السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ". أخرجه مسلم (1/350 ، رقم 482
فضل السجود لله تعالي
- عن معدان بن أبي طلحة – رضي الله عنه – قال : لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت : أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة، أو قال قلت : بأحب الأعمال إلى الله فسكت، ثم سألته فسكت، ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة ".
أخرجه مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه
- وعن عبادة بن الصامت – رضي الله عنه – أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
" ما من عبد يسجد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنة، ومحا عنه بها سيئة، ورفع له بها درجة، فاستكثروا من السجود"
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/192
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
– وعن حذيفة رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما من حالة يكون العبد عليها أحب إلى الله من أن يراه ساجدا يعفر وجهه في التراب "
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الشوكاني - المصدر: تحفة الذاكرين - الصفحة أو الرقم: 184
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : " إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد، اعتزل الشيطان يبكي يقول: يا ويله! ".
وفي رواية أبي كريب: " (يا ويلنا) أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة وأمرت بالسجود (فعصيت) فلي النار ".
- حدثنا الحكم بن موسى أبو صالح، ثنا [هقل] بن زياد، سمعت الأوزاعي، حدثني يحيى بن أبي كثير، حدثني أبو سلمة، حدثني ربيعة ابن كعب الأسلمي قال: " كنت أبيت مع رسول الله ، فأتيته بوضوئه وحاجته، فقال لي: سل. فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة. قال: أو غير ذلك؟ قلت: هو ذاك. قال: فأعني علي نفسك بكثرة السجود ".
« فَضْلُ السُّجُودِ للهِ تَعَالى»
وَعَنْ عبادةَ بنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ سَمِعَ النَِّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إِلاَّ كَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا حَسَنَةً . وَمَحَا عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً ، وَرَفَعَ لَهُ بِهَا دَرَجَةً ، فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ السُّجُودِ » .
أخرجه ابن ماجه بإسناد صحيح
وَعَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « مَا مِنْ حَالَةٍ يَكُونُ الْعَبْدُ عَلَيْهَا أَحَبَّ إِلى اللهِ مِنْ أَنْ يَرَاهُ سَاجِدَاً يُعَفِّرُ (1) وَجْهِهُ فِي التُّرَابِ » .
أخرجه الطبراني في الأوسط
(1) يعفر وجهه في التراب كناية عن الخضوع لله تعالى وتمام الذل له.
عليك بكثر السجود اعاننا الله واياكم على السجود جزا الله نشر هذا الموضوع عنا خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ". أخرجه مسلم (1/350 ، رقم 482
فضل السجود لله تعالي
- عن معدان بن أبي طلحة – رضي الله عنه – قال : لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت : أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة، أو قال قلت : بأحب الأعمال إلى الله فسكت، ثم سألته فسكت، ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة ".
أخرجه مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه
- وعن عبادة بن الصامت – رضي الله عنه – أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
" ما من عبد يسجد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنة، ومحا عنه بها سيئة، ورفع له بها درجة، فاستكثروا من السجود"
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/192
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
– وعن حذيفة رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما من حالة يكون العبد عليها أحب إلى الله من أن يراه ساجدا يعفر وجهه في التراب "
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الشوكاني - المصدر: تحفة الذاكرين - الصفحة أو الرقم: 184
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : " إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد، اعتزل الشيطان يبكي يقول: يا ويله! ".
وفي رواية أبي كريب: " (يا ويلنا) أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة وأمرت بالسجود (فعصيت) فلي النار ".
- حدثنا الحكم بن موسى أبو صالح، ثنا [هقل] بن زياد، سمعت الأوزاعي، حدثني يحيى بن أبي كثير، حدثني أبو سلمة، حدثني ربيعة ابن كعب الأسلمي قال: " كنت أبيت مع رسول الله ، فأتيته بوضوئه وحاجته، فقال لي: سل. فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة. قال: أو غير ذلك؟ قلت: هو ذاك. قال: فأعني علي نفسك بكثرة السجود ".
« فَضْلُ السُّجُودِ للهِ تَعَالى»
وَعَنْ عبادةَ بنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ سَمِعَ النَِّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إِلاَّ كَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا حَسَنَةً . وَمَحَا عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً ، وَرَفَعَ لَهُ بِهَا دَرَجَةً ، فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ السُّجُودِ » .
أخرجه ابن ماجه بإسناد صحيح
وَعَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « مَا مِنْ حَالَةٍ يَكُونُ الْعَبْدُ عَلَيْهَا أَحَبَّ إِلى اللهِ مِنْ أَنْ يَرَاهُ سَاجِدَاً يُعَفِّرُ (1) وَجْهِهُ فِي التُّرَابِ » .
أخرجه الطبراني في الأوسط
(1) يعفر وجهه في التراب كناية عن الخضوع لله تعالى وتمام الذل له.
عليك بكثر السجود اعاننا الله واياكم على السجود جزا الله نشر هذا الموضوع عنا خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق