فى هذه الاثناء نعيش زمنا نرى فيه الشباب يعيش بلا هدف ولا امل غير متاع الدنيا ولهوها الزائل غير ناظرين الى ما بعد هذه الفانيه من موت وبعث وحشر وحساب وما الى جنة او نار .
حتى اصبح لايحمل هم الاسلام والمسلمين غير قلة قليلة من اناس علموا ان السلامة فى الدنيا ترك مافيها فوضعوا اهدافا غالية وعالية لخدمة هذا الدين واهله فعليت همتهم واصبحوا لا هم لهم الا تحقيق هذه الاهداف والوصول اليها حتى وان كان الموت سببا فى تحقيق هذه الاهداف فهو بالنسبه لهذه الاهداف ثمن رخيص وفى اذهانهم قول واحد وهو الا ان سلعة الله غاليه الا ان سلعة الله الجنه فدفعهم هذا القول الى استحقار كل تضحيه من اجل الوصول الى هذا الهدف .
حتى اصبح لايحمل هم الاسلام والمسلمين غير قلة قليلة من اناس علموا ان السلامة فى الدنيا ترك مافيها فوضعوا اهدافا غالية وعالية لخدمة هذا الدين واهله فعليت همتهم واصبحوا لا هم لهم الا تحقيق هذه الاهداف والوصول اليها حتى وان كان الموت سببا فى تحقيق هذه الاهداف فهو بالنسبه لهذه الاهداف ثمن رخيص وفى اذهانهم قول واحد وهو الا ان سلعة الله غاليه الا ان سلعة الله الجنه فدفعهم هذا القول الى استحقار كل تضحيه من اجل الوصول الى هذا الهدف .
تعليق