إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وىله وصحبه ومن والاه


    ثم أما بعد :






    فإخوتي في الله


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    هي خواطر أحدث بها نفسي وأذكرها به وأنصحها بها قبل إخوتي وأخواتي في الله


    حتى لا تكون حجة علي يوم القيامة






    واسمحوا لي أن أجعل هذا الحديث حديثَ مصارحة ودعوة للمحاسبة


    وعذرا على الإطالة فالموضوع جد خطير


    كثير منا إلا من رحم ربي يقع فيه






    فإننا ـ عباد الله (كل مسلم في موقعه داعية إلى الله) ـ كثيرًا ما ننسى أنفسنا ونحن ندعو غيرنا.






    نهتم بالآخرين ونفتّش في معايبهم وننسى في غمرة الموضوع نفوسنا وما فيها من أمراض ومخالفات قد تفتك بنا يومًا من الأيام


    وإن نسيان النفس لأمر خطير






    يقول الملك جل جلاله ::


    وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ [الحشر:19].




    إننا بحاجة ماسة للعزيمة الصادقة والوقفة الشجاعة مع هذه النفوس لنفتش وننقّب في أعمالنا الظاهرة والباطنة






    وسيتبيّن لنا عند ذلك أمور وأمور






    فوالله لولا ستر الله عز وجل ورحمته لما قبل الناس منا كلمة واحدة، وإنما زيّننا في عيون بعضنا جميل ستر الله علينا.






    لا أقول ذلك لأفضح المستورَ وأهتك الحجب ليتشفّى من ذلك الآخرون المفسدون


    وإنما هي دعوة لنفسي وإخوتي لتصحيح المسار






    فهذا ربنا يعاتب رسوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم على مسمع من الناس، ويعاتب الصحابة الكرام بقرآن يتلى إلى يوم القيامة، فليس في الأمر غضاضة.






    إنه تنبيه للغافل وتذكير للناسي لإصلاح فساد القلوب






    نعم إخوتاه






    ولا ينفع العلاج ما لم يعرَض المرض


    فإن الاعتراف بوجود المرض مصيبة، ولكن أشد من ذلك وأعظم أن يكون المرض موجودًا فلا يعترف به صاحبه، فيؤوِّل لنفسه ما هو واقع فيه.







    إن هذه الأمراض الظاهرة والباطنة لهي أعظم سبب في عدم القدرة على التأثير في الناس والقضاء على المنكرات


    فكم من شخص قد أعجِب الناس بحديثه وكبر في عيونهم قد أحسن الوعظَ والتذكير والتدريس والخطابة وأظهر الحرقة على الدين وفي قلبه من المرض ما الله به عليم.






    عباد الله............






    هذا القلب هو ملِك الأعضاء، إذا صلح صلحت وإذا فسد فسدت، لا ينفع عند الله إلا القلب السليم






    نعم إخوتاه






    يقول ربي وأحق القول قول ربي:


    يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ [الشعراء:88، 89].






    فمن عرف قلبه عرف ربه، وكم من جاهل بقلبه ونفسه والله يحول بين المرء وقلبه.




    القلب هو الأصل





    فالإيمان قول القلب وعمله وقول اللسان وعمل الجوارح





    ومع عظم شأنه تتشاغل بغيره من الأعمال الظاهرة، ((ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله وألا وهي القلب)) متفق عليه.






    نعم إخوتي في الله .........






    بصلاح القلب تصلح النيات والمقاصد


    وتصلح العين فلا تنظر إلى حرام، وتصلح الأذن فلا تسمع إلا حلال، ويصلح اللسان فلا ينطق إلا بمباح، وتصلح اليد والرجل


    بل كل كيان الإنسان مرهون بصلاح القلب.






    ولكن دأب الكثير من الناس على الغفلة عن ذلك، فقد نجد من أصيب بأمراض القلوب ودسائسها قد حافظ على الأعمال الظاهرة وتورّع عن بعض الصغائر والمشتبهات.






    وأنظر معي أخي في الله يرحمك الله







    يقول ابن الجوزي رحمه الله: "رأيت كثيرًا من الناس يتحرزون من رشاش النجاسة ولا يتحرجون من غيبة، ويكثرون من الصدقة ولا يبالون بمعاملات الربا، ويتهجدون بالليل ويؤخرون الفريضة عن الوقت، في أشياء يطول عددها من حفظ فروع وتضييع أصول، فبحثت عن سبب ذلك فوجدته في شيئين: أحدهما العادة، والثاني غلبة هوى في تحصيل المطلوب، فإنه لا يترك سمعًا ولا بصرًا".






    قال شيخ الإسلام كلامًا نفسيًا في هذا يقول رحمه الله: "وتمام الورع أن يعلم الإنسان خير الخيرين وشر الشرين، ويعلم أن الشريعة مبناها على تحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها، ومن لم يفهم ذلك فقد يدع واجبات ويفعل محرمات ويرى ذلك من الورع".






    عباد الله..........






    إن الأمر إخوتاه جد خطير


    فكم من إنسان يصلح أعماله الظاهرة قد يكون في قلبه دسيسة من شبهة أو شهوة لا يعلمها الناس، ولكن يعلمها علام الغيوب، فيؤدي ذلك به إلى خاتمة السوء


    ونعوذ بالله منها


    فاللهم إستعملنا ولا تستبدلنا يارب






    كما جاء في الحديث: ((إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة)) رواه البخاري ومسلم.





    فلا يعجب أحد بطاعة، ولا يتقاعس مذنب عن التوبة.






    فكثير منا إلا من رحم ربي يظن أنه بعمل ما قد بلغ منازل الصديقين بل ولا يرى ذنوبه بجانب هذا العمل فيتمادى فيها لماذا لأنه لا يرى إلا عمله الصالح أما ذنوبه فلا يراها ولا حتى يتوب منها






    وإن من أعظم أمراض القلوب الحسد، قليل من هو سالم منه، ولكن بين مقل ومكثر، وهو تمني زوال النعمة عن صاحبها أو هو كراهية نعمة الله على الغير ولو لم يتمنَّ زوالها.






    وإن الغل والحقد والشحناء والبغضاء كل أولئك ثمرة من ثمار الحسد ومعارضة لعلم الله عز وجل وحكمته وقدرته.





    عباد الله.............





    ما أسرع ما يتسرب الإيمان من القلب الغشوش، وعند ذلك لا يكون في أداء العبادة لذة ولا تستفيد منها النفس تقوى ولا عصمة.






    عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ((خير الناس ذو القلب المخموم واللسان الصادق))، قيل: ما القلب المخموم؟ قال: ((هو التقي النقي الذي يشنأ الدنيا ويحب الآخرة))، قيل: فمن على أثره؟ قال: ((مؤمن في خلق حسن)) رواه ابن ماجه وصححه الألباني.






    وقال صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ((لا تقاطعوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا، وكونوا عباد الله إخوانا)) رواه البخاري.






    فيا إخوتاه............






    أصلحوا ذات بينكم، وأزيلوا الشحناء من بيوتكم، واعلموا أن نعم الله عز وجل ورحمته لا ينزلان على قلوب متنافرة ومتباغضة، طهروا قلوبكم من الغل، أحبوا لإخوانكم ما تحبونه لأنفسكم.






    إلام الخلـف بينكـم إلاما وهذي الضجة الكبرى علاما


    وفيمَ يكيد بعضكم لبعض وتبدون العداوة والخصامـا







    يتبع بإذن الله
    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

  • #2
    رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

    جزاكم الله خيراااااا



    تعليق


    • #3
      رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

      جزاك الله خيرا د.مسلم
      موضوع قيم
      اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبى على طاعتك
      متابعه مع حضرتك بأذن الله

      تعليق


      • #4
        رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

        جزاك الله خيرا أخى د/مسلم على هذا الكلام الطيب وأدعو الله أن نكون من عباده الصالحين الملتزمين ظاهرا" وباطنا" وشكرا لك

        تعليق


        • #5
          رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

          جزاكم الله خيرا على هذه الكلمات الطيبه
          متابعين معك باذن الله
          واليوم افرغ دمع عيني بالبكاء
          ندما على ماكان مني ويلتي....
          جفت دموعي من الفواجع ما ارى
          لكن صبري في الشدائد قوتي...

          تعليق


          • #6
            رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

            جزاكم الله خيراااااااااااا
            الْلَّهُم ارْحَم أَبِى رَحِمَه وَاسِعَه آسأل الله ان يكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
            ياالله كفانى عزا بأنك تكون لى ربا
            وكفانى فخرا بأنى اكون لك عبدا

            تعليق


            • #7
              رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

              وجزاكم ربي خيرا مثله وشكر الله لكم على المتابعه






              إخوتاه






              إن هناك رذائل كثيرة حذر منها الإسلام تختلف في مظاهرها، لكنها تعود إلى علة الحسد والحقد، وهي الكذب والافتراء على الأبرياء وقول الزور والغيبة والنميمة، كلها رذائل ذات مصدر واحد




              فمن أراد أن يتخلص منها فليصلح قلبه وليطهره من الحسد


              بذلك تصلح شؤوننا كلها، ويكون لدعوتنا أثر على الناس


              وتجتمع كلمتنا على إنكار المنكر، فلا يضرنا كيد الكائدين ولا تدبير العلمانيين


              وإلا فما قيمتنا عند الله وعند الناس حين ندعو الناس ونأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ونحن متلبسون بأعظم مما عندهم من الحسد والغش والشحناء ولم نصلح بمعالجة نفوسنا.





              فابدأ بنفسك فانهها عن غيها فإذا انتهت عنه فأنت حكيم






              عباد الله................




              جاء في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أنه قال: ((يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير))




              فهي سليمة نقية خالية من الذنب سالمة من العيب، يحرصون على النصح والإخلاص والمتابعة والإحسان


              همتهم في تصحيح العمل أكبر منها في كثرة العمل




              قال الملك :


              لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً [الملك:2]




              أوقفهم القرآن فوقفوا


              واستبانت لهم النسة فالتزموا




              قال الله :


              يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ [المؤمنون:60].





              رجال مؤمنون ونساء مؤمنات بواطنهم كظواهرهم بل أجلى


              وسرائرهم كعلانيتهم بل أحلى


              وهممهم عند الثريا بل أعلى


              إن عرِفوا تنكّروا


              تحبهم بقاع الأرض وتفرح بهم ملائكة السماء.





              عباد الله...




              لنسعَ أن نكون من أصحاب القلوب الحية


              صائمين قائمين خاشعين قانتين، شاكرين على النعماء، صابرين في البأساء


              لا تنبعث جوارحنا إلا بموافقة ما في قلوبنا


              متجردين من الأثرة والغش والهوى


              يجمع بين حسن المعرفة مع صدق الأدب وسخاء النفس مع حصافة العقل.





              لتكن أيدينا بريئة وصدورنا طاهرة


              نتحاب في جلال الله، نغضب إذا انتهكت محارم الله


              أمناء إذا ائتمنا، عادلون إذا حكمنا، منجزون إذا وعدنا


              موفون إذا عاهدنا، جادون إذا عزمنا


              نسعى في مصالح الخلق، نضيق بآلامهم، سالمون من الغل، نحسن الظن بالخلق، نحمل الناس على أحسن المحامل، لا نسعى لأهوائنا ولا بخصوص أنفسنا إن خالفت شرع الله


              بذلك نعالج أنفسنا ونحقق أملنا في حياة قلوبنا.





              يقول ربي وأحق القول قول ربي :


              يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [الأنفال:24].






              فيا أيها الناس




              من خاف الوعيد قصر عليه البعيد، ومن طال أمله ضعف عمله، وكل ما هو آت قريب، وأيما شغل عن الله فهو شؤم.





              التوفيق خير قائد، والإيمان هو النور، والعقل خير صاحب، وحسن الخلق خير قرين.







              يقول بعض الصالحين رحمهم الله: يا عجبًا من الناس يبكون على من مات جسده ولا يبكون على من مات قلبه، شتان بين من طغى وآثر الحياة الدنيا وبين من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى.






              تمرض القلوب وتموت إذا انحرفت عن الحق وقارفت الحرام


              إذا ملئت بالحسد وعمرت بالشهوة الخفية، إذا سعت إلى الهوى وتركت الحق


              إذا حلمت الأطماع وسعت إلى التصدر



              فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ [الصف:5].





              تمرض القلوب وتموت إذا فتنت بآلات اللهو وخليع الصور، نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ [التوبة:67]، أولئك هم الفاسقون.





              رأيت الذنوب تميت القلوب وقد يورث الذل إدمانها


              وترك الذنوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانها





              يقول الحسن رحمه الله: "ابن آدم، هل لك بمحاربة الله من طاقة؟! فإن من عصى الله فقد حاربه، وكلما كان الذنب أقبح كان في محاربة الله أشد، ولهذا سمى الله أكلة الربا وقطاع الطريق محاربين لله ورسوله لعظم ظلمهم وسعيهم بالفساد في أرض الله".





              وقال رحمه الله: "وكذلك معاداة أوليائه، فإنه تعالى يتولى نصرة أوليائه ويحبهم ويؤيدهم، فمن عاداهم فقد عادى الله وحاربه".





              ألا فاتقوا الله رحمكم الله، وتوبوا إلى ربكم، وأصلحوا فساد قلوبكم.
              وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
              وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
              صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

              تعليق


              • #8
                رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                ما شاااااااااااااااااء الله ولا حول ولا قوة الا بالله
                كما تعودنا منكم د/ مسلم
                بصراحة الموضوع لا يوصف و فعلا جه في وقته ...
                أسأل الله ان يغفر لنا و يرزقنا حسن الخلق
                طرح مميز جداااااااااا ما شاء الله
                أسأل الله ان يتقبله منكم خالصا لوجهه الكريم
                و ان يجعله في ميزان حسناتكم
                و أتمنى ان يقرأؤه كل أعضاء المنتدى
                بارك ربي في الجميع و نفع بهم

                و أسأل الله ان أكون من هؤلاء


                رجال مؤمنون ونساء مؤمنات بواطنهم كظواهرهم بل أجلى


                وسرائرهم كعلانيتهم بل أحلى



                وهممهم عند الثريا بل أعلى


                إن عرِفوا تنكّروا


                تحبهم بقاع الأرض وتفرح بهم ملائكة السماء.
                (( وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً )) سورة الأحزاب .
                (( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78}وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79}وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ{81}وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ{82} )) سورة الشعراء .

                تعليق


                • #9
                  رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                  جزاكم الله خيرا
                  بارك الله فيكم على هذه الكلمات الطيبة
                  نفعنا وإياكم الله بما علمنا وجعلنا من العاملين بها
                  اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

                  الحمد
                  لله الذي تتم بفضله الصالحات

                  تعليق


                  • #10
                    رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                    وإياكم أخواتي في الله ولكم نفع الله

                    اللهم إجعله حجة لنا لا علينا يا كريم
                    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                    تعليق


                    • #11
                      رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                      جزاك الله خيرا اخي الحبيب وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله

                      تعليق


                      • #12
                        رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                        جزاك الله كل خير
                        **اللهم أصلح فساد قلوبنا**

                        عايزيــــــــــــــــــــن نتغير ومش عارفيـــــــــــــــــــــــن نعمل ايــــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

                        تعالو معانا وتابعونا من خلال
                        **يوميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ملتـــــــــــــــــــــــزم**
                        ومع يوميات أخونا عبد الرحمن

                        تعليق


                        • #13
                          رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                          بارك الله فيكم ونفع بكم
                          وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                          وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                          صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                            فلا يعجب أحد بطاعة، ولا يتقاعس مذنب عن التوبة

                            بارك الله فيكم ونفع بكم

                            حلوة الجنة

                            تعليق


                            • #15
                              رد: تنبيه هام جدا .... ألم يأن .... ؟

                              بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
                              جعله الله في ميزان حسناتكم
                              واليوم افرغ دمع عيني بالبكاء
                              ندما على ماكان مني ويلتي....
                              جفت دموعي من الفواجع ما ارى
                              لكن صبري في الشدائد قوتي...

                              تعليق

                              يعمل...
                              X