إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

    الطريق إلى الله

    هل أحسست مرة وأنت تقدم مساعدة لشخص لا تعرفه، فتقيله من عثرة، أو ترفع له حملا لا يقوى على رفعه، أو تناوله شيئاً لا تناله يده، أو تدله على حل لإحدى مشكلاته، أو تقوم له بعمل هو في حاجة إليه..
    هل أحسست بالخفة تملأ نفسك، فتكاد تحمل جسمك حملا في الهواء؟
    هل أحسست روحك ترفرف عالية مستبشرة، ونشوة خفية تملأ جناحيك؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل استأت مرة من صديق، لأنه يقوم بعمل يؤذيك أو يتسبب في مضايقتك؟
    هل هممت أن تقاطعه فلا تكمله بعد ذلك أبداً؟
    هل جمعت أمرك أن تلقيها في وجهه كلمة قاطعة : لست صاحبي ولا أعرفك منذ اليوم؟


    ثم رددت نفسك في اللحظة الأخيرة وقلت : إنه بشر، وكل البشر يخطئون.
    وأنا أيضاً أخطئ أحياناً بغير قصد، ثم يتبين لي ما أخطأت؟..

    وهل أقبلت على صديقك تكلمه كأنه لم يسيء إليك، بل تكلمه مقبلا عليه وقد أعطيته نفسك وقلبك.. حقاً لا رياء.. حقاً ينبع من أعماق نفسك؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحسست نحو إنسان أنك تحبه؟
    تحبه ولست في حاجة إليه ولا تنتظر نفعا على يديه؟
    تحبه بلا ضغينة له في نفسك ولا غيرة ولا حقد؟
    تحبه فلا تقيس نفسك –سراً- إليه وتقول: ألم أكن أنا أولى منه بما هو فيه؟
    تحبه فلا تحسده على مزاياه ومواهبه بل تحبها كأنها هي ملكك، وتتمنى له المزيد؟
    تحبه فتنجذب إليه كما ينجذب المغناطيس، وتسري روحك على موجات الجاذبية خفيفة مرفرفة نشوانة كالفراشة التي ترفرف للنور؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل فتنتك هذه الفتاة الممشوقة الساحرة النظرات؟
    هل أحسست رعشة في كيانك وهزة في فؤادك؟
    هل اضطربت نفسك كلها كما تتحرك الرواسب الخامدة في الماء الرائق فإذا كله قد اضطرب وماج؛ تيارات صاعدة هابطة، وذرات تذهب وتجيء. والماء الرائق صار مختلط اللون قد امتلأ "بالعكار"؟


    ثم هل تذكرت أنها ليست لك؟
    وأنه ليس لك أن تتبعها بخطواتك أو بنظراتك أو بمشاعرك؟

    هل أحسست –رغم الرغبة الجامحة التي تكاد تنتزعك من إطارك وتفلت بك من نفسك –أنك متنازل عنها..

    عن الشهوة والفتاة، وأنك تسترد أنفاسك اللاهثة وخفقاتك المضطربة.. وتهدأ وتطمئن؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل صفت نفسك في نور القمر؟

    هل سرحت طرفك في هذا الكون الحالم الغارق في الضياء؟

    هل نسيت نفسك. وأحسست بالحواجز بينك وبين الكون تتذاوب وتختفي رويداً رويداً حتى إذا أنت جزء من العالم الواسع الفسيح، وهو خاطرة تملأ فؤادك؟
    هل نسيت أحقادك وضغائنك وما بينك وبين الناس من صراع وتضارب، وأحسست أنك والناس جميعاُ ذرات خفيفة هائمة في الملكوت، لا ينبغي أن تتصادم –فالكون فسيح- بل ينبغي أن يخلي بعضها الطريق لبعض، وأن تتجاذب لتسبح معا منسابة في النور؟
    هل أحسست أنك طليق كهذا الشعاع السارب في الفضاء ينقل بسمة القمر الحالم إلى وجه الأرض؟
    طليق من السلاسل التي تقيدك بالأرض، طليق من شهواتك الجامحة ورغباتك المجنونة، ونوازع الشر الحبيسة؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحسست بتلك القروش التي في جيبك كأنها ليست لك؟

    هل انقطعت السلسلة المتينة التي تشدك إليها وتشدها إليك؟
    هل بطل الجذب العنيف الذي يربط كلا منكما بالآخر؟
    هل أحسست بدلا من ذلك أن يدك تعبث بها لتخرجها من مكمنها، نشوانة بما تفعل، طليقة من الشح، نشيطة إلى العطاء؟
    هل دسستها بعد ذلك في يد فلان من الناس وانطلقت نشيط الخطوات خفيف الروح، كأنك تخلصت من ثقلة كانت تشدك إلى الأرض؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحسست بالألم يعتصر فؤادك؟
    ألم من كل نوع. آلام شتى، كلها مؤلم وكلها شديد..

    هل أحسست أنك تتهاوى تحت وطأتها وأنك لا تستطيع احتمالها؟ هل أحسست وخزها يدفعك إلى الصياح.. إلى التأوه.. إلى الانفطار.. إلى انهيار الأعصاب وانهيار السلطان على النفس؟


    ثم هل تمالكت نفسك رغم هذا، وقلت تؤسي نفسك وتجمع شتاتها تصبرها.. فليكن ذلك في سبيل الله؟

    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحسست برغبة تدفعك إلى العبادة؟
    رغبة ملحة تقيمك وتقعدك، ولا تجد راحتها إلا ابتهالا إلى الله، واستسلاما لله؟
    وهل خشعت نفسك وأنت تلبي هذا الهاتف الذي يدفعك إلى الله، واهتز وجدانك وشعرت بالقشعريرة تسري في كيانك؟

    هل أحسست أنك لست في عالم الأرض.
    لست في تلك البقعة التي يحددها الزمان والمكان المعلوم.
    وأنك لست أنت هذه الوشائج والعضلات والعظام.
    وإنما أنت أمام الله ومع الله. وأنت كيان لا حدود له ولا رسم، لأنك روح تقبس من روح الله؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحنقك الشر يمرح في الأرض؟
    هل أحسست بهزة الغضب وأنت ترى الظلم يقع عليك وعلى غيرك من بني البشر؟
    هل رأيت أنه لا يجوز لك أن تسكت وأنه ينبغي أن تتحرك وتثور؟
    وأنك أنت.. أنت قبل غيرك، ينغي أن تقول لهذا الشر مكانك، فقد جاوزت حدك.
    وهل علمت أنك لا شك متعرض للأذى حين لا تسكت على الظلم، وحين تأخذ على عاتقك أن تقاومه وتعترض سبيله؟
    وهل علمت أن الأذى قد يشتد عليك حتى ليسلبك الراحة والأمن ورغد العيش.. وقد يسلبك الحياة..

    ثم ظلت نفسك على غضبها، وعلى عزيمتها في الوقوف للظلم وصد العداون؟


    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل ضاقت نفسك بالحياة فما عدت تطيق آلامها وقسوتها؟

    هل تملكك الضجر واليأس، وأحسست بالحاجة إلى الشكوى؟

    هل تلفت حولك فلم تجد من تشكو إليه؟

    لم تجد الصفى الذي يخلص لك حتى لتفتح له نفسك دون تحرج وتطلعه على كل خفاياك؟
    أو لم تجد راحة في شكواك إلى الناس؟

    ثم هل تطلعت إلى السماء وانفجرت بالشكوى؟

    هل وجدت الله وشكوت له بثك ونجواك؟
    هل أحسست أن هذا الحمم الذي تطوي ضلوعك عليه قد تدفق وتدفق، وسال كلمات على لسانك وعبرات في عينيك، وأنك أرسلتها كلها إلى القوة الكبرى القاهرة التي تملك كل شيء وتقدر على كل شيء؟

    وأحسست بالراحة والبرد والسلام إذ انطلقت تلك الشحنة الحبيسة ووصلت إلى غايتها؟

    وهدأت نفسك أنك أودعتها حيث ينبغي أن تودع وحيث لا تضيع؟



    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل ألممت بذنب؟

    هل جمحت نفسك فانطلقت من عقالها، وأنت تغلبها فتغلبك، أو تسكت عنها منذ البدء فتنطلق إلى حيث يغويها الشيطان؟

    هل وقعت الواقعة وانتهى الأمر ولم يعد إلى مرد من سبيل؟


    وهل أفقت من غفوتك على لذعات ضميرك؟

    هل نكست رأسك خجلا من نفسك أن ضعفت وتلاشيت أمام الإغراء؟ هل أحسست أنك لا شيء؟

    أنك تافه لا تستحق التقدير والاحترام؟

    هل انقلبت خطيئتك سجناً يحيط بك من كل جانب، لا مهرب منه إلا إليه.
    وحيثما توجهت سد عليك الأفق وحجبه بالظلمات؟

    وهل ضاقت نفسك بالحياة؟...
    ثم...

    هل انفتحت كوة من عالم الغيب ودخل منها بصيص من النور؟
    هل استروحت نسمات تدخل إليك من عالم سحيق؟
    هل أحسست بسمة حانية تطل عليك من ملكوت الله؟
    هل أحسست يداً رفيقة تأخذ بك من كبوتك؟
    هل أحسست صوتاً بهتف بك:

    (
    وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ، وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ، أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ).


    وصوتا آخر يهتف بك:

    "كل ابن آدم خطاء، وةخير الخطائين التوابون".


    وهل غمرتك غمرة من نور؟

    وهل اندفعت قائما تذكر الله وتستغفر الله، وتتوب إليه، وتمسح الخطيئة من ضميرك ، وتعزم عزمة الواثق أن لن ترجع إليها..
    وهل أحسست أنك مندفع إلى الله أكثر حماسة مما كنت من قبل، وأشد تعلقا به مما كنت من قبل، وأكثر إقبالا على نوره مما كنت من قبل..

    إنها الطريق إلى الله..

    * * *

    هل أحسست –وقد فرغت من عملك ومن جهاد يومك- أنك لا تملك من أمر نفسك شيئاً؟
    وأنك مهما عنّبتها بشئون الحياة فليس من وراء ذلك إلا تعب الخاطر ومشغلة الفكر؟
    وأن عليك أن تسعى ولكنك لا تملك نتيجة السعي ولا تعلم أيان مرساه؟


    هل شعرت أن القوة الكبرى هي التي تدبر كل شيء وتمنح كل شيء؟
    هل شعرت أنك أديت واجبك كما ينبغي، وفي حدود طاقتك، وأنه ليس في وسعك بعد ذلك إلا أن تنتظر أمر الله؟

    وهل حداك هذا إلى أن تكل أمرك إلى الله وتضع في رعايته الحمل الذي يثقل ظهرك والمشغلة التي تأكل فؤادك؟

    وهل أحسست أنك آمن على هذا الحمل حقاً وهو في رعاية الله؟

    وأنه هناك كأنك أنت الساهر على حراسته؟
    وهل ملأت قلبك الطمأنينة إليه؟
    ونمت وفي خاطرك أنه يرعاك وأنت نائم؟
    يدبر لك أمرك وأنت غاف عن الإدراك؟



    إنها الطريق إلى الله..

    ***

    وكتب
    المقصر في جنب الله
    أبو مصعب الأزهري
    غفر الله له .

    نقلا من كتاب الشيخ الدكتور
    ( محمد قطب )
    حفظه الله وشفاه وأطال عمره في طاعته .
    ( في النفس والمجتمع )


    حقاً
    ( ما أجمل أن تكون في الطريق إلى الله ) !!!


    ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )





  • #2
    رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بسم الله ما شاء الله
    الموضوع أكثر من رائع
    والله أنى أشتاق الى هذا الطريق الملئ بالاشواك والاسى كلما حدت عنه
    وارجو من الله أن يجعلنا نسير عليه ويثبتنا عليها الى أن نلقاه
    أخى أرجو منك مسامحتى لأنى عندما رأيتك موقوف جانبت الحديث معك
    وحسبتك منحاذ لاحد الجهات
    فأرجو منك مسامحتى
    وأشهد الله أنى أحبك فى الله
    اللهم إنى أسالك أن تعجل بقتل الكلب النصيرى فإنه لا يعجزك

    لاتنسونى من صالح الدعاء

    تعليق


    • #3
      رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاك الله كل خير اخي الحبيب في الله
      على هذا الموضوع الرقيق الذي دغدغ
      المشاعر ولمس مواضع الألم
      من التقصير..
      بارك الله فيك
      أحبك في الله

      قال الحسن البصري - رحمه الله :
      استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
      [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


      تعليق


      • #4
        رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

        بل انه الطريق الى الله ..اخوة واحبة هم فى الفؤاء مشاعل الايمان ستظلوا فى قلبي وسأظل أذكركم بحجم محبتى فمحبتى فيض من الوجدان ...
        أحبكم فى الله
        رب اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
        قال صلوات ربي وسلامه عليه
        - : ( طوبى لمن وجد في كتابه استغفاراً كثيراً )
        MostaFa Mahmoud ELmasry‎‏

        تعليق


        • #5
          رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

          المشاركة الأصلية بواسطة الحالم بالتغيير مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          بسم الله ما شاء الله
          الموضوع أكثر من رائع
          والله أنى أشتاق الى هذا الطريق الملئ بالاشواك والاسى كلما حدت عنه
          وارجو من الله أن يجعلنا نسير عليه ويثبتنا عليها الى أن نلقاه
          اللهم آمين ...
          بارك الله فيكم أخى الحبيب
          أخى أرجو منك مسامحتى لأنى عندما رأيتك موقوف جانبت الحديث معك
          وحسبتك منحاذ(ز) لاحد الجهات
          سبحان الله ..
          عندما قرأت هذا الكلام لم أتمالك نفسي من الضحك !!!
          بداية أخى الكريم
          يعلم الله ليس في صدرى شيء تجاه أحد من إخوانى
          إلا كل خير وود وإن هم عاملونى بما لا أحب !
          ثم
          إننى مذ عرفت هذا الطريق والنهج نهج التوحيد والجهاد
          وأن أعلم أنه سيساء الظن فيَّ كثيراً
          وسأتهم بما ليس في ...
          ولذا فقد جعلت عرضى وغيبتى حلال للجميع !!
          وأما ظنك أنى منحاز لفرقة ما أو جماعة ( لعلك حسبتنى تابع للقاعدة أو ما شابه ! ) فهذا لك ...
          احسب كما تشاء
          لكن
          ليعلم الجميع أننى لست تابعاً لأى جماعة أو حزب أو حتى جمعية !
          إنما هو ما ندين الله به
          من الذب عن أهل الجهاد والتوحيد
          الذين رماهم العالم أجمع بما فيهم المسلمون عن قوس واحدة
          فتارة يتهمون بأنهم ارهابيون وتارة خوارج
          وتارة تكفيريون
          وتارة فئة ضالة وغلاة ...وتارة سفاكوا دماء ...
          الى غير ذلك من الخزعبلات !!!

          فلا أقل أن أوصف أنا ومن يقف موقف المناصر لهم
          بالمتشدد أو المغرر به
          أو سوء الفهم
          أو أو أو
          فهذه طريقنا قد عرفناها
          ولن
          نتركها إلا على دمائنا وأشلائنا
          وعند الله تجتمع الخصوم
          إنه أحكم الحاكمين
          وهو الناصر والمعين
          فأرجو منك مسامحتى
          بل أنا من يرجو منكم المسامحة والدعاء ..
          وأشهد الله أنى أحبك فى الله
          أحبك الله الذي أحببتنى له أخى الحبيب
          وجمعنى الله وإياكم
          في الدنيا على طاعته ومحبته
          وفي الآخرة
          في مستقر رحمته مع من نحب
          اللهم آمين
          أسعدنى مرورك العطر
          يا حبيب
          نفع الله بك
          وجزاك الله خيراً
          ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




          تعليق


          • #6
            رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

            المشاركة الأصلية بواسطة كريشان مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            حياك الله يا طيب ...
            جزاك الله كل خير اخي الحبيب في الله
            اللهم آمين وإياكم ..
            على هذا الموضوع الرقيق الذي دغدغ
            المشاعر ولمس مواضع الألم
            من التقصير..
            كلنا ذاك الرجل !
            نسألالله العفو والعافية والمغفرة ...
            بارك الله فيك
            أحبك في الله
            اللهم آمين وأحبك الله الذى أحببتنى له أخى الحبيب
            وجمعنى الله وإياكم في الدنيا على طاعته ومحبته
            وفي الآخرة
            في مستقررحمته مع من نحب
            اللهم آمين
            ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




            تعليق


            • #7
              رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

              المشاركة الأصلية بواسطة وعجلت اليك ربي مشاهدة المشاركة
              بل انه الطريق الى الله ..اخوة واحبة هم فى الفؤاء مشاعل الايمان ستظلوا فى قلبي وسأظل أذكركم بحجم محبتى فمحبتى فيض من الوجدان ...
              أحبكم فى الله
              المشاركة الأصلية بواسطة وعجلت اليك ربي مشاهدة المشاركة



              أحبك الله الذى أحببتناله أخىالحبيب
              وجمعنا الله وإياكم في الدنيا على طاعته ومحبته
              وفي الآخرة في مستقر رحمته
              مع من نحب
              آمين
              ( ابقى ضفنى على الفيس يا مولانا ^^ )
              ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




              تعليق


              • #8
                رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                جزاكم الله كل خير شيخنا الفاضل
                وأرجو منك أن تكون معنا
                هنا

                قال الحسن البصري - رحمه الله :
                استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
                [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


                تعليق


                • #9
                  رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  حياك الله يا غالي
                  تم الرد هناك
                  لكن للأسف تم حذف المشاركة !!!!!!!دون غيرها !!
                  وها هى
                  لم أرى الموضوع للأسف إلا الحين !
                  وقرأت المشاركات أو غالبها لأكون دقيق !
                  ...
                  وأرجو من الأخ كريشان سدده الله
                  عدم المشاركة في هذا الحوار

                  ودع العبيدى
                  يهرف ويقول ما يريد
                  فهو هو كما كان وسيظل !!

                  فلا تضع وقتك وجهدك في مجاراته !!؟؟

                  وأقول كلمة واحدة فقط
                  له
                  دافع عن إمامك المدخلى
                  كما تشاء
                  لكن
                  إياك ثم إياك
                  والطعن في أسيادك
                  وأسياد
                  مشائخك !!
                  )
                  جند التوحيد والجهاد (

                  فإنا قوم إذا تكلمنا أوجعنا
                  وإذا ضربنا قتلنا

                  فاتق غضبنا ...

                  وإنى أحذرك أن تتمادى في الباطل
                  )
                  ولا تقل لى ناقشنى وبلغنى الحق ! فأنت تعلمه(

                  وإياك إياك والفجور في الخصومة

                  فإن كانت لحموم العلماء ( طبعاً الربانيين وليس ربيع ) مسمومة !

                  فلحوم المجاهدين ...
                  ليست مسمومة وفقط
                  بل هى قاتلة حارقة !!
                  فإياك وإياهم


                  وقد أعذر من أنذر
                  ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




                  تعليق


                  • #10
                    رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                    حقاً
                    ( ما أجمل أن تكون في الطريق إلى الله ) !!!
                    ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




                    تعليق


                    • #11
                      رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                      أهل بك أخي وحبيبي وشقيق قلبي
                      من يوم رأيت إسمك الجديد عرفت أنه أنت
                      تشتاق لكم الأعين فلا تراكم
                      أسأل الله أن يحفظك ويرعاك ويسدد خطاك
                      والله اسأل الله أن يوفقنا في سيرنا على الطريق إلى الله ..
                      د.ناصر العمر |
                      إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

                      تعليق


                      • #12
                        رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                        المشاركة الأصلية بواسطة عاشق فداء الرسول مشاهدة المشاركة

                        أهل بك أخي وحبيبي وشقيق قلبي
                        من يوم رأيت إسمك الجديد عرفت أنه أنت
                        تشتاق لكم الأعين فلا تراكم
                        أسأل الله أن يحفظك ويرعاك ويسدد خطاك
                        والله اسأل الله أن يوفقنا في سيرنا على الطريق إلى الله ..
                        المشاركة الأصلية بواسطة عاشق فداء الرسول مشاهدة المشاركة



                        اللهم آمين ..
                        رفع ا لله قدرك يا حبيب القلب
                        وجزاك الله خيراً ،،
                        ولا زال الشوق يحدونا للقياكم
                        يسر الله اللقاء بكم قريباً وحفظكم الله وبارك فيكم
                        ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




                        تعليق


                        • #13
                          رد: lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .

                          ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




                          تعليق

                          يعمل...
                          X