إنها لرحمة عظيمة،
إنها لرحمة عظيمة،
إنها لرحمة عظيمة،
إنها لرحمة عظيمة،
إنها لرحمة عظيمة، فالناس يعصون ربهم وهو يرزقهم، وإذا عاد العبد إلى ربه لا يعاتبه على ما مضى ..
فكأن العبد يقول: يا رب! لقد أذنبت
فيقول الله: عبدي وأنا قد علمت.
فيقول الله: عبدي وأنا قد علمت.
فيقول: يا رب! أنا قد تبت.
فيقول له: وأنا قد قبلت.
فيقول له: وأنا قد قبلت.
فيقول: يا رب! لن أعود،
فيقول: وأنا سوف أشد عضدك في طاعتي لكي لا تعود.
فيقول: وأنا سوف أشد عضدك في طاعتي لكي لا تعود.
يروى أن رجلاً قال لموسى عليه السلام: يا موسى ! عبدت الله عشرين سنة، وعصيته عشرين سنة، وأريد أرجع، فهل ينفع ذلك؟
فقال الله له: يا موسى ! قل له: أطعتنا فأثبناك، وعصيتنا فأمهلناك، وتركتنا فما تركناك، ولو عدت إلينا على ما كان منك قبلناك !!
</B></I>
تعليق