الله خيرا اخى الغالى احمدوف على هذا الطرح الجيد لقضيه فى غاية الاهميه
          حقا من المسئول عن ضياع الشباب
          انها حلقة كامله ومغلقه توجد بها العديد من العوامل مما ساعد فى عدم النهوض بالشباب وعدم حثهم على التقدم والازدهار والتعلم
          وان يكون شاب نافع لنفسه اولا ولدينه ثانيا وللامه باكملها
          فلايجوز احبتى فى الله ان نلقى اللوم على جزء من الحلقة فقط
          ونترك باقى الاسباب او نهمش دوره فى المساعده فى ضياع الشباب فاذا ارت ان تعالج قضيه لابد من عرض جميع العوامل المتسببه فيها ومعرفة مدى تاثير كل عامل على تلك القضيه مما ادى الى الوصول لمرحلة الانهيار

          ان ضياع الشباب قضيه ينحدر تحت منها اكتر من عامل وطريقه فشباب قد ضاع مستقبله فى التعليم واخر ضاع مستقبله فى العمل واخر اهمل دينه واسلامها واتبع خطوات الشيطان واخر يجرى خلف احلام زائف من خلف شاشات غامضه
          ولنبد بالعمود الفقرى للمشكله الا وهو الاسره
          فالاسره هى عمود واساس كل شاب وفتاه ان صلحت الاسرة صلح كل شىء فيما بعد وان فسدت الاسره فسد كل شىء خلفها ان دور الاباء والامهات فى التوعيه والتربيه السليمه لشباب يولد لدينا ناتج من شباب ذو طاقه عاليه وايجابيه فى التفاعل والتعامل فى جميع المجالات ابتداء بدينه وهو اساس عمود الاصلاح عند اى شاب
          فاذا اصلح بينه وبين ربه اصلح فيما بعد فى كل شيىء

          فاذا اهملت الاسرة دوره فى التربيه والتوعيه السليمه لشباب منذ الصغر و تتجاهلهم فى اى مرحلة من مراحل نموه تحت شعار انه اصبح راجل ويعتمد على نفسه وهذا هو مهلك الكثير من الشباب يعتقد الكثير من الاباء والا مهات ان وصول الشاب الى عمر الشباب فهو قد بلغ من العلم والفكر ما قد يهتدى به الى نفسه فيقوم بتركه وحيد يصارع الحياه اما يقاوم وينجح وهذا قليل واما ينحدر ويسقط فى وحل من الرزيلة والفشل وهذا كثير
          لا ايها الاباء ان ابنك مهما بلغ من العمر فهو لا يستغنى عنك ولا عن تعليمك له وتربيته فدائما يحتاج العون والمداد
          ومن هنا كان دور الاسره فى صلاح شاب او فساده

          وننتقل الى دور المجتمع نفسه الذى تجاهل تلك الحقبة من الشباب وقام بتدمير الاحلام وهى فى عز زهوتها من عدم تشجيع لشباب فى اى مجال فقد يكون الشاب متفوق فى مجال علمى او فنيا ويريد من ياخذ بيده ويساعده من اجل النهوض فلا يجد غير
          الا مبالا من المجتمع مما يجعل فى نفس الشباب احباط كبير ويكسر دافع التقدم والعزيمه لديه فيذهب الشباب الى اماكن الترحيب بهم وهى اماكن الضلال والفساد والرزيله
          من ادمان ولهو ولاعب فيخسر نفسه اولا
          ويخسر المجتمع شابا كان قادر على النهوض به فى مجاله المتفوق فيها علمى او سياسيا او اقتصاديا
          ثانيا
          وننتقل الى دور اهل العلم والعلماء
          فالكثير منهم الا من رحم ربى يريد شاب تقى وصالح ويدعوا الى الله لكى يساعده على ارتفاع التقوى والايمان والتقرب الى الله اما الشباب الذى ضاع وغرق فى بحر الشهوات فللاسف يبتعدو عنه تحت شعار هذا شاب فاسد ولا امل فى اصلاحه ويكتفوا له بالدعاء و تناسو واجبهم الدعوى تجاه تلك الشباب وانهم مسئولين عنهم وعن ضياعهم فانتم علماء الامه وواجبكم هو الارتفاع بهمة ونشاطة وتقوى وعزيمة شباب الامه وان الطريق للوصل ليس مفروش بالورود بل به الاشواك وما اصعبها اشواك ولكن لابد من التحدى والتحمل والصبر عليهم من اجل انقاذهم مما هم فيها
          فما احل النجاح من بعد جهد عسير وما احلى الوصول من بعد طريقا طويل وما احلى النجاة من بعد هول الغرق فى البحر العميق
          فكان التجاهل والاكتفاء بالدعاء وعدم الاقتراب من الشباب ومعرفة مدى مشاكلهم والوقوف جنبهم وحثهم على تخطىء الازمات

          ونختتم بدور الشاب نفسه فى ضياع نفسه
          فللاسف الشديد قد امات الشاب فى داخله الاراده والعزيمه وروح التحدى والنصر من اجل اختراق اى صعوبات تواجهه فى الحياه واستسلم لم هو متاح دون ان يفكر فى النهوض بنفسه وان يعمل على ارتفاع معدلاته الايمانيه والعلميه
          ورفع الشباب شعار اهلا باليسير ولا يبتعد عنى العسير
          متناسيا ان طعم النجاح الطبيعيى لا ياتى الا بعد كفاح وتعب
          كما امات فى نفسه اى مجال لتفكير بعقل وحكمه فى مستقبله ومحاولات تحدى الصعوبات وايجاد البديل الجيد لتفادى اى مشاكل
          لكنه سلم نفسه الى شيطانه مما اثكل عليه من الهموم والياس والاحباط الكثير
          فدفع به الى الرزيله وحب كل شى يغضب الله وابعده عن منهج الاسلام وتعليمه ونهج الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
          رفع الشباب شعار لا امل فى الحياه فالطريق مسدود
          لا ياشباب الامه الطريق ليس مسدود بل مفتوح وعلى مصراعيه لمن يريد ان ينهض ويرتفع انما مسدود امام من لاينظر الا تحت قدميه فقط
          نسال الله السلامة للجميع وان يكفينا شر شيطانا
          وان ينصر امة الاسلام والمسلمين وان يعز شباب الاسلام وان يقربهم اليه ويبعد عنهم الشيطان انه ولى ذلك والقادر عليه
          جزاك الله كل خير اخى احمدوف على تلك الطرح الجيد لقضيه من اهم قضايا العصر نسال الله التوفيق للجميع


          ما شاء الله تبارك الله

          لنا عودة للرد بإذن الله

          تعليق

          يعمل...
          X