إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

    بسم الله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وآله وصحبه ومن سار على هدية ونهجة إلى يوم الدين
    أما بعد:

    إخوتي في الله




    ما من أمة بادت .. وأخرى قامت، إلا ولها شعار ترفعه، ووسام تفتخر به، به ترتقي وتزدهي، وبه تجالد أعداءها وخصومها، كان وما زال محط أنظار الدول والممالك، ومصدر قوتها وعزتها، هم شريحة من أي مجتمع عماده، وسلاحه، بدونهم لا تقوم لأمة قائمة، وبفقدانهم حسًا أو معنىً تبقى الأمة حبيسة التخلف والضعف، قابعة في مؤخرة الركب، لابسة أثواب الذل والصغار ..


    إنهم .. الشباب .. عماد الأمم، وسلاح الشعوب، يؤثرون في الأمة سلبًا أو إيجابًا، يدفعون عجلة التأريخ نحو أمل مشرق، ومستقبل مضيء، أو يديرونها إلى الوراء جهلاً وحمقًا .


    والتاريخ يشهد على هذه الحقيقة، وأيام الزمن صور وعبر ..



    إبراهيم عليه السلام .. واجه قومه وأنكر عليهم عبادة الأوثان بل وكسرها وهو شاب يافع قَالُواْ سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرٰهِيمُ [الأنبياء:60].


    ومؤمن آل فرعون يصدح بالحق وينادي وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مّنْ ءالِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَـٰنَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبّىَ ٱللَّهُ وَقَدْ جَاءكُمْ بِٱلْبَيّنَـٰتِ مِن رَّبّكُمْ [غافر:28].

    يقولها في وجه فرعون كبير المتغطرسين المتجبرين ..



    والفتى الداعية غلام الأخدود يسعى للموت، ويطلب القتل، ترخص عليه روحه إذا كان في إزهاقها إيمان أمة، وصلاح شعب وَٱلسَّمَاء ذَاتِ ٱلْبُرُوجِ * وَٱلْيَوْمِ ٱلْمَوْعُودِ * وَشَـٰهِدٍ وَمَشْهُودٍ * قُتِلَ أَصْحَـٰبُ ٱلاْخْدُودِ * ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ [البروج:1-6].



    وفي خبر أصحاب القرية يرسل الله إليهم ثلاثة من الأنبياء فكذبوهم وقتلوهم، فأضحى من آمن من قومهم يخفي إيمانه خوفًا على نفسه وأهله، واحتوى الرعب نفوس البشر، وتمكن الذعر من القلوب، واكتسى الأفق ثوب الصمت والوجوم، إذا بصوت حافي يقطع ذلك الصمت الرهيب، ويشق سماء الركود والهدوء، ليقشع غيوم الكفر والفسوق وَجَاء مِنْ أَقْصَى ٱلْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يٰقَوْمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلْمُرْسَلِينَ * ٱتَّبِعُواْ مَن لاَّ يَسْـئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُّهْتَدُونَ * وَمَا لِىَ لاَ أَعْبُدُ ٱلَّذِى فَطَرَنِى وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [يس:20-22].



    وهكذا يكون الشباب قوة الأمم، وفخارها وذخرها وسندها، ولذا كان لا بد من حديث خاص نخاطب فيه الشباب، شعاره الصدق والمحبة، وعنوانه الصراحة والتجرد ..


    فإليك أيها المبارك .. إليك يا أمل الأمة .. إليك يا سليل المجد .. يا حفيد العز ..


    كلمات ملؤها الصدق والوفاء، دفعني لها حبك وحب الخير لك، وجعلني أتطفل وأكسر تلكم الحواجز الوهمية، كرمك الفطري، وعقلك الثاقب ..



    فأملي أن تعيرني منك قلبك، ليكون الحديث حديث القلب إلى القلب، ونداء الروح للأرواح، يسري في الأعماق بين الجوانح


    فتعال معي إلى هناك ....


    هناك بعيدًا عن الأصدقاء بعيدًا عن التعلق برواسب الدنيا وملذاتها، دعنا نتحدث بكل وضوح وصراحة وموضوعية ..


    في سلسلة: لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

    والله أسأل أن ينفعنا بها في الدنيا والآخرة هو القادر على ذلك وحده لا شريك له



    فإنتظرنا بارك الله فيك
    التعديل الأخير تم بواسطة ابواسية; الساعة 01-08-2013, 03:29 PM.
    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

  • #2
    رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

    جزاكم ربى خيرا أخى الكريم

    منتظرين حضرتك ان شاء الله
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    تعليق


    • #3
      رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

      متابع بإذن الله
      (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

      تعليق


      • #4
        رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

        بارك الله فيك اخي الحبيب
        متابع ان شاء الله

        تعليق


        • #5
          رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

          جزاك ربي كل الخير
          متابع
          من أجمل ما سمعت


          تعليق


          • #6
            رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

            حياكم الله ....

            جزاكم الله خيراً أخى الحبيب "د/مسلم" على السلسلة المباركة ولو أننى استغربت من العنوان وقلت الرسائل الخاصة رجعت وأنا لا أعرف ولا ايش "إبتسامة""!!!!

            عموماً يا باشا شرف لنا متابعة جديدكم والله أسأل أن يعود "د/مسلم" الذى عرفناه بنشاطه الكبير الذى نغبطه عليه ....

            أحبك

            فى

            الله....
            تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
            ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
            لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
            فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
            سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
            _______________________________
            ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
            __________________________________
            نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
            أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

            تعليق


            • #7
              رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

              بارك الله فيكم أخي د.مسلم و في انتظار
              ابداعتكم
              .................................................. ..

              يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــارب
              انصر المسلمين في كل مكــــــــــــــان

              تعليق


              • #8
                رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                أخي الحبيب : أبو عبد الله جزاكم ربي خيرا مثله وشٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب
                أخي الحبيب : د/خالد - شٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب
                أخي الحبيب : (إلا رسول الله ) جزاكم ربي خيرا مثله وشٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب
                أخي الحبيب : الحاجب المنصور جزاكم ربي خيرا مثله وشٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب
                أخي الحبيب : (way2islam ) جزاكم ربي خيرا مثله وشٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب
                أخي الحبيب : د/غيث جزاكم ربي خيرا مثله وشٌرًفت بمتابعتكم يا حبيب وأسأل الله أن يتقبل منكم وأن نعود كما سبق ويتقبل الله منا أعمالنا وأن يجعلنا حجة لنا لا علينا إنه على كل شيء قدير

                -------------------
                إنتظرونا بإذن الله مع الرسالة الأولى ......................
                وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                تعليق


                • #9
                  رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                  الرسالة الأولى:



                  لماذا خلقت؟ ما الغاية من وجودك؟ ..

                  اعلم أن الإجابة واضحة بديهية، خلقنا لعبادة الله.. ولكن

                  السؤال الأهم، هل حياتنا، أفعالنا، أقوالنا، أخلاقنا، مشاعرنا، أفراحنا، وأحزاننا، آلامنا، وآمالنا .. هل هي لله، وفي مرضاة الله؟..

                  هل مسألة العبودية حكرًا على المساجد والطاعات فحسب أم أن القضية لها أبعاد أخرى وآفاق أرحب؟..

                  اسمع إلى الحكم الفصل في ذلك ..... يقول ربي وأحق القول قول ربي
                  قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ٱلْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163].

                  انظر في نفسك .. ماذا يملئ قلبك؟

                  ماذا تحب؟ ومن تحب؟ ولماذا تحب؟

                  متى تفرح وتسر؟.. ولماذا ولمن؟ ..

                  أين تحب الجلوس؟ مع من؟ ماذا تسمع؟ بماذا تتحدث؟

                  أقوالك أفعالك.. لمن تصرفها؟ وما الذي يحركها؟ ...

                  أسئلة كثيرة تحتاج منك أيها المبارك وقفة جادة للمحاسبة والاسترجاع.

                  أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يبَنِى ءادَمَ أَن لاَّ تَعْبُدُواْ ٱلشَّيطَـٰنَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ * وَأَنِ ٱعْبُدُونِى هَـٰذَا صِرٰطٌ مُّسْتَقِيمٌ [يس:60-61].


                  كن مع الله يكن الله معك ..
                  أحبب لله يحبك الله ..

                  اعبده، اذكره، اشكره، ناده وقل: ((اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، وأبوء لك بنعمتك عليَّ، وأبوء بذنبي، فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت)).


                  قل وردد: ((اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي في يدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتبك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وغمي)).




                  وإنتظرنا مع الرسالة التالية بإذن الله ..............
                  وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                  وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                  صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                  تعليق


                  • #10
                    رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                    جزاك الله خير الجزاء .

                    تعليق


                    • #11
                      رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                      جزاك الله خيرا
                      اللهمّ صلّ على محمد
                      عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
                      اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


                      تعليق


                      • #12
                        رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                        جزاكما ربي خيرا مثلة أخي الحبيب عفيفي وأخي أبواسية وبارك فيكم
                        وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                        وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                        صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                        تعليق


                        • #13
                          رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                          الرسالة الثانية:


                          قل لي من تصاحب؟ أقول لك من أنت؟ ..




                          إنها قاعدة عظيمة تقرها فطرة الإنسان وطبيعته، فالنفس تؤثر وتتأثر سلبًا أو إيجابًا، وكلما كثرت الخلطة وطالت .. كثر ذلك التأثر وزاد ..

                          والناس على اختلاف، فمن مقل ومكثر، أوما سمعت إلى قول نبيك صلى الله عليه وسلم: ((المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل))..



                          ومن ينكر هذه الخصلة في بني البشر أو يشككها فيها .. فهو مكابر، إنما يخالف عقله وفكره..



                          وإذا كان لا بد من دليل، فانظر إلى نفسك، نفسك أنت، كم من الخصال والطباع التي لم تكن عليها من قبل ..



                          ها أنت ذا تمارسها شيئًا فشيئًا حتى غدت عادة لك ..



                          فالمدخنون .. مثلاً .. كان أول عود أحرقوه تقليدًا ومحاكاة، إن لم يكن أُحرق لهم من جليس أو صاحب، والآن أضحت عادة وطبعًا ..




                          وإن السؤال الذي يتحرج من طرحه كثير من الشباب على نفسه، ولا يرغبون سماعه، ويتهربون منه حتى في صراعهم مع أنفسهم، هل أصدقاؤك أحبابك، خلانك ؟ أصدقاء سوء أم صلاح..؟




                          روى البخاري ومسلم عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنما مثل الجليس الصالح، والجليس السوء كحامل المسك، ونافخ الكير، فحامل المسك، إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة)).




                          ماذا يقولون؟ ماذا يفعلون؟
                          آراؤهم .. طباعهم .. هل توافق الشرع؟
                          هل ترضي الله؟ هل جلوسك معهم يقربك من ربك مولاك؟
                          أم على العكس من ذلك؟ ..




                          إضاعة للصلاة .. رقص وغناء .. تسكع في الشوارع .. إيذاء لخلق الله .. شتم ولعن ..




                          نعم .. أيها الحبيب ..




                          قد تعلو مجالسكم الضحكات والنكات، ولكنك توافقني أن بعدها من الهموم والحسرات، والغموم والآهات ما لا يعلمه إلا رب الأرض والسموات.


                          وأخيرًا .............


                          أقول لك وأجبني بكل تجرد ووضوح.................



                          من تحب؟ من تجالس؟ من تصاحب؟
                          أولئك الذي تعلق قلبك بهم ..
                          هل ترضى أن تحشر معهم يوم القيامة؟ ..
                          أن تكون في منزلتهم وحزبهم ...؟؟



                          أترك الجواب لك .. ولكني أذكرك

                          وَيَوْمَ يَعَضُّ ٱلظَّـٰلِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يٰلَيْتَنِى ٱتَّخَذْتُ مَعَ ٱلرَّسُولِ سَبِيلاً * يٰوَيْلَتَا لَيْتَنِى لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَناً خَلِيلاً * لَّقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ ٱلذّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِى وَكَانَ ٱلشَّيْطَـٰنُ لِلإِنْسَـٰنِ خَذُولاً [الفرقان:27-29].




                          أبو طالب حُرم الإيمان وجنة الرحمن بسبب رفقة السوء والفسوق ..

                          فتصور حال النبي صلى الله عليه وسلم وهو فوق رأسه يقول: ((يا عم، قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله))، والشياطين يرددون: أترغب عن ملة عبد المطلب ..


                          فتمثل نفسك وقد تحشرجت روحك وأنت عند رفقائك ..



                          هل سيذكرونك الشهادة أم ستبقى تصارع خروج الروح دون مذكر أو معين؟.


                          وإنتظرنا بإذن الله .......... هل هناك متابع ؟
                          وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                          وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                          صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                            جزاك الله خيرا على هذه السلسلة الطيبة
                            و بعد إذنك أنا هارسل الرسائل دي على الميل لاصدقائي

                            تعليق


                            • #15
                              رد: سلسلة : لديك رسالة خاصة في صندوق الوارد

                              بارك الله فيكم أخي الحبيب أولا على مروركم الكريم
                              ثانيا على النقل جمعنا الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله
                              وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                              وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                              صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X