السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حى الله إخوانى وأخواتى الكرام ....
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبى بعده ...وبعد...
فإنَّ لعبةَ ( كرة القدم ) تعتبرُ أوسعَ وأَفضلَ رياضةٍ شعبيّةٍ في العالم، وقد بدأَ انتشارُها بعد الحربِ العالميّة الثانية، ومنذُ ذلك الوقت أَصبحت هذه اللعبةُ ظاهرةً اجتماعيّةً، كما أَصبحَ أَبطالُها من أ َلمعِ (نجومِ ) !! المجتمع ، وأَكثرِهم شهرةً ودخلاً .
وتحظى لعبةُ (كرة القدم) في جميع البلاد العربيّة عند النَّاس ـ هذه الأَيام ـ بمزيدٍ من العناية الاهتمام بحيث لا تزاحمها القضايا المصيريّة !!وليس كأس الأمم الإفريقية منَا ببعيد !!!
وأَصبحت هذه اللعبةُ ـ مع ما في الساحةِ العالميّة من أَحداث جسام ـ قصةَ خداعِ الجماهير خداعًا كاملاً على جميعِ المستويات، فنرى تفاعلَهم مع المبارياتِ على وجهٍ أَشدَّ وأَكثر من تفاعِلهم مع مصير بعضِ الشعوبِ الإسلاميّةِ في سائرِ القارات، ويزيدُ هذا التفاعلَ عنايةُ الجرائدِ والمجلّات، وبثُّ المباريات على ( الشاشات )، ونشرُ ما يخصُّ (الأَندية) و (الأَبطال ) !! من أَخبار وحكايات ! وكانَ ذلك كلُّه سببًا في جذبِ النَّاسِ إِلى ( الرياضة ) و (الرياضيين).
وساعدَ على ذلك ( فراغُهم ) و (سذاجتُهم ) و (نسيانُهم ) الغايةَ التي خُلقوا من أَجلِها، والهدفَ الّذي ينبغي أَن يعملوا لتحقيقه.
وليس همّي من هذا الموضوع هدمَ ( الرياضة ) ، وذمَّ ( الرياضيين ) ، وإنّما مرادي تنبيهُ إِخواني المُسلمينَ إِلى الأَضرارِ الّتي اعترت هذه اللعبةَ ، وارتبطت بها على وجهٍ يكادُ يبين .
وأَصبحت هذه اللعبةُ لا تمارس ـ فعليٌّا ـ إِلّا عندَ القليلين، ولكن الكثيرين يتابعونها على وجهٍ مشين، نفصحُ عنه في موضوعنا هذا إَن شاءَ اللهُ ربُّ العالمين
الله أسأل أن ينفع بموضوعى هذا إخوانى الذين أحبهم فى الله وأحبُ لهم ما أُحبُ لنفسى ...
يُتبع إن شاء الله ..
حى الله إخوانى وأخواتى الكرام ....
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبى بعده ...وبعد...
فإنَّ لعبةَ ( كرة القدم ) تعتبرُ أوسعَ وأَفضلَ رياضةٍ شعبيّةٍ في العالم، وقد بدأَ انتشارُها بعد الحربِ العالميّة الثانية، ومنذُ ذلك الوقت أَصبحت هذه اللعبةُ ظاهرةً اجتماعيّةً، كما أَصبحَ أَبطالُها من أ َلمعِ (نجومِ ) !! المجتمع ، وأَكثرِهم شهرةً ودخلاً .
وتحظى لعبةُ (كرة القدم) في جميع البلاد العربيّة عند النَّاس ـ هذه الأَيام ـ بمزيدٍ من العناية الاهتمام بحيث لا تزاحمها القضايا المصيريّة !!وليس كأس الأمم الإفريقية منَا ببعيد !!!
وأَصبحت هذه اللعبةُ ـ مع ما في الساحةِ العالميّة من أَحداث جسام ـ قصةَ خداعِ الجماهير خداعًا كاملاً على جميعِ المستويات، فنرى تفاعلَهم مع المبارياتِ على وجهٍ أَشدَّ وأَكثر من تفاعِلهم مع مصير بعضِ الشعوبِ الإسلاميّةِ في سائرِ القارات، ويزيدُ هذا التفاعلَ عنايةُ الجرائدِ والمجلّات، وبثُّ المباريات على ( الشاشات )، ونشرُ ما يخصُّ (الأَندية) و (الأَبطال ) !! من أَخبار وحكايات ! وكانَ ذلك كلُّه سببًا في جذبِ النَّاسِ إِلى ( الرياضة ) و (الرياضيين).
وساعدَ على ذلك ( فراغُهم ) و (سذاجتُهم ) و (نسيانُهم ) الغايةَ التي خُلقوا من أَجلِها، والهدفَ الّذي ينبغي أَن يعملوا لتحقيقه.
وليس همّي من هذا الموضوع هدمَ ( الرياضة ) ، وذمَّ ( الرياضيين ) ، وإنّما مرادي تنبيهُ إِخواني المُسلمينَ إِلى الأَضرارِ الّتي اعترت هذه اللعبةَ ، وارتبطت بها على وجهٍ يكادُ يبين .
وأَصبحت هذه اللعبةُ لا تمارس ـ فعليٌّا ـ إِلّا عندَ القليلين، ولكن الكثيرين يتابعونها على وجهٍ مشين، نفصحُ عنه في موضوعنا هذا إَن شاءَ اللهُ ربُّ العالمين
الله أسأل أن ينفع بموضوعى هذا إخوانى الذين أحبهم فى الله وأحبُ لهم ما أُحبُ لنفسى ...
يُتبع إن شاء الله ..
تعليق