رد: رِفْقاً أهلَ السُّنَّة بأهلِ السُّنَّة
جزاك الله خيرا
ولعلي لا أستغرب مما قلت فإن منافقي الأمةِ والكائدين لها كانوا وما زالوا يغلفون وقيعتهم في الدين بالوقيعة في علمائه وحَمَلَته، ومن يدعون إليه ويمثلونه، ويقولون في علماء الإسلام ما لا يستطيعون أن يقولوه في الإسلام
هذا دأب المنافقين منذ كانوا يؤذون النبي وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ [التوبة: 61]
ومنذ كانوا يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم، ومنذ افتروا على أمنا عائشة ـ أمِ المؤمنين ـ البهتان والإفك المبين، ومنذ قالوا عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) - رضوان الله عليهم أجمعين وإتهموهم زوراً وبهتانا.
كانوا وما زالوا هذا كيدهم إذا جبنوا عن السخرية بهذا الدين سخروا بعلمائه، وإذا أرادوا التنقص من الدين تنقصوا دعاته، اللهم رد كيدهم في نحورهم وافضحهم بنفاقهم وإرجافهم.
اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
جزاك الله خيرا
ولعلي لا أستغرب مما قلت فإن منافقي الأمةِ والكائدين لها كانوا وما زالوا يغلفون وقيعتهم في الدين بالوقيعة في علمائه وحَمَلَته، ومن يدعون إليه ويمثلونه، ويقولون في علماء الإسلام ما لا يستطيعون أن يقولوه في الإسلام
هذا دأب المنافقين منذ كانوا يؤذون النبي وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ [التوبة: 61]
ومنذ كانوا يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم، ومنذ افتروا على أمنا عائشة ـ أمِ المؤمنين ـ البهتان والإفك المبين، ومنذ قالوا عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) - رضوان الله عليهم أجمعين وإتهموهم زوراً وبهتانا.
كانوا وما زالوا هذا كيدهم إذا جبنوا عن السخرية بهذا الدين سخروا بعلمائه، وإذا أرادوا التنقص من الدين تنقصوا دعاته، اللهم رد كيدهم في نحورهم وافضحهم بنفاقهم وإرجافهم.
اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
تعليق