بسم الله والصلاه والسلام على خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ثم
اما بعد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
----------------------------------
انت عارف ان فى جنه ونار؟
اة عارف
طيب عارف ان فى الله سبحانه وتعالى الخالق للجنه والنار والكون كلله
اه عارف
طيب عارف ان ربنا غضبه شديد؟
اه عارف
طيب عارف ان فى نبى للمسلمين اسمه محمد(صلى الله عليه وسلم؟
ممممممم عارف
هو انا كلامى مضايقك؟
لا بس اللى انت بتحكى فيه دة انا عارفه
طيب طيب انت عارف ان ربنا مضطلع علينا دلوقتى وكل كلمه بنقولها بتتسجل لنا؟
يا سيدى عارف
طيب انت عارف يعنى ايه معصيه؟
ما قلت عارف
طيب انت عارف انت بتعصى مين؟
يا سيدى خلص
طيب عارف انت لو قبض الله تعالى روحك على معصيه مصيرك بيكون اية؟
اه عارف
طيب............اية؟؟
---------------------------------------
عارفين اقصد اية بكلامى؟
هقولكم
بس راجعو معايا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله
ف اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد ابدا ابدا
ندخل بقى على اصل الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ( 56 ) وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون ( 57 ) ) .
ودة جزء من تفسير الايات من موقع اسلام ويب
[ ص: 246 ] يقول تعالى لرسوله ، صلوات الله وسلامه عليه : إنك يا محمد ( إنك لا تهدي من أحببت ) أي : ليس إليك ذلك ، إنما عليك البلاغ ، والله يهدي من يشاء ، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة ، كما قال تعالى : ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) [ البقرة : 272 ] ، وقال : ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ) [ يوسف : 103 ] .
وهذه الآية أخص من هذا كله ; فإنه قال : ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) أي : هو أعلم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الغواية ، وقد ثبت في الصحيحين أنها نزلت في أبي طالب عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد كان يحوطه وينصره ، ويقوم في صفه ويحبه حبا [ شديدا ] طبعيا لا شرعيا ، فلما حضرته الوفاة وحان أجله ، دعاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الإيمان والدخول في الإسلام ، فسبق القدر فيه ، واختطف من يده ، فاستمر على ما كان عليه من الكفر ، ولله الحكمة التامة .
اتمنى الرساله تكون وصلت
(ان انت كل شويه قول الحمد لله على نعمه الهدايه و تعمل اللى عليك وتدعو الى الله وتخلص النيه لله عز وجل ولا تياس فالهدى من عند الله عز وجل)
سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك
ثم
اما بعد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
----------------------------------
انت عارف ان فى جنه ونار؟
اة عارف
طيب عارف ان فى الله سبحانه وتعالى الخالق للجنه والنار والكون كلله
اه عارف
طيب عارف ان ربنا غضبه شديد؟
اه عارف
طيب عارف ان فى نبى للمسلمين اسمه محمد(صلى الله عليه وسلم؟
ممممممم عارف
هو انا كلامى مضايقك؟
لا بس اللى انت بتحكى فيه دة انا عارفه
طيب طيب انت عارف ان ربنا مضطلع علينا دلوقتى وكل كلمه بنقولها بتتسجل لنا؟
يا سيدى عارف
طيب انت عارف يعنى ايه معصيه؟
ما قلت عارف
طيب انت عارف انت بتعصى مين؟
يا سيدى خلص
طيب عارف انت لو قبض الله تعالى روحك على معصيه مصيرك بيكون اية؟
اه عارف
طيب............اية؟؟
---------------------------------------
عارفين اقصد اية بكلامى؟
هقولكم
بس راجعو معايا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله
ف اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد ابدا ابدا
ندخل بقى على اصل الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ( 56 ) وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون ( 57 ) ) .
ودة جزء من تفسير الايات من موقع اسلام ويب
[ ص: 246 ] يقول تعالى لرسوله ، صلوات الله وسلامه عليه : إنك يا محمد ( إنك لا تهدي من أحببت ) أي : ليس إليك ذلك ، إنما عليك البلاغ ، والله يهدي من يشاء ، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة ، كما قال تعالى : ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) [ البقرة : 272 ] ، وقال : ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ) [ يوسف : 103 ] .
وهذه الآية أخص من هذا كله ; فإنه قال : ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) أي : هو أعلم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الغواية ، وقد ثبت في الصحيحين أنها نزلت في أبي طالب عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد كان يحوطه وينصره ، ويقوم في صفه ويحبه حبا [ شديدا ] طبعيا لا شرعيا ، فلما حضرته الوفاة وحان أجله ، دعاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الإيمان والدخول في الإسلام ، فسبق القدر فيه ، واختطف من يده ، فاستمر على ما كان عليه من الكفر ، ولله الحكمة التامة .
اتمنى الرساله تكون وصلت
(ان انت كل شويه قول الحمد لله على نعمه الهدايه و تعمل اللى عليك وتدعو الى الله وتخلص النيه لله عز وجل ولا تياس فالهدى من عند الله عز وجل)
سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك
تعليق