إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سبحان الله ......... انا من هذه الامة ........ الحمد لله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سبحان الله ......... انا من هذه الامة ........ الحمد لله

    اخى الحبيب قل الحمد الله على نعمة الاسلام
    اخى فى الله
    ايه اللى احنا عملناه عشان ربنا يخلقنا من العدم
    و يفضلك على جارك النصرانى بالاسلام
    الحمد الله على الاسلام
    و الله كفى بها نعمة
    تعلو معى انظرو بماذا فضل الله هذه الامة على الامم التى قبلنا
    الحمد الله



    إن الله - عَزَّ وجَلَّ - خصَّ هذه الأمة المسلمةَ بخصائصَ عظيمةٍ وجليلةٍ عن سائرِ الأُمم، وإنَّ الله أفردَها وميزَّها عن بقيةِ الأُممِ، فالمتأمِّلُ لهذه الأمةِ, وما خَصَّها اللهُ - عَزَّ وجَلَّ - به من الخصائصِ يجد العَجَبَ العُجَابَ؛ لما حباه اللهُ لهذه الأمة عن غيرِها فكانت من أفضلِ الأُممِ، وكان رسولهُا أفضلَ الرُّسلِ, ودينُها أحسنَ الأديانِ، فهي أمةٌ مخصوصةٌ ومصطفاه، وإننا في هذا السياق سنذكر ما تيسَّر ذكرُهُ من الخصائص التي خصَّها الله - عَزَّ وجَلَّ - لهذه الأمة عن غيرِها من الأُممِ السَّابقةِ، وإليك هذه الخصائصَ:


    1 - اختصاصها بالخيرية:

    قالَ اللهُ - عَزَّ وجَلَّ -: {كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس} آل عمران 110.

    وعن بَهْزِ بنِ حَكِيمٍ عن أبيه عن جَدِّه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ -: (نُكمل يوم القيامة سبعين أمة نحن آخرها وخيرُها) رواه ابن ماجه (4288), وصححه الألباني في "صحيح سنن ابن ماجه" (2/2426/1433) رقم 4287.



    2 - اختصاصها بأنها لا تجُمع على ضلالة:

    وعن ابن عَبَّاسٍ - رَضيَ اللهُ عنهُ - مرفوعاً: أنَّ رسولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - قال: (لا يجمع الله أمتي على ضلالة أبداً, ويدُ اللهِ على الجماعةِ) الحاكم في المستدرك (1/116).

    وعن ابن عمر مرفوعاً: (لا يجمعُ اللهُ هذه الأمةَ على ضلالةٍ، ويدُ اللهِ مع الجماعةِ، وعليكم بالسَّوادِ الأعظمِ, ومَنْ شَذَّ شَذَّ في النَّارِ) أخرجه الحاكم (1/115).

    وقد ثبت عن أبي مسعود أنه قال: ( عليكم بالجماعة فإنه الله لا يجمع أمةَ مُحمَّدٍ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - على ضلالة) أخرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة (1/41 - 42) بسندٍ جيدٍ قاله الألبانيُّ.



    3 - اختصاصها أنها أول الأمم دخولاً الجَنَّة:

    عن أبي هُرَيْرة - رَضيَ اللهُ عنهُ - قال: قالَ رسولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ -: (أول زمرة تلج الجَنَّة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر، لا يبصقون فيها، ولا يتمخطون، ولا يتغوطون، آنيتهم فيها الذّهب، أمشاطهم من الذهب والفضة، ومجامرهم الألوة، ورشحهم المسك، ولكل واحدٍ منهم زوجتان يُرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، لا اختلاف بينهم ولا تباغض، قلوبهم قلب واحدٌ، يسبحون الله بكرةً وعشياً) البُخاريُّ - الفتح (6/367) رقم الحديث (3245) كتاب بدء الخلق, باب ما جاء في صفة الجَنَّة وأنها مخلوقة.

    وعن أبي هُرَيْرة - رَضيَ اللهُ عنهُ - قال: قالَ رسولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ -: (نحن الآخرون الأولون يوم القيامة، ونحن أول من يدخل الجَنَّة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم، فاختلفوا فهدانا الله لما اختلفوا فيه من الحق، فهذا يومهم الذي اختلفوا فيه هدانا الله له (قال يوم الجمعة) فاليوم لنا، وغداً لليهود، وبعد غدٍ للنّصارى) صحيح مسلم (2/585 - 586) رقم (855), كتاب الجمعة, باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة.



    4 - اختصاصها بالوسطية والشهادة على النَّاس:

    قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاس} (143) سورة البقرة.

    وعن أبي سعيدٍ - رضي الله عنه - قال: قالَ رسولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ -: (يجيء نوحُ وأمته، فيقول الله - تعالى-: هل بلغت؟ فيقول: نعم، أي ربِّ!! فيقول لأمته: هل بلّغكم؟ فيقولون: لا، ما جاءنا من نبيّ!! فيقولُ لنوح: من شهد لك؟ فيقول: مُحمَّد - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - وأمته، فنشهد أنه قد بلغ، وهو قوله - جَلَّ ذكره -: (وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً لتكونوا شهداء على النَّاس)(143: البقرة)، البُخاريُّ – الفتح (6/427) رقم (3339) كتاب الأنبياء قول الله : (ولقد أرسلنا نوحاً...) الآية.



    5 - اختصاصها بأنها أكثر الأمم دخولاً الجَنَّة:

    عن عبد الله بن مسعود - رَضيَ اللهُ عنهُ - قال: (كنا مع النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - في قبة فقال: أترضون أن تكونوا رُبع أهل الجَنَّة؟ قلنا: نعم، قال: أترضون أن تكونوا شطر أهل الجَنَّة؟ قلنا: نعم، قال: والذي نفس مُحمَّد بيده إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجَنَّة، وذلك أن الجَنَّة لا يدخُلها إلا نفسٌ مسلمة، وما أنتم في أهل الشرك إلا كالشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود، أو كالشعرة السوداء في جلد الثور الأحمر) البُخاريّ – الفتح (11/385) رقم (6528) كتاب الرقاق باب الحشر.

    وعن سليمان بن بريدة عن أبيه عن النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - قال: (أهل الجَنَّة عشرون ومئة صف؛ ثمانون منها من هذه الأمة، وأربعون من سائر الأمم) رواه ابن ماجه (2/1433 - 1434) و تحفة الأحوذي (7/254 - 255) وهو صحيح لطرقه.



    6 - اختصاصها أن مرض الطاعون شهادة لها:

    عن عائشة - رَضيَ اللهُ عنهُا - زوجِ النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - قالت: سألتُ رسولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - عن الطاعون، فأخبرني أنه عذابٌ يبعثه اللهُ على من يشاء، وأن الله جعله رحمة للمؤمنين، ليس من أحدٍ يقع الطاعون فيمكث في بلده صابراً محتسباً يعلم أنه لا يُصيبه إلا ما كتب اللهُ له إلا كان له مثل أجر شهيد. البُخاريُّ - الفتح (6/593) رقم (3474) كتاب الأنبياء.

    وعن أنس بن مالك - رَضيَ اللهُ عنهُ - عن النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ - قال: (الطاعون شهادة لكل مسلم) البُخاريّ مع الفتح رقم (2830) كتاب الأنبياء، باب الشهادة سبع سوى القتل.

    وعن أبي هُرَيْرة - رَضيَ اللهُ عنهُ - قال: (بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوكٍ على الطريق فأخَّره، فشكر الله له، فغفر له) ثم قال: (الشهداء خمسة: المطعون، والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله) البُخاريُّ – الفتح (652 - 653) كتاب الأذان ( 2/ 163) باب فضل التهجير إلى الظهر.








    سبحان الله اليس هذا يكفى

    ولكن هناك بقية

    تأتى ان شاء الله







    منقوووووووووول





  • #2
    رد: سبحان الله ......... انا من هذه الامة ........ الحمد لله



    الحمد لله على نعمة الاسلام

    وكفى بها نعمة

    جزاك الله خيرا أخي الحبيب

    على هذا الموضوع الرائع

    أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك


    تعليق


    • #3
      رد: سبحان الله ......... انا من هذه الامة ........ الحمد لله

      المشاركة الأصلية بواسطة رضوان المغربي مشاهدة المشاركة


      الحمد لله على نعمة الاسلام

      وكفى بها نعمة

      جزاك الله خيرا أخي الحبيب

      على هذا الموضوع الرائع

      أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك



      و جزاك مثله
      و بارك الله فيك



      تعليق


      • #4
        رد: سبحان الله ......... انا من هذه الامة ........ الحمد لله

        نعم الــــــــحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

        تخيل نفسك لو أنك ولدت فى أسرة مسيحية أو يهودية أو شيعية

        وعشت طوال عمرك على هذا الجهل الذى هم فيه ووافتك المنية

        تخيل خسرت الدنيا والآخرة

        فيجب علينا أن نحمد الله على هذا حمدا كثيرا

        تعليق

        يعمل...
        X