الاسم السيد بلال ابن الدعوة السلفية
والمكان اسكندرية
والسيرة دين, وخلق, وتربية
بس النهاية مأساوية
فالأمن عمل مؤامرة خسيسة
مفادها
انه يفجر كنيسة
وبعدها يلفق القضية
لحد من شباب السلفية
وبكده يضرب الوحدة الوطنية
وفعلا تمت العملية
فقبضوا على عشرة, وثلاثين ومية
ومنهم السيد, اللي كان الضحية
عذبوه وضربوه وكهربوه
عشان يحاولوا يجبروه
يعترف بجرم هم اللي ارتكبوه
فصمد, فبدم بارد موتوه
وفي ظلمة الليل اجبروا أهله يدفنوه
وهددوهم, بكرة لازم تنسوه
حسكم عينكم تفتكروه
وعشان نسهلها عليكم
خدوا الف, أو عشرين أو خمسين
أو رحلة حج
اللي بتحلموا بيها من سنين
وخلوا بالكم
فلسه في مراته وابنه واخوه
ممكن بسهولة يحصلوه
لكنهم صمموا على القضية
قالوا نمشي في الطرق القانونية
وبلاش نرضى بالمهانة دية
وبيقولوا الثورة جت
ممكن تطلع ثورة بجد
وتجيبلنا حقنا
و حق ابننا اللي راح مننا
والشهود موجودين
والقتلة معروفين
والقضاة, بيقولوا منصفين
ومعانا ربنا
والمفروض المسلمين
وأهي سنة عدت على القضية
ولسه زي ما هي
ومفيش جديد
غير كل يوم يزيد التهديد
يقولوا لهم
بتقولوا الثورة جت؟
ثورة إيه؟
داحنا ولاد الحكومة اللي راحت, واللي جت
عمركم شفتوا حد يبيع ضناه
أو لما غلط قام رماه
ولو حتى ارتكب جريمة
هيقول وماله
جت سليمة
وفين المسلمين اللي واقفين جنبكم
احنا مش شايفين حد عندكم
ماحنا كنا ادناكم نصيحة
وكانت واضحة وصريحة
ليه ضحيتوا بالدولارت
ومشيتوا ورا الشعارات
قال إيه
نصرة المظلوم
ينصروه إزاي
هو اللي مات هيرجع يقوم
قالوا لهم معاكم حق
هم فين المسلميبن
ممكن نايمين
ولا ناسيين
ولا تايهين
ولا يمكن لسه خايفين
هم لسه مش فاهمين
امبارح كان السيد الضحية
يا ترى بكرة هتكون انت ولا هي
بس احنا برده مكملين
وعلى الله متوكلين
هو ناصر المظلومين
وقاصم المتكبرين
وأكيد هيجي يوم
ويفوق المسلمين
والمكان اسكندرية
والسيرة دين, وخلق, وتربية
بس النهاية مأساوية
فالأمن عمل مؤامرة خسيسة
مفادها
انه يفجر كنيسة
وبعدها يلفق القضية
لحد من شباب السلفية
وبكده يضرب الوحدة الوطنية
وفعلا تمت العملية
فقبضوا على عشرة, وثلاثين ومية
ومنهم السيد, اللي كان الضحية
عذبوه وضربوه وكهربوه
عشان يحاولوا يجبروه
يعترف بجرم هم اللي ارتكبوه
فصمد, فبدم بارد موتوه
وفي ظلمة الليل اجبروا أهله يدفنوه
وهددوهم, بكرة لازم تنسوه
حسكم عينكم تفتكروه
وعشان نسهلها عليكم
خدوا الف, أو عشرين أو خمسين
أو رحلة حج
اللي بتحلموا بيها من سنين
وخلوا بالكم
فلسه في مراته وابنه واخوه
ممكن بسهولة يحصلوه
لكنهم صمموا على القضية
قالوا نمشي في الطرق القانونية
وبلاش نرضى بالمهانة دية
وبيقولوا الثورة جت
ممكن تطلع ثورة بجد
وتجيبلنا حقنا
و حق ابننا اللي راح مننا
والشهود موجودين
والقتلة معروفين
والقضاة, بيقولوا منصفين
ومعانا ربنا
والمفروض المسلمين
وأهي سنة عدت على القضية
ولسه زي ما هي
ومفيش جديد
غير كل يوم يزيد التهديد
يقولوا لهم
بتقولوا الثورة جت؟
ثورة إيه؟
داحنا ولاد الحكومة اللي راحت, واللي جت
عمركم شفتوا حد يبيع ضناه
أو لما غلط قام رماه
ولو حتى ارتكب جريمة
هيقول وماله
جت سليمة
وفين المسلمين اللي واقفين جنبكم
احنا مش شايفين حد عندكم
ماحنا كنا ادناكم نصيحة
وكانت واضحة وصريحة
ليه ضحيتوا بالدولارت
ومشيتوا ورا الشعارات
قال إيه
نصرة المظلوم
ينصروه إزاي
هو اللي مات هيرجع يقوم
قالوا لهم معاكم حق
هم فين المسلميبن
ممكن نايمين
ولا ناسيين
ولا تايهين
ولا يمكن لسه خايفين
هم لسه مش فاهمين
امبارح كان السيد الضحية
يا ترى بكرة هتكون انت ولا هي
بس احنا برده مكملين
وعلى الله متوكلين
هو ناصر المظلومين
وقاصم المتكبرين
وأكيد هيجي يوم
ويفوق المسلمين
تعليق