بسم الله والحمد لله وكفى وصلاه وسلام على عباده الذين اصطفى محمد ابن عبد الله المصطفى ثم
اما بعد
هو الرئيس التوافقى ده ايه بم انه بدا يطرح عالساحه
رئيس تاوفقى يعنى كل فئات الشعب توافق عليه
كوكتيل يعنى
مثلا فى مصر
يكون الرئيس موافق عليه الجيش
والشعب (سلفى على اخوان على ليبرالى على ديموقراطى على علمانى )
تكون سياسته ارضاء الجميع
لكن السؤال دلوقتى
يا ترى هيرضى الجيس والشعب ولا هيرضى ربنا؟؟؟
خاصه واظن ان راى اغلب الشعب واضح
عاوزين حاكم يطبق شرع الله فينا
مش حاكم امعه
مش حاكم ديكتاتور
مش حاكم معاهم معاهم عليهم عليهم
انا عن نفسى ارفض الرئيس التوافقى ؟
اسبابى
انى لا اعتقد ان هنالك وجه مقارنه بين الحكم بشرع الله او الجمع بين الحكم بكتاب الله وسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما بين حكم البشر
(بمعنى ان اكيد هيحصل تعارض ما بين ما يبغاه الرئيس التوافقى من حيث التطبيق ما بين ان يوافق حكم الاسلامين وحكم العلمانين او اليبرالين او الجيش والرشطه)
يا ترى باه ايه اللى هيمشى ساعتها ؟؟؟؟؟
وياترى كمان الوسطيه بين الدين والعلمانيه و اليبراليه حدودها ايه؟
مستنى اعرف رايكم
تعليق