بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خاتم النيين محمد بن عبدلله الصادق الأمين وعلى آل بيته الطيبيين الأطهار وعلى صحابتة رضوان الله عليهم ومن تبعهم وسار على نهجهم إلى يوم الدين
اُحييكم بتحية الإسلام ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )
ملاحظة مهمة : - ( الذي سوف يمسح موضوعي أو يُعدل فيه ولله سوف أشكو أمرهُ إلى الله وليأتي في الأخرة يقول سبب المسح أو التعديل )
أُشهد الله قبل كل شيء أني أحب الشيخ الفاضل أبو إسحاق الحويني وجميع علماء مصر ومشايخها الأخيار وأُشهد الله أني أعتبرها بلدي الثاني ولاكن كل المسلمين قتلة خاصةًً المصريين وكيف لاتكونون قتلة وأنتم من شارك في قتل الفلسطينين على المدى القريب والبعيد
أين كانو الإسلاميين الذين أكتسحو الساحات يطلبون المناصب والكراسي والدنيا أين بطولاتهم وكثرتهم الجعجاعة التي ظهرت مؤخراً بعد أن نزع الله مُلك فرعون مصر لا تظنون أن أنتم من نزع ملك فرعون ولله ثم ولله لم ينزعه إلا الواحد الأحد وكنتم قبل ذالك في جحوركم تختبئون وعندما نزع الله مُلك الشيطان خرجتم كالـ .............
وعندما نادا الله فيكم بقولهِ سبحانهُ وتعالى ( انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) ولاكن للأسف الشديد لم تنفرو سوا للدنياء وظننتم أنها الخير ولاكنكم لا تعلمون وياليت هذا فقط بل وعصيتم ربكم بعدم تلبية ندائه لكم لنصرة أخوانكم المسلمين بل وساعدتم الشياطين عليهم بفرض حصاركم عليهم
أتيتم الأن تفتخرون ولا تخجلون أنكم أكثر عدداً في مناصب الدنيا وحبكم للدنياء أين كان هذا العدد الذي أرعب الإسرائيليين الشياطين أسف لم يُرعبهم عددكم لأنهم يعلمون من أنتم في تجاربهم السابقة
يعلمون أنكم كغُثاء السيل أو كالسراب الذي يحسبهُ ماءً وإذا أتاه لم يجدهُ شيئاً
لا أريد أعذاراً الذي لدية عذره يجهزة للواحد الجبار المنتقم وماهو سيكون عذركم أنكم أكثر من 80 مليون نسمة إتقو الله في أنفسكم أخوانكم يصرخون ويقتلون وأنت تشاهدون على القنوات الفضائية ممن تخافون من أمن الدولة من الحكومة التي أهلكها الله أأمركم ربكم ألا تخافون إلا منه سبحانه وأنتم من من هم على الأرض
ألم تكونو تخافون من الله الله أكبر من أمن الدولة أكبر من حسني مبارك ربنا يجازية بأعماله الله أكبر من كل شي ولله ثم ولله ثم ولله ليس لكم عذر أنتم ولا حتى مشايخنا وعلمائنا المصريين لماذا لم يظهر علمائنا ومشايخنا على الشاشات وإفتاء الناس بأن عليهم الجهاد
صحيح ظهرو ولاكن ياليتهم لم يظهرو لم أرى سوا البكاء والنحيب ولم يتجرأ أحداً على أمركم بالتوجة للحدود والتجهز لدخول غزة للحرب ممن كانو يخافون وااااااااااأسفاه عليكم ليس بينكم وبينهم شيءُُ سوا جدار أكرمكم الله لو تبولتم على الجدار لذاب الجدار من الملوحة بل لغرق الصهاينة عليهم لعنة الله
وأنتم تتفرجون تتفرجون ولله لو أنتم كنت صادقيين مع الله لوقفتم وقفة رجل واحد ودخلتم إلى غزة ولقاتلتم أعداء الله ولاكنكم كنتم تتحالفون مع الشيطان مع شياطينكم وكنتم تخالفون أمر الله وتأتمرون إلى أمر الشياطين
الله يأمركم ويقول عز وجل ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) ماذا سترد ربك وأنت تعرف أمر الله كما جاء في الآية السابقة ألستم مؤمنين لمن هذا الخطاب ؟ لمن بالله عليكم ؟ أم سوف تقولون لربنا عند للقائه الذين كفرو لم يزحفو إلينا بل زحفو على أهل فلسطين ؟ ألم تتفكرو يوماً في أخر الآية أم أن الخطاب لغيرنا ؟
والأمر من ذالك أتاكم أمر من شيطانكم بعدم مرور الجرحى والمرضى وقلتم سمعاً وطاعةً يااااااااااااااااي ولله لو علمتم غضب الله علينا عندما كانو يموتوت أمام بوابة الحدود ونحن نقفلها أمامهم الله يغضب علينا بتوليتهم أدبارنا ونحن كنا نساعد الشياطين في قتل المسلمين الغضب من الإدبار فكيف بالله عليكم المشاركة في قتلهم يااااااااااارب ياااااااااااااارب ياااااااااااااارب سامحنا يا الله
يارب لم نشارك في قتلهم فقط بل حرمناهم من الدواء والغذاء أطفالنا كنو يتضرعون جوعاً ونحن لا نُلقي إليهم يد العون اااااااااااااااااااه على الإجرام الذي أجرمناه ما بالنا مالذي حدث لنا ياااااااااارب السماح والمغفرة ياااااااااارب
وإلى الأن نحن معترفين فيهم وإلى الأن معترفين فيهم وفاتحيين سفارة لهم بالله عليكم تريدون أن يصلح الله مصرنا وبلدنا ونحن إلى الأن مازلنا في الإجرام مازنا نعطيهم ثرواتنا بأبخس الأسعار وذالك مقابل أن نأمن شرهم الأمن أمن الله فلماذا عصينا ومازلنا نعصي ربنا لماذا ؟
يقول عز من قائل ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) ألسنا مؤمنين أين الغلظة غلظة على أخواننا المسلمين فقط يارب أنت تأمرنا بأمر ونحن نأتمر إلى أمر الشيطان ولا نلتفت لأمرك يارب كما قال ربنا إن الله مع المتقين فلم نكن يارب من المتقين !!
ويقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم « لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»
عذراً رسول الله ما أطعناك وغدينا مع الشياطين في سبيل الطاغوت عذراً عذراً عذراً وقال عليه الصلاة والسلام « رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أَتَيَانِي فَصَعِدَا بِي الشَّجَرَةَ فَأَدْخَلَانِي دَارًا هِيَ أَحْسَنُ وَأَفْضَلُ لَمْ أَرَ قَطُّ أَحْسَنَ مِنْهَا قَالَا أَمَّا هَذِهِ الدَّارُ فَدَارُ الشُّهَدَاءِ » فأين سيكون دارنا نحن ؟؟؟
وقال عز وجل ( لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) لم نكن يارب من القاعدين بل كنا من المقاتلين الأشاوس الذين يقتلون ويجوعون ويشردون أمة محمد لـ إرضا الشيطان فإلم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
ستقولون أنت تتشدق بالكلام أين كنت أنت أقول أنا منكم ومشترك بالجريمة معكم رغم أني بعيد عنكم وأنتم الذين بجوارهم وإذا سافرت إلى مصر لا أعرف أحداً ولاكن أنتم تعرفون بعض وجنب بعض وقريبين لبعض ولاكن لا أبرئ نفسي بل كل قطرة دم نزفت منهم في رقابنا جميعاً وكلنا خالفنا وعصينا أمر الله
أين كانو الإسلاميين الذين أكتسحو الساحات يطلبون المناصب والكراسي والدنيا أين بطولاتهم وكثرتهم الجعجاعة التي ظهرت مؤخراً بعد أن نزع الله مُلك فرعون مصر لا تظنون أن أنتم من نزع ملك فرعون ولله ثم ولله لم ينزعه إلا الواحد الأحد وكنتم قبل ذالك في جحوركم تختبئون وعندما نزع الله مُلك الشيطان خرجتم كالـ .............
وعندما نادا الله فيكم بقولهِ سبحانهُ وتعالى ( انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) ولاكن للأسف الشديد لم تنفرو سوا للدنياء وظننتم أنها الخير ولاكنكم لا تعلمون وياليت هذا فقط بل وعصيتم ربكم بعدم تلبية ندائه لكم لنصرة أخوانكم المسلمين بل وساعدتم الشياطين عليهم بفرض حصاركم عليهم
أتيتم الأن تفتخرون ولا تخجلون أنكم أكثر عدداً في مناصب الدنيا وحبكم للدنياء أين كان هذا العدد الذي أرعب الإسرائيليين الشياطين أسف لم يُرعبهم عددكم لأنهم يعلمون من أنتم في تجاربهم السابقة
يعلمون أنكم كغُثاء السيل أو كالسراب الذي يحسبهُ ماءً وإذا أتاه لم يجدهُ شيئاً
لا أريد أعذاراً الذي لدية عذره يجهزة للواحد الجبار المنتقم وماهو سيكون عذركم أنكم أكثر من 80 مليون نسمة إتقو الله في أنفسكم أخوانكم يصرخون ويقتلون وأنت تشاهدون على القنوات الفضائية ممن تخافون من أمن الدولة من الحكومة التي أهلكها الله أأمركم ربكم ألا تخافون إلا منه سبحانه وأنتم من من هم على الأرض
ألم تكونو تخافون من الله الله أكبر من أمن الدولة أكبر من حسني مبارك ربنا يجازية بأعماله الله أكبر من كل شي ولله ثم ولله ثم ولله ليس لكم عذر أنتم ولا حتى مشايخنا وعلمائنا المصريين لماذا لم يظهر علمائنا ومشايخنا على الشاشات وإفتاء الناس بأن عليهم الجهاد
صحيح ظهرو ولاكن ياليتهم لم يظهرو لم أرى سوا البكاء والنحيب ولم يتجرأ أحداً على أمركم بالتوجة للحدود والتجهز لدخول غزة للحرب ممن كانو يخافون وااااااااااأسفاه عليكم ليس بينكم وبينهم شيءُُ سوا جدار أكرمكم الله لو تبولتم على الجدار لذاب الجدار من الملوحة بل لغرق الصهاينة عليهم لعنة الله
وأنتم تتفرجون تتفرجون ولله لو أنتم كنت صادقيين مع الله لوقفتم وقفة رجل واحد ودخلتم إلى غزة ولقاتلتم أعداء الله ولاكنكم كنتم تتحالفون مع الشيطان مع شياطينكم وكنتم تخالفون أمر الله وتأتمرون إلى أمر الشياطين
الله يأمركم ويقول عز وجل ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) ماذا سترد ربك وأنت تعرف أمر الله كما جاء في الآية السابقة ألستم مؤمنين لمن هذا الخطاب ؟ لمن بالله عليكم ؟ أم سوف تقولون لربنا عند للقائه الذين كفرو لم يزحفو إلينا بل زحفو على أهل فلسطين ؟ ألم تتفكرو يوماً في أخر الآية أم أن الخطاب لغيرنا ؟
والأمر من ذالك أتاكم أمر من شيطانكم بعدم مرور الجرحى والمرضى وقلتم سمعاً وطاعةً يااااااااااااااااي ولله لو علمتم غضب الله علينا عندما كانو يموتوت أمام بوابة الحدود ونحن نقفلها أمامهم الله يغضب علينا بتوليتهم أدبارنا ونحن كنا نساعد الشياطين في قتل المسلمين الغضب من الإدبار فكيف بالله عليكم المشاركة في قتلهم يااااااااااارب ياااااااااااااارب ياااااااااااااارب سامحنا يا الله
يارب لم نشارك في قتلهم فقط بل حرمناهم من الدواء والغذاء أطفالنا كنو يتضرعون جوعاً ونحن لا نُلقي إليهم يد العون اااااااااااااااااااه على الإجرام الذي أجرمناه ما بالنا مالذي حدث لنا ياااااااااارب السماح والمغفرة ياااااااااارب
وإلى الأن نحن معترفين فيهم وإلى الأن معترفين فيهم وفاتحيين سفارة لهم بالله عليكم تريدون أن يصلح الله مصرنا وبلدنا ونحن إلى الأن مازلنا في الإجرام مازنا نعطيهم ثرواتنا بأبخس الأسعار وذالك مقابل أن نأمن شرهم الأمن أمن الله فلماذا عصينا ومازلنا نعصي ربنا لماذا ؟
يقول عز من قائل ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) ألسنا مؤمنين أين الغلظة غلظة على أخواننا المسلمين فقط يارب أنت تأمرنا بأمر ونحن نأتمر إلى أمر الشيطان ولا نلتفت لأمرك يارب كما قال ربنا إن الله مع المتقين فلم نكن يارب من المتقين !!
ويقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم « لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»
عذراً رسول الله ما أطعناك وغدينا مع الشياطين في سبيل الطاغوت عذراً عذراً عذراً وقال عليه الصلاة والسلام « رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أَتَيَانِي فَصَعِدَا بِي الشَّجَرَةَ فَأَدْخَلَانِي دَارًا هِيَ أَحْسَنُ وَأَفْضَلُ لَمْ أَرَ قَطُّ أَحْسَنَ مِنْهَا قَالَا أَمَّا هَذِهِ الدَّارُ فَدَارُ الشُّهَدَاءِ » فأين سيكون دارنا نحن ؟؟؟
وقال عز وجل ( لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) لم نكن يارب من القاعدين بل كنا من المقاتلين الأشاوس الذين يقتلون ويجوعون ويشردون أمة محمد لـ إرضا الشيطان فإلم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
ستقولون أنت تتشدق بالكلام أين كنت أنت أقول أنا منكم ومشترك بالجريمة معكم رغم أني بعيد عنكم وأنتم الذين بجوارهم وإذا سافرت إلى مصر لا أعرف أحداً ولاكن أنتم تعرفون بعض وجنب بعض وقريبين لبعض ولاكن لا أبرئ نفسي بل كل قطرة دم نزفت منهم في رقابنا جميعاً وكلنا خالفنا وعصينا أمر الله
ولله لو أني أستمر في الكتابة إلى صباح الغد لما اُكمل كتاباتي ولاكن سأكتفي إلى هنا وأقول إحذرو غضب الله راجعو أنفسكم و أغلقو سفارة الشيطان وفكو الحصار عن أخوانكم وإذا أتت حرب اُخرى إفتحو أبوابكم للجهاد في سبيل لله إلم تفتحوها الأن
و في الأخير أريد من كل واحد منا يجهز عذراً يعتذر بهِ أمام الله لعل الله يعذره
ولن يُصلح الله أوضاعنا الحالية والقادمة
مالم نتقي الله في أرواحنا وأولادنا وأخواننا وأمتنا أمة محمد عليه الصلاة والسلام
ولن يُصلح الله أوضاعنا الحالية والقادمة
مالم نتقي الله في أرواحنا وأولادنا وأخواننا وأمتنا أمة محمد عليه الصلاة والسلام
( المعذرة على أي خطأ إملائي لأني ليس لدي الوقت الكافي لمراجعة نص الموضوع )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـــــ محمد ـــــقـــــ عبدالحكيم ـــــلـــــ الكامل ـــــم
حُرر بتأريخ 12 / صفر / 1433 هـ
حُرر بتأريخ 12 / صفر / 1433 هـ
الموضوع القادم بمشيئة الله
( سيرة الحُكام المتبقيين في الحُكم وهم أشدهُم سُماً لإستخدامهم الدين كغطاءً لهم )
( سيرة الحُكام المتبقيين في الحُكم وهم أشدهُم سُماً لإستخدامهم الدين كغطاءً لهم )
تعليق