بسم الله الرحمن الرحيم
الدعاء .
من ألزم ، وأوجب ، وأهم ، وأولى ، وأحرى ، وآكد الواجبات تجاه الوالدين : " الدعاء لهما " ...
اجعل ذكرهما والدعاء لهما ... ملازما لك ... لا ينفك عن بالك .
تذكرهما في سجودك ... في وترك ... في دعائك المطلق ... في حجك ... في عمرتك ... في طوافك ... عند دخول خطيب الجمعة حتى تنقضي الصلاة ... في آخر ساعة من يوم الجمعة ... بين الآذان والإقامة ... وغيرها من أوقات الإجابة التي لا تخفى عليك ... فتدعو لهما .
ادع لهما بـ :
- الرحمة ... ( رب ارحمهما ) .
- المغفرة .
- العافية .
- حسن الخاتمة .
- إطالة العمر على الطاعة .
- الهداية والصلاح .
- إعانتهما على الطاعة .
- التخلص من المعاصي التي قد يُبتلى بها أحدهما .
- دخول الجنة والتعوذ من النار .
- الشفاء مما قد يصيبهما من أمراض .
- أن يعينهما على تربية إخوانك .
- أن ييسر لهما الرزق الحلال الطيب .
- أن يبارك لهما فيما يحبون مما يرضي الله .
- أن يؤلف بينهما ( إن كان بينهما مايكدر العيش ).
- أن يجزيهما خير الجزاء على مابذلاه تجاهكم .
ومن أجمل اللفتات وأجلّها ... والتي تدخل السرور عليهما بما قد لا يخطر لك على بال ... أن تخبرهما بفضلهما عليك ... وأنك تدعو لهما ... في كل حين وعلى كل حال .
قد تتفاجأ إذا قلتَ لهما ذلك ... ببكاء أحدهما ... خاصة إذا كان الواحد منا - وللأسف - قليل الخاتمة معهما من قبل :) .
أصلح الله أحوالنا .
الدعاء .
من ألزم ، وأوجب ، وأهم ، وأولى ، وأحرى ، وآكد الواجبات تجاه الوالدين : " الدعاء لهما " ...
اجعل ذكرهما والدعاء لهما ... ملازما لك ... لا ينفك عن بالك .
تذكرهما في سجودك ... في وترك ... في دعائك المطلق ... في حجك ... في عمرتك ... في طوافك ... عند دخول خطيب الجمعة حتى تنقضي الصلاة ... في آخر ساعة من يوم الجمعة ... بين الآذان والإقامة ... وغيرها من أوقات الإجابة التي لا تخفى عليك ... فتدعو لهما .
ادع لهما بـ :
- الرحمة ... ( رب ارحمهما ) .
- المغفرة .
- العافية .
- حسن الخاتمة .
- إطالة العمر على الطاعة .
- الهداية والصلاح .
- إعانتهما على الطاعة .
- التخلص من المعاصي التي قد يُبتلى بها أحدهما .
- دخول الجنة والتعوذ من النار .
- الشفاء مما قد يصيبهما من أمراض .
- أن يعينهما على تربية إخوانك .
- أن ييسر لهما الرزق الحلال الطيب .
- أن يبارك لهما فيما يحبون مما يرضي الله .
- أن يؤلف بينهما ( إن كان بينهما مايكدر العيش ).
- أن يجزيهما خير الجزاء على مابذلاه تجاهكم .
ومن أجمل اللفتات وأجلّها ... والتي تدخل السرور عليهما بما قد لا يخطر لك على بال ... أن تخبرهما بفضلهما عليك ... وأنك تدعو لهما ... في كل حين وعلى كل حال .
قد تتفاجأ إذا قلتَ لهما ذلك ... ببكاء أحدهما ... خاصة إذا كان الواحد منا - وللأسف - قليل الخاتمة معهما من قبل :) .
أصلح الله أحوالنا .
منقول من فرسان السنة
تعليق